أُناشِدُ اللهَ

أُناشِدُ اللهَ
شَيْخٌ قَالَها .. فَبَكَى
بِحُرْقَةٍ أبْكَتِ الشَّيْطَانَ والمَلَكَا

فهكذا هي الدُنيا.ما إنْ تُخْرِجُك من لحظةِ أَلَم ،حتى تُدْخِلُك لمحطة آلام أُخْرَى مُضَرَّجة بالدمِ والدُمُوع على حَافَّةِ الاِلْتباسِ واليقينِ مَعَاً.
وهذا فِعْلُ ذات السامي جِدَّاً القائلُ : -[ عَبَسَ وَتَوَلَّى. , أنْ جَاءَهُ الأعْمَى .! ] .
يعني ; يَنْهَى عن العبوس بوجه الأعْمَى وهُوَ لا يَرَى .! فَكَيْفَ بِمَن يَرَى !? .
عن حادث طريق التحدي, أتحدَّث. وأُشاطِرُ نفسي وأهلي ب ناب وكباجة ومُسُل وسِمِت وفقو في المُصَاب الجَلَل.
وقَبْل القَبْل , وبَعْدَ البَعْد. , وأمَّا بَعْد :-
فلْيَرْبِطِ اللهُ على القُلُوب ., ويُفْرِغْ عليها صَبْرا .
لنَبْقَى. وتَبْقَى الحياة .
ويَبْقَى لنا إلهاً
وتكُونَ لَهُ مِنَّا العُيُون

“شُكْرِي”
[email][email protected][/email]

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..