دكتور الكودة تصريحك خطير جدا جدا

دعاه اخر زمن:mad: :mad:

فعلاً كلامك 100% زول جاهل زي ما يخجل من نفسه كان المفترض يشجع الشباب على الزواج ويتحدث عن تخفيف معاناتهم بتوفير عمل لهم ويحث الأباء على تخفيض المهر وتكاليف الزواج بدل الكلام الفارغ البيقول فيه ده.

انا احي الكوده علي واقعيته…واعتقد تغييب العقل في مناقشة امور الحياه هو اس البلاوي التي تحيط بنا..من عيوب برنامج مكافحة الايدز في السودان البائس اغفال الاشاره الي اهمية الكندوم في الوقايه..الشعارات التي تتعالي علي الواقع لا تخدم غرضآ..ليت كل رجال الدين يجنحون الي العقل

غلبه طبعا يعلق يقول نخلي سرقة الشعب ونحاول نعوضه بايجاد فرص عمل ومساعدته بفتح بيت وزواج جمااعي عفيت منك حتى شيوخنا بقوا متعولعين فقال اخير نحلها بحل متحضر الراجل راجل مودرن اذا كان شيوخنا بقوا يعرسوا كل سنة يعني دعارة مقننة حلوها عن طريق الزواج والطلاق كل يوم حليلم الشباب بقوا يجيبوا في اطقال بدون هوية لانهم ماعندهم طريقة للشقق المفروشة والعربات الفارهة زي شيوخنا والله غايتوا يالبشير وديتنا العولمة عدل تسلم غايتوا بقينا في عصر السرعة يالبشير عفيت منك اي حاجة شفناها في عهدك حليت كل الحلول

يا خوانا يا سودانيين يا … افهموا يعنى عاجبكم البيحصل فى الاطفال الراجل قال اخف الضررين والله السودان دا تسعين فى المية فيهم منافقين وعشان كدا لا لاقين رضا الناس ولا رضا ربنا
لانو النفاق اشد من الكفر جاتكم دhهية

ولا بعلق علي الموجوعه وقالت أخف الضرر، والله يا بنت الناس أحسن تسكتي وللخالدي بقول جهل ايه ليس محاربة الظاهره الخاصه بالاطفال هي بمساعدة من يزني بأن يستخدم الواقي الذكري حتي لا ينتج اطفالا نحن عايزين العفه والعفاف لباتنا ، هل تقبل اختك أو بنتك أن تزني وتقول ليك مافي مشكله صاحبي بيستخدم الواقي اتق الله وشوف انت بتقول ايه ، وللمدعو م.حسين(بالانجليزي اسمه) موضوعية بتاعة ايه ونحن اذا كان الدكتور مؤتمر وطني أو شعبي أو اتحادي أو امه لا يهمنا واذا كان دكتور بشري أو بيطري أو دكتوراه في مجال معين لا يهمنا ، نحن عندنا مصيبه في السودان وهي انتشار الرزيله والزنا وعاوزين نحاربها ولا نريد محاربة نتائجها يعني عايزين نقطع رأس الافعي ، والدكتور لم يقم بذلك والطرفين الذي يتركوا مثل هولاء الاطفال يعلمون ويعرفون عن الواقي الذكري لكن هل يرغبون في ذلك لا ، يا رب أهدي القوم الضالين آمين

مقال الاخت اسماء بين بما لا يدع مجالا للشك مدي سطحية ومحدودية افق صحفييي السودان…الرجل قدم نصيحة قيمة جدا للشباب وقد نجحت في كل البلدان التي طبقتها نجاحا باهرا ففي يوغندا مثلا قلت نسبة الايدز بدرجة كبيرة واستحقت الاشادة من المنظمات الصحية واستعمال الواقي ليس ترغيب في الزنا بقدر ما هو تقليل لمخاطر لابد ان تحصل طالما ان الغريزة الجنسية تحتاج للاشباع مثلها ومثل الاكل والشرب فهي امر لا مناص منه…ولعلم الكاتبة ان المحاولة من الحد من ارتكاب الزناباءت بالفشل في اكثر الشعوب تشددا ورغم العقوبات الصارمة التي سنتها بعض الدول ولذلك يبقي خيار استخدام الكوندوم هواكثر الحلول الفعالة لمكافحة كل الظواهر السالبة الناجمة عن الزنا…ولذلك حري بنا ان نقف مع الرجل ونقدر له خروجه من جمود فكر شيوخنا ومواكبته للتغيرات الاجتماعية التي تفرض نفسها بقوة علي الشارع…شكرا ايها الشيخ علي النصيحة الشجاعة؟؟؟

كلام الدكتور فى لبس الواقى منطقى وعقلانى لان الحاصل حاصل ولا يسنطيع احد ان يوقفه بين ليلة وضحاها فيجب ان نبحث عن اسباب تفشى الفساد فى البلد والفوارق الاجتماعية الحاصلة والفقر والفساد الادارى وكل تلك المسببات وبعد ذلك نسأل عن المجتمع ( المتعافى ) .

والله كنا قايلين القبة تحتا فقيرة ..

شوف بالله مدى التخلف وقول الباطل على الناس …

أها كان تاني اقرأ ليك الترابة دي في خشمي ..

حسبي الله ونعم الوكيل ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, اين مجلس الافتاء الشرعي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقول لكم بكل صدق من يقر كلام هذا الكوده فعليه توفير كمية كافية من هذا الواقي لأمه واخواته مع تهيئة الجو المناسب داخل البيت لهذه العمليات لمن يريد ممارستها … أو,,,,,,
لعلها علامات الساعة فقد اصبح الافتاء لمن يريد وكما يريد ,,والله سبحانه وتعالى يقول (واتفوا يوما ترجعون فيه الى الله ثم توفى كل نفس ماكسبت وهم لا يظلمون)
ولاحول ولاقوة الا بالله ….!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

مرآه متخلفه أنا ماعارف مهنتة الصحافه دى فى السودان أصبحت هايفه كدا ليه آى واحد قال داير يبقى صحفى ويكتب فى أشياء مابعرف فيها حاجه من أنتى حتى تتطاولى على دكتور فى قامة يوسف الكودة والذى عمل معلما ومربيا جليلا قبل أن يكون دكتور وداعيه والفقه والفتوى هى العلم والتفكير والدكتور لم يبيح الذنا بل وصفه بمصيبة الذنا ولكن الواقع إنو فى أطفال يعنى فى ذنا إن رضينا أم أبينا ولذلك أخف الأضرار ماقاله الدكتور يعنى بدلا من تكون هناك ميته وخراب بيوت تكون هناك حمايه للأسر من الأمراض المنقوله جنسيا والشفع الغير شرعيين ومايلاحقهم من عار ونظرة إجتماعيه

……………

شوفي با بت الجنيد ..!

أنا أعرف ان المخاوف والهواجس كثيرة حول هذا الموضوع .

ولكن الحياة في طبيعتها عبارة عن خيارات صعبة … لماذا ؟؟

لأن وقائعها وحقائقها صعبة …

من الحقائق الصعبة للحياة أن الممارسات الجنسية خارج الزواج لن تتوقف … وأن الإنسان نزاع وميال إليها بحكم الفطرة والشهوة .

وعلى الرغم من أننا لا نحض أحدا على الجنس خارج مؤسسة الزواج , إلا أن الظروف المحيطة بالشباب الآن حاضة على الجنس خارج الزواج .

الجنس حالة إنسانية أقوى من أي تنظير . لأن مزاجه ومنطلقاته مرتبطة برغبة الإنسان الواعية في الإستمرار على وجه الأرض وبرغبته اللاواعية في بقاء نوعه فيها . ولذلك أي كلام عن إمكانية وجود نظريات اجتماعية وفكرية أو دينية قديمة تنجح في انتاج انسان ( طاهر من أفكار الجنس ونزواته ) أو ( تصنيع إنسان لا تخطر في خاطره خواطر الجنس خارج الزواج ) …. هو كلام فارغ ومجاف لطبيعة النساء والرجال ومؤد في النهاية الى أمراض نفسية واجتماعية كثيرة من أخطرها الشذوذ الجنسي .

بالمناسبة الشذود الجنسي منتشر في مجتمعات المسلمين أكثر من مجتمعات الخواجات . هذا بحكم الكبت والإرهاب الديني الذي يمارسه الفقه الإسلامي في الشرق حول موضوع العلاقات الجنسية الطبيعية بين الذكور والإناث .

صحيح أن الشذوذ موجود في البلدان الغربية ولكنه نتيجة للحرية الفردية التي لا تأتي من غير ثمن . ولكن الخواجات مصرون على الحرية حتى لو أدت لإنحرافات جاهرة . ويواجهون آثارها بمنتهى الشجاعة وفي العلن , ليس كما نفعل نحن في بلدان الشرق .

نحن مصرون في الشرق على النفاق السلوكي . ففي حين ينادي الخطاب الديني بالعفاف خارج الزواج ويستخدم العنف لقمع الجنس الطبيعي خارج إطار الزواج , نجده يتجاهل النتيجة الطبيعية لها العنف والقمع وهي الشذوذ الجنسي المتخفي , نقصد ممارسة الجنس الشاذ الذي يصر الخاطب الديني على تجاهله على الرغم من انتشاره الفعلي والواسع حتى في أكثر المناطق عروبة وتدينا … خذ مثلا السعودية والسودان ومصر وإيران .

الغريب أن بعض الثقافات البدائية التي تنتشر فيها صيغ حرة للتعاطي مع الجنس الطبيعي مثل ثقافة الأحباش والجنوبيين والكثير من الأفارقة , لا نجد بينهم فشو الممارسات الشاذة هذه مثلما نجده في دول الثقافة الدينية مثل السودان والسعودية ومصر وإيران .

هل تعلمين يا بنت الجنيد أن الشذود الجنسي منتشر بصورة مقززة في هذه البلدان على الرغم من الهيمنة الدينية وأصوات الآذان العالية .؟؟؟

أليس هذا غريبا ؟؟؟؟

ماالسبب في استفجال ممارسة الجنس الشاذ في هذه االشرق الأوسط بين المسلمين والعرب .؟؟

السبب في ذلك هو النظر اللا منطقي الى موضوع الجنس الطبيعى . السبب في ذلك هو القمع المنظم الذي نمارسه على الجنس الطبيعي من خلال التربية الدينية والمدرسية الممتدة عبر مئات السنوات . هذا القمع المنظم والذي أصبح صفة من الصفات المزمنة للعقل العربي والمسلم ….. دعيني أقول ( العقل الشاذ ) … أقصد عقل ممارسة الجنس مع الطفل الأمرد ومع النوع المثيل .

هذه حقائق صعبة .. أعرف ذلك . ولكن إذا أردنا التغيير – فإن هذه الحقائق الصعبة تستدعي بدورها خيارات صعبة كذلك .

ما هي الخيارات الصعبة ؟؟؟

الواقيات الذكرية والإنثوية وتوفير حبوب منع الحمل والتبشير بتحديد النسل ونشر الثقافة الجنسية الصحية , وقبول مستويات أعمق من حريات الشباب ومن ثقافة الحب المسؤول وإستئصال الخطاب الديني الحالم و المنزعج من الحريات الجنسية و المحتكم الى أسوأ مزايا الحيوان البدائي وإلى أسوأ رذائل الإنسان الحديث …. ألا هي الغيرة القاتلة.

هذه خيارات وحيدة وصعبة ولإنجاحها نحتاج لحراسة ورقابة عائلية وشخصية .. ينبغي أن تبدأ هذه الرقابة الآن وتستمر الى زمن قادم مديد . ومهم أن نقول هنا إننا لن نحتاج لرقابة الدولة في هذه الأمور .

الدولة ينبغي ألا تتدخل في العلاقات الخاصة بين الرجال والنساء إلا في حالة وجود أطفال . نقصد عبر الصحة والتعليم والخدمات الأساسية وتوفير وسائل الصحة النفسية والجنسية والسكانية .

وعلى الرغم من توفر تقانات جديدة – لدرء مخاطر إزدحام السكان على الموارد ومشاكل الفقر والأمراض الجنسية – مثل حبوب منع الحمل والواقيات الذكرية والأنثوية , على الرغم من ذلك تصر دول الشرق وبكل غباء على مواصلة أهدار مواردنا الطبيعية المحدودة بالسماح بكثرة الولادات , وبالإصرار على التفريط في صحتنا الجنسية بالتحذير من استخدام الواقيات الجنسية , وبالإصرار على غسل أدمغة الشباب بالأساليب الدينية الماكرة في التخويف من العلاقات الجنسية العلنية مما أدى في النهاية الى تكاثر الأمراض الجنسية السرية واستفحال المثلية الجنسية في الخفاء وبصورة مقززة ومخيفة .

نتيجة هذا الإصرار التاريخي أصبحت النتيجة مخيفة وتتمثل في ملايين الأفواه الجائعة التي لا تكفيها الموارد المتاحة , بالإضافة الى إنفجار الأمراض السرية وأمراض الوصمة الإجتماعي التي لا يتحدث عنها أحد , والتي قد تؤدي الى انجاب أطفال ( شرعيين ) مرضى بذات هذه العلل الخفية , بالإضافة الى نشوء حواجز نفسية ونوعية عالية بين الرجال والنساء أفضت بكلا الجنسين إما الى المرض النفسي أو الى الشذوذ الجنسي .

تصوري يابنت الجنيد أن هذه النتيجة الخاطئة أتت بعد إصرار علماء المسلمين أن يحتكروا التنظير الأخلاقي وأن يحتكروا السلطة الفكرية على عقول العوام لمئات السنوات وان يحتكموا لطبائع البدو في الصحراء وغيرتهم على نسائهم دون اعتبار للحلول الحضرية العملية المتاحة …

ولذلك دعيني اخالفك الرأي . فالذي يبدو لي ان شجاعة السيد الكودة الدينية في هذا الموضوع و في هذا الصدد هي في منتهى الإعتدال والحكمة , ولا ينقصها إلا القبول الجماعي الجاد . وقد يكون هذا صعبا الآن , ولكن لا بد منه في النهاية .

حياة الإنسان كلها … حتى الحياة العالية ( مثل الحياة العقلية والثقافية ) … تدور في مستواها الأساسي حول انتاج واستيلاد البشر والمضي بنوعهم أصحاء سعداء ضد الإنقراض والموت . وسنجد أن كل شئ يجري ضد الإنقراض وضد الموت هو وثيق الصلة بالجنس ووثيق الصلة بثقافة الجنس .

هذا صحيح رضينا ام أبينا . وأي دين أو نظرية اجتماعية تغفل هذه النواحي ستؤدي الى خلق أجيال من الجوعى المتناوشين حول الموارد الموارد , ومن المتخلفين عقليا ونفسيا , ومن الشاذين جنسيا الذين لا يصلحون للإنجاب وللحياة الطبيعية السعيدة .

الرغبة في الجنس الطبيعي هو من أوضح صفات الإنسان الصحيح المعافي .وينبغي ان نتذكر أن إنكار صفات الإنسان هو في حقيقته إنكار لذات الإنسان , هو إنكار لما يجعل الإنسان إنسانا .

هذا لا يعني أن نهدم مؤسسة الزواج … فهي مؤسسة ضرورية على الرغم من صعوية تأسيسها وإنجاحها … ولكن ينبغي مع ذلك ألا نعمل على تجريم من يرغب في الإنضمام الى مؤسسات أخرى جديدة ..

ينبغي أن نتسامح مع مؤسسات الحضارة الجديدة التي تسعى لتحديد النسل واستئصال الأمراض الجنسية والتي يقوم رأسماها على الحريات الفردية ..

ينبغي باختصار ان نتعاطى مع الحضارة العالمية ..

مع حضارة الإنسان .
….

استاذة بت الجنيد مع احترامي الشديد ليك ، ياجماعة مانكون ذي النعامة ، المسالة مرتبطة بظروف اقتصادية والاقتصاد يوثر في الاجتماعي والاخلاقي ، الشيخ الكودة اتي بفتوي نيرة ولقد سبقته قبله وزيرة الصحة السابقة ، الامر يحتاج لمعاجة عاجلة والثقافة الجنسية ماعيب واخف الضررين احسن من الضررين ، والمايقوما ماساة تتعلق ببشر سوف يعانون الامرين ، زواج مافي والعفة تحتاج لصاحبة في زمن اغبر ، فالندعو لتوفير العازل بدلا من اطفال بلامأوي بلامستقبل …. ;(

اثبتي يا اسماء الجنيد مدى جهلك وتخلفك وانغلاق تفكيرك،،يجب مواجهة الامور بعقلانية وشجاعة بدلا عن الاكار الذي سيؤدي لتفاقم المشكلة ومزيد من الاطفال اللقطاء ومرضى الايدز، لا احد يدعو للرذيلة، ولكن بما ان الامر حقيقة ملموسة فيجب نشر الوعي بين شبابنا، خصوصا مع هذا التردي الاخلاقي الشايع هذا الزمن بدلا من ان نهرب للخلف. كان لي رأي في كتاباتك بأنها سخيفة ولا تستحق الحبر الذي تكتب به، واتفق مع المعلقين عندما قالوا انتي احدى افرازات هذا الزمن المشوه

سلام وتحية للجميع وحبابكم كلكم والله بدون فرز
اي طرح يا اخوانا للنقاش بموضوعية ودون تجريح ومساس الغير بكلمات نابية ما يجني منها الطرف التاني اي شيء,,
ارحب بكل نقد بناء بكل صدر رحب يشهد الله,,
اتواصل مع الكثيرين جدا عبر الإميلات وفي كثير من المنتديات,,
لا اتاجهل ابدا اي رسالة مهما كان نقدها لازع, اهم شيء الموضوعية لكي نفيد ونستفيد,, وتعم الفايدة الجميع
كان ممكن جدا اتجاهل كل الردود , لكن هذا الإسلوب ارفضه تماما يعلم الله واحب التواصل مع كل القرآء دون إستثناء ,,ولا احبذ إسلوب الطناش والهروب من الواقع ,
اشكر كل الإخوة المروا على هذا الموضوع سلبا ام ايجابا واحترم وجة نظر الجميع
وكتر خير كل من وصفني بالجهل والتخلف وعدم الموضوعية .. الله يسامحكم ,, فقط احب انبه لنقطة مهمة ,, الفاهم حسب فهموا يدينا النجيضة برد واقعي وطرح يقنع كل الناس بما فيهم اختكم بت الجنيد,, بدل الإسآءة والتجريح لي بعض ما نجني منها غير ذنوب!!
ثانيا يشهد الله لم اتطاول على الدكتور الكودة بقدر ما عتبت عليه من وجهة نظري وعشمي في محاضرة دينية تفيد الشباب,,
وإن اسأتم فهمي لكم وله العتبى حتى ترضوا جميعا
في النهاية النية سليمة يعلم الله , وربما زي ما ذكر واحد من الأخوان الغشامة عمت بصرنا مع الغربة الطويلة والبعاد من البلد وما آلت له من اوضاع تفطر القلب ,, وبرضو اختكم غبشة من بطن اهلكم الغبش , بننظر لي المواضيع بشرقيتنا وتربيتنا الشبينا عليها وعاداتنا الما زلنا متمسكين بيها نحمد الله , وده ما جهل ولا عيب ,, لا غيرتنا غربة ولا سفر برة البلد, همنا كلو صون عروضنا وسمعة بلدنا بما يمليه علينا دينا الحنيف
ويا اخي الكريم اختكم في الله قارئة زي زيكم لا صحفية ولا بدعي الصحافة ولم اكتب يوما إلا ما احسه صدقا سواء شعرا ام نثر ام مقال في اي مجال, القصد توصيل كلمة الحق , الموضوع لا ليه علاقة بمعارضة ولا احزاب ولا عنصرية ,
في الختام التحية لكم جميعا والشكر مارق من الجوف لزمنكم القيم ,, اكيد استفدنا جميعا من كل المداخلات ,
عن نفسي استفدت جدا من كل مداخلة ومن كل رأي والله
اكن للجميع كل المحبة والمودة وإلإحترام ,
التحية لإخوتنا في الراكوبة لجعلهم هذا التواصل الإسفيري ممكنا
ويا مجودي يا خوي تبرا يا بوي من الترابة في خشيمك ,, ما لك على روحك يا ود الحلال ؟؟ خليك من بت الجنيد دي تاني ما تقرأ ليها وريح روحك الحلوة دي ,,,
العفو والعافية يا اخوانا
نلتقي إن شاء الله
ودعتكم الله والرسول
اختكم اسماء الجنيد

دة ما الحل الحل هو توفير فرص عمل للشباب العازف عن الزواج اذن معالجة اسباب المشكلة وليس اثار المشكلة بسس لانو العلاج هو انتقاد الدولة ومحاربة الفساد ومحاربة اباطرة الانقاز الذين يتزوجون مثنى وثلاث ورباع وخلى الشباب ازنو ولا شنو يا ناس مافى رجل دين اطعن الفيل دة

الناس التى تعزو تفشي هذه الظاهرة لظهور الانترنت والموبايلات والتقنية الحديثة ، فظاهرة الزنا ليست وليدة اليوم او الامس ، فلم يكن هناك انترنت وموبايلات في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وكان هناك زنا . ولذلك قال عليه الصلاة والسلام في ما معناه يامعشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فأنه وجاء اي حماية من الوقوع في الزنا . اما ان نساهم في تفاقم المشكلة دون النظر الى حلها فهذه الطامة الكبرى لانه حتى اذا انصلح الحال واستطاع كل شخص ان يتزوج فانه لن يستطيع ترك الزنى وهذا ما سيؤدي الى انتشار المشكلة لأجيال واجيال فبدلا من استخدام حلول " البصيرة ام حمد " يجب ان تتضافر الجهود لمعرفة الاسباب ثم بعد ذلك التفكير في ايجاد الحل الناجع لهذه المشكلة.
ونسأل الله ان يحمي ابناءنا وبناتنا ويهيدهم الى صراط مستقيم

لك الله يا بلدي نقعد نتناقش في الواقي وما الواقي لحدي ما نسبه الايدز وفيروس الكبد تصل 90% وماشا الله ما شين كويس وبعد داك لا الواقي ولا ببقي في حد باقي …

بي صمتو ,,, ياقول أمك ؟ , هو كلامك كلو ماياقول أمك,,,بت الجنيد ,انت لو ما جنب مصنع السكر ,كنتي حاتكوني كيف ياربي؟؟
أول شي الاطالة عندك بطالة ,,تانياً,الدارجي القح ده الناس شبعانه فيهو ,فحقو ياخي تخلطيهو بي شوية ,ان شاالله,حبتين فصحى

الخت بت الجنيد متعك الله بالصحة والغافية الشيخ الكوده اجتهد وافتي عندما قراء الواقع المرير واقول لك ان مرلتب انكار المنكر
1 ان نستطيع تغير المنكر بالكامل وهذا واجب شرعي
2 او نقلل من المنكر واجب شرعي
3 او نتي بمنكر مساوي له وهذا محا اجتهاد
اننا لسنا مجتمع مثالي يوجد الزنا في مجتمنا ولكن ا جتهد الكوده واراد ان ييقلل من النتائج التي ربما تنتج عن تلك الشهوة الحظية من حنين ليس له ذنب ملقي للكلاب الضالة وان عاش يعيش بنفسية معقدة يجب ان نفرق بان الشيخ لكوده لم يبيح الزنا والله اعلم