اطردوا لاجئي النيجر ولا تاخذكم بهم رأفة..
خبر مقتضب جاء في جريدة (الجريدة) يذكر ان المحكمة (الدستورية توقف ابعاد ابراهيم الماظ ).. يستشف من السياق ان هناك قرار ابعاد صادر بحق ابراهيم الماظ بحسبان انه اجنبي من جنوب السودان..
ايها السادة:
الاجانب اصبحوا في بلادنا كالذباب من الكثرة والعدد وحسب الاحصائية الصادرة من الحكومة يعادلون سدس سكان السودان أي حوالي خمسة مليون اجنبي.. وهذا نتاج طبيعي لان بلادهم تلم بها النكبات والحروب.. كما وقفوا معنا عند الملمات علينا ان نكون جدار صلب يسند ظهورهم عند الشدائد ..
لكن لا نكبات ولا حروب في دولة النيجر.. ما الذي ياتي بهم الى بلادنا؟.. الاجابة الشحدة (الشحذة) لا شيء سوى الشحدة كأن بلادنا خلت من الشحادين الوطنيين الذين يجب علينا برهم والتصدق لهم.. تجد لاجئو النيجر مثل (قوارير الكرستال الفارغة) في كل مكان مشتتين ومتسخين.. في اشارات المرور ..وعند الدكاكين.. وفي الاحياء.. وفي اماكن الشيسة.. وفي دور عرض المباريات.. وامام المساجد..
من اساليب الشحدة المفززة المعروفة لديهم ان تاتي الطفلة الصغيرة وتطبع قبلة علي خدود ركاب البص واحدا واحدا..تنقل الامراض بين الركاب كافة..
ولهم طريقة شحدة غربية وهي (قطع الطريق) على المارة.. عندما يروا شاب وفتاة يسيران سويا.. يتشعلقون بهما وبقوة وبابتزاز وفي عينك يا تاجر.. لا مجال للفكاك منهم الا بمنحهم فدية ولا اقول صدقة لان الصدقة تنفق عن طيب خاطر.. أو ان ياتي طرف ثالث متطوع وصاحب همة وضمير ويرصع (الشحادات) كف ويبعدهن بالقوة والعنف فيولين الادبار وهن يكلن الشتم والسباب بكل وقاحة..
نعم ربنا الكريم امر ان لا ننهر السائل في حالة ان يكون السائل مهذبا خلوقا.. لكن ما يقوم في شحادو النيجر هي عملية قطع طريق في وضح النهار وابتزاز.. اما اذا كان السائل وقحا فيحسم بمنهج الشاعر شوقي ..
والشر إن تلقه بالخير ضقت به * ذرعا وان تلقه بالشر ينحسم
يبرطع كثير من لاجئو النيجر بأنفة وغرور كأنهم اسياد بلد.. وبعضهم يسرقون بيوت الاحياء وينشرون المرض والاوبئة والريحة النتنة.. في حين ان المناضل الجسور ابراهيم الماظ نائب رئيس حركة العدل والمساواة يتسول الجنسية السودانية وهو اولى بها..
ايها السادة:
ايهم أولى بالطرد لاجئو النيجر الذين يشحدون بالقوة و بالوحاقة و يتبولون ويتبرزون في السوق العربي في العراء وعلى قارعة الطرقات.. ام رجل جاهد من اجل تخليصنا من الديكتاتورية.. واراد ان يسوقنا لطريق الخلاص ويعبر بنا الى ضفة الخلاص والمجد..
[email][email protected][/email]
yes u r right, but the question r u sure those people are not sudanese
انها فعلا غريبة الدنيا…الاعراب الدخلاء اصبحوا يقررون من يستحق ومن لا يستحق البقاء في السودان (بلد الافارقة)…!!!!
انها فعلا بلد المهازل
كم عدد السودانيين المهجرين قصرا بالدول العربية وبالخليج ومصر الجارة . الدعوة للطرد عبر مقبوله من اي كان لن يطرد من رفض الوحدة وصوت بانفصال الجنوب ثم عاد مرة أخرى غصبا وتضييق علي اقتصاد متهالك في ظل حكم شيطاني إخواني رغم معارضتنا للكيزان لا ندعو بطرد اي شخص
الاستاذ النذير زيدان لك التحية . قرأت لك مواضيع رائعة . هذا الموضوع به كثير من العنصرية والشوفينية . كل ما قلته عن اخوتنا واهلنا من التيجر يقوله اللبنانيين وغيرهم عن السودانيين . السوريون يشحذون وهم في كل مكان . ويهددون السودانيين بالسلاح . من اتي باهل غرب افريقيا هو الجفاف والفقر وهم مسلمون ، وانتم يا سادتي ترفعون راية الاسلام . انهم بشر وقد يكون بعضهم اقرب الى الله منا . لماذا يوصفون ….. بقواوير الكريستال الفارغة .
لوا كنت تقصد الفلاته فهم اهلنا ولدوا بالسودان و ترعرعوا فيه و هم اصبحوا سودانيين حتى لو لم يحصلوا على الجنسية ظلما..و العيب ليس فى من يشحذ منهم العيب فى حكومتنا التى افقرتهم و اهملتهم و حرمتهم ابسط حقوق المواطنة … اتحداك تحرى عن اى واحد منهم ستجد ان امه و ابيه و ربما جدته و جده من مواليد السودان… اتقى الله يا اخى الفقر هم ليسو مسؤولين عنه و والله انهم ابر بنا و بهذا الوطن من السورى الذى اشترى الجنسية بالدولار فالاول ان احسنت تعليمه و اعطيته حق المواطنه اصبح عونا لك و الثانى سيدوس على جنسيتك بجزمته حالة وجوده لبد يراه افضل من بلدك..
هذا الكلام عيب والله عملت في النيجر سنة كاملة وتجولت في مدنها وقراها وفرقانها وما وجدت شعب عابد لله اكثر من اهل النيجر وما وجدت شعب الاغنية السودانية من النيجر الا ربما تشاد
احترمت اهل النيجر جميعا من الهوسا وكالمبو وعرب وتوبو وطوارق وزرما لانهم جميا يستمعون للاغنية السودانية اكثر مننا في سيارة اومطعم تسمع الاغنية السودانية والاناشيد الدينية
النيجر دولة غنية البترول وبدا الانتاج ٢٠١١ اما اليورانيوم فهي الثالثة عالمية
يجب ان نحب من يحبنا ويحترمنا
الفقر مسالة مؤقتة وتنتهي عندهم يوما ما
هذا المقال عنصري بامتياز و اذا كان الكاتب يقصد بالشحاذين من النيجر الذين يتعلقون في الناس فهؤلاء يأتون من عدة دول و ليس من النيجر فقط و هم بالنسبة لنا نحن السودانيين يصنفون من ذوي البشرة البيضاء و شكلهم يشبه الغجر .
و بالمناسبة أعدادهم قليلة و نسبتهم لا تحتاج الى وصفهم بأنهم من النيجر او سوريا او غيرها.
و هم اذا كان الكاتب لا يعلم ليسوا لاجئين و هذه اهم نقطة ,فلتراجع عنوان مقالك.
كلامك عنصري وعاطفي ومحرض عي الكراهية, هل سألت الشحاديين هم جايين من وين ولا عايز تشتم وبس؟
طيب في الالف السودانيين في اوروبا , لو في صحفي اوربي كتب زي الزفارة بتاعتك دي كان هيشلعوهو من الصحيفة ويغطسوا حجروا.
بالله اكتب في كلام كويس ونحن ما ناقصين عنصرية.
مناظر مؤذيه للنفس وللعين
وطرق واساليب قبيحه ومنفره للشحده
اصبحوا يملؤن الشوارع الرئيسيه ويسكنون اشارا المرور وامام المستشفيات
وفى كل مكان
وياهو ده السودان
وياها دي الخرطوم
ستات شاى وشحادين ولصوص وشماشه ورجال وشباب قاعدين فى (بنابر) !!!!!
قدام ستات الشاى فى قلب العاصمه !!!
(مدينه) مقرفه …
رجال وشباب يتبولون امام المارة
فى كل مكان
ياهو ده السودان
ولصوص المؤتمر الوطنى الكيزان
يتسكعون ويتجدعون فى مدن اوربا ودبي وماليزيا
ياكلون ويشربون ويسكرون ويتفسحون ويتزوجون ويمارسون الجنس والبزنس
فى كل مكان
ياهو ده السودان
وياهم الكيزان.
الاستاذ النذير زيدان قرأت لك مواضيع ممتازة وهادفة أما الموضوع دا بصراحة أخفقت فيه وباااالغت …كنت فى بداية المقال أفتكرتك بتسخر لكن لقيتك جادى…دى ما من شيمنا نحن السودانيين بلاد ناسا تكرم الضيف وحتى الطير يجيعا جعان ومن اطراف تقيها شبع…أطالبك بالأعتذار بمقال سريع …سامحك الله.
مع العلم انى مع خرطوم نظيفة وحلوة وخالية من الوسخ والزبالة والعفن .خرطوم فيها المطاعم النظيفة والصالات المريحة والكافتريات الفيها الاكل اللذيذ خرطوم شوارعها واسعة ومشجرة وممكن تقعد فى اى ركن وتقرا الجريدة وتتصفح موبايلك بكل راحة والقهاوى الزمان والدنيا والعالمين لما كنا فى الخرطوم مميزين كسكان السودان والعاصمة وحتى لهجتنا مميزة كناس المدن اما الان فحدث ولا حرج والله انا محرج وعايش برة السودان لما يجو ناس ويكلمونى عن السودان والخرطوم التى تنام من الساعة الثامنة وعن الوسخ والزبالة والاهمال والله انا كسودانى غيور بخجل وبشوف بعيونى دا شنو الوسخ دا…لازم نظبط العاصمة بس ما بالعنصرية وطرد الاجانب لازم باسلوب احلى و مقبول يا ناس …والله الخرطوم اصبحت طاردة ومعفنة و ما فيها اى شىء جميل ….اقترحوا لينا اشياء مفيدة من فضلكم.
لا حول ولاقوة الا بالله
من الممكن أن تتحدث عن أهمية سيادة القانون في الدولة وضبط إجراءات الدخول والخروج والاقامة للأجانب من جميع الجنسيات ولكن أن أن تترصد جنسية بعينها دون الآخرين فهذه هي العنصرية بعينها.ماذا لو كان هنالك شحادين من دولة أخرى لا تعاني حروبا مثل الكاميرون أو جمهورية الصين هل يترك مواطنيها ليشحدوا بحرية؟
المشكلة الأخرى في عنوانك هو عدم الإنسانية فهل من داعي لعبارة بلا رحمة هذه؟
yes u r right, but the question r u sure those people are not sudanese
انها فعلا غريبة الدنيا…الاعراب الدخلاء اصبحوا يقررون من يستحق ومن لا يستحق البقاء في السودان (بلد الافارقة)…!!!!
انها فعلا بلد المهازل
كم عدد السودانيين المهجرين قصرا بالدول العربية وبالخليج ومصر الجارة . الدعوة للطرد عبر مقبوله من اي كان لن يطرد من رفض الوحدة وصوت بانفصال الجنوب ثم عاد مرة أخرى غصبا وتضييق علي اقتصاد متهالك في ظل حكم شيطاني إخواني رغم معارضتنا للكيزان لا ندعو بطرد اي شخص
الاستاذ النذير زيدان لك التحية . قرأت لك مواضيع رائعة . هذا الموضوع به كثير من العنصرية والشوفينية . كل ما قلته عن اخوتنا واهلنا من التيجر يقوله اللبنانيين وغيرهم عن السودانيين . السوريون يشحذون وهم في كل مكان . ويهددون السودانيين بالسلاح . من اتي باهل غرب افريقيا هو الجفاف والفقر وهم مسلمون ، وانتم يا سادتي ترفعون راية الاسلام . انهم بشر وقد يكون بعضهم اقرب الى الله منا . لماذا يوصفون ….. بقواوير الكريستال الفارغة .
لوا كنت تقصد الفلاته فهم اهلنا ولدوا بالسودان و ترعرعوا فيه و هم اصبحوا سودانيين حتى لو لم يحصلوا على الجنسية ظلما..و العيب ليس فى من يشحذ منهم العيب فى حكومتنا التى افقرتهم و اهملتهم و حرمتهم ابسط حقوق المواطنة … اتحداك تحرى عن اى واحد منهم ستجد ان امه و ابيه و ربما جدته و جده من مواليد السودان… اتقى الله يا اخى الفقر هم ليسو مسؤولين عنه و والله انهم ابر بنا و بهذا الوطن من السورى الذى اشترى الجنسية بالدولار فالاول ان احسنت تعليمه و اعطيته حق المواطنه اصبح عونا لك و الثانى سيدوس على جنسيتك بجزمته حالة وجوده لبد يراه افضل من بلدك..
هذا الكلام عيب والله عملت في النيجر سنة كاملة وتجولت في مدنها وقراها وفرقانها وما وجدت شعب عابد لله اكثر من اهل النيجر وما وجدت شعب الاغنية السودانية من النيجر الا ربما تشاد
احترمت اهل النيجر جميعا من الهوسا وكالمبو وعرب وتوبو وطوارق وزرما لانهم جميا يستمعون للاغنية السودانية اكثر مننا في سيارة اومطعم تسمع الاغنية السودانية والاناشيد الدينية
النيجر دولة غنية البترول وبدا الانتاج ٢٠١١ اما اليورانيوم فهي الثالثة عالمية
يجب ان نحب من يحبنا ويحترمنا
الفقر مسالة مؤقتة وتنتهي عندهم يوما ما
هذا المقال عنصري بامتياز و اذا كان الكاتب يقصد بالشحاذين من النيجر الذين يتعلقون في الناس فهؤلاء يأتون من عدة دول و ليس من النيجر فقط و هم بالنسبة لنا نحن السودانيين يصنفون من ذوي البشرة البيضاء و شكلهم يشبه الغجر .
و بالمناسبة أعدادهم قليلة و نسبتهم لا تحتاج الى وصفهم بأنهم من النيجر او سوريا او غيرها.
و هم اذا كان الكاتب لا يعلم ليسوا لاجئين و هذه اهم نقطة ,فلتراجع عنوان مقالك.
كلامك عنصري وعاطفي ومحرض عي الكراهية, هل سألت الشحاديين هم جايين من وين ولا عايز تشتم وبس؟
طيب في الالف السودانيين في اوروبا , لو في صحفي اوربي كتب زي الزفارة بتاعتك دي كان هيشلعوهو من الصحيفة ويغطسوا حجروا.
بالله اكتب في كلام كويس ونحن ما ناقصين عنصرية.
مناظر مؤذيه للنفس وللعين
وطرق واساليب قبيحه ومنفره للشحده
اصبحوا يملؤن الشوارع الرئيسيه ويسكنون اشارا المرور وامام المستشفيات
وفى كل مكان
وياهو ده السودان
وياها دي الخرطوم
ستات شاى وشحادين ولصوص وشماشه ورجال وشباب قاعدين فى (بنابر) !!!!!
قدام ستات الشاى فى قلب العاصمه !!!
(مدينه) مقرفه …
رجال وشباب يتبولون امام المارة
فى كل مكان
ياهو ده السودان
ولصوص المؤتمر الوطنى الكيزان
يتسكعون ويتجدعون فى مدن اوربا ودبي وماليزيا
ياكلون ويشربون ويسكرون ويتفسحون ويتزوجون ويمارسون الجنس والبزنس
فى كل مكان
ياهو ده السودان
وياهم الكيزان.
الاستاذ النذير زيدان قرأت لك مواضيع ممتازة وهادفة أما الموضوع دا بصراحة أخفقت فيه وباااالغت …كنت فى بداية المقال أفتكرتك بتسخر لكن لقيتك جادى…دى ما من شيمنا نحن السودانيين بلاد ناسا تكرم الضيف وحتى الطير يجيعا جعان ومن اطراف تقيها شبع…أطالبك بالأعتذار بمقال سريع …سامحك الله.
مع العلم انى مع خرطوم نظيفة وحلوة وخالية من الوسخ والزبالة والعفن .خرطوم فيها المطاعم النظيفة والصالات المريحة والكافتريات الفيها الاكل اللذيذ خرطوم شوارعها واسعة ومشجرة وممكن تقعد فى اى ركن وتقرا الجريدة وتتصفح موبايلك بكل راحة والقهاوى الزمان والدنيا والعالمين لما كنا فى الخرطوم مميزين كسكان السودان والعاصمة وحتى لهجتنا مميزة كناس المدن اما الان فحدث ولا حرج والله انا محرج وعايش برة السودان لما يجو ناس ويكلمونى عن السودان والخرطوم التى تنام من الساعة الثامنة وعن الوسخ والزبالة والاهمال والله انا كسودانى غيور بخجل وبشوف بعيونى دا شنو الوسخ دا…لازم نظبط العاصمة بس ما بالعنصرية وطرد الاجانب لازم باسلوب احلى و مقبول يا ناس …والله الخرطوم اصبحت طاردة ومعفنة و ما فيها اى شىء جميل ….اقترحوا لينا اشياء مفيدة من فضلكم.
لا حول ولاقوة الا بالله
من الممكن أن تتحدث عن أهمية سيادة القانون في الدولة وضبط إجراءات الدخول والخروج والاقامة للأجانب من جميع الجنسيات ولكن أن أن تترصد جنسية بعينها دون الآخرين فهذه هي العنصرية بعينها.ماذا لو كان هنالك شحادين من دولة أخرى لا تعاني حروبا مثل الكاميرون أو جمهورية الصين هل يترك مواطنيها ليشحدوا بحرية؟
المشكلة الأخرى في عنوانك هو عدم الإنسانية فهل من داعي لعبارة بلا رحمة هذه؟