أرملة المشير الزبير محمد صالح تتحدث في الذكرى الــ 15 لوفاته

رحم الله الشهيد البطل

الا رحمك اللة ايها الجسور الهمام اديت الفانية بوفاءها وتمامها ورحلت عنها خفيفا بروح الاطهار الاتقياء ومثقلا بامال البسطاء العالقة دينا واملا بك ايها المقدام علي نار الوغي من غير تواني ذكراك بنا وبهم جميعا لم لم تمت عشقت الحياة طهرا عندما رفل الاخرون بها خيلاءا بالسلطة وعيش الافندية ابيتها الا ان تكون سودانية خالصة وقحة بكل دثارها اتيت من الغدار حاملا مزج العروبة بفطنتها وتيجان الملوك من ترهاقاوشاحها وكسوتها لا رحمك اللة بقدر ما كنت في قلب كل سوداني فخرا وعزا ياملانا واسوة هادية هي للايام ديدننا اسلت الروح لباريها وانت كنت العليم بها بان الردي اتيها تنكسر الكلمات وتنبهم معانيها في حضرة شموخك المتواضع ومعشرك اللين مازجا قسوتة بلينة الا في الفردوس مسكنك باذن اللة نم غرير العين فالحبلي السودانية في كل فجر مثل الزبير من سبطا تنجبة ودعاء الاولياء الصالين باريها ****************************************************************************

بالرغم من اختلافنا معه سياسيا وبالرغم من قولته المشهورة ( الولاء قبل الاداء ) الا اننا نترحم عليه كثيرا فهو من ابناء الوطن المخلصين وكل علي حسب رؤيته……..رحمه الله رحمة واسعة…

فعلا رغم مآسي الانقاذ فقد كان الرجل صادقآ والشهيد علي ذلك كلام رياك مشار عنه بأنه دخل لهم في الغابة وهو بدون سلاح وجلس معهم للسلام دون شروط وويدل علي صدق الرجل نسأل الله له الرحمة والمغفرة

تغمده الله بواسع السلام
[img]http://s07.flagcounter.com/mini/DymW/bg_FFFFFF/txt_FFFFFC/border_FFFFFF/flags_0/.jpg[/img][img]http://s05.flagcounter.com/mini/MECnk/bg_FFFFFF/txt_FFFFFC/border_FFFFFF/flags_0/.jpg[/img]

اكلتو حقنا وح ناخده منكم بلا زبير بلا نافع الله لا يوفقك كل من اكل حق السودانيين كيزان كلاب

الراجل ده أعدم ال28ضابط بدم بارد والقتله الترابي والطير الترابي البشير والبشير يطيرو الله داك كلكم كيزان وسخ غطستو حجر البلد ونحن شعب عبيط أي زول نشكره وكان مات نعمله ملاك وتشكرو ساي منتهي العبط ونقول الله يرحمة لسبب واحد انه مسلم أما شكر لا والله مافي كوز بتشكر كلهم سجم ورماد

رحمه الله … ولكن أى شخص كان مع نظام الانقاذ ولم تكن له أى مواقف تجاه تلك الممارسات الغريبه إبتداء من الإعدامات الجزافيه – مجدى ، اركانجلو ، جرجس ، ضباط 28 رمضان – والتعذيب والتنكيل وممجازر الصالح العام فهو لا يختلف عنهم وهو منهم ، يستوى فى ذلك شمس الدين والزبير ونافع وبكرى والبشير وعلى وباقى الزمرة

شنو عاملين ليهو قومه وقعده مااغتالوهو جماعتو مات زيو وزى اي فطيس بس بعدين مش حنرحمكم وبالذات نسيب المعفن نافع شيلو شيلتكم وانتو ياناس الراكوبه كفايه تعرصه مال لو كان نيوتن كان عملتو شنو؟

نحن نغار من الموت لانه يحرمنا حق القصاص الهالك الزبير محمد صالح ومعه الهالك ابراهيم شمس الدين هما من قاما باعدام شهداء رمضان 1990 ولن ننسى دماء شهدائنا

حقو الواحد يرجع يمتحن شهادة ,, ويجيب 50% إن شاء الله ويدخل كلية الكلالى !! عها وطوالى أعمل إنقلاب ,, وإن شاء الله ينجح ,, وبعد داك أبقى غنيييييياااااااان وعندى عمارات ودكاكين وحواشات وبكاسى وعيييييك وكان الله سهلا كمان ببقى نفسى الملك (يعنى اخلى الحم ملكى وأبقى البلد مملكة ) عشان وليداتى كمان يحكموا بعدى !! يا سللللام ياخ اللهم أجعلو خير !!

السؤال المهم ما سألو اخونا دا … هل موته كان مجرد حادث ام هو بفعل فاعل؟؟؟؟ بكرة كل العفن دا ح يطلع للناس

يا من تدعي انك صحفي, ما هي الفائدة المرجوة من هذه الكتابة؟ الم يكن من تريد ان تضع في مصاف الوطنيين و رجالات الدولة, من الذين اسسوا للطامة التي احلت بهذا البلد؟ له الرحمة و لكن…

يا مرة انت واولادك ما تغشي الاحفاد وتعلميهم الكذب مين اللي قال ليك الزبير في الجنه انت نسيتي ضباط 28 ولا شنو وهو اللي نحرهم . فاذا كان الانقلاب حرام وبستحق النحر طيب هو قلب ركشه الزبير قاتل قاتل قاتل و جده في الغدار قاتل كمان اسمه ابو فرار يستخدمه للقتل وانت عارفه الكلام ده

حتى الانساب بنفرتكه ام شاء الله وكل قرد يطلع جبلو

ما زال المتأسلمين فى ضلالهم نساء و رجال ويضللون المواطن البسيط باسلامهم ويتسم حوارهم دوما بالمنمق من الكلم و اشعار المتلقى بأنهم احسن خلقا واكثر ايمانا من البشرية .
ومن توفى غرقا او حرقا او فى معركة او دفاعا عن عرضه و ماله و ارضه ؟
يجب أن نقول نحسب أن يتقبله الله شهيدا ؟
ولكن المفسدون كملوا كل الشهداء ولم يتبقى لنا متسع لنطلب الشهادة لعدم و جود اماكن شاغرة .

الصحافى أسامة عوض الله أجرى حوارا مع أرملة الزبير رحمه الله , وبالتأكيد سوف تطير به وبسيرته الى عنان السماء.
المطلوب من نفس الصحفى أجراء ولو مقابلة واحدة مع أحدى أرامل شهداء رمضان حتى تتحقق الموازنة والحيادية. .

فعلاً شعب عجيب وغريب ..
زول حنث بحليفته فى المصحف و خان الوطن والجيش وعمل إنقلاب على الشرعية التى أرتضاها شعب السوان بكامل وعيه بكل حرية ,

زول أعدم زملائه 28 من خيرة ضباط الجيش فى ليلة وقفة عيد رمضان من دون أخذ الشهر الكريم فى الحسبان ,,
زول نكل وقتل وسحل أخوتنا فى الجنوب بسبب هوس دينى وجهاد ومتاجرة بشرع الله ,
زول كان ساكت وهو ينظر لإعدامات مواطنين سودانيين ظُلماً وإستبداداَ امثال مجدى ، جرجس , اركانجلو ووووووو (القائمة طويلة) ,
زول كان مع التشريد للصالح العام و تتهجير الأُسر السودانية وسجن معوليهم , وهو صاحب مقولة الولاء قبل الاداء ,,

إنه كباقى كيزان الشؤم من امثال الترابى , البشير وشمس الدين وعلى عثمان وكل باقى العصابة المتفلتة ما هم إلا مجرمين فاسقين إستغلو دين الله لخداع شعب السودان و أجرمو كثيراً بحق هذا البلد الذى سرقوه ونهبوه و باعو أراضيه للأجانب وأخيراً قسموه , كما أجرمو بحق مواطنى السودان الذين تم سحلهم وتعذيبهم وقتلهم بدم بارد وتشريدهم بدول العالم و بمعسكرات اللاجئين ..

إننا شعب فى منتهى السذاجة و العبط و السطحية , شعب إضينة ذاكرته ضعيفة خربة ,,

يا شباب رحمة الله وسعة كل شي و الرجال ديل بقوا في امر ضعيف ف اسالوا لهم الرحمة و ليس المؤمن بطعان ولا لعان ولا فاحش ولا بزئ

رحمه الله و كفى

كنت اريد ان اقتدي بحديث اذكروا محاسن موتاكم لكنني لم اجد له محاسن

فأكتفي بالدعاء له بالرحمة

ملعون ابو بلد أصبح أعيانها أمثال هؤلاء الحمير والنعاج

الزبير كان بطل الإنقلاب المشؤم مع المتخلف البشير لايهمنا أمره أو تاريخه هو أصبح فى مزبلة التاريخ لم أرى محاسن يذكر له وبنتو متزوجة ولد الامنجى بكرى حسن صالح وولدو مزوج بنت أبو العفين مسورين بيت الزبير وزوجت الزبير مافارقة معاها اللهم إلا عدم زواجها من المؤتمرجية خوفا أن تنتقم من بديل الزبير . لو كانت مهنمة بزوجها بحثت عن قاتله وميتم أولادها هى مؤتمرجية صرفة لها مصالح مع النظام .أسفها أدوها كشك لتعيش ماتزوجوها.

الجنه لا يدخلها الكذابين والقتله والسفاحين .نريد ان يعرف احفاده ان جدهم حينما هلك احتفل الشعب السودانى ايما احتفال ..واسرة الضباط ال 28 تحتفل سنويا بموته .. وام الشهيد مجدى لم تعرف طعم النوم حتى احترق الزبير فى الطائره ..واجمل خبر سمعته انا شخصيا بعد ذلك هو احتراق الهالك الحقود ابراهيم شمس الدين .. اللعنة على السفاح الزبير فى قبره ..

متى سيتم اعدام صلاح قوش الخائن الذي يريد الانقلاب على امير المؤمنين

او شنقه ؟

فعلا دنيا فانية وخداعة ..لقد قتلوا بيد من قتلوا الآخرين لأجلهم (شهداء 28 رمضان) فماذا هم قائلون لله تعالى يوم الموقف العظيم يوم ينفع الترابى و لا البشير إلا من أتى الله بقلب سليم.

ياترى من يتصل عليهم فى ذكرى وفاته ؟؟؟

زوج سهير من دنقلا .. وزوج هنادي جعلي من الجيلي .. وزوج زينب هو ابن سيادة الفريق أول بكري حسن صالح

ــ مصعب متزوج من كريمة د.نافع علي نافع مساعد رئيس الجمهورية.

يعنى مناسبين الحكومه كلها

يعنى حكومه والناس اهالى

يعنى خاتين البيض كلو فى سلة واحده عشان نفجخو مره واحده ونخلص من كل الكلاب

حواربدون اي هدف ولا مضمون

اللهم لا شماتة في الموت ، ولكن أولى لنا أن نذكر من يستحق الذكرى من الشهداء الحقيقيين الذين أزهق أرواحهم السفاكون ومصاصي الدماء

اللهم أرحم الدكتور علي فضل ، اللهم أرحم على الماحي السخي ، اللهم أرحم أبو بكر محي الدين راسخ ، اللهم أرحم مجدي محجوب ، اللهم أرحم بطرس ، اللهم أرحم شهداء رمضان ، اللهم أرحم شهداء دارفور، اللهم أرحم شهداء جنوب كردفان والنيل الأزرق ، اللهم أرحم شهداء الوطن جميعا وأسكنهم مع الشهداء والصديقين وحسن أولئك رفيقا

الزبير مات موتةرجال مو شغال مشاطة كي بورت واللة البلد دي لو عليكم انتو الفضل منها دا ما حا يكون موجود امشو يا رجرجة موتو بغيظكم ناس حاقدة وما هاميها بلد تكون او لاتكون ابقو رجال يا اقزام

اتحداكم وهاك رقم تلفوني
0122155182 – السكن الثورة – الحارة التاسعة شمال غرب المسجد
ياريت تبقوا رجال وكان ما جيتوني انتو اصلا مار جال ولا شبه الرجالة والرجالة بالشرق وانتو بالغرب وكان ما جيتوني انا بجيكم واحد واحد لاني بعرف اكثر من تسعين في المائة منكم
واليوم تم اعتقال ثلاثة منكم وهم الان يرتجفون ويتصارخون وينكرون ويتنكرون ,, ما قلتو رجال ليه ما تثبتوا (عملية الفجر المرعب قام بها الاخ المجاهد – درع الانقاذ)

ملعون الزبير والبشير وبقية العصابة..الزبير هو قاتل العميد ركن طيار محمد عثمان حامد كرار أحد رموز شهداء رمضان واحد ابناء البجه البرر. الشهيد كرار لو كان موجوداً لما عاث هؤلاء فسادا في اقليمنا الشرقي ولما ملئت كسلا حاضرة الإقليم بالرشايده وجرائمهم من إتجار بالبشر وتهريب اسلحة وجرائم اختطاف للابرياء .. كرار هو من وقف في وجه السلطات عندما ارادت بيع النظاره للمطروديين من جزيرة العربان ومازلات تردد الي اليوم في الشرق مقولة البلد بلدنا وكرار ولدنا…فلملعون الزبير والبشير وبقية المرتزقة من ابناء الشرق ابراهيم محمود حامد وموسى محمد احمد

سبحان الله قتلوا الزبير محمد صالح وجعلوا منه شهيداً ولا زالوا يمارسون استغباء الناس ..
لعنة دماء الزبير ودماء الابرياء ستطارد المجرمين حتي تقتص منهم لاننا نثق تماماً أنّ لعنة الدماء
لاتسقط بالتقادم .. فانتظروا مصيركم المشئوم لانكم سوف لن تفلتوا مهما فعلتم .. قبّح الله فعلكم

حرم انتى المراة
مش زى ناس قريعتى راحت
لك التجلة والتقديبر يا حرم الشهيد الزبير
وسيظل يذكرك التاريخ
وفاءا ووفاءا