براءة سودانيين بالسعودية بعد اتهامهما بحيازة مخدرات داخل أخشاب مصقولة

كلنا تابعنا الموضوع من حوالي سنتين ….
الخلاصة :
اوع زول يشيل عفش من مطار الخرطوم لزول ما بعرفه …
في ناس كدا الواحد يجي ببراءة شديدة ويقوليك يا اخي عايز ارسل طلح وشاف لقريبي في الخليج .. ولا يقوليك طحنية او ويكة ……. اوعك تشيل ليه !! لانه الموضوع بكون فيه سيف وقصاص …

كلنا بنحذر الاخوة المغتربين من شيل الطلح وبالذات من زول ما بتعرفوش لانو اكيد فيهو دقسة والدقسة فيها اللحسة .زي ما بيقول لى صديقي الدكتور ثم ثانياً صدقوني الطلح دا فوايدو قليلة جداً في عصر الفياجرا والسنافي

حمدا لله على السلامة …..كما يرجى من الاخوة المسافرين عموما الانتباه لمثل هذة الممارسات ..ان المجرمين لا واعز لهم ويستغلون كل شئ حتى الاطفال …حتى انه قد تم قبل سنوات حجز امراه تحمل جثة طفل وفى احشائها مخدرات بعد تفريغ الجثــــــــــــه ليس هنالك اسؤ من استغلال حتى حرمة جثة الموتــى

الحمدلله علي البراءة

ارجوا أن يكون هذه القضية عظة لكل السودانيين فكثير منهم وانا واحد منهم وبطيبة قلب وشهامة سودانية نحاول التعاون ونتهاون في مثل هذه الأمور نصيحتى عدم أخذ اي اشياء من شخص لاتعرفه فقط يقابلك في المطار

…والزول الاعطاهم الطلح قبضوه..؟..بدل الكاميرات الفى الشوارع اعملوها داخل المطار والصالات عشان تكون مرجع للحالات دى.!..وبعدين إستعمال الطلح يؤدى الى زيادة التصحر فى البلاد ,كذلك يؤدى الى جفاف وتصحر عاداتنا من الطيبة والسماحة والتلقائية الفطرية اذا حالات زى دى بقت كتيرة ,بس شيل الطلح ده ما بيدخل فى باب واحد من من ابواب التأرسه..!!؟؟

يا سودانيين اعملوا حسابكم من المجرمين , انا مره في مطار جده الساعه 3 صباحاً في واحد اداني كيس قال لي فيه موبايل اخوي بنتظرك الآن في مطار الخرطوم . الحمد لله الناس حذروني منه. وعرفت انه في تجار ومهربين كتيرين في المطار

حمداللة علي السلامة واللة خبرسعيد الواحديسمعة من صباح الرحمن

الحمد لله

ومن يعوضهم عن السجن لمدة أكثر من عامين …. أين العدل … لا بد من التعويض عن هذه الفترة التي قضوها في السجن ظلماً ، وتعويض نفسي بما لحق بهم من مآسي وتشويه سمعتهما وخوفهما من العقوبة التي كانت ستقع عليهما ، لا بد من تعويض ورفع دعوى أما نفس المحكمة السعودية بالتعويض مادياً ونفسياً وأخلاقياً ورد الإعتبار لهما…

نااااااااس طلعو من الموت ببونت تقلى سنافى يسفك تمساح فعلا الحريم ناقصات عقل

الغريبة واحد في المطار تقول ليهو ما بقدر اشيل ليك……..يقول ليك انتا شايلها في ضهرك

قصة الشابين ديل قبل سنة ونص نزلو السودان اجازة وبعد انتهاء اجازنهم متوجهين الى جدة قابلهم راجل فى مطار الخرطوم قال ليهم ياشباب عندى كرتونة فيها حطب دخان موديها لى اهلى وصلوها لى معاكم جدة وانتو عارفين طيبة ( عشامة ) السودانيين . الشابين قالو ليهو ابشر مافى مشكلة نشيل ليك الكرتونة نوصلها جدة بس الراجل البستلمها فى جدة هناك ما يتاخر علينا يلاقينا فى المطار على طول وبعد وصول جدة تم ضبطهم فى المطار فى صالة تفتيش العفش بحيازة مخدرات فى كرتونة ( الحطب مجوف من جوة ومحشى مخدرات ) ..

كانت وزارة العدل السودانية قد نجحت في توقيف حكم تنفيذ الإعدام على الشابين المدانين والذي كان مقرراً له الثالث والعشرين من فبراير 2012م
تفاصيل القضية ..
كان المواطنان السودانيان عبد الملك الطيب الجنيد الطيب وسعد عبد الله الفكي اعتزما السفر إلى المملكة العربية السعودية التي كانا يقيمان فيها بعد إجازتهما السنوية وكان في وداعهما شقيق أحد المتهمين وقبل أن يدخلا إلى مبنى مطار الخرطوم استوقفهما شخص يرتدي بطاقة العمل بالمطار وعرفهم على نفسه قائلاً:
إني موظف بالمطار واسمي زكريا شيخ إدريس، وطلب منهما توصيل أمانة إلى مطار جدة وأنهما سيجدان شخصًا سيستلمها منهما بجدة، وقال لهما: إنه سوف يمررها ويزنها ليتجاوز التفتيش بالأشعة.. وكانت الأمانة عبارة عن أكياس بها محتويات سودانية (دكوة، ويكة، وطلح) فقبل المتهمان ولم يكونا يعلمان حقيقة ما بداخل هذه الأكياس..
وغادرا الأجواء السودانية بواسطة الخطوط الجوية السودانية رحلة رقم «226» وكان ذلك في يوم 7/12/2010م، وعند وصولهما إلى مطار جدة عرضا أمتعتهما إلى التفتيش كإجراءات روتينية لأي مسافر فقام رجال الأمن والجمارك بالتفتيش وعند تقديم أمتعتهما لجهاز التفتيش وعرضها على الأشعة تم ضبط مجموعة من أخشاب الطلح التي اتضح أنها مجوفة وبداخلها كميات من الحبوب المخدرة والمؤثرة على العقل.. وأسرعوا بإبلاغ سلطات الجمارك بمطار الملك عبد العزيز الدولي وأجهزة مكافحة المخدرات السعودية وتم القبض عليهما.
القبض على متهمين آخرين
وبعد القبض على المتهمين اللذين ضبطت بحوزتهما المخدرات وأثناء الاستجواب الأولي أفادا بأن هذه الأكياس ليست ملكًا لهما وإنما هي أمانه كُلِّفا بتوصيلها إلى مطار جدة من عامل بمطار الخرطوم ولا تخصهما في شيء ولا يعلمان ما بداخلها ووافقا على إيصالها بغرض المساعدة فقط، وسوف ينتظرهما أصحابها خارج المطار، وملكا الأجهزة الأمنية تلفونات لهؤلاء الأشخاص واتصل المتهمون بهم أمام رجال الأمن وتكلموا معهم بواسطة السماعة الخارجية رد عليه شخص فأخبره الأول بأنه خرج من الصالة الجمركية ورد عليه الشخص الآخر بأنه خارج الصالة وبانتظاره وأن لديه سيارة (جيب سكويا 2010م) بيضاء اللون وأنه يرتدي ثوبًا بني اللون وغترة بيضاء وسيشغل الأنوار الأوتوماتيكية (الهزر) وخرج المتهم الأول والثاني برفقة موظف الجمارك متجهين نحو السيارة شاهدوا رجلاً رافعًا يده مؤشرًا لهم وكان برفقته رجل آخر وتقابلوا وتم تسليمه الأكياس وأخذها الرجل الذي كان معه في السيارة ووضعها داخل شنطة السيارة التي تحمل لوحة رقم (ب س س 6441) فتم القبض عليهما، وقاموا بتفتيش الكيس الذي كان بحوزة المتهم الأول وتم ضبط (29985) حبة اُشتبه فيها بأن تكون مؤثرة عقليًا وضبطت (29950) حبة في الكيس الذي بحوزة المتهم الثاني كما قاموا بتفتيش السيارة التي ضبط بداخلها حقيبة (بنية اللون) بها (1025) حبة مؤثرة على العقل ومبلغ (197200) ريال سعودي بالإضافة إلى (6) قوارير بها سائل اشتبه فيه أن يكون كحولاً مسكرة وقارورة وسكي كما تم ضبط عدد كبير من الأسلحة المختلفة بما فيها بنادق الصيد وثلاث علب من الطلق (الرصاص) وتم فصل قضية مستقلة بشأن الأسلحة والطلقات وأُحيلت إلى المحكمة الإدارية لتعرض لحكم الاختصاص وبعد انتهاء التفتيش والبحث اشتبه رجال الأمن في رجل يقف على رصيف الطريق كان يراقب كل تحركاتهم فقاموا بمهاجمته وأدخلوه الصالة الجمركية لتفتيشه واكتشفوا أنه شريك خامس فقام بإخراج كيس ورمى به تحت الكرسي الذي كان يجلس عليه فقاموا بتفتيشه واكتشفوا أن داخله (154) من الحبوب المخدرة ومبلغ (19000) ريال كما شاهدوا رسالة نصية في جواله من رقم جوال أحد المتهمين الرابع والخامس وتحتوي مقولة «أنا بره» مما أكد لهم أنه شريك في هذه القضية وأودعوه في السجن في انتظار المحاكمة واستمعت المحكمة لإفادات المتهم الأول الذي أكد عدم وجود علاقة له بتلك الأكياس وقد رجعت السلطات السعودية إلى ملف سوابق المتهم عبد الملك الطيب ولم تكن لديه أية سابقة مسجلة واعترف المتهمون السعوديون عندما تم القبض عليهم بالمحادثة التي أجراها المتهم عبد الملك ومع كل تلك الأدلة والشهادات التي لم تبيِّن وقائعها وجود علاقة للمتهمين بتلك الأكياس سوى قيامهما بتوصيلها لأشخاص وفقًا لما ثبت أمام الأجهزة الأمنية إلا أنه صدر حكم عن المدعي العام أنه في حال إثبات ما أسند إليهما بالقتل تعزيرًا.. وأفاد المحامي الموكل بهذه القضية أن مجريات القضية ليست في صالح المتهمين (عبد الملك وسعد) وأشار إلى أنهما في حاجة إلى دعم القضية بمستندات من الحكومة السودانية خاصة بعد أن اتخذت السلطات السودانية إجراءات جنائية في البلاغ (391) تحت المواد (198ـ 199) من قانون الجمارك سنة 1986م والمادة (5أ) من قانون المخدرات والمؤثرات العقلية والمادة (44) في مواجهة المتهم نضال حامد محمود الوافي وآخرين، وكانت المحكمة قد استجوبت عامل المطار الذي سلمهما الأكياس وأفاد أن هذه الأكياس لا تخصه هو ولا المتهمين عبد الملك الطيب وسعد عبد الله وليس لهما أية علاقة بها ولا يعرفان ما بداخلها، وإنما سلمه هذه الأكياس شخصان آخران أحدهما يُدعى تامر والأخرى نضال.. وعلى ضوء ذلك طلب المحامي رفع هذه الإفادات للسلطات السعودية ليتمكن من مساعدتهما إما البراءة أو تخفيف الحكم.
قرار المدعي العام:
أصدر المدعي العام بدائرة الادعاء العام بمحافظة جدة أحكامًا عدة في مواجهة المتهمين الخمسة (الأول والثاني والثالث والخامس) في القضية بالسجن بموجب أمر تمديد التوقيف استنادًا للمادة 114 من نظام الإجراءات الجزائية فيما قرر بشأن المتهم الرابع الإفراج عنه بكفالة حضورية استنادًا للمادة 120 من نظام الإجراءات الجنائية.

قبل كذا سنة كان لي قريب مغترب راجع السودان من دولة خليجية. واحد سوداني ومعاه مايبدو انها عروسته اقترب منه في المطار وحكي له قصة طويلة عن انقطاعه وسرقة مامعه وانه يريد استدانة بعض المال لزوم السفر وانه سيرجعها له في السودان. والغريبة انه اعطى قريبي عنوان بيته الصحيح في السودان. المهم قريبي مشي للعنوان بعد ان ماطله الشخص كما هو متوقع وقابل اهله وقالو ليهو انها ليست اول مرة يفعلها ابنهم بل وشجعوهو ان يشتكيه للبوليس.

انا الداير اعرفو ناس السودان عملوا شنو فى مجرمى الداخل واذا كان الكمية الكبيرة جاية السعودية داير اعرف الكمية الاتوزعت داخل السودان قدر شنو . وجماعة السودان عملوا فيهم شنو .والله مخابراتنا ماعندها خبر كالعادة ونايمة فى العسل .واذا انجزت تكون قبضت على زول المطار بس الله يكون فى عون شباب البلد فى عهد حكومة الاعجاز.

ألف مبروك وا لله العظيم طلعتو من ضل السيف وربنا جاب العواقب سليمه والنيه سليمه زى ما قالوا النيه زآملت سيدا والحمد لله على سلامتكم والخبر أثلج صدورنا يا أهلنا ناس الجزيره الكرامه والتيران

مرة مسفرة امي بمطار دبي مشيت الصرافة ابدل العملة وخليتها واقفة جيت لقيت جمبها شاب ويتظارف كده امي اظن كان بقنع فيها تشيل ليهو موبايلات وامي زولة طيبة شديد وسكينة استغربت انها بترفض لمن انا جيت قعد يحنس فيني قلت ليه دي مرة كبيرة وما بتقدر على التلتلة واتلايق فينا شديد قامت امي اشرت لي براسها كده على بتاع امن سوداني في المطار كان واقف قريب لما اتلفت لقيت بتاع الامن بهز لينا في راسه (بعلامة الرفض-يعني ما تشيلو ليه) اها اصرينا ما نشيل ليه- ومشيت قدمت امي بالسلامة وانا راجعة لقيت بتاع الامن السوداني قال لي والله الحمدلله انكم ما شلتو ليهو ديل تجار يجو يشيلو النسوان الكبار والناس الغافلين ويمشو يتعذبوا هناك في مطار الخرطوم-قلت ليهو والله كتر خيرك وربنا يكتر من امثالك=مما تشيلو لاي زول حاجة في المطار- رغم انها بتقلل من الشهامة لانه في ناس جد محتاجة يشيلو ليها علاج لكن النفوس بقت صعبة شديد-ربنا يحفظنا كلنا وحمدالله على سلامة الشابين

مره كنت في مطار دبي ، وجائتني سيده سودانيه وطلبت مني ان اشيل ليها كيس فيه خلاطه كهربائيه اوديها معاي الخرطوم وفي شخص حاينتظرني في المطار ، اعتذرت عنها لان عفشي كان كثير وكنت زعلان من نفسي انو ماساعدتها ، المهم لقت عمنا راجل كبير وشال ليها الكيس وانا انبسطت انو لقت زول يشيل ليها الكيس ، حصل معاي ظرف اخرت رحلتي لليوم الثاني وجيت في نفس مواعيد الرحله لافاجأ بنفس السيده تطلب مني نفس الطلب وتحمل كيس به خلاطه كما الامس ، قلت ليها انت امس مش جيتيني وكنت شايله نفس الكيس فما كان من المر أه الا ان هربت مني بسرعه جنونيه وتركتني وسط الذهول … هؤلاء تجار مستنكحين يعني المره دي تكون بالمييت بترسل ليها 30 خلاطه في الشهر .. وكلو باستغلال شهامه وطيبه السودانيين

للاسف مرة كنت مسافر من مطار الخرطوم للرياض وعند صالة المغادرة جاني واحد مقدم شرطه يعمل في المطار وطلب مني ان اوصل ظرف لواحد في جده ولم يخبرني ما بداخل الظرف وعند دخولى الطائرة شكيت وفتحت الظرف ووجدت داخله جواز سفر بتاع واحد سوداني مقيم بالرياض وقام بارسال جواز سفره للخرطوم للتجديد طبعا خوف من الضرائب في السفارة بالرياض. وعندها وصلت مطار الرياض اخبرت موظف الجمارك بما احمله لان في السعودية ممنوع حمل جواز مقيم وتجديده خارج البلاد. وفي النهاية طلع الراجل ود ناس ومشى الموضوع. الشيء الغريب في هذه القصة واحد مقدم شرطه كان حايورطني مع الشرطة في السعوديه. فارجو من الاخوة الحذر من حمل الاشياء من اشخاص لايعرفونهم حتى لوكان رسميين. وبعد اخبرني كثيرين من الناس ان هذا حصل معهم وتعرضوا للتحقيق في مطارات السعودية (يعني كانت شبكة من الرسميين تجدد الجوازات في الخرظوم مقابل رسوم بدون دفع ضرائب للمغتربين) حذاره من حمل جواز سفر لايخصك الي السعوديه لانها تعتبر جريمة.