السديس يكرم معلمه القرآن ويجلسه مكانه ويُهديه مشلحه
احتفى الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف الشيخ عبدالرحمن السديس بمعلمه القرآن في صغره من منطقة جازان الذي تفاجأ بزيارته له في مكتبه بالرئاسة.
وقام السديس بتقبيل فقيهي وأجلسه مكانه، كما اطمأن منه خلال اللقاء على أحواله ودعا له أن يجزيه الله كل الخير جزاء ما قدمه من تعليم القرآن الكريم، مذكراً إياه بأن له أجر وثواب كل من يستمع لتلاوة القرآن منه.
وشهد اللقاء بعض ذكريات الشيخ السديس مع معلمه الشيخ فقيهي، مثنياً على منهجه في الترغيب بتحفيظ وتعاليم القرآن الكريم للأطفال حينها.
وفي نهاية اللقاء أهدى السديس بشته الخاص لمعلمه، قائلاً: “ليس أقل من أن أهديك بردتي لرد جزء من جميل تعليمك القرآن”.
وكالات
جزاك الله وجزا معلمك وكل من يردالجميل خيرا وبارك لكما في علمكما ونفع بكما آمين
(خيركم من تعلم القراءن وعلمه) هكذا يكون الوفاء لاهل العطاء …
جزأك الله عنا كل خير يا شيخ انت وشيخك فهي بحق حسنات الى يوم القيامة
نسال الله تعالى ان يتقبل منهما العمل الصالح وان يوفقنا وجميع شباب المسلمين لحفظ وتعلم القران الكريم والعمل به والدعوة اليه والصبر على ذلك اااااااااااااامين
أهل القرآن هم أهل الله و خاصته.
اللهم أرزقنا حب القرآن و حب أهل القرآن و الموت بعد حفظ القرآن.
متعكم الله بالصحة والعافية وجزالله المعلم والتلميذ خير الجزاء