وزير الدولة يكشف تورط أجهزة ومنظمات أجنبية وانباء عن مقتل طبيبان اجنبيان بحوزتهم حاويتان مليئتان بالأعضاء البشرية

ال رشيد اتوا الي السودان قبل اقل من مائة سنه والان يتحدثون وكانهم اسياد البلد او مواطنون سودانيون والمصيبة الكبري هي انبطاح القاده السودانيون حيث يخشون غضب السعوديه التي لا تريدهم وهي لا تعطي =التابعيه السعوديه -الجنسيه -= للاجانب

يجب قتل هؤلاء التجار كل من يقبض عليهم يقتلوه ويدفنوه ولا يطلع لهم خبر اجنبى ولا غيرهم اثيوبيون او مصريين او ارنريين او صوماليين او سودانيين ولوهناك رحمه فالتكن لغير السودانيين واول من تبدؤا بهم هم السودانيين وليتى كنت فى الحدود ومن ضمن حرس الحدود .. ديل حكمهم ميدانى وفورا ودون اى اخبار عنهم فليأكلهم الطير اولا .وبعدين المصريين ظاهرين واليمنيين ظاهرين مع اختلاف اللهجات والملامح مافى شىء يخفى هويتهم . والله هنت يا سوداننا واصبحت هامل من كل اطرافك وحاميك حراميك يعنى اولادك ياسودان خانوا عهد الوطن حمايته .. والله هناك اناشيد وطنيه يجب سحبها من الا ذاعه والتلفوين وضعها فى متحف ثقافى لتصبح تراثا يحكى عنه مثل انا سودانى واصبح الصبح وجدودنا زمان والنشيد السودانى الذى يعزف للسلام الجمهورى .. لاننا اصبحنا نرى الظلم والفساد والاختلاس والمواد الغذائيه الفاسده ونسكت ونلوم فى الحكومه ولا نحل حلالا ولا نحرم حراما ولا نطبق الشريه والاسلام فى انفسنا أولا ولا ندافع عن الوطن بمحاربةاعدائه بكل الاشكال ولا عن سمعت الوطن ان هؤلاء ان لم يجدوا المساعده والتمهيد لما نفذوا مخططهم ولكن اذا وجدوا الدفاع عن الوطن ومحاربتهم لما عادوا او دخلوا الوطن الوحيد من دول الجوار الهامل وكل شىء يمرفيه

مصريين و يمنيين دا كلام قولو لذول عندو قمبور
اسود حرة يااناتي تفففففففو عيكم ليكم يوم ياكلاب ياجهلة

الزول دا ما نظيف
واليكم مقالين
هي إحدي قصص العدالة الغائبة، أو بالأصح المغيبة، أسردها بلا أية مقدمة..ذات يوم، وردت معلومة لشرطة مكافحة التهريب بولاية كسلا، تفيد بأن هناك عملية تهريب على وشك الاكتمال بقرب حدودنا مع إريتريا، قوامها أكثر من ألف رأس من الإبل.. تحركت الشرطة إلى حيث مكان العملية، وضبطت عند الحدود عدد ألف ومائة وأحد عشر رأساً من الإبل، قبل تهريبها..فأحضرتها الشرطة إلى إدارة مكافحة التهريب بكسلا، وحجزتها ثم فتحت بلاغاً بالرقم (124/2008)، بالقسم الأوسط كسلا ..!!

** وبالتأكيد لم تضبط الشرطة الإبل وحدها، بل ألقت القبض على ثلاثة متهمين كانوا برفقة الإبل ..عند التحري معهم، أفادوا بأن الإبل تخص مبروك مبارك سليم، وزير الدولة بالنقل، ومواطن سعودي اسمه حماد وآخر إماراتي اسمه سعيد، وتم شراؤها من أسواق البلاد، ثم تم تجميعها في مزرعة على الحدود..تلك إفاداتهم. فتحركت الشرطة للقبض على أصحاب الإبل، ومنهم وزير الدولة بالنقل..ولكن، قبل أن يصله أمر القبض، جاءهم الوزير طوعاً واختياراً..لم يسلم نفسه، بل كتب تعهداً بأن يسلموه الإبل المحجوزة على أن يقدمها لهم متى ما طلبوا منه ذلك، وفي حال الإخلال بالتسليم التزم بأن يدفع ملياري جنيه لصالح حكومة السودان.. للأسف، وافقت النيابة على ذاك التعهد، وسلمته الإبل ..!!

** الشرطة تابعت البلاغ، وأصدرت أوامر القبض ضد المواطن السعودي والآخر الإماراتي، ثم خاطبت رئيس الإدارة القانونية بكسلا ليخاطب وزير العدل برفع الحصانة عن السيد وزير الدولة بالنقل .. ولكن، للأسف أيضاً، رئيس الإدارة القانونية لم يفعل ذلك، بل طلب من إدارة مكافحة التهريب بكسلا الجلوس مع أطراف البلاغ و التوصل إلى تسوية .. رفضت إدارة مكافحة التهريب طلب التسوية، بل طلبت من رئيس الإدارة القانونية مراجعة الإبل فوراً، وحجزها لحين البت في أمرها قضائياً .. فوافق لهم بذلك، فتحركت الشرطة إلى الأماكن التي أرشدهم إليها مرشد من قبل أصحاب الإبل، ولكن للأسف لم تجد الإبل التي كانت محجوزة بطرف النيابة، فعادت الشرطة من الفيافي بلا إبل، ثم بلغت رئيس الإدارة القانونية بأن وزير الدولة بالنقل خالف التعهد بالتصرف في الإبل ..هكذا أخطره مدير إدارة المكافحة بكسلا، فرد عليه : (خلاص، أنا بشوف الحاصل شنو)..!!

** ذاك الرد لم يقنع إدارة مكافحة التهريب، فظلت تلاحق رئيس الإدارة القانونية بأهمية متابعة هذا البلاغ، وذلك بالقبض على المتهمين والتحري معهم، ثم تقديمهم للمحكمة ..هكذا ظلت تلاحقه، إلا أن تلقت منه خطاباً بشطب البلاغ. وهنا علمت إدارة مكافحة التهريب بأن رئيس الإدارة القانونية شطب البلاغ، دون إخطارها .. وما حدث، حسب تقرير إدارة مكافحة التهريب بكسلا: تضليل للعدالة، إهدار للمال العام الذي صرفته الشرطة في فيافي كسلا، إهدار لزمن القوة الشرطية التي رابطت بالأيام في تلك الفيافي لتضبط أكبر عملية تهريب إبل.. وماحدث أيضاً – حسب التقرير- يعتبر انتهاكاً ومخالفة لكل القوانين المناط بها حماية الاقتصاد السوداني، من قبل جهة عدلية مناط بها مهام حماية وتطبيق القانون..أصل هذا التقرير – بكل هذا القبح – بطرف وزارة العدل منذ ثلاث سنوات، وسيظل مقبوراً في دولاب (خلوها مستورة)، لأن المتهم فيه ليس بضعيف، حيث إذا سرق – أو هرب – أقاموا عليه الحد، بل هو وزير بحيث إذا سرق أو هرب تركوه .. وعليه، فلندع الحديث عن العدل، ونناشد وزير الدولة بالنقل بأن يدع تهريب الإناث مستقبلاً، ويجتهد في تهريب الذكور بقدر المستطاع .. أي، رحمة بالثروة الحيوانية، ولحفظ النوع من الانقراض، دع إناث الإبل تتوالد في مراعي البلاد، وأفعل ما تشاء في ذكورها، تصديراً وتهريباً..علماً بأن العملية المذكورة أعلاه، بها عدد (541 رأس إبل إناث حلوب

http://72.52.208.158/~alhadagc/archives/column.php?id=10010

ومقال الطاهر ساني

http://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-20862.htm

هو ده بقى دكتور متين؟ ولا ياربى زى الدكتوراه العند محمج طاهر ايلا والبشير

كلام جيد … نتمني أن يتقي الرشايده الله ويشتغلوا في الأعمال الحلال ويتركوا نظرتهم للمال بأنه كل شئ.( الذي يعتبر المال كل شئ .. يعمل في سبيله أي شئ) وليتذكروا الموت والحساب .. وليتذكروا قبل كل شئ أنهم مسلمين.. والمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده.

إنها مهزلة والله أن توصلنا هذه الحكومة لهذا الدرك.. هل بلغ بنا الهوان حد أن يتولي المجرمون وقطاع الطرق من المشكوك في سودانيتهم مناصب سياسية ويشكلون ميليشيا يهددون بها أمن البلاد!! هذه الحكومة الكارثة إرتكبت خطأ فادحا حينما فاوضت هذه المجموعة غريبة اليد واللسان والتي ليست لها أصلا قضية بشرق السودان سوي الحفاظ علي مصالحهم والمرتبطة بالتجارة غير المشروعة والتي ساهمت ولازالت في تدمير إقتصاد البلاد.. ويبدو أن الكرم الذي أبدته حكومة المؤتمر الوطني قد أغري هذه الجماعة لتمارس أبشع أنواع الإجرام وتشوه سمعة الشعب السوداني بهذه الأفعال القبيحة… كل ماذكره هذا الرجل كذب مفضوح ولايبرئ جماعته من دورهم الرئيسي في هذه الجرائم.. سبق وأن وصفت هذه الجماعة بعنصريتها وأنهم لايحملون ولاء لهذا السودان.. لاحظوا إسم التنظيم (الأسود الحرة)!! يعني هم الأحرار وباقي السودانيين عبيد!! أخيرا شوفو الفوضي.. قال قواته حاتتولي الأمر!! يعني دولة بي جيشها! والشي التاني كلامو ذكرني بالمقولة السودانية (الضبعة بحرسوها الغنم) ؟ لكن قريبا سيزول هذا النظام السافل وستعود الأمور إلي نشابها..وأبدا ماهنت ياسوداننا يوما علينا.

محمد كسلا : الرشايدة اسياد بلد واخيرا وجدتوا بلد تلمكم بلد هاملة وماعندها حارس ورئيسها راقص قمة التفاهة

الدكتور مبروك مبارك سليم وزير الدولة بوزارة الطرق والجسور؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

دكتور و كمان متخصص فى الطرق و الجسور سجم الطرق و الجسور و الدكترة

على الرشايده الإلتزام بالقانون و أن حكومة المتأسلمين
تحب الحرامية وقطاع الطرق و لكنها الى زوال
وانتم الى عهد جعفر نميرى ليس لكم أرض ولا تستطيعون حفر بئر
أعلموا أنكم لستم أشجع من باقى السودانين غير أنكم تحملون السلاح
وتتاجرون فيه … أخى أنت درست فى كسلا العليا وكنت داخل الداخلية
وعليك أن ترد الدين للشعب السودانى غير ذلك ستتبع الحرامية وتتبعك القبيلة
نحزرك أن الطريق الذى تسلكونه غير مشرف

وكمان بسرقو ذهب شعب السودان , حرامي ادوه وزاره تقربأ وتمسحأ بعرب وهم والحل كاودا والفجر الجديد والرشايده اباده