[ كَان بَدْرِي عَلَيك ]

– -[ كَان بَدْرِي عَلَيك ] —
– سَيِّدُنا عِزْرائِيل; حايِم بي جايي اليومين ديل.عَنْدِنا هِنا.
كُلُّ يوم يَجَاسِف مِنَّنا واحد.,ويلتقط حَبَّة مِنْ حَبَّات قُلُوبنا.
الليلة طَفَا لينا عَمَّنا ; جَلال عَبْد الكريم.الرَجُل الصالح.النَقِيَّ البَرِئ.الطَيِّب.
لَقَد عَاشَ جَلال حَياتَهُ مُحْتَفِظاً تماماً ببراءة طُفُولته.,لم تخدش براءَتَه وقائع الحياة وتسلسل الأحداث.وهذه نادرة من النوادر.لكنها موجودة في القليل النادر.
-فلقد كانَ جلال, رُوحاً حَيّة مُضَرَّجة بالدُمُوعِ والدَم, تنْبِثِقُ ضَحْكَتُه مِنْ عُمْقِ الأَلَم, فتَتجَلْجَلُ مُشِيعةً الاطمئنان والسعادة.
= إنَّ جَنَّةً لَمْ يَدْخُلْها جلال, هِيَ مُحَرَّمَةٌ عَلَيْكُم .. أَيَا بِئْسَ العَبِيدِ أنْتُم.
,طِبْتَ يا عَم ; حَيّاً ومَيِّتَاً .——–+.
ومَنْ شَاءَ بَعْدَكَ فَلْيَمُتْ
فَعَلَيْكَ كُنتُ أُحَاذِرُ
“شُكْرِي”
[email][email protected][/email]
رحمه الله وأدخله الجنة فهم السابقون ونحن اللاحقون، هو ما استعجل يمكن نحنا الاتأخرنا وإليه المصير آجلاً وعاجلاً
رحمه الله وأدخله الجنة فهم السابقون ونحن اللاحقون، هو ما استعجل يمكن نحنا الاتأخرنا وإليه المصير آجلاً وعاجلاً