قوش والشيوعي عقلية الخائف ومثالية المرعب

*ربما خطابات الرئيس وأكاذبيه المتكررة بمحاربة الفساد ….لأن قائد حملة محاربة الفساد أرتكب جرأئم لا تسقط بالتقادم،ولازال وهو ينتهك الدستور بأعتقال المئات من المتوحدين والألآف خلف فكرة الحزب الشيوعي والتي هي الفعل الذي كاد أن يوحد المعارضة بمذكرة يناير التي جعلت قوش يرتجف ويثور كأسد،جريح،يعتقل كبار السن والمرضى من المعارضين من الأحزاب الأخري والذين تحركوا في اتجاه الشيوعي العريق وأضافوا رد فعل جيد ،هز كيان النظام وجرح كبرياء، قوش الكاذب ورئيسه بأنه محارب الفساد ،ومنفس الإقتصاد،الثعلب والدجاج،فشن حملة إعتقالات وإطلاق سراح مشروط شمل جزء كبير من الاحباب في حزب الأمة ،وكمكيدة جيء ب عبد الرحمن الصادق لمخاطبة حفل اطلاق السراح ووعود قوش الكاذبة بعدها بإطلاق سراح بقية المعتقلين قسرا وبدون سند قانوني أو دستوري.وأكثر ما يخيف النظام هو وحدة المعارضة التي عمل لها الشيوعي وأحبطها الوطني ببطش قوش وتنكيله بقوي المعارضة،فعمل من إطلاق سراح الأولين إبداء حسن نوايا ،ولكنه نكل بالآخرين.وحرمهم نساء ورجال وكبار السن والمرضى من المعتقلين منعهم من ابسط حقوقهم الإنسانية وهي مقابلة أطبائهم لأن الجميع لا يثق في مؤسساتهم العلاجية في عصرهم،وبل ذهب سؤ ادب قوش بأن صرح بأن المعتقلين رهن تحسن سلوك أحزابهم !!!!!!
#في أكبر عملية انتهاك للدستور يمارسها محارب الفساد جاكت عمك بشه وفرمالته نكتة محاربة الفساد الذي يلبسه ويحيط به من فوقه وتحته وعن يمينو وعن يسارو.. .الخ.
الشعب وقعت ليهو وبقي يفهمها وهي طائرة جمهورية السودان يفتخر وزير ماليتها بتلقي مبلغ 55 مليون دولار من فاعل خير !!!
#وزير المالية كان يملك سلطة في أموال الجيش وكان يخرج الأموال لمستحقيها عبر نسبة أسس لها شركة مع آل البيت كعادة حزب النظام.
#إستدعاء قوش لقيادة الحزب الشيوعي بتلك الطريقة ما هو إلا محاولة منه لكسر شوكة الشيوعي التي وخزتهم في يناير بعد أن لبسوا الإمام تهما لقياداته لنداء السودان والذي يفاوضون قياداته التي تحالف معها الإمام!!!!!!
“وتفرغوا لشوكة الحوت الشيوعي ،ما فعله قوش مقصود ومرتب له باستدعائه لقيادة الحزب بتلك الصورة والتي رجحت كإعتقال بصورة غير مباشرة ، والشيوعي كعادته حاول التصرف كجنتلمان سياسي إستجاب عفوا لفراملة… المصلحة الوطنية ومن من جهاز الأمن والمخابرات الوطني أكثر من انتهك الوطنية ،والأ لرفض قيادات الحزب الشيوعي للإلتقاء مع قوش في مخبئه في غرف تجاور غرف إعتقال الزملا..تلك مثالية سياسية لا تجدي مع خبث قوش ، وليجعل من الأمر نصرا له،لو كان شريفا لطلب لقائهم في عقر دارهم لكنها عقلية الخائف ومثالية المرعب في غير موضعها مع من لا يستحقها وتلك طريقة شبيهة بالاستدعاء منها للإجتماع.
*هذا لا ينقص من قدر الحزب الشيوعي في شىء بقدر ما يكشف سؤ هذا النظام واستغلاله لسلطاته ضد خصومه وهو ادعي للإستمرار فيما بدأه الشيوعي من أجل خلاص الوطن.
[email][email protected][/email]

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..