سودانيان ضمن تسعة فازوا بجائزة الطيب صالح

الخرطوم: أختتمت مساء أمس فعاليات الدورة الثالثة لجائزة الطيب صالح للإبداع الكتابي التي تنظمها «الشركة السودانية للهاتف السيار – زين « وشرف الليلة النائب الأول لرئيس الجمهورية علي عثمان محمد طه،وكان ضيف الشرف المشير عبد الرحمن سوار الدهب.
وتم تكريم الأسير الفلسطيني حمودة سعيد الذي شارك بعمل للمنافسة قبل الإفراج عنه،كما كرم الصحفي المخضرم محجوب محمد صالح الذي اختاره مجلس أمناء الجائزة شخصية العام لدورتها الثالثة.
وفاز في مجال الرواية اسماعيل جبريل علي (الجزائر) بالجائزة الأولى (عشرة آلاف دولار)،ومحمد عز الدين التازي (المغرب) بالجائزة الثانية (سبعة آلاف دولار)،وعبد الكريم اسحاق جلاب (السودان) بالجائزة الثالثة (خمسة آلاف دولار).
وفي القصة القصيرة فاز محمد كاظم جاسم (العراق) بالجائزة الأولى (عشرة آلاف دولار)،ومحمد سليمان الفكي (السودان) بالجائزة الثانية (سبعة آلاف دولار)،وهاني حجاج (مصر) بالجائزة الثالثة (خمسة آلاف دولار).
وفي الدراسات النقدية فاز محمد عبد الباسط أبو السعود (مصر) بالجائزة الأولى (عشرة آلاف دولار)،وإبراهيم الخدري ( المغرب) بالجائزة الثانية (سبعة آلاف دولار)،وسعدية محمد ميمون (المغرب) بالجائزة الثالثة (خمسة آلاف دولار).
الصحافة
المجموع 66 ألف دولار ، وفريق كرة القدم المصرى ( دولة واحدة) نال كل منهم 10 ألف دولار وعربية لنج !!
أمانة ما ودرتو الطيب صالح
كعادتها تحاول الإنقاذ وضع المساحيق على وجهها الدميم.
أليس هو نفس الأديب الذي حاصرتموه وسحبتم رواياته من المكتبات ومنعتهم تداولها حتى في الجامعات؟؟
لكنها ليست غريبة عليكم.. فتجارتكم الخاسرة وصلت حتى إلى الأموات.
خالص التهاني للفائزين
خالص التهاني للفائزين
كل التهانى لمحمد سليمان و عبد الكريم اسحق
القيمه الماليه تساوي راتب اسبوعي للاعب محترف في الدوري الاسباني.فضحتونا وشرطو عينا.
مجموع جوائز بطولة دبي المفتوحه للتنس 2 مليون دولار.
(شن جاب لي جاب).
سفة ما بعده سفة اكيد ذهبت تلك الجوائز للآل التنظيم الماسوني الاخواني العالمي بالله يا ناس زين قيمة تلك الاموال كان يفترض ان تختاروا بعض من الاسر الفقيرة المتعففة لحل مشاكلها بدل توزيعها للاجانب الافضل حالا مننا
الطيب صالح الاديب يكفي تهذيبة وادبة الشخصي وروائع ادبة هي التي تشير لة ليس في حوجة لكم يا صايدي الشهرةعلي حساب الاخرين الطيب صنع نفسة بنفسة نحن الصخر
الكثير ممن فازوا بهذه الجائزة أصدروا الكثير من الروايات او القصص دون ان يحققوا أي توزيع لاعمالهم نتيجة ضحالتها. واليوم نجدهم ضمن قائمة الفائزين. شاعر فاشل وروائي فاشل في بلده يتم وضعه على تابوت المرحوم الطيب صالح ليصدر الينا وصية لا احسبها أقل سوءا من اعماله التي بارت في معارض الكتاب في شتى انحاء وطننا العربي. واسفاه على اسم الطيب صالح الذي نعيد قتله في كل عام
لجان التحكيم في هذه الجائزة وامنائها يستغلون االغياب الاعلامي عنها ( وحتى ان الكثير من الصحف التي تناقلت اخبار نتائجها عن طريق العنعنة) أغلبها لم تتنقل الى عين المكان لتغطية الفعاليات. وهذا جعل مجلس الامناء ولجنة التحكيم العام الماضي يمرر فضيحته في تتويج احد الروائيين عن نصه الذي تم دفعه الى احدى دور النشر ورغم ذلك قدمه للمشاركة، والغريب أن اللجنة كانت تعلم بالأمر لكن كافأت الروائي بجائزة عن نص قامت احدى دور النشر بطبعه وبعد يومين فقط خرجت الطبعة الى العلن ونفس المحتوى مع النص الفائز لكن بعنوان آخر. أنا شخصيا امتلك نسخة منها. وبعد بضعة اشهر يصدر النص الفائز بجائزة الطيب صالح بطبيعة الحال مع تغيير كلي للعناون الذي كان قد صدر عن احدى دور النشر. وليس حدث اقالة لجان التحكيم سوى من اجل ذر الرماد في العيون بينما من المفروض تسحب الجائزة من هذا الروائي الذي اراد استغباء القارئ العربي ليطبع نفس النص وبعنوانين مختلفين تماما. وللتغطية على الفضيحة أتى الروائي الى الخرطوم قبل ما يقارب شهرا وذلك من اجل التفاوض مع لجنة القراءة وهو أصلا لما أقبل أتى بدافع حظور الفعاليات وليس كمشارك والادلة موجودة في هذا الشأن وموجودة أيضا بشأن نصه الذي نشر بعنوانين مختلفين للتغطية على الفضيحة. اذن مثل هذه التجاوزات لا تحفز الادباء على المشاركة والأكيد ان العدد المشاركات سيتضاءل في الطبعة الرابعة لأن السؤال يطرح : هل فعلا وصل مستوى الكاتب العربي الى هذا الحد حتى تجاز نصوص ندرك جيدا قدرات اصحابها في الكتابة. الكثير من الاوساط اصابها الاحباط نظرا لهذه النتائج العقيمة جدا فبالله عليكم كيف لمن يكتب بهذا الاسلوب ان يفوز بجائزة الطيب صالح ، وهذه هو اسلوب كتابة الذين نجحو هذا العام وهذه الفقرات مقتطفة من اعمالهم السابقة :
كُنتُ وحدِي وكان المكانُ يضيقُ
ويتَّسعُ الموتُ فيه و تطغَى البرودةُ حينًا
تحسّستُ ما يشبهُ المنتهى
وتذكّرتُ أنّه في غير هذا الفضاء
يلُوكُ أخي منتهاهُ الأمرْ
عندما في اسمِهِ المولدىّ المعاِني أَلقى البقيَّةَ
لا زبَدالآخرينَ أكانَ أخي ؟
يَمْتطي صَهْوةَ الانْتصارويلمسُ وجه القمرْ
وهذا مقتطف من رواية احد الفائزين أيضا
هذا هو يوم الدم·
القطط تحب اللحم· ، الدم يشبه الدمَ والدم في السكين· القط يلحس بلسانه حد السكين ولسانه ينجرح·يسيل الدم من لسان القط ليمتزج بدم السكين· لم يهاجر كباقي القطط ولم يذهب معها إلى الحج
اذن اقول عاشت مثل هذه الفعاليات وهذه المسابقات لتزيد اغراقنا بأعمال أقل ما يقال عنها أنها ردئة وأصحابها ممن نعرف جيدا قدراتهم الضعيفة في الكتابة. ولكي يغطي الأمناء ولجنة القراءة عن هذه الفضائحرسخوا لتقليد فاسد حيث هم يقومون بدراسة الاعمال ونقدها وانا نتحداهم ان يضعوا النصوص بين ايدي نقاد محايدين. ونتحداهم ان يجلبوا نقادا كبار في الوطن العربي والذين لا يداهنون احد حين قراءة الاعمال. أتمنى أن تتفطن الأفلام المبدعة في الوطن العربي وتقاطع مثل هذه المسابقات وان لا يكونوا فئران تجارب فيها. لأنه في النهاية مثل هذه الجوائز لم تضف شيئا للفائزين بها سابقا. بينما رأينا الذين نشروا اعمالا رائعة في غضون أقل من عام أصدروا منها طبعات عديدة بينما لم يبع البعض منها الانسخا معدودة من اعمالهم ، لان القارئ العربي لا يتعامل يرفض أن تفرض عليه نص او تخدعه بتزيينه بجائزة. المحتوى هو الاهم في كل هذا. ورسالتي الى كل المبدعين العرب لا تنتظروا من لجان وامناء ينتقون أعمالا وأغلبهم لا يمتلك مقالا اكادميا في مجلة محكمة. ولا مجال للحديث عن الكتابة الابداعية او النقد.
هنالك من يسعى جاهدا لاغراق المكتبات بالأعمال المنفرة للقارئ، اي ضرب اللغة العربية. وهذا ما جعل متسوى المقروئية ضعيف جدا جدا جدا. لقدنالوا من الغة العربية شر النيل حسبنا الله ونعم الوكيل. لقد صدمت حقا لما قرأت هذه المقتطفات من المفروض الذين يكتبون بهذا الشكل لا يسمح لهم حتى بالتقدم للمسابقة ناهيك عن الاجازة. يا لها من سخرية حقا. فيما يتعلق بما اشرت اليه يا اخي اتمنى ان يخرج اعضاء لجنة القراءة العام الماضي عن صمتهم ليتحدثوا عما حدث بالضبط. خاصة كما تفضلت أن الفائز بالجائزة الاولى كان حقا قد نشر عمله قبل ظهور نتائج المسابقة وهذا امر انتبه له الكثير لكن بعض من المواقع التي تلقت تعليقات القراء مباشرة بعد الاعلان عن النتائج حيث الكثير منهم نبهوا الى الامر قامت المواقع والصحف بسحب كل التعليقات لكن طبعا لا يستطعون ان يسحبوا من ادراجنا الأدلة حيث توجد طبعة للنص الفائز بالجائزة واصدرته دار نشر عقدت صفقة مع امناء الجائزة لاجازة النص. ولكم ان تعودوا الى النت ستجدون أن النص فعلا صدر بعنوانين مختلفين للتمويه وذر الرماد في العيون. انا صدمت واستغربت لما عرفت بأن الجائزة ضمن شروطها ألا يكون النص قد قدم للنشر ومع ذلك تعمدوا اجازة نص منشور سلفا. اعتقد أن هذه الامور أساءت الى الطيب صالح ولذا لتتوقف هذه الاساءة لانه امر لا يحتمل . لابد السؤال كيف يمكن الحديث او اقناع الناس بأن جائزة الطيب صالح تسعى للرقي بالادب العربي وهي تتوج أناس يكتبون بمثل هذا الأسلوب. هذه ضربة موجعة سددها منظمي الجائزة الى أنفسهم ويبقى الطيب صالح اكبر منهم بكثير وأكبر من ان ينالوا منه او يسيؤوا اليه من خلال الاحتفال بنصوص ركيكة وسمعة أصحابها الفاشلين في الكتابة قد سبقت الى الميدان.
السؤال الجدير الا توجد بين هذه النصوص التي تقدمت للمسابقة نصوص تتحدث عن فلسطين ومعاناة الشعب الفلسطيني وجبروت الاحتلال الصهيوني؟ الا توجد نصوص تعالج مسألة الربيع العربي الذي خرب الاوطان بمخطط صهيوني مع الجماعات التكفيرية ؟. هنالك نصوص من هذه الطينة تم اقصاؤها خوفا من اغضاب اسرائيل وخوفا من اغضاب الارهابيين الذي عزموا على تخريب العالم الاسلامي. هنالك نصوص تناولت مسألة ضياع فلسطين ولكن تم اقصاؤها وللتغطية على الامر اصطنع حدث تكريم الاسير الفلسطيني وهذا الامر كان بردا وسلاما على اسرائيل بينما كان النصوص ستزعجها لو خرجت الى القارئ العربي بالجائزة مثلما انزعجت من ” الجنة الآن” . لان اسرائيل تقول لكم كرموا الاسرى لكن لا تمنح الحرية للاقلام التي تتعرض لنا.
عدة المسابقات على المستوى العربي تجيز كتاب لديهم نصوص ردئية جدا ليس فقط جائزة الطيب صالح. وهذه تجربة حديثة الولادة لا تقتلوها هكذا بانتقاداتكم اللاذعة والقاسية جدا.
حتى الاقلام السودانية التي تتم اجازتنا لا تمتلك الطاقة الابداعية المبهرة. اذن لا تنظروا فقط الى الآخرين . ربما المشكل الأساسي لا يكمن في اللجان او الامناء الذين يرعون الجائزة بل المشكلة في تدني مستوى الكتابة الادبية. اذا كنتم تنتظرون عودة جبران خليل وتوفيق الحكيم ومي الزيادة وصادق الرافعي والمنفلوطي اذن انتو غلطانين. لم يعد الادب العربي مثلما كان زمان. اذن المشكلة تكمن في كون المسابقة الى حد الىن لم تتمكن من اقناع الأقلام التي تمتلك سطوة الكلمة. وهذا أمر لابد الن يتم دراسته من طرف المنظمين. لأن من يعرف مستوى الفائزين سوف يدرك بان قود العيدروس بأن الجائزة استقطبت اقلاما مميزة هذا مجرد هراء وادعاء فقط، أو أن العيدروس قال الحقيقة ولكن في النهاية تمت اجازة أقلام لا نراها متميزة ولسنا ندرك الحقيقة بعد. تحياتي للجميع
كفاكم استهتارا بالفكر والادب ، كم تأخذ الغانية الراقصة حين تحل في اي بلد عربي وكم ياخذ الأديب الذي يبذل مجهودا جبارا للكتابة. لا تنتظروا الكثير من مسابقة ترعاها شركة اتصالات ماسونية ترعى حفلات اللوتاري والليونز وغيرها. عشرة الاف دولاؤ يعتبر ثمن منشفة مادونا وليدي قاقا.
كُنتُ وحدِي وكان المكانُ يضيقُ ويتَّسعُ الموتُ فيه و تطغَى البرودةُ حينًا تحسّستُ ما يشبهُ المنتهى
وتذكّرتُ أنّه في غير هذا الفضاء،يلُوكُ أخي منتهاهُ الأمرْ ، عندما في اسمِهِ المولدىّ المعاِني أَلقى البقيَّةَ،لا زبَدالآخرينَ أكانَ أخي ؟ ، يَمْتطي صَهْوةَ الانْتصارويلمسُ وجه القمرْ
وهذا مقتطف من رواية احد الفائزين أيضا
هذا هو يوم الدم· القطط تحب اللحم· ، الدم يشبه الدمَ والدم في السكين· القط يلحس بلسانه حد السكين ولسانه ينجرح·يسيل الدم من لسان القط ليمتزج بدم السكين· لم يهاجر كباقي القطط ولم يذهب معها إلى الحج
قررت ان احول ابنائي الى المدارس الخاصة التي تدرس باللغات الأجنبية. وداعا أيتها اللغة العربية الجميلة.
اصابتني الصدمة وانا اطالع مثل هذه الاخبار مع السكوت التام للمنظمين.
سحبته كلية من نعشه وضممته إلى صدري، كان صراخي كما صهوة البغل الذي أعارني شجاعته منذ قليل.
– أه.. يا ربي.. أه يا ظالم.
تسمّر الجميع من حولي، توقف الإمام عن صلاته، سمعت بكاءً جماعياً هزّ أركان المقبرة، كنت بينهم كما ريح ترتعد وتتلعثم جراء محاولات خائبة للقبض على جوانب الأمكنة، لا ثقل لجسدي، وربما لا جسد لي، فقط ظل يتمايل وعويل ليس يجد صوته بعد، كان يتوجب عليّ أن أبتلع شيئاً ما، شيئا صلبا وعسيرا يتكدس في حنجرتي المختنقة، قبل أن أتفطن إلى وجود هذا الجمع من حولي، أعدت إبراهيم إلى نعشه وبدأت في طرد الجميع.
عبارة تسيء الى الذات الالهية بشكل سافل ووقح ومباشر لا نجدها الا عند الزنديق سلمان رشدي.
ومن يريد التأكد فليعد الى جريدة الفجر الجزائرية.
http://www.al-fadjr.com/ar/culture/206418.html
أصابتني الحيرة من التعاليق فبحثت مطولا في النت الى ان صادفت هذه الكارثة.
اخوكم محمد ترباس
لابد ان مجلس الامناء في جائزة الطيب صالح فعلا هم منخرطين في المحفل الماسوني الصهيوني الذي يهدف الى الاساءة الى الله وتمجيد الشيطان. كيف نسمح لهؤلاء ان يعبثوا باسم الطيب صالح ويسيؤون الى الله بهذه الطريقة ويكرمون متنافسة تعمدت ان تصف الله بالظالم وأكثر من كل هذا لم تحترم مشاعر القراء واختارت هذا المقتطف لتنشر غسيلها القذر الذي لم تجد من ينشرها لها الا تلك المسترجلة المنبوذة في بلادها.
نتمنى أن تتدخل وزارة الثقافة لترعى هذه الجائزة والا سترون العجب العجاب اذا تواصلت الشركة الصهيونية رعايتها. هذه الشركة التي لعبت ادوارها القذرة جنبا الى جنب مع الصهاينة لافشاء معلومات عن علماء عراقيين وساسة تمت تصفيتهم على الطريقة الماسونية. شكرا جزيلا لصحيفة الراكوبة التي اماطت اللثام عما يحدث في هذه المسابقة.
استغفر الله العلي العظيم ؟ ما هذا يا امناء جائزة الطيب الصالح ما هذا يا العيدروس ؟ من سوداننا العزيز نحفز على الاساءة الى الله عز وجل. الله ينتقم منكم شر الانتقام.
عندما طالعت على مقتطفات من اعمال الفائزين جال بخاطري اصرار الطيب صالح على تكثيف الجهود لمحو الامية. لابد أن الذين يكتبون بمثل هذا الشكل ولا يهمني أن اعرف من يكونون لان اسلوبهم يفضحهم فهؤلاء من المفروض تتم اجازتهم في محافل محو الامية، لأن الذي يقرأ لهم يفهم انهم بذلوا مجهود جبار وكبير من اجل كتابة هذه الجمل التي أخلت بقواعد اللغة العربية. يا جماعة في واحد يكتب : عندما في اسمِهِ المولدىّ المعاِني أَلقى البقيَّةَ… اما الكاتبة التي أساءت الى الذات الله بتلك الوقاحة فهي لا تفرق بين صهيل البغل وصهوته.فالصهوة موضع السرج فكيف تشبه الصراخ بالصهوة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اما الذي قال القطط تحب الدم ، الدم يشبه الدم والدم في السكين فهذا ذكرني بشعر الحلزون يامام في فلم مرجان احمد مرجان… لو كان الطيب صالح عايش لصرخ في وجوه هؤلاء سيصرخ مثلما اعتاد من اين أتيتم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وسوف يحول الذين يكتبون بمثل هذا الشكل الى مدرسة لمحو الامية.
كُنتُ وحدِي وكان المكانُ يضيقُ
ويتَّسعُ الموتُ فيه و تطغَى البرودةُ حينًا
تحسّستُ ما يشبهُ المنتهى
وتذكّرتُ أنّه في غير هذا الفضاء
يلُوكُ أخي منتهاهُ الأمرْ
عندما في اسمِهِ المولدىّ المعاِني أَلقى البقيَّةَ
لا زبَدالآخرينَ أكانَ أخي ؟
يَمْتطي صَهْوةَ الانْتصارويلمسُ وجه القمرْ
وهذا مقتطف من رواية احد الفائزين أيضا
هذا هو يوم الدم·
القطط تحب اللحم· ، الدم يشبه الدمَ والدم في السكين· القط يلحس بلسانه حد السكين ولسانه ينجرح·يسيل الدم من لسان القط ليمتزج بدم السكين· لم يهاجر كباقي القطط ولم يذهب معها إلى الحج
لابد انكم مخطئين يا جماعة لابد ان هذه ةالعبارة المسيئة الى الله سبحانه وتعالى هي عبارة وردت في نص لم يتوج بجائزة الطيب صالح عندنا بالسودان بل بجريدة شالي بدو الفرنسية.
هذه الجائزة سوف لن ينالها اي خليجي هذا متوقع ومنتظر ايضا. حسبنا الله ونعم الوكيل.
تحية لاهل السودان وشعبه الطيب.
آش تبون يا جماعة بعد كل هذه السوالف ؟. عندنا في الخليج كم من جائزة وماشاء الله. شو بدنا من جائزة الطيب صالح بعد اللي انكتب عليها… رجاء تنشروا.
بس ابي ارد على حول موضوع ان الخليجي عمره ما يأخذ جائزة الطيب صالح هذي. فقط اريد ان اطلع الاخوة على السبب لان عبد الله ابراهيم لما تمت دعوته الى ملتقى حول الرواية الخليجية تحفظ كثيرا ورفض هذه التسمية. بس احنا عندنا اقلام ان شاء الله يأخذون نوبل . خلوكم مع الذين كتبون بتلك الطريقة المقززة، لابد انهم قاموا بترجمتها عبر قوقل من لغات السند الى العربية. لان ما دري أش نسوي لما واحد ياخذ الجائزة وهو اصلا يكتب اللغة العربية بهذا الشكل.