الهندي عزالدين يشن هجوماً على معارضي الأنقاذ، كاتباً: المشوهون سيبقون خارج حسابات (الثورة) و(التغيير)

هذا المنفق المتسلق-تكسير ثلج لنيل رضا الحكومة

والله لكن لقيتها !!!
إنت لو ما الانقاذ دي والله حلاق تحت الشجرة ما تنفع !!!
بعدين من السفهاء ؟؟؟ هل السفاء نحن ولا ناس ابو 26 تلميذ ؟؟؟؟
السفهاء نحن ولا ناس فقه الضرورة ؟؟؟؟
السفهاء نحن لا القالوا يصرفواالكندوم لناس الجامعات ؟؟؟
السفهاء نحن ولا ناس فقه السترة ؟؟؟
سوف نوريك السفاهة قريبا ان شاء الله !!!
واني لأرى الفجر الجديد قد لاح وهناك رؤوس قد حان وقت قطافها !!!

إذا رمت هجـــــو(الهندي) تصدني خلائق قبحٍ عنه لاتتزحزح
تجاوز قدر الهجو حتى كأنه بأقبح ما يهجى به المرء يمدح

من انت ايها الهندى لكى تفتى فى ذلك ومنهم القراء الذين تتكئ عليهم

كيف لك ان تصف اناس مثل فيصل ومرتضى بالسفهاء وانت الذى اوجدتها فى الصحف السودانية

وقد اصبت بانكم انتوا اولاد الاسلاميين وجدتوا مساحات فارغة فى زمن اقبر غاب عنة عمالقة الصحافة

ليس حبا فى الابتعاد ولكن لتحكم جهاز الامن الذى يصادر الصحف بعد الطبع ليزيد الصحف خسائر مادية

كم لك من التجارب والخبرات لتمرضنا كل يوم خميس بقراة فى واقع الصحف اليومية لكى تحلل ما كتب فيها

يكفى انك هندى ومع كل الاحترام للهنود

ليه يا راكوبة تجيبي الزول المنفوخ ده هنا كفاية علينا ظهورو في التلفزيون و هو يقول (

أأأأأأأأأأأ )

لزوم النفخة و التكبر في اللآشئ غير فرصة وجدها من أخوته الأمنجية لكي يتفسح في التلفزيون و

الصحف .

أغلبية من يشترون جريدة الأنتباهة المغفلة و مجهره المصغر للسياسة هم عبارة عن ناس لا يوافقونه

في أي شئ غير أنهم يودون رؤية حديثهم ليعلموا ماذا تود الحكومة الكيزانية أن تقوله للناس عبر

هذه الأبواق .

و أذا أنقلب نظام الكيزان فسيعلم ( الهندي ) وزنه الحقيقي في كل شئ ( الكتابة و الشحم )

زمن الحثالة والمهجنين,الطبالين والزمارين الأنقاذ يساندوه ويمتدحوه وينالوا عطاياه التي هي من دم الشعب المظلوم,وتمدح الجلادين والقتلة.

سبحان الله مثل هذا يتطاول علي الكتاب الشرفاء انه آخر الزمان يحكمنا السفهاء والجهلاء ويجد مثل هذا مساحة ليكتب في صحيفة يومية ممولة من جهاز اسيادهم وبعد كل مقال يرفع السماعة (إن شاءالله عجبك ياسيادة )
لا تتحدث عن الشعب السوداني يا الهندي انت ليس منه انت مع السلطان تاكل من موائد السلطان وتسبح بأسم السلطان ولا تري الي مايراه اسياد نعمتك …
انت لا تعرف عن الصحافة الصحفي هو من يظهر الحقيقة وانت من تلوي عنق الحقيقة وتبرر ليل ونهار للمشروع الحضاري … من اغلق اجراس الحرية والميدان وووو من منع كتاب كثر شرفاء اليس هم اسيادك … سنلتقي واليوم ذلك (الحساب ولد )

اخر ايامهم الكيزان الجبناء فاكين لينا ال*****

بالونه اسمها الهندي عز الدين…

((والله يا الهندي ما في زول بلومك تب ما دام من الحضيض لامتلاك الثروة والحديد نلومك كيف ما كمان ما نكون ناس حاسدين يعني زي أمثالك ديل لو جاء الصحفيين الحقيقيين أمثال فيصل محمد صالح ومرتضي الغالي ومحجوب محمد صالح وعبد الرحمن الأمين والقائمة طويلة باقي ليك تاني بنشوفك أكيد لا….لكن خذها مني لا تفرح بما أتاك الدنيا غرورة وبكرة تقول أبو الدقير قال))..
يا الهدي عز الدين هذا هو التعليق الذي أغاظك وخلاك تطلع من طورك… وأنا تاني برددو ليك وبقول ليك فعلا إنك تمددت أكثر من اللازم وتضخمت ذاتك ووصلت حد ما بعده إلا الإنفجار وقلت خلاص أنا محجوب محمد صالح زماني لكن هيهات لكل زمن انحطاط ناسه وأنت أمير هذا الزمان..وتاني بقول ليك بالفم المليان أنا جاهز ليك ومستعد أنازلك راس لراس وبكامل هويتي وسوف أرد علكيك بس عندي رجاء خاص المقال البتكتبو ردا على مقالي ما يصححو ليك مصحح وما يراجعو ليك زول عشان نعرف ما هي مقدراتك يا طحلب زمانك وأنا سوف أرد على هراءك الذي أسئت فيه على خيرة أبناء هذا الشعب الذي سرق أسيادك بلدهم وشردهم وهذا وعد…..

ان تكون مريضا فى نفسك فهذا شئ
ولكن ان تنشرك مرض بين الناس فهذا شئ اخر
كيس الصعوط قد يأذى صاحبه ولكن صحيفه مريضه تأذى شعب باكمله
الهندى عز الدين .. يذكرنى بماسحى الاحذيه فى بلاط الملك .. بقدر ما تمسح وتلمع تلك الاحذيه يجزل لك بالعطيه .. فنوم فى عطاياك ولكن الثورة فادمه باذن الله
فقه الثوره هو مجمل تواثق بين الفكر والعمل .. بين الكيبورت والبرامج الداخليه .. فمصر هزتهاشرارة الكيبورت ولكن عيل على المعرفة .. وصغير على الدرايه .. فالثورة قادمه من الكيبورت ولو كره المتسلقون .
تريدنا ان ندفع جنيه لشراء صحيفة المجهر التى تتغنى بعنتريات نافع .. وتطرب لساطور حاج ادم .. وترقص للحروب والجهل والفقر والمرض لتكسب بعض الدريهمات لانها صحيفة امنيه استخباراتيه

سبحان الله بشير محمد سعيد .. التجانى الطيب .. محجوب محمد صالح .. محجوب عثمان .. حاج وراق ..اين انت منهم .. هل سمعتهم يسبون ويشتمون .. انه نقاء السريره وطهر اليد واللسان .. وعمق الانتماء .. وبعد الرؤيا والفكره .. انها الثقافه التى تغذى بها هؤلاء ..
انك مهرجل فى زمن وحكومة لا يصلح فيها الا امثالك فاقدى الابداع والموهبه والعمق الثقافى . وواله لكيس صعوط او سيجارة برينجى خير من حديثك الذى يقرأه طلاب المدارس والجامعات فبتعلمون ثقافة السب والشتم والعهر .. فما شتم وسب الا من فقد الموضوعيه والمنهجيه والعلميه فى تناول المواضيع ..
واخيرا واعرض عن الجاهيلين .. واعرض عن الفاقد التربوى الذى تربى على الرضاعه من ثدى السلطه حتى انتفخت اودانه ووجناته سحتا.. وعاش تملقا وتزحلقا .. فامثالكم لا يمكن ان يعيشوا فى بيئة نقيه طاهره عفيفه .. فهنيئا لك ما تاكله من سحت .. ولك الثورة أتيه أتيه وباذن الله وسنعود الى الصحافة التى تعرف وتنور وتوجه ويتولاها من هم اكثر ثقافه ومعرفة وادب وانتماء ..

رمتني بدائها وانسلت ….. كل هذا الزص ينطبق عليك ومن علي شاكلتك .. وانا الآن بكتب وخاتي (سفة) من حر مالي ما من مال الشعب

فى زمن النفاق و العهر
واحدة تغنى الشريف راضى عنى
و هذا قبل ايام بيفتخر نافع راضى عنى
فماذا تنتظرون منه
لكن احنا بنقول تاخير النظام قدر ربانى حتى تعرفونهم كلهم ثم نحاسبهم بما فعلوا و قالوا

بالجد الهندي انسان في منتهي السفالة والجهل ولكنه ترويض السفيه المفلس بيعمل اكتر من كده الزول ده يا جماعه ما متعلم وعند نقص .
تربية شوارع بلا اخمك يا طبال يا منافق .

طبعا لازم تدافع عن اللبسوك وبياكلوا فيك يا منحط وخلقوا منك هندي يا رجرجه .. قال صحفي قال .. لكن قريبا .. عصاية القذافي في انتظارك يا متكوزن

الهندى عز الدين دون ان اعرفك او اراك فقط من خلال مقالاتك التى خدعتنا بها كما خدعتنا حكومتك دافعت عنك عندما انزلت حكومتك مسار فى دائرتك واخذ جماعتك جماعة المؤتمر الوطنى يمزقون صورك لكن من شتائمك تاكدت انك منهم ولى سؤال مركب : انتم بوزعوا لبكم الشتائم ؟ ولا بدرسوكم ليها وبدوكم عليها درجات ؟ طاهرة عجيبة تحتاج دراسة

كسرة :ـ الجضوم ديل عاملين بمال الشعب الفقير لانك كنت عامل بتاع نفايات وانت زول ناقص تعليم من وين قروش الجريدة ما تقول لي وارث طين لان انت عارف الندل مثلك عند تمن .

انت واشباهك من قرود الإنقاذ تشيعون الكلمة للناس وتتجملون بهندام السلطة والتي تحمي جشعكم وتوهمكم بأنكم رسل الحرف ونسيتم أنكم شرذمة أتت بالغفله في زمن الجبن والاستسلام الذين أصابا جسد هذه آلامه حتي تلاشت حروف حنينه وصار الهم مائدته التي يأكل عليها صبحا وعشيا. اين انت من دموع أمهات يحلبن الشوق صبرا غدوا وعشيه راح فلذات أكبادهن و هجروا ديارهم يتذللون للدرهم والريال حتي يروا ظمأهم وظما أقاربهم بالسودان
اين انت ممن نحر العنس خصر جمالهن ينتظرن فرج الحب حتي يدلل الليل شغفهم وأنسهم وقد صدئت أبوابهن من هجر الوعود والانتظار.
اين انت ممن نحر الفقر بواقي أيامهم في الدنيا وأعدموهم بأخطاء أطباء نهلوا الجهل في جامعاتكم المعدمة والتي تتبجحون بكثرتها وقد داست خطاكم النجسة شكل النوعية والجوده بحجج ما انزل الله بها من سلطان
اين انت من وجع وهم وحسره اورثتموها لاطيب شعوب الدنيا خلقا وطيبه
دعك انت من عمالقة الكي بورد وصبرهم لان ماتخطه أناملهم اصدق واوفي مما يخطه سفهاكم حرفا وعملا لأنهم أكبر ممن ينتظروا منك جوابا وتعليقا من إنسان هندامه حيك بثياب ملطخة بالنفاق والتابعيه لقوم سفهاء
هسه عليك الله أخير السفه والبرنجيه ولا حروفك الغبية.

سماتهم علي وجوههم…فعلاً أبو موصلي ليه حق يوصفك يا بتاع الكريمات إذا إبتليتكم فاستتروا يا الهندي ؟ .. وماتجيب الفضائح لنفسك …وإنتوه أشباه الرجال من دون فضائح مابتقدروه تتنفسوه … وهذا هو حال أخوان الشيطان السفلة…كلاب أخوان الشيطان قريباً سوف يهلكون إن شاء الله … إنت وأمثالك بعدين بتودوه وشكم وين … وله سامحيني ياماما … البشير وكلابة بيمشوه لكن الأوطان هي الباقية يا ناعم…

عليكم الله يا شباب لو في واحد عندو رقم ده يكتبوا, عشان في كلام زين ليهو, والخنفساء بايظ علي بايظ.. لكم كل التحايا..وأنتم أكبر من هؤلاء الحثاله…
أعرض عن الجاهل السفيه فكل ما قال فيه… ما ضر بحر الفرات يوما أن خاض بعض الكلاب فيه
والثورة قادمه شاء من شاء أو أبي من أبي

اي حصافةهذي….اي صحافةهذه….واي سخافةهذي ….فياجماعة الزول ده من اسمو ما سوداني؟؟؟؟هندي ؟؟؟؟؟؟

الصحافة الورقية ما عادت ورقية بعد أن تحول كل شيء إلى الشبكة من الفكرة إلى الحرف إلى الصوت وما عاد القلم بذات الأهمية السابقة كما هو بالنسبة لطلبة المدارس والجامعات بعد ظهور الغمازات والكيبوردات التي تتمنى تحطيمها وقتل مكتشفيها ومسوقيها والجالسين على يمينها وشمالها وبين يديها يفضحون ويرسلون المعلومات الدقيقة التي تحاولون دسها والتملص منها وما عاد الصحفي حرا يقول في أبواق السلطة ما يشاء ويذهب متخففا من أحمال المسؤولية إلى داره دون أن يسمع نقدا أو تصحيحا أو تنبيها أو ( شتما ) خاصة إذا كان ما يقوله لا يحوي سوى الشتائم وسوى إغراء الناس بها وحضهم عليها كإعلان فاضح عن الإفلاس وعن خلو الوفاض مما يثير الغبار ويحرك الأوتار .. هذه المقالة القصيرة لا تقول شيئا أيها الصحفي الكبير وإن قالت فهي لا تقول إلا شيئا واحدا يتيما وتافها وهو أنني ( أشتم ) فأرجو منكم كذلك أن تشتموني وأن تحذو حذوي في السفاهة و ( قلة الأدب ) من صحفي كبير وأن تصفعوني لو سمحت ظروفكم على وجهي أو على قفاي لأن جلدي سميك وإحساسي بالحياء ميت وشعوري بالغباء لا حدود له في هذا الموقف وأرجو شاكرا من كل صاحب شتيمة أن يأخذ و (برضاي ) و ( أقوالي ) المثبتة هنا وأنا بكامل عقلي نصيبه من الوليمة .. أما من ناحية شراء صحيفتك بجنيه ? وهي أيضا يمكن الوصول إليها بضغطة من الكيبورد ? فإن ديننا يقول لا تعطوا السفهاء أموالكم .. وأنتم سفهاء لأنكم تفضلون الصحيفة الورقية ( أم جنيه ) التي هي رمز للإستبداد والرأي الواحد أكثر من الصحيفة الإكترونية ذات المشاركة الواسعة في سوق ديمقراطي كبير تناقش فيه الفكرة من كل الجوانب ويسمع فيه الناس التعليقات المتخصصة أحيانا و تعليقات أصحاب المشكلة أنفسهم أو ( الشتائم ) حينما يطلب أمثالكم سماعها والتعرض لها وتوفير أسبابها وهي كثيرة وأتمنى أن أسمع أقذعها ..

تنام الأسد فى الغابات جوعآ و لحم الضأن تأكله الكلاب
منفوخ مالك يا هندى ؟؟ ام تراك حسبت نفسك رائد الصحافة السودانية بعد مدح د.نافع لك بالامس ؟؟ و عار عليك ان يثنيك نافع فالطيور على أشكالها تقع .. فكلاكما غير نافع و ضار بالآخرين ..
ولك حق ان يستكثر شرفاء الكى بورد كيس السعوط على مجهرك فاولى به بائعات التسالى و اللقيمات ..
و رحم الله قامات الصحافة السودانية يسارآ كانو أم يمين اذ لم يتجرأ اي منهم باساءة السودانيين مثلما تفعل بالفاظك السوقية وسفاهتك التى بززت بها عاهرات شارع الحرم فقط لكسب ود سلطان جائر و ممارسة الخداع الذاتى بعد ان ضللت الطريق الى شارع الصحافة مع انك BIG ZERO وكل اناء بما فيه ينضح ..
ما استحال الهر ليثآانما أسد الانقاذ صارت هررة
واذا الليث وهنت أظفاره أنشب السنور فيه ظفره

انكشف المستور من تراكم الظلم والاهانات التى ادت الى خروج مدينة نيالا لتضحى ب18 شهيدا تبعتهم رهيد البردى لان التعدى على القوانين واللعب بعقول الناس صار اساسا للحكم واصبحت الولاية تبحث عن كباش الفداء لطمس الحقائق واصبح الوالى يعلق اخطائة فى غيره وجنوب دارفور للحقيقة اكبر من مقدراته والسخرية منه ماثلة فى نيالا فتارة تجد حمار مكتوب فيه حماد وامتدت الى الكلاب وكيف لاتخرج المظاهرات اذا كان شعار حكومة الولاية الكذب والضلال وام تى ان قرايب وهذا الوالى سيؤدى بالولاية الى الهلاك حيث اعتمد على الهبانية نهجا وعملا وسعى من تنقلات الموظفين الى تكريس الوجود العرقى هبانية وجاء باشخاص اقل كفاءة والان سعى الى دخول الخدمة المدنية من بوابات التطهير ودفن الكفاءات وتعين الاقربين بتوجيهه للوزراء والمدراء بجلب فلان وماداير فلان
امثلة
ضابط ادارى بالدرجةالتاسعة امين عام مفوضية الاستثمار هبانى
ادارة الاسواق هبانى
قطاع الاسواق نيالا هبانى
الخدمات هبانى
البترول هبانى بالتاسعة
المديرين الماليين محاسبين فى جميع المواقع الايراديه هبانية
الاراضى هبانية
اما ( المفوضين والامناء العامين) بمرتب يفوق ال4.000 جنيه تم استيعابهم فى الخدمة المدنيه من دون اسس واضحة تحكمها القوانين بالدرجه الاولى واين تخفيض الصرف الدستورى فى الولاية المرتبات الخاصة بالدستورين فى الولاية فى تنامى متزايد والتعدى على الخدمة المدنية بالولاية سيشعل فتيل الظلم وطبقة الموظفين هى مرتكز اى اداء للحكومة و بالامس خرج الطلاب وتم قفل المدارس واعيد فتحها الى متى يظل هذا الحال اما ان الاوان لنظرة من المركز للولاية لتصحيح المسار كما يفعل رئيس الجمهورية فى تصحيح مسار الوزارات الاتحادية بتصحيح اجراءات الوزراء الاتحادين اختفى الحق فى الولاية ونحتاج لمثل هذا القرار
أصدر الرئيس عمر البشير قرارًا بإلغاء قرار وزير الزراعة والري الخاص «باستبقاء» المدير العام السابق لوقاية النباتات خضر جبريل موسى والذي انتهت خدمته غير المعاشية بموجب قرار سابق من مجلس الوزراء. كما أصدر قرارًا مماثلاً بإلغاء قرار وزير التجارة الخاص بتكليف عبد الرحيم أحمد خليل بالاستمرار في الأمانة العامة لمنظمة التجارة العالمية بعد أن انتهت خدمته بموجب قرار مجلس الوزراء المشار إليه
وصار شعار عهد حماد قرايب قرايب فمن يخلصنا يا ولاة الامر

(((فحتى الآن، ما زال الكثير من مناضلي «الكي بورد» يعتقدون أنهم في مأمن أمين، وحصن حصين، لا تطالهم فيه أيادي القانون وسلطاته الرادعة، والمقتصة للمظلومين والمجني عليهم بالآلاف.
، إلاّ أن الثابت أن مثل هذه المنتديات (العنكبوتية) لا تعدو كونها (قعدات إلكترونية) لشلليات لا تتجاوز بضع عشرات من الأعضاء، يتداخل (الواحد) منهم بعشرة (أسماء مزيَّفة)، واحد منها فقط حقيقي، والبقية تأتي على شاكلة (سوداني، ود البلد، ود الحصاحيصا، ود الباوقة، بت النيل، جون قرنق – بدون «دي مبيور» – كوستا، كوستاوي، كوستاريكا،… )))

هذا رأي (المدعو) الهندي عز الدين في المساحة التي لم تستطع الإنقاذ ( تأميمها و مصادرتها) بل جعلت الناس أكثر إصرارا على ( كسر الحجب) المفروض عليها و السفاهة (تبين) ما بين من يهدد و من يهدي فالضلال هو نهجهم و الكذب و التدليس هو دينهم و شتان ما بيننا …

على الطلاق يا هندي في أكثر من من معلق أقرأ لهم هنا و لا أعرف أين هم و الواحد منهم يسوى ألف من نوعك دا … أنت خلقت ( مشوها) بفكرك و بغرورك و (خُلُقَكٌ )أما ( الخلقة) فهي خلقة الله و لسنا سفهاء مثلك حتى ننتقد خلق الله !!!!

شباب الراكوبة أرجو مخلصا عدم الرد على هندي السودان فهو لم يقل ما قال إلا ( ليذكر) أسمه فهناك نوع من الغرور المرضي يدفع صاحبه للـ (Publicity)حتى و إن كان عبر إهانته لنفسه ..

شباب الكي بورد ( أوعى) من أن يروجوا للنكرات التي أصبح لها ( صوت) في غفلة من الزمان ..

اللهم إرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
وانت الباطل الذي نرجو الله أن يرزقنا اجتنابه

يعني لازم تشتم الناس عشان تطلع براءة .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هناك فرق في دفاع الشرفاء عن أنفسهم ودفاع الآخرين عن أنفسهم!!!!!!!!!!!!

ارجو من ادارة الراكوبة رفع مقال صحفى زمانه الهندى للبوستر اعلاه حتى يتمكن اكبر عدد من رواد الراكوبة للاطلاع على سفه صحافة هذا الزمن الاغبر .. مع تقديرى

اولا ياهندي انتا شنو وعلاقتك بالكيبورد شنو امشي كسر تلج لي اسيادك وخلي الناس في حالها يارخيص ياعديم المبداء انحنا سفها ولكن افضل من الناس الزيك الناس البينقلو كلام ا,,,, والطبالين وشكلك كلام الاستاذ الفاتح جبرة هابشك وحارقك لكن برضوا اسلوب راقي وانا من معجبي ساخر سبيل بعدين الظروف بقت صعبة وشكلو جرايدك مابتتباع ممكن تمشي لي عبدالمنتقم احتمال يعطل ليك شبكة
الانترنت ما اصلكم من انصار التخلف الرجعتو السودان مية سنة ورا

نحن غايتو بت هبانى دى الله يديها الصحة والعافية أخدت لينا حقنا تب من الغلام ده

أولا: الصحفى لا بد ان تتوافر فيه عدة أشياء منها: القدره على صياغة و إجادة الكتابه و التحليل و مواكبة الاحداث و الإلمام بالمستجدات.ولا أعتقد انه لديك )ربع رطل ( من ما أسلفت.
إحترام عقول القراء و التبحر فى الثقافه العامه و المصداقيه فى العمل.و أنت يا هندى غير مثقف و هذا يتضح بجلاء من حديثك و لا أنت ممن يحترمون عقول القراء و بالتأكيد لا توجد لديك مصداقيه و لا نزاهه وهذا واضح من كتاباتك المداهنه و المتملقه و الملتويه.
ثانيا: لو أن القراء الكرام من الشعب الفضل يقرأون لك فعلى الشعب السودانى السلام.
ثالثا: أنت أغبى من أن تستطيع الرد على طفل صغير ناهيك عن شخص عاقل مثقف لانك لا تمتلك ذرة من العقل ولا الثقافه و لا تمتلك المؤهلات التى تجعل منك صحفيا ولولا هؤلاء الصعاليك الذين يحكمون السودان فى غفلة من أهله لما كنت ستكون لصا الآن دعك من صحفى..
ثالثا: مناضلو الكيبورد الذين تتحدث عنهم أشرف منك و ممن يدفعون لك و يشترون قلمك و يشترون لسانك التافه..وهم يفضلون كيس الصعود و الزبالة نفسها على رؤية وجهك مقرونا به أسم صحفى..و يتقيأؤن عند قراءة عمودك المائل. ولو كنت تملك ثقة بنفسك لما هرفت بما كتبته من ساقط القول المتناقض هذا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما دام جابت ليها (قلة أدب) ما عاوزين ننزل لمستوى الهندى عز الدين , بس أنقل ما كتب الكاتب الصحفى المتمكن من اللغة العربية ياى جوزيف فى رده على الهندى عز الدين . وكفانا رد الاخ ياى جوزيف له الشكر والتقدير شر القتال.
وهناك رد افظع من هذا صدر من الصحفى جمال على الهندى عز الدين حينما كتب عنه سافل القول ? للراغبين البحث عنه فى النت.
الرد موجود تحت عنوان ( الرد علي “الغلام” الهندي عزالدين في (إناءه!)..)

الرد علي “الغلام” الهندي عزالدين في (إناءه!)..

قيل قديماً، لكل قومِ (شواذ!) ـ أما نحن فنقول لكل مهنة (شواذ!) ـ ولكن للذين دخلوا عالم الصحافة من بوابة (النفايات!!) شواذ أيضاً ـ وهنا (الشواذ!) المقصود (خشم بيوت!) واللبيب بالإشارة يفهم.. كما يردد أهلنا الدينكا أن(قيمة الإنسان فيما يصنع وليس فيما يتحدث به الآخرون .. مثل شجرة المانجو المثمرة تُرمي بالحجارة فترمى الثمر الناضج على الأرض، إذ أنها تعرف أي خير وعطاء يكمن فيها).
فليتذكر (الغلام!) المدعو الهندي عزالدين بأن (الناس معادن) وأن الذين يرميهم بإسفاف سيظلون كـ(الأبراج) معالم .. على قول المثل: (كل إناء بما فيه ينضح) ، و نقول أن (الهندي!) يرى الناس بعين (طبعه!) وسلوكه.
قراؤنا الأعزاء،، معذرة، أسمحوا لي أن أغتسل نذراً للرد على (الغلام!) الهندي و على ألفاظه (الشوارعية!) وسفالته وانحطاطه ، من ذلك قوله (أن معركتنا مع الأرجوزات).. فللضرورة أحكام..! فقد وجدت نفسي اليوم مجبراً كـ(آخرين) لأكتب عن الغلام وأمثاله وبكثير من التأسف أن يتناول قلمي أمثال(الغلام!) “البرغوثي!” وسعيه الجاد لاشعال الفتنة في الوسط (الصحفي) بإشاعة الألفاظ الفاحشة ونشرها.
بيد أن ما يلزمنى تأكيده هو أن (الغلام المضرغط!!) قصد أن يسيء إلينا في معركته (…..) المنشورة، لكن الإساءة طالت قراءنا الأماجد، وهم يقرأون فاحش القول والأفكار المسمومة والمواقف (الغذمرية!!)، التى هي اختلاط الكلام.. وإنه لذو (غذامير!!).. نواياه لا تعكس إلا حقيقة سلوكه الشوارعي! (الاجتماعي) والتعليمي، ومفهوم مصطلح (الغلام!) ..
قد لا أكون متقصداً ما بان له من فضائح بكتابة كلمات واضحة جداً في هذا المعنى.. هذا ليس من طبعنا وقناعاتنا ، فمهما خربت الانقاذ فى نفوس وعقول فانها لا تستطيع إنتزاع الأمانة فينا (لإنقاذ) ما يمكن إنقاذه من قيم المهنة والدفاع عن قدسية (الصحافة).. لأن الصحافة مثل (الثوب) الأبيض لا يعلق أبداً على شماعة التسفل والشوائب (العطنة).. ولا يمكن تحويش دورها بمقالات (الزبالة!) التي لا يستسيغها القراء.
أشــأم (الفضائح) ، وليس أكبرها للمدعو الهندي (الغفلق!) ـ ذي الطبائع “البرغوثية” ، الذي لا يمكن أن يعيش إلا في أجواء مهملة قذرة، وأشدها نفوراً تمييع (الصحافة) وإغراقها في (سيفون!) قلم هذا الـ (غوغ)..! وأبدأ برب الكل،، رب الكائنات جميعاً..
إذن، رُفع الحجاب عن (الغلام!) ذي (التغبة!) .. وهو الفاسد في دينه وعمله وسوء أفعاله.. انه جاهل تليد فوق قمة (هرمه) اليومي.. (الغلام) الذي لم يُكمل دراسته (الثانوية) عاش رعونته عربجياً للـ(نفايات) و (……) .. وبقدرة قادر ، وبسحر هتاف (هي لله ، هي لله!) أصبح (الغلام!) المضرغط (أُستاذاً) و (مُنظراً) و (فيلسوفاً!) لقطيع من مرتزقة صحفيي (الدينار) و (المنسقيات!).. وتمختر بارتداء (قميص) يناسب (مقاسه) ويطابق تماماً احترافية (السلب!) و(الثلب) ، والقذف ، والتشهير .. إلخ..!.
و أقتبس هنا بعض مفردات من تخاريف (الغلام!) الهندي ، من(إناءه!) الذي يمتلئ بالغيرة والحقد ولا يفيض الا بكل (ملغ!) و(وقس) .. فقد كتب معبراً عن إحباطاته قائلاً أن (الديدان لا يمكن ان تصبح ثعابين .. والفئران لا تتحول ـ مطلقاً ـ إلى قطط. فلماذا تحاكون كالهر صولة الأسد.. وحتى أغلف اللسان والبيان.. إلخ)…
بكل بساطة، هذه تخريفات الشعور بالنقص الذي يعتصر الغلام و (الأقزام)، إنهم أقزام في خلقهم وحتى (أُخريات!)، لأنهم يرون بأن هناك أحراراً مازالوا يصدحون بالحق لا يحركهم (قياصر) القصر بالرموت كنترول، أو بالإيماءة والتلويح.. و نحن لسنا ببوق دعاية للسلطة ولا لغيرها..
طاش رمح (الغلام!) في غيبوبة (الحمقاء الغبية) ، فأصابه (إسهال) كتابي ، تدفعه سفالته وأحقاده (التثريبية!) ووصفنى بـ (أغلف اللسان والبيان).. وما أسعده من وصف.. فأنا أحسب نفسي من عشاق المتنبي مذ كنت طالباً بالمرحلة الثانوية ، وهنا اهدي الغلام هذين البيتين :
وإذا أتَتْكَ مَذَمّتي من نَاقِصٍ ** فَهيَ الشّهادَةُ لي بأنّي كامِلُ
و ……..
مَنْ لي بفَهْمِ أُهَيْلِ عَصْرٍ يَدّعي** أنْ يَحْسُبَ الهِنديَّ فيهِمْ باقِلُ ؟
وقد أرى في أشعار أحمد بن الحسين، الذي ملأ الدنيا وشغل الناس إجابة غير منقوصة لـ(فيلسوفنا!) الأزهري (الشريف)….
لا أدعي (العروبة) .. ولا التفقه فى اللغة، ولكنه البيان .. ولـ (أغلف) هذه “نكتة” طريفة لدى طلاب الـ(ANF) ـ الجبهة الوطنية بالجامعات، عندما شتم أحد كوادرهم إبن الشعب ، الشهيد د. جون قرنق قائلاً بأنه (أغلف وعلماني) .. هنا، رد عليه أحد النشامى من الـ(ANF) قائلاً: نعم نحن كلنا علمانيون بما فينا دكتور جون قرنق.. ولكن (أغلف دا) لا يعرفه الا أنت ومدام (….)! .. ويا لك من (غلام) ، من (بيانه!) أسالوه ، وأنا بعيد، بس أنا (بره)..!
صدق القائل: (والله .. لو كنت عارف كدا كنت خليتكم في نفاياتكم!) ـ هكذا قال رئيس تحرير صحيفة (محجوبة) .. و صدق كذلك (الغلام!) حين قال أن (الديدان لا يمكن تتحول إلى ثعابين .. ولايمكن أن تتحول القطط إلى أسود)،، هذا صحيح.. لكن السؤال المحوري :( ما الدود ، وما هذه القطط)؟! ..(الديدان) تعيش في القاذورات والمهملات و (النفايات!) .. و(القطط) تجيد (أعمال المكيجة)..! فما شأننا نحن بذلك؟! .. (الغلام!) الهندي آخر من يتحدث عن أثنين الجامعة و طيش الجامعة،، و (الزواج) لأن الأولى لم يدخلها ، والثانية مستحيلة لأسباب لا يمكن سردها هنا..!!
عموماً، تختلف درجة الحماقة من شخص الى آخر .. لكن ما يفقع (المرارة) أن مشكلته (مركّبة) وهو بيننا ومحسوب على مهنتنا.. (الناس معادن) و هؤلاء الأشخاص سيظلون كما هم.. وصحائف (الغلام!) ستصدر ويراها الناس كـ (ثور الله في برسيمه) .. و من الله العوض ، وعلينا العوض..!
و(الغلام المضرغط!!) يأبى إلا أن يتبول دائماً من فمه!، ولقد أصاب أبراهام لينكولن كبد الحقيقة في قوله: (خير لك أن تظل صامتاً ويظن الآخرون أنك أبله، من أن تتكلم فتؤكد تلك الظنون)… يا الله .. يا ربنا .. إنا نسألك اللطف ، وقد بدت البغضاء من أفواههم، وما تخفي صدورهم أكبر.. قال تعالي:(إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ)،، (سورة الرعد ـ الآية: 11)..

للمزيد أضغط:

http://www.ajrasalhurriya.net/ar/news_view_11380.html%5B/center%5D%5B/B

قلنا أن ضياءاً يفسو بقلمه اما الهندي فهو أظرط من أخيه الضو فهو يظرط بقلمه و يحدث فرقعات

التعليقات أحلى من المقال

Dear freirnds you gave this hypocrat and an opportunist the so aclled Hindi Ezaeldin a grates chance of free publicity. He should be ignored once and for all, now he is happy and laughing at you just let Him go to hell with his stooges NCP

خلاص جد ليك وجد لي الراجنك يا طفل الحكومة المدلل

وضيــــــــــــــــــــــــــــــــــــع

حدا سمع بواحد اسمه الهندي انا ما سمعت به ولا بعرفوا هل هو راجل ولا مره …… ياجماعة انت كدا اديتوه قيمة ونحن اصلا ما بنقرأ جرايدكم ولا بنشوف قنواتكم ولا بنسمع اذاعاتكم تبأ لكم

هلا هلا يالهندى اللوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو يط
ساقط الشهادتين المدرسية والاخلاقية
حليل زمن ما كنت بتجمع قروش النفايات بالنهار وبالليل بتقلب شيميل وشنطتك
الفيها ملابس النساء الداخلية والميك اب

اسفه واوسخ منك ما شفناه ابدااااااااا ,, وانت ان كنت من الرجال الذين يقولون كلمة الحق , فاكتب عن الفساد المالي الذي يتصدره اخوان واسرة البشير ونافع وغيرهم من الحرامية ,