يا عمر لتسألن ..فإما إلى نار و إما إلى جنة

العالم يمر هذه الأيام بمخاض عنيف و تغييرات شتى و تحديات عظمى شملت كل أوجه الحياة و صار أكثر بنى الإسنان محتارون,على الأقل الذين إختاروا البقاء عقلاء و لم يقرروا الهروب بالإنغماس فى الشهوات أو الكحوليات أو المخدرات أو الكفر بالله أو الإنتحار.
بنو الإنسان الذين يعيش معظمهم فى مجتمعات متحضرة تتجاذبهم وعود الساسة الكاذبين أو رجال الدين المستهبلين, فى مجتمعاتنا الإسلامية ظهر أكثر من كاذب يدعى نصرة الإسلام و الإسلام منه براء و ظهر مهديون و مجددون لا يفقهون و حركات راديكالية عطشى للدماء و كلهم نسوا شيئا مهما, أن الدين موضوعه الإنسان الذى كرمه الله ,و الله لا يحتاج لعبادتنا و إنما شرعت العبادة إستجابة لفطرة الإنسان و حقه فى أن يفهم من خلقه و خلق كل شئ و لم؟,هدف العبادة السامى هو أن تستكمل النفس نورها فى سيرها إلى الله.
فى قلب الخطوب المهمة يفتقد القادة الصالحين الملهمين و تستحضر قلوب المؤمنين سير القادة العظماء الذين رضعوا من صدر النبوة و تركوا أثرا لا تخطئه عين .
لعمر قصص كثيرة وردت فى الآثار و منها قصته مع الأعرابى:
جاء اعرابي إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه في زمن خلافته وكان رجلا فقيرا فقال له
يا عمر الخير لك الجنة *** أكس أولادي وأمهن *** أقسمت عليك لتفعلن
فأجابه عمر مبتسما وإن لم أفعل ؟؟ فقال
والله اذا لأذهبن .فقال الفاروق : وإن ذهبت ؟؟ فقال
إذن والله عني لتسألن ***يوم تكون الأعطيات هن *** إما إلى نار وإما إلى جنة.
(فبكى) عمر رضي الله عنه وقال لغلامه : يا غلام ,أعطه بحرّ ذالك اليوم وليس بشعره.
والمعنى أخي الكريم ليس في الأبيات ولكن ….أنظر إلى ورع صحابة المصطفى رضوان الله عليهم أجمعين وخوفهم من ذاك اليوم العظيم مع تقواهم وتجاهلنا له رغم تقصيرنا.
و قصة تخاطره مع جيش إسلامى يبعد عنه مسيرة شهر:
حكى أن عمر كان يخطب على مِنْبر النبي محمد يوم الجمعة، فعرض له في خطبتهِ أن قال: (يا ساريةُ، الجبلَ الجبلَ، من استرعى الذئب ظلم). فالتفت الناس بعضهم إلى بعض، فقال علي بن أبي طالب: ليخرجن مما قال، فلما فرغ من صلاته قال لهُ عليّ: ما شيء سَنَح لك في خُطْبتك؟ قال: وما هو؟ قال: قولك: (يا ساريةُ، الجبلَ، الجبلَ، من استرعى الذئب ظلم)، قال: وهل كان ذلك مني؟ قال: نعم. قال: وقع في خَلَدي أن المشركين هَزَموا إخواننا فركبوا أكتافهم، وأنهم يمرون بجبل، فإن عدلوا إليه قاتلوا من وجدوا، وقد ظفروا، وإن جاوزوا هلكوا، فخرج مني ما تزعم أنك سمعته. قال: فجاء البشير بالفَتْح بعد شهر، فذكر أنه سمع في ذلك اليوم، في تلك الساعة، حين جاوزوا الجبل، صوتًا يشبه صوت عمر: يا ساريةُ، الجبلَ الجبلَ، قال: فعدلنا إليه، ففتح الله علينا.
بلغ من رحمته بالعباد ما بلغ ووصلت رحمته حتى للطير حتى أنه قال (أنثروا القمح فوق رؤوس الجبال حتى لا يقال جاع فى بلاد المسلمين طير).
بلغ من عبقرية عمر أنه عطل حد السرقة فى عام الرمادة تماشيا مع فهم روح الشرع و هو أخوف الناس من الله ,متجنبا التطبيق الأعمى للشرع و لو فعل عمر هذا هذه الايام لكفره المتطرفون.
و من أجمل ما نقل عنه فى الأثر انه قال (ولينا على الناس لنسد لهم جوعتهم ونوفر لهم حرفتهم فان عجزنا عن ذلك اعتزلناهم)!!
يحضرنى فى نهاية هذا المقال المختصر هذا الموجز عن مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا ففى هذه الأيام خير الكلام ما قل و دل:
عندما تولى مهاتير محمد رئاسة الوزراء فى ماليزيا لم يتحدث فى خطابه إلا عن الإقتصاد و التنمية و التطوير و الحداثة بناء الإنسان ,وعند نهاية خطابه سأله أحدهم و ماذا عن الإسلام و الدين؟
فقال مهاتير محمد:
إنما كنت أتحدث عن الإسلام!!!!
صلاح فيصل
[email][email protected][/email]
سلمت يداك …وكانك اخزتني في حضره مقامك وحكيت لي عن تلكم الكلمات السلسله …تمنيت ان استمر بالقراءه وان لا تنتهي … سبحان الخالق … قبح هؤلاء الاسلاميين كل جميل …انهم يحملون وجوها تعكس قلوبهم…رحم الله مصطفي سيداحمد ..وحميد …انهم ملائكه الرحمه مقارنه بهؤلاء الشياطين ..
هههههههه قسما لن يسأل النوعيه دي الله مابشوفهم يوكل اليه ملك يقلبو شمبانزي بعدين يفترسه نمر ثم يعاد مره اخري قردا يتطور من دنبه ثم الي البشريه ثم ينقلب انثي ويلد ولد ثم ينقرض وروحه تعاد تاني حتي جيله الرابع زي ماحدث لجماعه كونو قرده! بعد داك ممكن الله ينظر او لا ينظر عندها ينادي بشه ربه هشتكني وبشتكني ياربي نهايه وسخه
نحن امة تدفن راسها فى الرمال ..
لماذ لا نبعد الدين عن السياسةهكذا. الدولة لا تصلى ولا تصوم ولا تزكى .. انظروا الى الدول العلمانية فهى اكثر تقدما ورقيا من القوانين الدينية وهذه حقيقة.. ليكون الدين فى القلوب والمساجد كل يعبد ماشاء ان يعبد حتى تستقيم الامور.. لنسال سوالا بسيطا هل الدين عامل توحيد ام تفرق؟ سنة وشيعة وتصوف وبهائية وانصار سنة الخ وكل يظن انه الفئة الناجية ….؟ ابعدوا الدين عن السياسة واعلنوها دولة مدنية ديمقراطية حتى تستقيم امور البلد.
القوانين الغربية اكثر تقدما من اى قوانين دينية لا احد فوق القانون هذا هو العدل … يقول سيدنا على بن ابى طالب عندماارسل عمه العباس ليفاوض الخوارج لا تحتكم اليهم بالقرآن فانه حمال اوجه….
مقال اكثر من رائع وفقك الله يا استاذ وليته يلقى آاذانا صاغية وقلوبا واعية ولكن لا حياة لمن تنادي.
يقول الاخ الكاتب :
((أن الدين موضوعه الإنسان الذى كرمه الله , و الله لا يحتاج لعبادتنا و إنما شرعت العبادة إستجابة لفطرة الإنسان))
وربنا يقول :
(( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )) !!
نصدقك واللا نصدق الله ؟
نعم الله ليس بحاجة لمن يعبده إلا أنه خلق الخلق ليعبدوه كما قال جل وعلا..
مصادر السير والاحاديث اصحبت وفي هذا العصر موضع شك كبير خصوصا ما يسمى بالصحيحين مسلم والبخاري حتى أن بعض العلماء يطالبون بحذف كثير من الاحاديث المسيئة للدين وللرسول (ص)..
الكاتب مفتون بمرويات عن الخليفة عمر مع ان هذه القصص الآن لا قيمة لها بصرف النظر عن صحتها او عدمها لأنها صارت كالأحاجي (قصص الحبوبات ايام زمان)!!
هذه القصص لا طائل تحتها لأنها تضر بالبسطاء وتجعلهم يعيشون في وهم وغيبوبة مثل قصة (يا سارية الجبل) وهي في الغالب لا حقيقة لها؟!!
بالمناسبة عمر (ر) لم يكن من اهل الحرب يعني لم يكن شجاعا مقداما وهو نفسه قد اعترف بذلك في إحدى خطبه إذ قال:
((لما كان يوم أحد…………………. ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والناس يقولون : قتل محمد))!!
هذا كلامه..
وكذلك ورد في المستدرك على الصحيحين وفي تاريخ الطبري أيضا:
سار النبي صلى الله عليه وسلم إلى خيبر فلما أتاها بعث عمر رضي الله عنه وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه فجاءوا يجبنونه ويجبنهم (أي يجبنون عمر وعمر يجبنهم)
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله لا يرجع حتى يفتح الله عليه ثم قال أين علي فإذا هو يشتكي عينيه فتفل في عينيه ثم دفع إليه الراية فهزها ففتح الله عليه))
لماذا لا تكتب ما ينفع الناس في معاشهم ومعاناتهم وحثهم على التخلص من تجار الدين الكيزان الذين يتفاخرون بكثرة المساجد مع أنهم تركوا الناس في جوع ومسغبة؟!!
وما الفائدة من كثرة المساجد ؟!
هل نحن ناقصين كوارير (جمع كاروري)؟!!!
يقول الاخ الكاتب :
((أن الدين موضوعه الإنسان الذى كرمه الله , و الله لا يحتاج لعبادتنا و إنما شرعت العبادة إستجابة لفطرة الإنسان))
وربنا يقول :
(( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )) !!
نصدقك واللا نصدق الله ؟
نعم الله ليس بحاجة لمن يعبده إلا أنه خلق الخلق ليعبدوه كما قال جل وعلا
مصادر السير والاحاديث اصحبت في هذا العصر موضع شك كبير خصوصا ما يسمى بالصحيحين مسلم والبخاري لأن بعض العلماء يطالبون بحذف كثير من الاحاديث المسيئة للدين وللرسول (ص)..
الكاتب مفتون بمرويات عن الخليفة عمر مع ان هذه القصص الآن لا قيمة لها بصرف النظر عن صحتها او عدمها لأنها صارت كالأحاجي (قصص الحبوبات ايام زمان)!!
هذه قصص لا طائل تحتها لأنها تضر بالبسطاء وتجعلهم يعيشون في وهم وغيبوبة مثل قصة (يا سارية الجبل) وهي في الغالب لا حقيقة لها؟!!
بالمناسبة عمر (ر) لم يكن من اهل الحرب يعني لم يكن شجاعا مقداما وهو نفسه قد اعترف بذلك في إحدى خطبه إذ قال: ((لما كان يوم أحد…………………. ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والناس يقولون : قتل محمد))!! هذا كلامه..
وكذلك ورد في المستدرك على الصحيحين وفي تاريخ الطبري أيضا:
سار النبي صلى الله عليه وسلم إلى خيبر فلما أتاها بعث عمر رضي الله عنه وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه فجاءوا يجبنونه ويجبنهم (أي يجبنون عمر وعمر يجبنهم)
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله لا يرجع حتى يفتح الله عليه ثم قال أين علي فإذا هو يشتكي عينيه فتفل في عينيه ثم دفع إليه الراية فهزها ففتح الله عليه))
لماذا لا تكتب ما ينفع الناس في معاشهم ومعاناتهم وحثهم على التخلص من تجار الدين الكيزان الذين يتفاخرون بكثرة المساجد مع أنهم تركوا الناس في جوع ومسغبة؟!!
وما الفائدة من كثرة المساجد ؟!
هل نحن ناقصين كوارير (جمع كاروري)؟!!!
سلمت يداك …وكانك اخزتني في حضره مقامك وحكيت لي عن تلكم الكلمات السلسله …تمنيت ان استمر بالقراءه وان لا تنتهي … سبحان الخالق … قبح هؤلاء الاسلاميين كل جميل …انهم يحملون وجوها تعكس قلوبهم…رحم الله مصطفي سيداحمد ..وحميد …انهم ملائكه الرحمه مقارنه بهؤلاء الشياطين ..
هههههههه قسما لن يسأل النوعيه دي الله مابشوفهم يوكل اليه ملك يقلبو شمبانزي بعدين يفترسه نمر ثم يعاد مره اخري قردا يتطور من دنبه ثم الي البشريه ثم ينقلب انثي ويلد ولد ثم ينقرض وروحه تعاد تاني حتي جيله الرابع زي ماحدث لجماعه كونو قرده! بعد داك ممكن الله ينظر او لا ينظر عندها ينادي بشه ربه هشتكني وبشتكني ياربي نهايه وسخه
نحن امة تدفن راسها فى الرمال ..
لماذ لا نبعد الدين عن السياسةهكذا. الدولة لا تصلى ولا تصوم ولا تزكى .. انظروا الى الدول العلمانية فهى اكثر تقدما ورقيا من القوانين الدينية وهذه حقيقة.. ليكون الدين فى القلوب والمساجد كل يعبد ماشاء ان يعبد حتى تستقيم الامور.. لنسال سوالا بسيطا هل الدين عامل توحيد ام تفرق؟ سنة وشيعة وتصوف وبهائية وانصار سنة الخ وكل يظن انه الفئة الناجية ….؟ ابعدوا الدين عن السياسة واعلنوها دولة مدنية ديمقراطية حتى تستقيم امور البلد.
القوانين الغربية اكثر تقدما من اى قوانين دينية لا احد فوق القانون هذا هو العدل … يقول سيدنا على بن ابى طالب عندماارسل عمه العباس ليفاوض الخوارج لا تحتكم اليهم بالقرآن فانه حمال اوجه….
مقال اكثر من رائع وفقك الله يا استاذ وليته يلقى آاذانا صاغية وقلوبا واعية ولكن لا حياة لمن تنادي.
يقول الاخ الكاتب :
((أن الدين موضوعه الإنسان الذى كرمه الله , و الله لا يحتاج لعبادتنا و إنما شرعت العبادة إستجابة لفطرة الإنسان))
وربنا يقول :
(( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )) !!
نصدقك واللا نصدق الله ؟
نعم الله ليس بحاجة لمن يعبده إلا أنه خلق الخلق ليعبدوه كما قال جل وعلا..
مصادر السير والاحاديث اصحبت وفي هذا العصر موضع شك كبير خصوصا ما يسمى بالصحيحين مسلم والبخاري حتى أن بعض العلماء يطالبون بحذف كثير من الاحاديث المسيئة للدين وللرسول (ص)..
الكاتب مفتون بمرويات عن الخليفة عمر مع ان هذه القصص الآن لا قيمة لها بصرف النظر عن صحتها او عدمها لأنها صارت كالأحاجي (قصص الحبوبات ايام زمان)!!
هذه القصص لا طائل تحتها لأنها تضر بالبسطاء وتجعلهم يعيشون في وهم وغيبوبة مثل قصة (يا سارية الجبل) وهي في الغالب لا حقيقة لها؟!!
بالمناسبة عمر (ر) لم يكن من اهل الحرب يعني لم يكن شجاعا مقداما وهو نفسه قد اعترف بذلك في إحدى خطبه إذ قال:
((لما كان يوم أحد…………………. ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والناس يقولون : قتل محمد))!!
هذا كلامه..
وكذلك ورد في المستدرك على الصحيحين وفي تاريخ الطبري أيضا:
سار النبي صلى الله عليه وسلم إلى خيبر فلما أتاها بعث عمر رضي الله عنه وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه فجاءوا يجبنونه ويجبنهم (أي يجبنون عمر وعمر يجبنهم)
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله لا يرجع حتى يفتح الله عليه ثم قال أين علي فإذا هو يشتكي عينيه فتفل في عينيه ثم دفع إليه الراية فهزها ففتح الله عليه))
لماذا لا تكتب ما ينفع الناس في معاشهم ومعاناتهم وحثهم على التخلص من تجار الدين الكيزان الذين يتفاخرون بكثرة المساجد مع أنهم تركوا الناس في جوع ومسغبة؟!!
وما الفائدة من كثرة المساجد ؟!
هل نحن ناقصين كوارير (جمع كاروري)؟!!!
يقول الاخ الكاتب :
((أن الدين موضوعه الإنسان الذى كرمه الله , و الله لا يحتاج لعبادتنا و إنما شرعت العبادة إستجابة لفطرة الإنسان))
وربنا يقول :
(( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )) !!
نصدقك واللا نصدق الله ؟
نعم الله ليس بحاجة لمن يعبده إلا أنه خلق الخلق ليعبدوه كما قال جل وعلا
مصادر السير والاحاديث اصحبت في هذا العصر موضع شك كبير خصوصا ما يسمى بالصحيحين مسلم والبخاري لأن بعض العلماء يطالبون بحذف كثير من الاحاديث المسيئة للدين وللرسول (ص)..
الكاتب مفتون بمرويات عن الخليفة عمر مع ان هذه القصص الآن لا قيمة لها بصرف النظر عن صحتها او عدمها لأنها صارت كالأحاجي (قصص الحبوبات ايام زمان)!!
هذه قصص لا طائل تحتها لأنها تضر بالبسطاء وتجعلهم يعيشون في وهم وغيبوبة مثل قصة (يا سارية الجبل) وهي في الغالب لا حقيقة لها؟!!
بالمناسبة عمر (ر) لم يكن من اهل الحرب يعني لم يكن شجاعا مقداما وهو نفسه قد اعترف بذلك في إحدى خطبه إذ قال: ((لما كان يوم أحد…………………. ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والناس يقولون : قتل محمد))!! هذا كلامه..
وكذلك ورد في المستدرك على الصحيحين وفي تاريخ الطبري أيضا:
سار النبي صلى الله عليه وسلم إلى خيبر فلما أتاها بعث عمر رضي الله عنه وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه فجاءوا يجبنونه ويجبنهم (أي يجبنون عمر وعمر يجبنهم)
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله لا يرجع حتى يفتح الله عليه ثم قال أين علي فإذا هو يشتكي عينيه فتفل في عينيه ثم دفع إليه الراية فهزها ففتح الله عليه))
لماذا لا تكتب ما ينفع الناس في معاشهم ومعاناتهم وحثهم على التخلص من تجار الدين الكيزان الذين يتفاخرون بكثرة المساجد مع أنهم تركوا الناس في جوع ومسغبة؟!!
وما الفائدة من كثرة المساجد ؟!
هل نحن ناقصين كوارير (جمع كاروري)؟!!!
الأخ صلاح فيصل
أنا لم أتحدث عن عدل عمر ولا عن ما يشاع عن تقشفه لأنه في الحقيقة لم يكن متقشفا وكان يأخذ نصيبه من الغنائم كاملا الخمس..
ثم ان الناس لم يعرفوا أو لم يسمعوا يوما بأن عمر قتل كافرا في معركة أو موقعة من المواقع بل عُرف عنه انه كان في الحروب نعامة وقد ذكر ذلك هو بنفسه حيث قال (كنت في يوم أحد أركض أو أنزو في الجبل وكأنني أروى)..
ذكروا السبب في قتله أن أبا لؤلؤة (المجوسي) لما رأى سوء معاملة الأسرى من الفرس (أهله) الذين وضعوا في ساحة كبيرة في المدينة المنورة يحوم الأعراب حولهم يتخيرون النساء الحسان (الجواري) فآلمه ذلك فذهب الى الخليفة شاكيا فلم يأبه له عمر وربما أصابه بالدرة!!
وهذا كان سبب مقتل عمر..
أخونا عبدالله حيرنا ففى حين هو لا يثق فى المرويات و أما حين تنال المرويات من عمر بن الخطاب فهو يستشهد بها,يا راجل اثبت على رأى واحد :-)
الأخ صلاح فيصل
أنا لم أتحدث عن عدل عمر ولا عن ما يشاع عن تقشفه لأنه في الحقيقة لم يكن متقشفا وكان يأخذ نصيبه من الغنائم كاملا الخمس..
ثم ان الناس لم يعرفوا أو لم يسمعوا يوما بأن عمر قتل كافرا في معركة أو موقعة من المواقع بل عُرف عنه انه كان في الحروب نعامة وقد ذكر ذلك هو بنفسه حيث قال (كنت في يوم أحد أركض أو أنزو في الجبل وكأنني أروى)..
ذكروا السبب في قتله أن أبا لؤلؤة (المجوسي) لما رأى سوء معاملة الأسرى من الفرس (أهله) الذين وضعوا في ساحة كبيرة في المدينة المنورة يحوم الأعراب حولهم يتخيرون النساء الحسان (الجواري) فآلمه ذلك فذهب الى الخليفة شاكيا فلم يأبه له عمر وربما أصابه بالدرة!!
وهذا كان سبب مقتل عمر..
أخونا عبدالله حيرنا ففى حين هو لا يثق فى المرويات و أما حين تنال المرويات من عمر بن الخطاب فهو يستشهد بها,يا راجل اثبت على رأى واحد :-)