الأمير الوليد بن طلال يبحث مواضيع اقتصادية مع د.مصطفى عثمان اسماعيل

الرياض – الرياض
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة بمكتبه بالرياض الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل وزير الاستثمار لدى جمهورية السودان والوفد المرافق الذي ضم عبدالحافظ إبراهيم محمد، سفير جمهورية السودان لدى المملكة، وحضر اللقاء من جانب شركة المملكة القابضة الدكتورة نهلة ناصر العنبر المساعدة التنفيذية الخاصة لسمو رئيس مجلس الإدارة.
وتبادل الطرفان الأحاديث الودية وعدداً من المواضيع على الصعيد الاستثماري الاقتصادي، وأثنى الوزير على مساهمات الأمير الوليد في القطاع الاستثماري بشكل عام ودعمه الإنساني وعلى دوره الكبير في دفع عجلة التنمية في شتى بقاع العالم.
وفي عام 2011م مُنح الأمير الوليد شهادة الدكتوراه الفخرية في الآداب من جامعة الخرطوم خلال زيارته لجامعة الخرطوم في السودان وذلك تقديراً لإسهاماته المتميزة في مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ومبادرته في دعم دراسات الشرق الأوسط والحضارة والفكر الاسلامي، وقد سلم سموه الشهادة البروفيسور إبراهيم أحمد عمر، مستشار رئيس الجمهورية.
الشحدة دى كيفنها؟؟؟؟؟
الله يخزيكم يا كيزان دنيا وآخرة! مرمطوا سمعة البلد في الواطة!
سمو الامير كان يسال الزول ده دكتوراتو فى شنو
والمعاملة التجاريه دى اذا بتخص حشوات اضراس
والله معدات اسنان مافيها حاجه بس ما تكون بره النطاق ده
ديل حراميه يا سمو الامير
شحاد؟
القعده قعدة زول بيشحد
الزول ده موش قال السودانين كانو بيشحدو
هسي هو قاعد مع الوليد والمطبلاتيه اى واحد رافع الانتنا بتاعو جاهزين للغف
ديل موش القالو مسلمين الوليد ده بتاع اسرائيل يايهود الغفلا
الخبر ده صحيح ولا مقلوب ؟
إستقبل سمو الأمير أم إستقبل دكتور مصطفى ؟؟؟؟؟
وزير الإستثمار كلو يذهب للأمير ؟
أما كان الأجدى أن يذهب له مدير إدارة الإستثمار بالوزارة ؟
أو يرسل له خطاب ؟
حافظوا لينا على حبة الكرامة الفضلت دى
… من يهن يسهل الهوان عليه
(وإنشاء الله دخلوهو طوالى ما أخد ليهو قعدة فى مكتب السكرتارية )
يا سيدى الوزير : إنت بتقابل من وزير فما فوق أما المستثمرين ديل يجوك فى السودان
لو دايرين يستثمروا والأمير الوليد ملدوغ منكم إنشاء الله قبل الإعتذار ؟ ولا إعتذر ليك عن الإستثمار فى السودان ؟
مين الكلب القال علينا شحادين وجايين تلحسو فى جزم الامرا قوموا بلا يخمكم
قرف يقرفكم ….بالله ده شنو ..الانحطاط ده …إذا السودان وسياساته الاقتصادية …ومناخ الإستثمار جاذب فيه …سيحضر الوليد حبواً ويوسط الدنيا والعاليمن …ليجد مطئ قدم في السودان …وما بيحتاج رجل بدرجة وزير وسفير وطاقم سفارة كل زول فيهم ماسك ليهو ورقة بيسجل ؟؟؟ بتسجلوا في شنو ؟ في خيبتكم …والصورة مستغزة لاي سوداني ..لأنه قبل فترة نفس المكان جاء وزير الخارجية ومعه ذات السفير ؟؟؟ بالله شوفوا الوليد بن طلال قاعد كيف ؟؟ ودي من أكثر الجلسات إستعلاءً بأن تجلس خلف مكتبك …وضيوفك …يكونوا محل جلوس الضيوف …فهو إذا كان يكن تقدير لهذا الوجد لجلس معهم الركبة بالركبة …لكن يظهر جماعتنا ديل كتروها شديد ..عشان كده قال أحسن اركب ليهم وش {ككو قرد يعني} وقد فعل …متي يفيق هؤلاء البشر …
عليكن الله عانوا القعدة زااااتاكيفنها ؟
الأمير يجلس فى كرسيه الوثير وينظر للوزير من عل
وداير يوريهن إنو مكتبو أجمل من مكتب رئيسكن !!!
وكمان جابلهن مرة فى الإجتماع خلافآ للثقافة السعودية !!
والله إستفزاز شديد
أما كان اجدى أن يلتقوا فى منطقة محايدة (فندق مثلآ ) إذا عز اللقاء فى مقر الوزير
أو السفارة ؟ ولا الأمير قال يا هنا يا بلاش ؟ ويبدو أن الأخير هو الصحيح وإلا كانوا جلسوا فى
مجلس واحد الواطة ولا تربيزة إجتماعات !! ولمثل هذه الجلسة قطعت تركيا علا قاتا مع إسرائيل !! ياجماعة نحنا ما محتاجين لى درجة إهدار كرامتنا وقبلنا عرفا عمدة نيويورك (وليس وزير فى الحكومة ) عندما رفض 10 مليون دولار تبرع من هذا الأمير فى أعقاب حادثة 11 سبتمبر !! والآن حكومتنا تتهافت عليه والراجح عندى أنه لن يستثمر فى السودان … كدى حاولوا أدوهو درجة الأستاذية عسى ولعل !!
راس المال بتاع السودان كلوا عملوهو عمارات وفلل وشقق والان داير من يشحدوا للسودان علشان يغطوا خجلتهم بلاهي دي امه كيذان اولا كلب
رسالة عبر الراكوبة العامرة التي أصبحت شوكة في حلق النظام ليس عبر كتابها المرموقين أو بالأخبار ذات الموثوقية العالية فحسب بل بأبطالها المعلقين الذين يقرأون ما وراء الحروف وما تخفيه السطور وتحمله الصورة من أبعاد:
إلى صاحب الدبلوم في طب الأسنان وليس الدكتوراه: شحادين عثمان إسماعيل: أبدأ رسالتي بالتعليق أعلاه الذي أورده النابه “خال فاطنة” وأقنطف منه: ( إذا السودان وسياساته الاقتصادية.. ومناخ الإستثمار جاذب فيه …سيحضر الوليد حبواً ويوسط الدنيا والعاليمن …ليجد مطئ قدم في السودان …وما بيحتاج رجل بدرجة وزير وسفير وطاقم سفارة كل زول فيهم ماسك ليهو ورقة بيسجل) ؟؟؟.
هل تعلم أيها الشحات الرذيل أن هذا الاستثمار الذي تركض وراءه في ذلة تترفع عنها من تأكل بثدييها قد قامت حروب من أجله ومات فيه رجال وسالت دماء عبر تاريخ البشرية الحديث والقديم…وهذا الاستثمار الذي تشحد وتستجدى عن طريقه قد أذل دولة عظمي كروسيا أمام دولة ليبيا لموقفها المساند للقذافي أبان الثورة الليبية وهل تعلم أن أمريكا بجلالة قدرها قد قامت بغزو العراق والسبب الخفي هو الاستثمار وإن الشعوب ترسل السفراء وتقيم السفارات من أجل هذا الاستثمار…تقوم أنت في آخر زمن الكرامة المفقودة والعزة المؤودة تنحني حتى تبين عورتك أمام رجل كل رصيده بأنه يملك قروش ولا يمثل إلا نفسه أين هيبة المنصب الذي تشغله باسم من شهد العالم بشجاعتهم ونقاء سريرتهم أين عزتنا التي كنا نفاخر بها العالم أين أنت من أجدادنا الذين كتب عنهم تشرشل بل أين أنت من عظمة السحيني وود حبوبة والنجومي ودقنة وعلى الميراوي ورابحة الكنانية والأميرة مندي وغيرهم من النجوم… بالمناسبة هذا الرجل شحاد ولص وأنا أعرف شخصيا جريمة سرقة له عندما كان وزير خارجية وهو مبلغ وقدره 300000 دولار استلمها شخصيا وكأنها مصروف جيب وسوف يأتي وقت حسابه.
رححم الله محمد طه محمد احمد الذي ظل ينقد الشحاذ منذ زمن طويل وسبق ان انتقده اكراميات
وهدايا خاصة وهو سفير ثم وزير خارجية مثلاً مرة عندما نزل ضيفاً علي امير خليجي وقام الاخير بشحن
طائرته بالهدايا والمأكولات المعلبة والتفاح حتي كتب المرحوم عن كل ذلك في صحيفة الوفاق …..
معروف هذا الرجل بالدناءة والأسوأ من ذلك حمانا الله واياكم……
شحادين الله يلعنكم انت من طينة وسخة ياكلب قبل كدة قلت الشعب كسلان يامنافق يازنديق
الزول دا يده بقي ناشيف ولا شنو؟
الوليد بن طلال تفتيحه ما بتقدر تنصب عليه يا علي عثمان العب غيرها
Once a beggar is always a beggar and on top of that Ismail is a thief and this is the way alkizan are the sell their grandmother for few pennies or Dirhams.
السودانيين ليسوا شحاتين يا مصطفى عثمان – تركي الدخيل 2009
بعض المسؤولين الحكوميين في العالم العربي يصرحون تصريحات وقحة في حق شعوبهم يستحقون عليها أن يضربوا ضرباً. فالمسؤول العربي يتعاطى أحياناً مع مواطنيه وكأنه جاء من السويد، أو تربى في القطب المتجمد الشمالي، وليس كأنه مواطن آخر، جاء إلى السلطة، بانقلاب، كما هو حال الباشا، مصطفى عثمان إسماعيل، مستشار الرئيس السوداني، الذي لم يجد لمدح حكومته، حكومة الإنقاذ، إلا الإساءة إلى الشعب السوداني، واعتباره كان شحّاتاً، لا يعرف السُكّر، حتى جاءت الثورة العلمية والاقتصادية العظيمة فحولت الشعب من الشحاتة إلى الاستكفاء. أي استهتار بعقليات الناس، أكثر من هذا. يا مصطفى إسماعيل، السودانيون لم يكونوا يوماً من الأيام شحّاتين. ويبدو أننا نعرفهم أكثر مما تعرفهم أنت وإن كنت سودانياً، فهم أهل كرامة وعزة نفس وأنفة، ولو ضاقت الدنيا بهم، ولو دارت عليهم الدوائر وجاءهم من يكون مسؤولاً مثلك، ويسيء إلى شعبه بهذا التصريح المخجل! يا مصطفى عثمان، إذا كنت تزعم أن لغة العنتريات لم تسيطر على تصريحات المسؤولين عقب صدور مذكرة التوقيف بحق الرئيس السوداني، فلغتك في تصريحك قبل مغادرتك الرياض، تلك التي تزدري فيها السودانيين، وتعتبر الفارق في تحولهم من الشحاتة إلى غيرها، باستيلاء حكومتك على السلطة، أسوأ وأنكى من لغة العنتريات. ألم نسمع عبر شاشات التلفزة، مقولات مثل: أضع القرارات تحت جزمتي؟! ألم نر عبر تلفزيونات العالم، من يقول: مذكرة التوقيف وقراراتهم هذه يموصوها ويشربوها؟! هل هذه تصريحات متزنة؟! أم إن الاتزان والعقل والحكمة تكمن في أن يوصف الشعب بأنه شحّات حتى منّ الله عليه بهذه الحكومة؟! العارفون ببواطن الأمور يعتبرون أن المستشار عثمان من عقلاء النظام السوداني، وأرجو ألا ينطبق عقب هذه الحالة السؤال الذي يردده العرب: من عاقلكم؟ قالوا:…!
من الشحات الآن يا لص الانقاذ ؟ هل كان تصريحك هذا تمهيد لاطلاق يدك في الشحدة باسم البلد يا عديم الرجولة يا عديم الغيرة والنخوة يا لصوص يا باردين
تف عليك وعلى المعاك ديل واحد واحد وعلى رئيسك وكل الكلاب المعاك يا تافه يا حقير
الويل والثبور لكم ايها الاخوان المجرمين ازللتم البلاد والعباد
قا
ل تعالى:
“إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ
فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ
أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ
عَذَابٌ عَظِيمٌ” .
شوف نظرة الازدراء والاستخفاف من عيون الامير
وبعدين شوف استقباله لهم كأنهم موظفين عنده ولم يظهر لهم اى احترام او تقدير بدليل انه جالس على كرسى مكتبه
اذا فعلا مقدرهم كان جلس معهم فى غرفة الاجتماعات او على الاقل خارج الطاوله فى كرسى مواجه للدكتور الشحاد او كان يحلف عليه ويخليه يجلس على مكتبه بحكم انه وزير
وزير يزور رجل أعمال في مكتبه…. رجل الأعمال يعرف أن من يزوره شخص حقير ووضيع ومن أرسله أحقر منه فيجلس من خلف مكتبه(وليس في قاعةاجتماعات) للاجتماع به وبوفده البائس استخفافا بهم وهو يعلم بأنه لن يستثمر عندهم لأنه قد خبرهم ولأن مستشاروه قد خبروه بأن سجل البلد الذي يمثلونه هو متربع على قمة الدول الفاسده.. اذا لماذا يضيع الأمير (رجل الأعمال) وقته الثمين مع ثلة كهذه أكيد لسبب ربما التسلية وتزجية الوقت أو اذا كان شريرا سيسأل عدة أسئلة محرجة على شاكلة هل بمقدوري تحويل أرباحي من الاستثمارات ببلدكم بالسعر الرسمي للبنك المركزي؟؟ هل ستوجد دولارات كافيه؟ كم ستكون قيمة جنيهكم أمام الريال السعودي بعد ساعتين من انتهاء اجتماعنا هذا؟ من سيحمي استثماراتي من صغار الموظفين وكبارهم اذا طلبوا رشاوي أو اكراميات؟ كم قيمة الدولار الجمركي للواردات التي استوردها؟ هل استطيع فتح اعتماد بنكي لتغطية ما استورد للسودان؟ سيقول الوزير سوف ندرس ما ذكرتموه من أسئلة طال عمرك ونجيب عليها في خطاب سوف أحمله لكم بيدي؟؟ يقول الأمير لا تتعب نفسك معاليك نحن نعرف الاجابات عن هذه الاسئلة!! ولا يمنع ان تعطونا رد وسلمه معاليك لسكرتارية مكتبي!!! يوافق الوزير الهزيل وان كان في قرارة نفسه يتساءل منذ متى يشرك السعوديون موظفة (حرمة) في اجتماع ويهز رأسه وهو يخرج من مكتب الوزير هل هذا تكريم له ولوفده أم استخفاف بهم؟ أم هو تطور تشهده المملكة؟؟
الشحاد عينو قوية …