نتيجة للتعذيب ..نقل خديجة محمد بدر من بيوت الاشباح بكادقلي الى الخرطوم اثر تدهور حالتها الصحية

يعنى نستطيع القول ان كل من يدعو لوقف الحرب والسلام وتقديم المساعدات الانسانية للمتضررى الحرب من النساء والاطفال هو مجرم فى فق قادة الاسلام السياسى فى السودان ، ظاهرة وسلوك غريب فى كمية الاعتقالات والتعذيب ضد النساء ، عليكم الله رائى بنات ونساء الموتمر الوطنى كأسر شنو فى القضية الانسانية ذات الصلة بالنعف ضد النساء من قبل الموتمر الوطنى هن كنساء لديهن اطفال ومسؤليات أسرية ؟ لان ناس سامية وبدرية سليمان هو جزء من مشروع تعذيب المراة فى السودان لان البرلمان هو الذى اجاز قانون الامن الوطنى كاسم

ياويلكم من الله وعذابه وتأكدوا بأن من سمتوهم العذاب من رجال ونساء وشباب وشابات ربنا سبحانه وتعالى سيذيقكم صنوفا من العذاب لم تعرفوها من قبل وتذكروا القبر ووحشته وعذابه ألا من رحم ربى. تذكروا يوم يقتص الحكم العدل لكل من ظلم وكل من عذب وكل من سحل وكل من أغتصب فالمدعو نافع أو البشير لن ينفعوكم ولن يداروا عنكم غضب الرحمن ولن يدرأوا عنكم العذاب ولن تنفعكم معذرة عند جبار ترتجف أوصال الجبابرة حين يكون الموقف العظيم.ألم تأتوا من أصلاب اباء وأرحام أمهات ألم يكن لكم أخوة ,اخوات وأبناء,أترضون أن يفعل فى اباءكم وأمهاتكم وأخوانكم وأخواتكم بالذى تفعلوه فى خلق الله.تذكروا الموت,تذكروا الموت,وتذكروا بأن هناك أحد فرد صمد ملك الملوك لا يغفل عنه مثقال ذرة.

عندما تكون الرجالة على النساء الضعفاء و العزل 00000وجىوش الدول المجاورة تقضم فى السودان و ضباط جيشنا المهزوم يقلبون فى مؤاخرتهم كالمومس فى اخر الليل فاعلم اننا فى قاع الماساه

لك الصمود يا المناضله خدوج ستنجلي شمس الحقيقه وتعرفي من هو كان وراء هذه المؤامره انت بريئه والله كبراءة دم الكذب من قميص يوسف . نبتهل ونتضرع الي الله يوميا ان يحفظكم جميعا من دنس الخونه واعوانهم والله يجعل كيدهم فيهم وارينا حقنا إن كنا مظلومين.ولكم التحيه. وإلي الخلود والله المستعان