هلال وزير البيئة والغابات : تأثيرات بيئية كبيرة لقصف مصنع (اليرموك)

ونحن أصلا غلطانين ليه عايشين ليكم ….
يا شعبي الكريم موووت لكي ترتاح ولا يجد الآخرون من يحكمون….
فقط انظروا للشمس الغراء فقد تجدون بعض الضياء..

أسأل المختصين عن شيئين :

1 – تكرار إستخدام زيت الطعام لأكثر من مرة.(في البيوت أو في المطابخ

العامة كشوايات السمك بالزيت وغيرها).

2 – إستخدام نفس الحلل والقدور …الخ لسنين عددا وعدم تغييرهما .

هل للأمرين دخل بإصابات السرطان ؟

وماذا اصابنا منذ قدومكم للسلطة اذا لايهمكم غير جمع المال من الجبايات التى اصبحت عب كبير على المواطن واصبحت المحليات والضرائب والزكاة ووووو تاخذ اكثر مما يربح التاجر ولاتهتم المحليات بالنواحى الصحية فتجد المطاعم بلا رقابة وبيع الخضار على الارض والمطاعم ماكينة الشاورمة على البرندات خارج المطاعم ولايوجد حاجز زجاجى يحمى من الغبار الذى يكون محملا بالكثير مما يضر بصحة الانسان ولكن هذا لايهم الدولة المهم عندها ان تدفع الرسوم والجبايات اما صحة الانسان فهى خارج اولويات الدولة الشيطانية الفاسده في كل جوانبها فكل شي ملوث وهناك مشكلة بئية اكبر من كل ذلك والدولة تدفن راسها في الرمال ولا وهى ابار السايفون فهى بلا شك ستلوث كل المياه الجوفية وفى كثر من الاحياء تظهر اثار المياه الملوثة في مياه الشرب الى متى نسكت عن هذا حتى ندمر المياه الجوفية على الدولة ان تعى ذلك وكفاية تهاون بارواح ومقدرات البلاد يجب ايقاف هذا العبث والعمل على انشاء شبكات صحية وهذا واجب الدولة ان كانت لاتعرف مهامها لايمكن ورغم كل هذه الجبايات والضرائب ولاتقوم الدولة بواجبها وهو الخدمات ولكن للاسف في بلادى الدولة لاتقدم اى خدمات مقابل الجبايات الكثيرة والمرهقة للمواطن فاين تذهب هذا الاموال وانتم تبنون في العمارات السامقة والقلل الفخمة وتركبون اجود السيارات وتمتلكون اكبر الشركات والمصانع من اين لكم بها واين المواطن من هذا فالدولة عليها ان تقدم الخدمات اذا ان اى دولة محترمة تقدم الخدمات مقابل مايدفعه الموطن من جبايات ولكن للاسف الدولة لاتقوم باى واجب من واجباتها وكا ماتدعى من انجازات فهى ديون ربويه يتحملها الجيل الحالى والاجيال القادم اقفو هذا الدمار واذهبو فانكم لاتعرفون كيف تدار الدول

أنتو أي فسحة وميدان بيع لناسكم واي شجرة عايزين نزرعها عملته لينا الماء بالشريحة والدفع المقدم واي حزام اخضر وانتم أي منطقة زراعة حولين البلد بقت بيوضة وناس الزراعة شردو عشان الجبايات أما عن الخرطوم والأكل في الأرض دي محلياتكم وسرقتها والعيب فيكم انتم عايزين كأش كأش لما انفقش الرأس ولا إصلاح إطلاقا وانتم موجودين