هيئة علماء نظام البشير تحذر من مخططات التنصير وتتهم السلطات بالتقصير

الخرطوم:
وجه الأمين العام لهيئة علماء السودان البروفيسور محمد عثمان صالح انتقادات للسلطات لتجاهلها الوزارة المعنية بأمر الدين ومجالس الدعوة وهيئة علماء السودان، مشيراً إلى أن مجالس الدعوة تتعرض للإهمال وعدم الاهتمام حتى وصل الأمر إلى تجميد نشاط المجلس الأعلى للدعوة، وحمل أجهزة الدولة مسؤولية التقصير تجاه الحفاظ على عقائد المسلمين وكينونتهم، واستثنى الأجهزة الأمنية وشرطة أمن المجتمع، واصفاً دورهم في المجتمع بالكبير، لافتاً النظر لحالات التغيير الأخير وطالب صالح الأسر والجماعات والدعاة والسلطة الحاكمة الانتباه إلى مخططات أعداء الإسلام لرد المسلمين عن دينهم، مشيراً إلى تعدد وسائل استهداف المسلمين لتنفيرهم، منها الحصار والحروب وفصل الجنوب والمشكلات في النيل الأزرق وجنوب كردفان وحرب المسلمين فيما بينهم في دارفور، وقال إن ذلك ضمن سياسة دقيقة أطلقوا عليها صناعة الكوارث من أجل أن يهرب الناس إلى معسكرات النازحين لتهيئة الأجواء للمنصرين بدعاوى الإغاثة لفتنة الناس في دينهم، وقال إن ذات الجهات تستغل بعض الأسر الفقيرة ويستهدفون أبناءهم في الجامعات بتقديم المساعدات والرشاوى لإخراج الضعفاء عن دينهم، وأكد صالح أن المسلم الحقيقي لا يمكن أن يرتد عن دينه إلا إذا كان وراء الخطوة هوى في النفس، وأبان أنه ليس غريباً أن يسعى أشياع الديانات الأخرى ومنهم المنصرون إلى دفع بعض ضعاف النفوس من المسلمين للارتداد عن دينهم، وأوضح أن أحد المنصرين كشف جهود الكنيسة الضائعة في الجزائر وقال إن بعد مضي أكثر من (150) عاماً لم تستطع الكنيسة أن تنصر إلا بضع فتيات، وقال المنصر بحسب صالح بألم وحسرة إن أطفال المسلمين الذين يقرأون فاتحة الكتاب وسورتي الإخلاص والكافرون لا يمكن أن يخرجوا عن دينهم إلا طمعاً أو غضباً، مضيفاً أن الصراع بين الحق والباطل سنة وجاء الإسلام ليصحح ماضي الأديان السابقة ويبين العقيدة السليمة.
آخر لحظة :
هيئة علماء نظام البشير تحذر من مخططات التنصير وتتهم السلطات بالتقصير
الفكر لا يحارب الا بالفكر *** اناوغيري اذا تنصرنا او كفرنا بسببكم والدولة معا يا اخوانا انتم طلعتونا من هدومنا
ليس المنصرين هم من اخرج المسلمين من دينهم بل الانقاذ التي ابتذلت الدين وخرجتة بالقوه من قلوب الناس
يريد هذا الكاذب المنافق الضليل عالم السوء أن يقول أن الناس في مناطق النزاع المسلح (جبال النوبة والنيل الأزرق) – الذين يقر بأنهم من المسلمين حالياً – سوف يرتدون عن الإسلام إلى النصرانية بسبب نشاط المنصرين الذين يسعون بينهم في منافيهم ومخيماتهم لتقديم العون لهم في محنتهم..
ولنا أن نتساءل: ماذا فعلت هيئتكم ومن وراءها الدولة لترغيب هؤلاء للبقاء على إسلامهم والثبات عليه؟؟ أليست الدولة ومن وراءها أنتم من تمنعون عنهم الطعام والدواء في محنتهم هذه .. ألستم أنتم من تقومون بحملات الكراهية ضد هؤلاء (المسلمين) .. ألستم أنتم من تدبجون الخطب الحمقاء الفاجرة الكاذبة التي ترقى إلى دعوتهم لكراهية الإسلام وإطلاقها فوق منابر المساجد بدلاً من ترغيبهم في الإسلام ، ألستم أنتم يا علماء السوء من تدعون الدولة إلى ضربهم لأسباب عنصرية ورغبة في إبادتهم من على وجه الأرض بدلاً من حمل الدولة على الجلوس للتفاوض معهم للوصول إلى سلام ما وحقن دماء المسلمين (فيما بينهم) لمجرد أنهم مسلمين؟؟
ماذا تتوقع أيها (العالم الجليل) من شعوب تقول أنها مسلمة أعلنت عليهم دولة (الإسلام) – التي أنت ضميرها – الحرب وترفض حتى مجرد التفاوض معهم في حين تقدم لهم من تسميهم بالمنصرين أيادي النجدة والإنقاذ من الموت بالجوع والأمراض .. والحال هذه ، أي خوف على إسلامهم تتكلم عنه ؟؟ هل أنت لا تدري هذا أم أنك تريد أن تكذب على نفسك والآخرين ، أو أنك لا تدري ما تقول ..
وأؤكد لك أن أمثال هذه الأحاييل ونسج الشراك للإيقاع بالمسلمين ثم البكاء عليهم بالدموع الكاذبة لا تليق بالعلماء .. ووبالها لا بد منقلب إلى نحوركم إنشاء الله ..
انتشر الاسلام في جنوب شرق آسيا بواسطة تجار مسلمين كانوا قدوة و كانوا سمحين اذا باعوا و اذا اشتروا و اذا اقتضوا فهل كان تجاركم قدوة بل انتم نفسكم يا هيئة علماء السودان هل كنتم قدوة لقد تنصرت قري باكملها وليس شخصا او شخصين لانها وجدت الكنيسة توفر لها الملبس و المأكل والعلاج وحكومتكم توفر لها القنابل والموت وانتم شياطين خرس
تريد من تصريحك هذا شى من مال اليتامى (اموال الشعب السودانى )اذاكان تصريحك خوفا على الدين لماذا تتحدث عن الدعم وانت تجاهل الاسباب التى ادت الى هذا الوضع .وكفى
ان اكثر من يقوم بالصد عن ذكر الله هم عصابة الانقاذ ومن يساندهم من علماء السلطان فلولا ان التدين من كبيعة المجتمع لتركنا هذا الاسلام لامثال نافع والطيب مصطفي ومن على شاكلتهم .
أن المحاولات المستميتة منكم يا من أسميتم نفسكم بالعلماء، والعلم منكم بعيد!حينما دخل أجدادنا الأسلام لم يشاهدوا أمامهم نمازجكم فى الواجهة ولذا دخلوا الأسلام. وعندما أختار شعب جنوب السودان الهروب من أسلامكم وجدنا له العذر!وإن حذا حذوهم آخرون فأيضآ غير ملومين. فلستم بالنموذج الذى يحتذى سواء فى مسلكه،مأكله،… ولا أجد كلمة أشمل من أنكم( تفوقون سوء الظن العريض) خسئتم!
هكذا هم دائما المنصرون والملاحدة وأصحاب الأفكار الهدامة والمناهج المنحرفة المضلة لا يعملون إلا في الظلام ولا يحتطبون إلا بالليل لا ينشرون أفكارهم الخربة إلا في مناطق الحروب والنزاعات التي يشعلونها لمحاربة هذا الدين العظيم فلا تسمع بهم وبمنظماتهم المشبوهة إلا في الاماكن الطرفية وأماكن النزاعات يعاونهم في ذلك سفهاء الأحلام وضعاف النفوس وعباد الدرهم والدينار والدولار من أبناء هذه الأمة المكلومة فأبشركم معاشر العلمانيين والمنافقين أن هذا الدين باقي إلي قيام الساعة والمسلمون لن يتخلوا عن الشريعة مهما كان وبعدين للذين يتحدثون عن جبال النوبة والنيل الأزرق هذه المناطق المسلمون فيها قوة ضاربة أما المتمردين وحملة السلاح فهم صنيعة الصهيو صليبية العالمية وصنيعة هذه المنظمات الوضيعة التي تحارب الإسلام في السودان وباكستان وأفغانستان والعراق والشيشان وغيرها فهم يتحدثون عن التهميش ومع ذلك يحرقون مسجد كادقلي العتيق الذي يصلي فيه المهمشين ومع ذلك يهدمون مسجد مفلوع الذي بنته إحدي المنظمات الطوعية للمهمشين بمحلية تلودي فما علاقة المساجد بالتهميش ؟!!!!!!!!!
إنها حرب مرتزقة مدفوعة الأجر لوقف المد الإسلامي في إفريقياء هذا النظام الفاسد نظام الإنقاذ النظام الذي إستحل مال المسلمين العام سيذهب لا محالة بل أيامه معدودات ولكن سيندم العلمانيين علي نظام الإنقاذ أشد الندم لانهم سيواجهون ربيعا من نوع أخر ربيع المؤمنين وصولة المجاهدين الصادقين وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
جربنا الانقاذ وجاءت الطيش ، اتركونا نجرب المنصرين والنصاري ربما يكونوا افضل لينا
https://www.youtube.com/watch?v=sBLliktPKv4
هيئة علماء: ليتكم تتعلمون شيئا.. لكن مع الأسف السلفية تعيشون داخل قوالب, صناديق مغلقة ليس فى قدرتكم التمدد خارجها, متخذين من الدين والتكفير والطائفية وسائل ومطية للوصول الى سدة الحكم لنشر إسلامكم وشرائعكم وعودة خلافتكم الوهمية. مئات من الشباب اعرفهم تحولوا للمسيحية ويقولون كلهم انهم خلقوا من جديد.
سؤال للبروفسور هل وقفت على الكذب والفساد والنهب المقنن واغتصاب النساء والاطفال واعتقال الناس لمجرد الراى والقتل المتعمد لكل كائن حى اختلف فى اللون والرائحة ام هذه الوقائع كلها اشاعات واباطيل تحدث فى عالم آخر غير السودان ليس المطلوب يا يرفسور زيادة اموال جماعتك قبل نشر العدل وتطيب الخاطر وتهيئة الجو الصحى للبنى آدميين تحدثنا عن الدعوة والقتل والظلم والفساد يجرى على قدم وساق يوميا هل هذه مكارم الاخلاق ام اسلمة كفانا نفاق اصلح دارك تمتلك الحصانة .
ينسى رئيس جماعة علماء السلطان هذا أن سياسات الحكومة التمييزية وفساد مسئولي الحكومة وجشع نافذي المؤتمر الوطني وتجاره وعدم محاسبة هؤلاء التجار (بل وممارسات التغطية على الفساد كمداهمة مقر جريدة السوداني من جانب جهاز أمن النظام بعد وعد الجريدة بكشف وثائق دامغة على فساد العكد) وإنفاق الدولة 70% من إجمالي الميزانية لحماية نظامها الفاسد ضاربة عرض الحائط بمسئولياتها تجاه المواطن من صحة وتعليم وخدمات أساسية أخرى – ينسى أمين جماعة علماء السلطان بأن هذه من الأسباب الرئيسة للفساد الذي يشمل تنفير الناس من الدين وجعلهم لقمة سائغة لمنظمات التبشير وخاصة بالنسبة للشباب المؤءودة أحلامهم بسياسات النظام الفاسد، وليس هناك حصار أو صناعة كوارث كما يتوهم فكيف تحاصر الدول الغربية نظاماً حقق لهم ما لم يحققه نظام مبارك لإسرائيل؟ ينسى هذا المتعالم بأن منسوبي الحكومة يتلقى الواحد منهم حافزاً فقط تستطيع أربعين عائلة أن تعيش منه لشهر كامل وبارتياح! كم عائلة الآن عاجزة عن شراء الحليب لأطفالها بينما يتلقى واحد من هؤلاء الكيزان الذين لا مؤهلات لهم عادة سوى إطلاق اللحية الضلالية وصيحات الله أكبر الله أكبر، هي لله هي لله، يطلقونها عند رؤية أي مسئول – يتلقى الواحد منهم حوافز وراتب وبدلات يمكن أن تشتري حليب الأطفال لمائة عائلة لمدة عشر سنوات؟ محمد عثمان صالح الذي كان عالماً محترماً قبل أن يشتريه ناس البشير صار الآن يفتي على استحياء، ولا يتكلم عن الظلم الاجتماعي والحوافز الخرافية لناس النظام لأنه صار منهم فإن تكلم فلربما توقفت الحوافز والسيارات والبدلات والحراسة الأمنية و… و… ناس البشير قد تمكنوا حتى من شراء علماء الدين فكيف برؤساء الأحزاب من صادق وميرغني وخلافهم؟
إلى البروفسير محمد عثمان صالح أقول أنكم سكتتم عن كل ما قام به النظام الذي يدعي الإسلام وجاء للسلطة بإسمها من أفعال لا تمت للإسلام بصلة ، لم تقوموهم ولم ينبث أحدكم بكلمة عندما قتلوا شهداء رمضان وعندما إغتالوا مجدي وغيره بإسم الإسلام ولم تحركوا ساكناً والظلم يقع على هذا الشعب المسكين ووافقتم وأيدتم اللصوص وساهمتم في تشوية صورة الإسلام وبعد كل هذا تأتي لتبكي على ماذا لا نفهم.
هناك فرق كبير بين ما تدعونه زوراً وبهتاناً بالإسلام والدولة الإسلامية وبين ما هو حادث الآن أين كنتم عندما خرجت الإنقاذ عن ثوابت الدين ” دم المسلم على المسلم حرام ” و ” حرم الله الربا ” … الخ من الثوابت الأصيلة … حقيقة اللي إختشوا ماتوا
من شاء فليؤمن من شاء فليكفر
انتو ما تسالوا الناس بتترك الدين الاسلاسلامى لى شنو وجاين تقولوا ناس الكنيسة بدفعوا قروش للناس الفقراء طيب انتو ديوان الزكاة بتاعكم شغال شنو ما تدفعو للفثقراء عشان ما يتنصروا والا الزكاة لى ناس المؤتمر الوطنى الاغنياء منهم فقط اما الفقرا خليهم يمشو الكنيسة فى النهاية بعد فشلكم جاين نحن عارفين الكنائس بتعمل فى شنو والله انتو ما عارفين شئ الله المستعان وعليه التكلان
(مشيراً إلى تعدد وسائل استهداف المسلمين لتنفيرهم، منها الحصار والحروب وفصل الجنوب والمشكلات في النيل الأزرق وجنوب كردفان وحرب المسلمين فيما بينهم في دارفور، وقال إن ذلك ضمن سياسة دقيقة أطلقوا عليها صناعة الكوارث من أجل أن يهرب الناس إلى معسكرات النازحين لتهيئة الأجواء للمنصرين بدعاوى الإغاثة لفتنة الناس في دينهم، وقال إن ذات الجهات تستغل بعض الأسر الفقيرة ويستهدفون أبناءهم في الجامعات بتقديم المساعدات والرشاوى لإخراج الضعفاء عن دينهم)
الكلام ده برضو عملوهو منظات التنصير؟؟.. الشن حروب جهادية فى الجنوب وجنوب كردفان والنيل الازرق وقال ما عايز اسير ولا جريح فى دارفور برضو نصرانيين؟؟..
كل دول العالم عرفونا بالحروب والنزوح والاغتصاب والجرائم الانسانية الانتو ارتكبتوها فى حق الوطن والمواطن باسم الشريعة وبرضو تقول لى شنو وتقول لى منو؟؟..
والنازحين ما لاقين زول يديهم غذاء ودواء غير المنظمات الجاية من دول الكفر والالحاد؟؟.. طيب وين انتو من السودانيين ديل؟؟.. وللا شايفينهم بلوثوا ليكم الهوية العربية القرشية بتاعتكم عشان كده قلتو تجمعوا تبرعات لغزة العربية اما الناس الزرق السود ديل ما ليكم دعوة بيهم!!.. برضو تقول لى منو تقول لى شنو؟؟..
كلامك ده قولو لى زول ما إندو هديدة!!.. سوزوجى ما اهمر ما اصلى!!..
أشهد ألا إله الله وأشهد أن محمدا رسول الله .
وأقسم بالله الذي لا إله غيره… قضيت قسما من ليلة أمس أفكر في الإرتداد عن دين الإسلام جراء مافعله بي المسلمين أولى القربى لحما ودما ودينا…. فكرت حتى بلت الدموع مسندتي.. أرى ما يفقعله به المسلمون ذوي القربى وصلة الدم والدين والوطن.. ولا تملك هيئة العلماء المسكين إلا إتهام النصارى والغرب الذي يقيم المؤتمرات لحل مشكلة ميانمار ودعم دارفور والحكومة السودانية ماديا. هيئة العلماء تبرئ الذين فعلوا فيّ الأفاعيل وتجرم آخرين .. وما كنت كثير الدعاء قنوعا بما قسمه لي ربي حتى إرتكب إخوتي المسلمين فيّ الفظائع .. وبدلا من أن يناصرني المسلمون الذين لمر يرتكبوا فيّ فظائع .. ولما قدر الله وهكذا رأيت أن دعائي المتواصل ما تمت إستجابته فكرت جديا في الإرتداد عن دينلاينصرني أنا المظلوم على الظالمين .. ومخطئ من ظن أني أنوي إعتناق دين آخر.. كفي ما مضى.. وإن إعتنقت دينا آخر فبإراداتي ولمئ الفراغ ليس إلا .. ولا أنتظر أحدا لينصرني مثلا… بل سأرى ما يعجبني فعله وأختار دون مشورة ودون شوشرة .. ولا أدري ما يحدث غدا ولا أدري ما أفعل غدا ولا أدري بأي دين أموت .. سئمت من إتهام هئية العلماء التي لاتري هموم مثلي وهمومي ليست بالشيء السري … مترا واحد من أمام بيوتهم يكشف مظلمتي .. إستماع للاردي والأخبار من داخل البيوت يكشف مظلمتي فإذا كانوا لا يروها فلا إحترام على لما يفعلون .. وإن كان الدين الذي يجمعنا لا يمنعهم عن فعل مابي بي .. ربما كان أفضل أألا يجمعنا!!!
زأشهد حتى الآن أن لا إله ألا الله وأن محمدا رسول الله.. لا أسعى لمال وأوساخ الدنيا لو تركت هذا الدين .. ما عاد شيئا يستحق السعي وراءه .. لئن فعلت فإنما أفعل لأستريح من كل هذا الغم والغبن الذي لايخفى عن العيان.. أي نصارى ينصرون مسلما.. أسألوهم كم يعانون لتنصير مسلم واحد.. لن يدفعني لترك هذا الدين إلا أهله ومن يسمون علمائه بأفعالهم .. حق لى أن أتعجب بأي مشيئة يرغب مثل من أعرف غير مسلم في الإسلام… والله إن شر البلية ما يضحك!!!
يا هيئتنا الما بندورا
العاميلين فيها صحان وقدورا
مصيتوا الساق حتى جذورا
اكلتو السحت نشفتوا بطونا
كرهتونا الدين يا ناس افتونا؟؟
نمسك في الدين ولا خليها مستورا
للنصارى نهاجر ونخلي الكتاب مهجورا
نخلى كفنا ورانا والخيطان مجدولة
آخر الزمن يفتونا فطايس
آخر الزمن يحكمنا كلاب وكدايس
آخر الزمن يجينا هبوب وخمايس
آخر الزمن آخر الزمن آه يا زمن
يازول حكومتك دي ذاتها كان جوها ناس التنصير وادوهم دولارات بتنصروا ما عندهم اي مشكلة
انت مصدق الشريعة والكذب والنفاق البقولوا فيهو دا
يا شيخنا شوف شماعة غير النظام الذى تسبحون بحمده وتجتهدون من اجل ارضائه باصدار فتاوى جواز نكاح القصر حتى باتوا يتبارون فى تعدد الزوجات فوق مثنى و ثلاث بينما الكنيسة تنشط فى التنصير وسط العاصمة دعك من الاطراف بجبال النوبة و الانقسنا حيث يكثر اللادينيون بجانب الفقر و الفاقة .