أبناء الامين العام لمجلس الوزراء يعتدون على فرد امن بمستشفى الزيتونة

الكيزان دخلوا الحكومة رجالة يعنى جات على المستشفى!!

تصرف ليس بغريب فاذا كان الرئيس أمير المؤمنين قال الكتلناهم في دارفور 10 الف بس ،، واذا قال مافي تعددية ،، واذا علي عثمان قال في القضارف كل من يتطاول على الرئيس سنسويه بالسيف،، واذا قوش قال سنقطع الالسنة والايدي ،، واذا الحاج ساطور قال الماعاجبو طريقتنا يشوف ليهو بلد تاني،، واذا نافع قال كل من يعترض على نهجنا تحت مراكيبنا،، واذا كمال عبيد قال ما بندي الجنوبيين ولا حقنة،، يا جماعة المافيهو خير لي أهلو ما فيهو خير لي بلدوا،، والمسئول ده لو في دولة محترمة كان كرم الشاب بتاع الامن وشكروا على سلوكه واطمأن ان البلد فيها مساواة بين الدستوريين والمواطنين العاديين ومهما حدث من رجل الامن كون رجل في هذا المنصب المهم يقول بدخل رجالة يؤكد أن هؤلاء الاسلامويين راهقو في مرحلة الشيخوخة لذلك طفقوا يغرفون من مباهج الحياة تعويضا لسنوات الحرمان والكبت ، وكان الله في عون السودان // ما زلت اكرر هؤلاء يجب أن يجتثوا من أرض السودان اجتثاثا،،، وقسما بالله لو انتمى أحد أخواني لهذا التنظيم الشيطاني لقاطعته وفاصلته حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا،،،

الغريب في الخبر انو فرد الامن حول للعلاج بمستشفى الخرطوم التعليمي.
والله دي الخبر!!!!!! يعني الغبش ديل يحرسوها وبس وحتى اصابات العمل ما عندهم الحق في إنهم يتعالجوا فيها.
عاجل الشفاء وتعيش وتاقد غيرها.

قانون الغاب هولاء قوما قلنا مرار لايخافون الله بالله ده مستوى ودى اخلاق ولكن اذا كان رب البيت بالدف ضاربا فشئمة اهل البيت الرقص ماتستغربو ده مستوى التربية عندهم ودى اخلاقهم ومن شب على الشي شاب عليه بس حاتمشو وين من الشعب السودانى يومكم قرررب والحساب ولد

بلطجة يعني

صراحة لو ثبت ذلك كما جاء في التقرير.. فيبقى هذا منتهى الاستهتار.. والغريب انه الأمين العام صراحة دا مش مؤهل يكون أمين عام. دا محتاج يعملوا يعنيوا له امين.. مسئول بهذه الدرجة الرفيعة يتصرف برعونة وبغوغاء وهجمية ويتفرج يتلفظ بلفظ “بدخل رجالة” طيب دا خلى للناس الشاذة التي تتفوه بمثل هذا الكلام شنو.. انه الغباء صراحة منصبك لا يشبهك ولا انت تشبه منصبك.. والغريب انه يتفرج على ابنائه وهم يضربون هذا الرجل.. انا أجزم بأن ابنائك هؤلاء لم يقعوا في (سيكورتي) صاح من كان وارهم ليك المكشن بدون بصلة… يا سعادة الوزير.. اقصد يا سعادة العوير

ليس بغريب على بغال المؤتمر ولكن الغريب ان يتم نقل الحرس الى حوادث الخرطوم من امام بوابة الزيتونه

عجبي والله من هؤلاء الذين يتكلمون عن الدين ويفعلون عكسه تمام
اذكر قصة للريس عبود عندما كان رئيسا لجمهورية السودان وكان السودان مليون ميل مربع
كان زوجته راقده في مستشفي الخرطوم وهو عندو اجتماع في مجلس الوزراء ولمن انتهي الاجتماع كانت الساعة خمسة وربع مساءا سأل حسن بشير الكان نائبه في ذلك الوقت وقال ليه يا حسن تفتكر لو مشينا المستشفي بعد كده الخفير بيدخلنا تخيلو دا الرئيس موش ناس قريعتي راحت ديل شتان ما بين ذلك وذاك بلد عايره ومادينها عصا الله يصلح الحال ويقلع مثل هؤلاء مننا

والله فعلا بدل هامله ,, ومافيها رجال ,و سوى الرقاصين والمغنيين , لو حصل هذا الكلام فى مصر لقامت القيامه

ليه لم يعالج في الزيتونة نفسها أم انه عامل وفقير وغفير بس ليس مثل غير الأغنياء كان الاولاء يتعالج في نفس المستشفي وإلا يكون ده موقع غير مستشفي أما عن حقك ايها المصاب لن تجد شئ لانه انت فقير وعامل وهم أهل البلد تضرب تموت تسكت وترفع يدك لله يجيب حقك وتأكد ربنا بنتقم منهم من أبوهم ابن الوسخة الماعارف يادب الي البايظين عياله ولهم يوم بس اعرف محل سكنهم وحقك له يوم يرونه بعيد والمناضلين يرونه قريب جداً

يعني بعد دخل رجاله طوالي اولاده انهالوا بالضرب علي مسئول الامن؟!!!!
اعتقد انه في اجزاء ناقصه في السرد… يعني اكيد اساء او ضرب للاولاد ابوهم قدامهم، وما اعتقد في سوداني برضي ابوهو يتعرضو ليه قدامو بغض النظر عن السبب، يعني ما ممكن ابوي قدامي ينضرب مثلاً وانا اسأل منو الغلطان هو ولا الزول الضاربو
طبعاًالكلام دا ليس دفاعاً عن تجاوز لوائح المستشفي بحكم المنصب، لكن كلنا سودانيين وعارفين اسلوب حرس او غفير المستشفي وطريقة تعاملهم الغير كريمة مع الاسر..
بغض النظر عن ديل اولاد منو لكن موضوع الاحتكاك مع حراس المستشفيات موضوع عادي و بحصل بصوره يوميه في السودان 

اللهم لاشماته لكن يستاهلوا اكتر لانهم مابعرفوا يتعاملوا مع الناس زي سيدهم مامون حميده

التجربة الدنماركية .

لمن لا يعرف د/ عمر محمد صالح شخص مهذب وذو خلق وهذا التصرف لا يشبه وأكاد اجزم تماماً بانه بري من هذا التلفيق ولا يمكن لأولاده فعل ذلك لان أكبرهم لا يتجاوز 13 عاما. الخبر عير موفق.

دعونا من الاسلام فهم غرباء عنه وين المروءه وين رجاله السودانيين واخلاقهم ؟؟؟

بحكم عمل الامين العام بمجلس الوزراء ظن نفسة وزير ولدية الصفة الدستورية التي تخول له الدخول والتجول في كل مكان مع الفلاشات والهتاف والتكبير مافيش حد احسن من حد يا جماعة (منها ركب ماكنة دستوري وتوووووش انقطع) والزتقة حارة وقت الشده والابناء الدستوريين لا يقلون عن ابيهم ولا يرضون بديلا غير العض والقرص والزعيق اسلوب (الس……) في المعارك ام اللكم والصفع والشلاليت حصريا خاصة بمحروس بتاع الوزير

والله اعلم

سبحان الله وزير خارجية الامارات ود شيخ زايد خالفه شرطى مرور تقبل الامر واشاد بالشرطى وفى فهمه لاكبير على القانون !!!!المسالةفهم …ومستجد السلطة التى جاءته بالغفلة…..ويسوى العجب ؟؟؟؟

لانه الناطق الرسمي ولم نسمع بة فهو ينطق عن الهوي ولا خلاق لة ثورة عارمة ضد من يأكلون اموال الشعب دون حق ويتعالون علي ابنائة وانتم ايها السفلة قد اكلتوا نارا ولن تلدون غير الرماد اللهم اهلكهم هم وذريتهم امين

إذا كان هنالك قانون وقضاء نزيه ,لن يترك مثل هذا البغل يبرطع وينتهك القوانين
لوكنت رئيس الجمهوريه ,ولكنت
أقلته من منصبه ولادخلته السجن هو وأبناءهولطبقت فيه القانون ,ليكون عبرة لمن يعتبر
الرئيس هبود عندما ما منعه الخفير من دخول المستشفى ,, كافأه لانه يقوم بعمله , وأنا متأكد لوكان عمر البشير منعوه لما فعل مافعله ذاك الرجل عديم الانسانيه
(( إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ))
وماحصل للغذافى ليس ببعيد

سبحان الله ما يتشطروا الا علي الضعفاء هؤلاء ضعفاء النفوس والايمان وربنا كبير علي المفتري وسوف يأتي يوم تاخد حقك يا حليل مافي افتراء او قلة ادب وياحليل زمن المواطنين كان اسياد حارة وفزعة ..

الغريب فى الامر

الناس الذين يكذبون الخبر …اذا كان ليس د……..عمر دا ما طرف فى الموضوع ما كان اسمة ظهر
نرجو من الاخوة ناس عصاية قائمة وعصاية نائمة
يدخلوا الشبكة لا جديد من زمرة الكيزان غير الاخبار الوسخة
مافى فى دخان من غير نار

ترقبوا الكثير من الفساد الادارى والاخلاقى

حريقة فى الكيزان

اكيد مامون حميده الانتهازي بتدخل وبنهي الموضوع خوفا علي منصبه .بعدين الحادث في الزيتونه ليش يدوه حوادث الخرطوم .يا اهل حارس الامن حقكم ما تخلوه اخدوه بيدكم مدام البلد ما فيها قانون .

لا بد من محاسبة الأمين وأبنائه .. وفي النهاية عزله من منصبه فورا .. ثم القصاص والقانون يجري مجراه ..

ما هو الغريب في ذلك, إنها تربية هؤلاء القوم وثقافتهم العنفية على مستوى الجامعات و الان المستشفيات بسيسة العاجبو عاجبو و الماعاجبو يشرب البحر. تبنا لله.

اقسم بالله أني أقول الحقيقة يجمعني بحكم عملي بكاتب مرموق يكتب في عمود يومي بالشرق الأوسط زار السودان قديما ومعجب جداً بالأستاذ محمد احمد محجوب وحكي لى بانه كان معه في سيارته منتصف الليل بأحد إشارات المرور وقف والشارع خالي من السيارات وسأله ليه وقفت الشارع فاضي رد عليه أنا لو ما احترمت أنا القانون مين اللي حيحترمه ويقول الخرطوم كانت ذي الجنة وخصوصا التقاء النيلين وقلت له يا أستاذي اتهمني أن أن لاتزور الخرطوم فى عهد الإنقاذ لان الفرق سيكون الفرق بين الثري والثريا