أمين جهاز المغتربين السودانيين: العلاقات الإماراتية – السودانية تشهد نمواً في المجالات الاقتصادية والسياسية

دبي- عايدة عبد الحميد:
أشاد الدكتور كرار التهامي الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج بتميز العلاقات بين الإمارات والسودان، في المجالات الاقتصادية والسياسية، وأشار إلى أن الإمارات قدمت الكثير من الإسهامات في إقامة المشروعات الاستراتيجية ومنها مشروع سد مروي الكبير ووقوف الإمارات إلى جانب السودان في مختلف المحافل الإقليمية .
ورفع عظيم الشكر للقيادة الرشيدة المتمثلة في صاحب السمو الشيخ خلفية بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وإلى أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات لدعمهم اللامحدود لأبناء الجالية السودانية المقيمة في الإمارات .
وقال في تصريح لـ?الخليج? خلال الاحتفال الذي أقامته القنصلية السودانية في دبي بمناسبة استقلال السودان، إن لأبناء الجالية السودانية في الإمارات وجوداً تاريخياً ويشعرون وكأنهم في وطنهم بفضل الانسجام مع أبناء الإمارات وبسبب حضورهم في كل القطاعات المهنية والاقتصادية والتعليمية وغيرها .
وأعلن الوزير أن عدد السودانيين في المهجر وصل إلى 5 ملايين سوداني، وأن أكثر من 66 ألف سوداني غادروا البلاد عبر عقود عمل خلال الأشهر الستة الماضية .
الخليج
5 ملايين مهاجر ؟؟؟؟
كرار اخبار اصحابك في خنشليلة والصالحية غبيره ومنفوحة وعتيقة والحلة الجديدة كيف
انظروا لنا نحن المعتربيين الذين اكملوا فى الغربة قرابة الثلاثين عاما اسمحوا لنا بسيارة فقط معفية من الضرائب عند الخروج النهائى يرحمكم الله يالتهامى .
نعم نعم !!! بدليل رفض إصدار الإقامات لكافة أبناء الجالية السودانية في الإمارات وحب السلطات المعلن للأخوان المسلمين !!!
إنت يا التهامى أقذر من مشى على الأرض ومنحط والحاجه الوحيده الكويسه فيك إنك ركوب العجله لسع مانسيتوا .
مواطنو بعض الجنسيات المدللة يأخذون الاستثمارات في بلدكم آلاف الأفدنة ويحرمون مواطنيكم من الإقامات بل من تأشيرات الزيارة ويعاملونكم كحكومة منقوصة السيادة. بل ضرب السودان عدة مرات من الجنوب وإسرائيل فلم نسمع منهم كلمة إدانة أو تضامن. فلماذا تشترون ودهم بتوزيع أراضي السودان على أثريائهم وماذا يستفيد المواطنون سوى عمل بعضهم كعمال لدى هؤلاء الكفلاء الأجانب. أعتقد لا بد أن تقوم الحكومة هداها الله بوقفة مراجعة لهذا الملف وأن تقدم المصلحة المباشرة مواطنها ولا يكون دافعها فقط هو حصتها من الاستثمار. وطبعا علاقتنا مع إيران لا تمثل مذهب شعبنا ولا تجلب لنا سوى العداء مع العالم والخليج. ولكن مصر وتركيا مثلا لديهما علاقات مع إيران ولا يعاملان بهذا القدر من قلة الاحترام.