هيئة علماء النظام : أفكار هدامة تسعى لإحداث الفتنة بـ”الأفكار الشبابية” الدخيلة من الصومال

الخرطوم- أ ش أ

حذرت هيئة علماء السودان، مما سمته بـ”الأفكار الشبابية” الدخيلة من الصومال، وتنتمي إلى جماعة السلفية الجهادية، وتحمل رؤى هدامة، تنافي قيم التسامح الديني بالسودان، تحاول عبرها تأجيج نيران الفتنة المذهبية في الاحتفالات بالمولد النبوي الشريف.

وقال رئيس دائرة الفتوى بهيئة علماء السودان- عبدالرحمن حسن أحمد حامد، لفضائية “الشروق” السودانية أمس الأحد، إن “قطار الدعوة يمكن أن يتوقف إذا انشغل الناس بسفاسف الأمور الفرعية والخلافات المذهبية”.

وأشار إلى أنهم لاحظوا مؤخراً دخول بعض الشباب الذين ينتمون للسلفية الجهادية، جاءوا من الصومال يريدون استخدام القوة في تثبيت آرائهم.

وطالب بتضافر جهود الدولة، في ضبط الحدود ورفض الأئمة الغلو والتطرف بالمساجد، وعقد مؤتمر جامع؛ للخروج بكلمة سواء لكافة المذاهب.

تعليق واحد

  1. اول المتطرفيين هم جماعة من هيئه العلماء ذاتها وعلى رأسهم السروريين ويمثلهم السيد(((( عبدالحى يوسف ))) وكمان الدليل على ذلك ان تم قبض ابنة معهم فى تفجرات السلمة المشهورة وكيف عليها ان ترفض مادام بعض من يتولون امرها هم تكفرييين وهابيين

  2. بـ”الأفكار الشبابية” الدخيلة من الصومال، وتنتمي إلى جماعة السلفية الجهادية، وتحمل رؤى هدامة، تنافي قيم التسامح الديني بالسودان، تحاول عبرها تأجيج نيران الفتنة المذهبية في الاحتفالات بالمولد النبوي الشريف.

    *** ربائبكم وانتظروا دوركم لجزء اللحاء انتم من بديتم بنشر الارهاب وتسميم اجواء التسامح الديني بيننا كنا لا نعرف التكفير والقتل والسحل رجال كانوا دعاة وليس قضاة كانوا لينين وسهلين والدين عندهم المعاملة انهم اولادكم واسثماركم ربيتم الثعابين ورقصتم معها واستحملوا لدغاتها لا مفر وهؤلاء لا ينفع معهم غير الابـــــــــــادة وقطع نسلهم من الجذور ***

  3. يطلقون الكلام على عواهنه ويريدوننا فقط ان نصدق كيف يكون المنطق فيما ذكرت ؟؟؟؟

    “وأشار إلى أنهم لاحظوا مؤخراً دخول بعض الشباب الذين ينتمون للسلفية الجهادية، جاءوا من الصومال يريدون استخدام القوة في تثبيت آرائهم.”

    يعني السودان دا هامل للدرجة دي الناس ديل الدخلهم منو ؟؟؟ وكيف دخلوا ؟؟ وعن أي طريق ؟؟؟
    ولا يكونوا الجماعة القتلوا غرانفيل وسائقه السوداني جبتوهم ومعاهم كمان زيادة عشان تعملوا فتن جديدة !!!!!!!! اصلو الفتن ما زادت الا من يوم مجئكم المشئوم . السودان البلد الآن اصبح الآن مرتعا للارهاب والجماعات الارهابية!!!!وياها سياساتكم في الاتحادات الطلابية في الجامعات وفرض اراءكم بالسيخ !!!
    ان شاء الله سيتم الاحتفال بالمولد واذا حدث أي شيء سيكون الرد العين بالعين والسن بالسن ولا تفتكروا انكم حا تخوفونا عشان يتم العاء الاحتفال بالمولد الشريف .الما عاجبو ما يمشي المولد.
    خلاص الفساد كلو كمل وما باقي الا المولد ؟؟؟انا ما عارف الناس ديل عينهم في الفيل ويطعنوا في الضل !!!
    انتو ما تتكلموا في الناس الحللوا الربا واباحوا الزنا وقننوا نهب المال العام.
    عالم ماتستحي.

  4. ماذا كنتم تتوقعون ان تجنو من الاشواك التي زرعتموها مع الانقاذ في هذا المجتمع البريء..والمثل بقول اليلد المصائب يلولي صغارن…..

  5. هذه رسائل المؤتمر الوطنى للفجر الجديد ولن يسلموا السودان
    الاأشلاء فعبد الحى المطرود من الخليج هو الذى قال ان عمر البشير
    نعمة من السماء فهذا الدجال يركب احدث الموديلات ويدعى السلفية
    ولكن سيكون السودان قبرا لاجسادهم النتنة

  6. والله الواحد بستغرب لهؤلاء الذين يسمون انفسهم علماء السودان . يعني باختصار هذا الموضوع كمل يقول المثل (رمتني بدائها وانسلت) هذا التحذير بالضبط يشبه قصة السعودي الذي انجب طفلة من زوجته الهندية وكلف عامله السوداني او التشادي -لا ادري – برعايتها والتي وردت في صدر موقع الراكوبة أعلاه. يعني هيئة علماء السودان هي الاب الشرعي لهؤلاء الشباب وعاوزين يتبرأو منهم عندما شعروا بالخطر ليس على المجتمع السوداني وانما على انفسهم في المقتم الأول حيث ان هؤلاء الشباب يكفرون كل من يخالفهم الراي وطبعاالفرق الوحيد بين علماء السودان وهؤلاء الشباب هو ان السادة العلماء ناس بتاعين دنيا ويصدرون فتاواهم للحكام عند الطلب .

  7. علماء السلطان مرطبين شوفو الاندكوزرات دى مشتته كيق
    يادابكم صحيتو غرقانيييييين فى فلوس البشير الحرام
    ومن ماطاب من الاكل والزواج مثنى وثلاث ورباع
    فلاحتكم بس الدفاع عن الظالم البشير كما قال عبدالحى
    (عبد الحى المانيا) قال البشبر نعمة من نعم الله

  8. ايها الشعب السودانى الفضل .. فصل الدين عن الدوله . يعنى فصل الدين عن البنزين .. والعربات الفارهة دى بتكب بنزين مجااان على حساب السودانى المسكين الفقير ..

  9. عُلماءٌ تَغلبهُمُ الأبحَاثُ… فَيَطلبُونَ تَدخُل الجَيشُ…!!!

    بقلم/ أبكر يوسف آدم
    [email protected]

    ولكى نعرفهم على حقيقتهم ، فهم الجهلاء ، وليسوا العلماء !!
    أجهل الناس وأقلهم دراية بكل ما له شأن بالعلم ، طلاب سلطة أكثر منهم علماء وباحثين ، فمنها يأكلون ويشربون ، ويتزوجون الصغيرات ، ويسكنون القصور ، ويمتطون الفارهات ، ولا ينطقون إلا عن هوى السلطان ، ولا يعبرون إلا عن هواجسه ، ولا يتطلعون إلا إلى المزيد من التمكين ، وإن إستدعى الأمر، تسلموا مقاليد الحكم وتملكوا رقاب الشعب ..

    عندما يقول الأمين العام لهيئة علماء السودان حسب الخبر :(أن الدين عند الله الإسلام والقران هو المصدر الأساس للتشريع للأمة الإسلامية ومن أبتغى الهدى في غيره أضله الله). فإنما يمارسون التهديد والترهيب حتى لا يقدم أحد على محاولة الإنفلات من قبضتهم ليبحث عن حل آخر .. ولا أحسب أن ذلك سمة لمن يعلمون ، فالعلماء فى سعيهم للتعلم لا ينشطون إلا فى أكثر المناطق ضبابية ، ولا تشغلهم إلا قشع الغموض عن ما هو مجهول .

    وعندما يقول : (أن الله ألزم المؤمنين بالسير على نهجه ولكنه ترك مساحة للعلماء للنظر في المستجدات التي يمكن التعاطي معها من خلال الإرث الذي تركة السلف الصالح ) فإنما يقصد أنهم من بيدهم النظر فى أمر العباد من بعد الله ، فطالما أنه أمسك عن إرسال المزيد من الرسل ، فلا بد أنهم من سيملأون شاغرهم ويتسلمون سلطاتهم .. ولم نر يوما عالماً حقيقياً ينصب نفسه سلطة نيابية عن الذات الإلهية .

    وعندما يقول عضو الهيئة المكاشفي طه الكباشي : (أن دستور أهل السودان هو القران الكريم والسنة النبوية ، ويدعوا إلى إقامة مجلس للعلماء مواز للبرلمان ، دوره نقد أي قانون يصدره الحاكم ويكون فيه تعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية) فإنما يحاول أن يثبت أحقيته فى ممارسة الوصايته على الشعب ومؤسساته ، فهم من يجب أن يكونوا فوق الشعب ، وفوق نوابه وسلطاته التشريعية القضائية والتنفيذية .. وطلب السلطة كما تعلمون ، ينتقص من قيمة أى عالم..

    وعندما يقترح المكاشفي : (أن يكون للقوات المسلحة دورا في حماية الشريعة الإسلامية وإبطال أي قانون يتعارض معها وأن يكون هذا التدخل بصورة مؤقتة لمدة شهرين ) .. فهنا تكمن الكارثة ، فأى نوع من العلماء هم هؤلاء ، أى عالم مفلس هذا الذى يلجأ إلى وسائل دكتاتورية إملائية تآمرية لحلول مشاكل مصيرية ذات طبيعة إدارية توافقية إجماعية ؟؟
    أى عالم ؟؟
    أى علماء ، هؤلاء ؟؟ وفى أى علم ؟ ومن أى عالَم ؟؟
    وبم أفادهم علمهم ، أوفيم أفادوا الناس به ؟؟
    سموهم أى شيئ ،، ولكنهم ليسوا بعلماء !!
    إنهم لا يصلحون حتى لإدارة حلقة نقاش علمية ، ناهيكم على تولى شئون دولة !!
    أنهم العلماء الضلاليون الذين لا يصلحون ..حتى لعلم الحيض والنفاس ، لو تعلمون !!

    يدعون أنهم العلماء ، فيسبون الأمم الأخرى ويلعنونها ، ثم يستدعونها للدفاع عن سلطاتهم ..
    يقولون أنهم راسخون فى العلم ، فيسبون الغربيون ، ويعتمدون عليهم فى أنتاج طعامهم وتدبير مشربهم ..
    يقولون أنهم ورثة أنبياء ، فيفشلون فى إنجاز أى إبتكار ذو قيمة ، فيخلفون من بلدانهم ويحولونها أسواقاً لتقنيات ومنتجات الأمم الكافرة ..
    لم نعرف يوما علماً ساهم فى تأخير أمة ، ولا بلدا متخلفا يفيض بالعلماء كالسودان ..

    وهل العلم يكمن فى تقليب صفحات الكتب العتيقة وحفظ النصوص وتسميعها وترديدها والتغنى والمتاجرة بها ؟؟
    هل بالإمكان أن يطلع أحدهم ويتتلمذ ويحفظ نظريات إسحاق نيوتن ليصير عالما.. ؟؟
    أم أنه عمل متواصل وساعات مجهدة فى المعامل والحقول والمناظير وهضم آلاف المراجع ونقدها ..!!
    وهل يجرؤ الآلاف من طلبة العلم والهواة الذين يدرسون نسبية آينشتاين وينقدونها أن يدعوا أنهم علماء ..؟؟
    وهل يجرؤ أحد اليوم على تصفح وفحص وحفظ المنتجات الفكرية والفلسفية لأرسطوطاليس ليدعى أنه فيلسوف ؟؟
    هب أن أحدا هضم أسس مبادئ كيمياء جابر بن حيان الكوفي ، فهل سيصير عالما كيميائيا ؟؟
    وهل العلم مكرس لخدمة ومساعدة البشرية وإيجاد الحلول لراهنها ، أم مجرد ماكينة لزرع المطبات والعراقيل والتعقيدات والأزمات على طرقات الشعوب ؟؟

    لقد سرق الإسلامويون هذا المصطلح من القرآن الكريم ، وهم المعروفون بالإنجذاب القهرى نحو بريق الوجاهة والمال على ظهر الإسلام ، فإتخذوا من صفة العلم صنارة لصيد السلطة ، فوظفوه بغاية الرخص وأفرغوه من معانيه وإلتزاماته فأصبغوه صفة على ذواتهم بمنتهى الإبتذال .

    لا يخفى عليكم أن أحبار اليهود والنصارى ممن عاشوا فى الجزيرة العربية هم من كان لديهم العلماء بمقاييس زمانهم ، بالجمع فى العادة ما بين الطب والفلسفة والأدب والفلك والدين والفنون ، لذلك حق على طائفة منهم نيل لقب العالم أو العلماء .. وذكرهم القرآن وإعترف بهم : (أَوَلَمْ يَكُن لَّهُمْ آيَةً أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاء بَنِي إِسْرَائِيلَ ) (الشعراء) ، .
    ولتنوع إمكانيات النبى محمد (ص) ما بين العلم التجريبى والوحى السماوى وسعة مداركه ثم جمعه ما بين الطب والفلك والفلسفة والدين ، يعد عالما بمقاييس زمانه .. وفى كل الأحوال ، فإن للنبوة والرسالة مكانة أرفع من العلماء ..

    فمال بال الذين أتوا من بعد النبى محمد ، ليعتقوا أنفسهم من أساسيات العلم وإلتزاماته ، فيكتفوا بحفظ النصوص والسير والأحاديث وإجتهادات القدماء وأنتاجهم الفكرى دون توسعة وتطوير ، فيحتكرونها ويدجنونها ، فيصنعوا منها سلطة طفيلية خبيثة ، ليطأؤوها ويتسلقوها عبورا نحو تربع مكانة ليست بمكانتهم ، ثم يدعون أنهم ذلكم العلماء المقدسون ، الذين إمتدحهم القرآن وأنهم من يخشون الله من عباده !! وأن هيئتهم هى هيئة العلماء !!
    فأى تجن على الإسلام ! وأى وقاحة هذه ؟؟

    أما كان عليهم ليصيروا علماء حقيقيين ، أن يطوروا تراث نبيهم الذى كان المؤمنون وغيرهم يسألونه عن كل شيئ ، فيجيب عن أى شيئ ؟؟ ، فأين إبتكارات وجديد أؤلائك المزيفون فيما برع فيه النبى من طب ، وفلك ، وعلوم عسكرية وتكنولوجيا أسلحة ؟
    أى تطوير أو إبتكارات أو رواسخ أضافوها إلى تراث نبيهم ؟؟
    أى معامل طب أو هندسة أومناظير فلك ، أوفيزياء ، تتبع لهيئة علمآْء السودان ؟؟
    هل سيأتون بشيئ قيم مفيد يوما ؟ ، لن يأتوا بشئ ، ولن يسجلوا أسبقية على غيرهم فى أى مجال من مجالات العلم ، حتى ولو عاشوا ألف سنة أخرى !!

    إذن فما هى قيمتهم وأهميتهم ؟ ولم تصرف عليهم الدولة من أموال الشعب ومعاناته وألمه ، وهم عاقون ، ومعاقون فيما تصدوا ؟

    نحن من علينا حسم أمرنا ! فهل هؤلاء هم من نأمنهم على مصيرنا ؟؟ .. هل هم العلماء المبجلون ممن ذكروا فى القرآن ؟؟ ، أم أن العلماء هم المعروفون المشهورون من العرب قديما من أمثال الخوارزمي والبيروني وإبن الهيثم وإبن سينا ومن المعاصرين ، الكيميائي المصرى أحمد زويل .!!

    هذه نقطة جوهرية أيها السادة والسيدات .. وينبغى علينا التوقف عندها .. يجب التأمل فى شأنهم .. يجب نزع قناع القداسة المزيفة عن وجوههم ..

    التعريف العالمى لكلمة عالم ، أنه كل من وهب نفسه للعلم ، وتعمق في المعرفة العلمية في مجال معين ، وأن معرفته في إختصاصه تفوق العادة ، فهو الخبير بالأشياء من حيث طبيعتها ، تصنيفاتها وعملها ، وهو الشخص المتمكن من مجال دراسته أو تخصصه. وتدأب مؤسسة آلفريد برنهارد نوبل الكيميائي السويدي المشهور على منح الباحثين والعلماء البارزين عالمياً سنوياً جائزة نوبل فى مجالات : الفيزياء ، الكيمياء ، الطب ، الفيزيولوجيا ، الآداب ، الإقتصاد ، والسلام.

    إن إصرار حفظة النصوص على أنهم هم العلماء ، سيضعهم مباشرة أمام مواجهة التحديات العلمية التى تواجه البشرية كافة ، ولا مفر أمامهم من الإدلاء بدلوهم فيما يتعلق بمسائل الرأى العالم العالمى على شاكلة الإحتباس الحرارى ، والعجز عن إيجاد تفسيرات لبعض الظواهر الكونية ، أو إيجاد العلآج لبعض الأمراض المستعصية والغامضة ، أو تطوير تقنيات أسلحة تتجنب تدمر البيئة ..
    سيتعين على هيئة العلماء إظهار منجزاتهم ، مقابل علماء كبار على وزن ستيفن هوكينج ، أبرز علماء الفيزياء النظرية و أبحاثه النظرية في علم الكون ، أو في العلاقة بين الثقوب السوداء والديناميكا الحرارية.

    وعليهم أن يزهدوا عن الأضواء وينزلوا من عليائهم ، ليتفاكروا مع العالم المتواضع الدكتور أحمد زويل ، الحاصل على جائزة نوبل للكيمياء ، وجائزة بنيامين فرانكلين ، عن إكتشافه (ثانية فيمتو).

    إن مجرد إقرارهم ، وعكفهم على أداء واجبهم المنزلى الذى طالما هجروه ، تدفعنا للإقرار أن رحلة المراجعات الكبرى قد بدأت ، وأن العلم أضحى فى طريقه لنيل الإعتبار ، طالما دنسه الجهلاء والأشرار ..!!

    ذكر فى القرآن : ( إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ) ، وهؤلاء الذين نتحث عنهم اليوم هم الجهلاء ، وليس غريبا إن لم يخشوا الله فى عباده فيما يقولون ويتزلفون ويتآمرون ، وإنى على قناعة تامة أن من يسمون أنفسهم بهيئة علماء السودان هم أبعد من يكونوا عن نيل شرف المدح الذى تنطوى عليه هذه الآية ..
    أنه وكرالإنغماس فى الشهوات والموبقات وتتبع العورات وإرتكاب المنكرات وإباحة المحرمات ، والآن يطلبون تدخل الجيش لحماية بيتهم ، إن تهدده أى مهدد !! بل ليس ببيت ! بل وَكرٌ … وكرُعلماء السُودان !! لا أكثَرُ ،،،،
    صحيفة الـــراكـوبة الإثنين 21 / 01 / 2013

  10. عـصـابة عـلـمـاء الـشيطـان .. شـهـداء الـزور ، والـباطـل ، الـمخـادعين .. نصـبوا أنفسـهـم دون أن ينتخـبهـم أحــد .. فـقط للـتطـبيل للـسـلـطـان ، ومســح جـوخـه ، ولـعـق حـذائه ، وتمـرير فـرمـاناته وتبريرهـا .. هكـذا كـانوا يفـعـلـون عـبر الـتاريخ والـقـرون .. يفترون عـلـي اللــه الـكـذب .. ( قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَاظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ) .. أي حـق فـي إشـعـال نيران حـروب الـتطـهـير الـعـرقـي ، والإباده الـجمـاعـيه للشــعـوب غـير الـعـربيه بل مـايجـري الـيوم تحـت أنظـار عـلـماء الـشيطان مـن تطـهير عـرقـي للـنوبة ، والـفـونـج ، والأنقســـنا ، والـفـور ، والـزغـاوة !!!.
    الـيس هـذا إثـم وبــغـي وعـدوان وكــفـر .. لـمـاذا أنتم صــامتون .. أيتهـا الـشياطين الـخـرسـاء ؟؟؟؟؟.

  11. لا حولالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
    عاين العربات دى !

    كمان تابعة لمؤسسة ما ليها أية علاقة بالمواطن

    صومال شنو؟ أنتو الشبابيين يا معلم

  12. صدقت لما نسبت الأزمة إلى السرورية ، و اخطأت لما نسبت السرورية إلى الوهابية ، السرورية جناح من أجنحة الإخوان المسلمين ممن يحملون فكر سيد قطب ، و يمثلون النسخة الخليجية من الإخوانية المصرية ، وجه الشبه بين السورورية و الوهابية عناية السرورية الظاهرية بالدعوة السلفية ، لكن الخلاف الأساسي يتمثل في ثلاثة محاور :
    الأول : السورورية يعطون السياسة الإهتمام الأعظم ( على اعتبار أنهم إخونجية ) ، و نتج عن هذا الاهتمام منابذتهم للحكام و تكفيرهم على اعتبار أن المجتمعات اليوم جاهلية ، في حين أن الوهابية أعطوا الأولوية الكبرى لقضية التوحيد ، حيث يصرف الدعاء و السجود لله فقط ، و أن لا يعبد الله إلا بما كان عليه الصحابة ، و نتج عن ذلك خلافهم الصريح مع الصوفية و الشيعة و الإخوان المسلمون .
    و مثال ذلك في الواقع أن من رموز الوهابية المعروفة : ( أبو زيد محمد حمزة و الهدية و محمد مصطفى و عبد الرحمن حامد و محمد سيد حاج ).
    في حين أن رموز السرورية هم : عبد الحي يوسف و طلابه و شيوخ الرابطة الشرعية لعلماء السودان الكائنة في كوبر مثل محمد عبد الكريم و علاء الدين الزاكي.
    الثاني : السرورية يرون أن الخروج على الحاكم المسلم جائز و لا ضير فيه ، في حين أن الوهابية يرون أن ذلك بدعة من بدع الخوارج و الشيعة ، و قد نص محمد ابن عبد الوهاب صراحة بأن الخروج على الحكام المسلمين و إن كانوا ” ظلمة ” يعد من الجاهلية ، و قد نص على ذلك في موضعين الأول في كتابه مسائل الجاهلية ” المسألة الثالثة ” ، و رسالة الأصول الستة ” الأصل الثالث ” ، و دليله ابن عبد الوهاب ما جاء من أحاديث في كتاب الفتن و كتاب الإمارة في صحيح مسلم و كتاب الفتن في صحيح البخاري.
    الثالث : تساهل السرورية في مسائل التكفير و الجهاد ، و قد كان نتيجة تساهل السرورية في التكفير أن قام رمز الوهايبة في الشام ( محمد ناصر الدين بن نوح ” الألباني ” ) بالرد عليهم علنا في صحيفة الشرق الأوسط و فند شبههم ، فأيده ابن باز .
    و كرد فعل على رد الألباني قام ( سفر الحوالي ) و هو أحد طلاب ( محمد قطب ) بالرد عليه في رسالة الدكتوراه و التي كانت تحت عنوان “ظاهرة الإرجاء” و اتهم فيه الألباني بالإرجاء.
    من أشهر ردود الفعل التي تظهر احتدام الخلافي بين السرورية و الوهابية في السودان ، هو الاعتداءان المسلحان المشهوران على كل من مسجد الشيخ أبو زيد بالثورة و مسجد الجمعية في أبو روف.
    ابرز الدول دعما للسرورية هي قطر ، و ابرز دعاة السرورية هم سفر الحوالي و سلمان العودة .
    و من أبرز التائبين عن السرورية أو ما يسمى بالسلفية الجهادية ، هو ( د. سلامة العتيبي ) و له حساب على تويتر يكشف فيه أسرارهم .
    أبرز المواقع الإلكترونية التي تحارب الفكر السروري و الإخواني بشكل عام في الخليج هو موقع ( الإسلام العتيق ).
    و من أبرز قنوات اليوتيوب التي تعمل على محاربة الفكر السروري في السعودية ( مجموعة نايف بن خالد ) .

  13. يا هيئة العلماء ان ولاة امر هذه المجموعات قاعدين بينكم ما تدفنوا رؤوسكم فى الرمال

    واشركة المستوردة لهم تعرفونها جيدا ونادت وجاهرت بذلك علنا لموا بيانكم عليكم وبطلوا ضحك

    علينا نحن الريالة قشيناها زمان من يوم كشفناكم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..