جواز سفر إيراني أصدره الخميني لدخول الجنة

قابل للتجديد؟

لاحوله ولا قوه الا بالله العلي العظيم قاتل الله الشيعه اينما حلو

سؤال لماذا كتب عليه بالعربية وليس الفارسية ان كان ذلك صحيحياانا ما شيعي لكن عاشرتهم وشفت اخلاقهم ودينهم ده كله نفاق وتى لو ده حصل اكيدمن المحسوبين عليم كما المحسوبين على الصوفية وعلى انصار السنة وغيرهم

سئمنا هذا الكلام السخيف والذي يدل على سخف قائله فالمتابع لتغريدات المدعو علي الربيعي يجد العجب العجاب كذب ودجل وافتراء باسم الله والرسول حتى اعتقد الناس ان هذا هو الدين فنفروا منه واجزم ان لا صحة لهذا القول على الاطلاق وانما كل طائفة تحاول النيل من الاخرى وتشويه سمعتها وفي الواقع لا الشيعة ولا الوهابية يمثلون الاسلام اتمتى ان يرجع الناس الى رشدهم ويتحرروا من هذه العقليات المتخلفة فقد تقدم العالم وسبقناعدالة ونزاهة وثقافة وعلم وما زلنا منشغلين بتكفير فلان وتفسيق علان كأننا موكلون من قبل الله جل وعلا للحكم على الناس … ماذا قدم الربيعي وغيره من مشايخ الوهابية للانسانية ؟؟ بل ماذا فعلوا للمسلمين ؟؟ وهم من لهم الكلمة والجاه عند امراء النفط ؟؟؟ يموت المئات من بني البسشر بالجوع والمرض في الكثير من انحاء العالموحتى في العالم الاسلامي وهؤلاء يتقلبون في احضان براميل النفط … اتمنى لا ان تجعلوا من بلادنا ساحة لنزاعاتكم فليتقاتل الربيعي و الخميني ولكن بعيداعنا وعلى وعاظ السلاطين ان يعلموا ان السودان بلد التسامح والحريات منذ اقدم العصور فلا مكان لزراع الفتنة بيننا فلا شأن لننا بهذه الابواغ الشيطانية ولا بالعمائم الايرانية والمطلوب منكم فقط ان ترحلوا بخزعبلاتكم الى الجحر الذي ولدتم فيه

في المدرسة علمونا بأن الذي لا يصلي جماعة في المسجد فهو: منافق! أبي كان واحدا منهم..
وبأن شارب الدُّخان: فاسق! أخي محمد كان واحدا منهم..
وبأن المسبل لثوبه: اقتطع لنفسه قطعة من نار! أخي طارق واحدا منهم..
وبأن وجه أمي الجميل: فتنة! لكن لا أحد يشبه أمي.
وبأن أختي مريم التي تطرب لعبدالحليم: مصبوب النار المذاب في أذنها لا محالة! لقد فاتني أن أقول لهم بأنها أيضا تحبه. فهل ستحشر معه؟ أظنهم سيحكمون بذلك..
وبأن جامعتي المختلطة وكرا للدعارة! رغم أنها علمتني أشرف مهنة وهي الطب!
وبأني أنا, الساكتة عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: شريكة في الإثم والعقاب!
وبأن صديقتي سلوى التي دعتني لحفلة عيد ميلادها: صديقة سوء!
وبأن خادمة منزلنا المسيحية : نجسة!
وزميلتي الشيعية: أكثر خُبثا من اليهود!
وبأن خالي المثقف: علماني!
وعمي المتابع بشغف للأفلام المصرية: ديُّوث!
لكني اكتشفت بأن أبي أطيب مخلوق في العالم. كان يقبلني كل ليلة قبل أن أنام. ويترك لي مبلغا من المال كلما سافر من أجل عمله.
أخي محمد وطارق كانا أيضا أكبر مما تصورته عنهما. محمد يرأس جمعية خيرية في إحدى جامعات أستراليا. وطارق يعمل متطوعا في مركز أيتام المدينة كمدرب للكراتيه. أما أختي مريم فقد تفرغت لتربية أختي التي تصغرني بأربع سنوات بعد وفاة أمي وحرمت نفسها من الزواج من أجلنا.
أمي؟ يكفي أنها تلتحف التراب وأبي راضٍ عنها!
جامعتي المختلطة؟ كونت لي أسرة سعيدة بزواجي من رئيس قسم الجراحة. ومن خلالها ربيت أطفاله الثلاثة بعد فقد والدتهم.
أما كيف أقضي وقت فراغي؟ فكانت صديقتي سلوى هي المنفذ الوحيد لي. لقد تعلمنا سويا كيف نغزل الكنزات الصوفية. وندهن العلب الفارغة لبيعها في مزاد لصالح الأسر المحتاجة. أختي مريم أيضا كانت تدير هذا البزار السنوي.
ماذا عن خادمتنا؟ أنا لا أتذكر منها سوى دموعها الرقراقة. يومها أنقذتنا من حادث حريق كان سيلتهمني وأخوتي بعد أن أصيبت هي ببعض الحروق!
زميلتي الشيعية؟ هي من أسعفتني أثناء رحلة لحديقة الحيوانات. يومها سقطت في بركة قذرة للبط. فلحقت بي وكُسرت ذراعها في الوحل من أجلي.
أما خالي عدنان. فقد أعتاد أن يقيم سنويا في القاهرة حفل عشاء خيري لصالح الأيتام. كان عازفا حاذقا للعود. وكان الناس يخرجون من حفلته خاشعين!
عمي؟ هو من بنى مسجدا وسماه باسم جدتي الكسيحة
وأنا؟
لا أزال أسأل: لماذا يعلمونا أن نَّكره الآخرين؟!
الشمس والظلام. كلاهما لايحتاجان إلى دليل قطعي على ثبوتهما!

منقول

اكتر حاجة انا بستغرب ليها كضب الجماعة العاملين فيها رجال دين يا ناس يا علم والله دي حامضة جدا وما بصدقها الا مغفل زي الزول الافتراها ياخ كرهتونا حياتنا ونكدتوا علينا عيشتنا ومليتونا فقر بالكضب الكتير دة عليك الله دافعين ليك كم اخر شي كضب رجال الدين طيب امشي طلع ليك جواز زيه وبتلاقي مليون عبيط زيك يا الربيعة ممكن يجي يشتري

بمناسبة الجوازات دي, ما قايلة لسة في جريمة الكيزان ما ارتكبوها ! واللا يمكن بيطبعوا فيها وباكر يشرونا ليها بسعر دولار العكد !