علماء السلطان فى السودان خالفوا كلام الله سبحانه وتعالى..
شيوخ السلطان فى السودان دأبوا على غش الناس والتدليس عليهم وتغيبهم، والمتأمل في أفعالهم ، يجدهم يحرمون الخروج على عمر البشير فقط وبعض ملوك وأمراء النفط دون غيرهم ، فمثلا لم نجدهم يحرمون الخروج على بني علي ومبارك والقذافي والأسد وصالح، وكثيرا ما نجدهم يأتوننا بأحاديث وبكلام يخالف كتاب الله ومنهج الأنبياء والرسل ، من ذلك قولهم عن عدم صحة الخروج على الحاكم وإن كان فاجرا فاسقا مثل عمر البشير(( ارجعوا الى اليتوب فيديو الترابي وكلامه عن عمر البشير. وهو يتحدث عن اغتصاب حرائر دارفور وانظروا الى وصلات رقص عمر البشير المستمرة وهو يوديها فى كل حين وكانه عاهره)) ..
و كثيرا ما صدعنا شيوخ البشير بحديث (ولو ضرب ظهرك وأخذ مالك) بالرغم أن هذا الحديث ضعفه بعض الفقهاء بسبب أحد رواته (ابوسلام) وقد جاءنا ما هو أقوى وأصح منه …عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللّهِ! أَرَأَيْتَ إِنْ جَاءَ رَجُلٌ يُرِيدُ أَخْذَ مَالِي؟ قَالَ: “فَلاَ تُعْطِهِ مَالَكَ” قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَاتَلَنِي؟ قَالَ: “قَاتِلْهُ” قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَتَلَنِي؟ قَالَ: “فَأَنْتَ شَهِيبذٌ” قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَتَلْتُهُ؟ قَالَ: “هُوَ فِي النَّارِ”. رواه مسلم…وحاشاه صلى الله عليه وسلم أن يناقض نفسه..
بذلك نجد علما السلطان فى السودان خالفوا كلام الله سبحانه وتعالى الذي أمرنا بالخروج على الظالمين ووعدنا بالأجر و والجنة، والله ذاته جل وعلا اعطانا المثل الاعلى حين بعث برسل يحثون الناس على مقاومة الظالمين والمتكبرين والجبارين أمثال فرعون والنمرود وغيرهم.، وفى الآية 39 من سورة الشورى( والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون) حث واضح وصريح على مقاومة الظلم بشتى الوسائل، والإسلام الذي حرر الناس من العبودية إلا لله وحده ، لن يتراجع ويحثهم على الخضوع للحكام الظالمين أو يمنعهم عن مقاومتهم.
يجب على علماء الضلال في السودان أن يكفوا عن اضعاف عزم الأمة بفتاويهم المضلة الباطلة وعليهم أن يعلموا أن الصدام قادم ومحتوم لا محالة، وأن الغيث الطاهر سوف يهبط على السودان الطيبة المباركة، وحينها سوف تمطر على رؤوسهم العفنة انتقاما وعذابا من كل الذين ظلموا…
عبدالعزيز عبدالباسط
[email][email protected][/email]
كل هذا اللغط لكي تبرهن لنا ان هناك مشروع شريعة اخر؟ ليس هناك شريعة ثالثة او اخرى فشريعة نميري والبشير هي الشريعة ولاتظن ان علماء السوءدان اخترعوا شيئا من عندهم هم استندوا ايضا على نصوص واضحة في صلب المعتقد.تلك هي الشريعة والطريق الآخر هو العلمانية الديمقراطية حقوق الإنسان وكرامة البشر.
اعتقد ان الدخول في تجربة المجرب تجلب الندامة دولة علمانية واضحة الحقوق والواجبات والحريات.
يـتـحـجج هـؤلاء عـلـماء الـسـلـطان بعـدم الـخروج عـلى الحاكـم لأننا اعـطـيـناه الـبـيـعة أى بايـعـناه ولـذلك لا يـجـب النـكوس عـن الـبـيـعـة. حـسـنا ونـقـول لهـم : من اعـطى الـبـيـعـة ؟ من الذى بايعـه ؟ وهـو نـفـسـه خـرج عـلى بـيـعـة الحاكـم الذى كان قـبله وانـتخـب ديمقراطـيا . هـؤلاء العـلماء بطانة الـسـوء هـم اشــد ظلـما من الحاكـم نـفـسـه لآنهـم يـزيـنـون له افـعـالـه .
معظم هؤلاء “الخيوش” هم أمنجية برتب عالية، فماذا تنتظرن منهم غير تثبيت النظام والتطبيل له؟
كل هذا اللغط لكي تبرهن لنا ان هناك مشروع شريعة اخر؟ ليس هناك شريعة ثالثة او اخرى فشريعة نميري والبشير هي الشريعة ولاتظن ان علماء السوءدان اخترعوا شيئا من عندهم هم استندوا ايضا على نصوص واضحة في صلب المعتقد.تلك هي الشريعة والطريق الآخر هو العلمانية الديمقراطية حقوق الإنسان وكرامة البشر.
اعتقد ان الدخول في تجربة المجرب تجلب الندامة دولة علمانية واضحة الحقوق والواجبات والحريات.
يـتـحـجج هـؤلاء عـلـماء الـسـلـطان بعـدم الـخروج عـلى الحاكـم لأننا اعـطـيـناه الـبـيـعة أى بايـعـناه ولـذلك لا يـجـب النـكوس عـن الـبـيـعـة. حـسـنا ونـقـول لهـم : من اعـطى الـبـيـعـة ؟ من الذى بايعـه ؟ وهـو نـفـسـه خـرج عـلى بـيـعـة الحاكـم الذى كان قـبله وانـتخـب ديمقراطـيا . هـؤلاء العـلماء بطانة الـسـوء هـم اشــد ظلـما من الحاكـم نـفـسـه لآنهـم يـزيـنـون له افـعـالـه .
معظم هؤلاء “الخيوش” هم أمنجية برتب عالية، فماذا تنتظرن منهم غير تثبيت النظام والتطبيل له؟
يارجل اية عبودية تلك التى جاء الاسلام ليحرر البشرية منها وانت تقرأ فى القران العبد بالعبد والحر بالحر والانثى بالانثى الخ…..وتقرأ فى الاحاديث لاتقبل صلاة العبد الابق الا ان يعود لصاحبة….
اما هؤلاء الوعاظ فانهم يعرفون ان كثير من الاحاديث تعتبر ضعيفة وبالرغم من ذلك فانهم يستشهدون بها فى مواعظهم الفارغة…اى كذب ونفاق هذا ….؟؟؟؟
الكارورى يفتى بان صلاة الاستسقاء تجوز فى البنزين والجازولين ؟؟؟ واخونا حسين خوجلى يقول ان الاسلاميين لم يحكموا بعد….؟؟ انها كارثة يمر بها السودان لاندرى كيف تنتهى…
يارجل اية عبودية تلك التى جاء الاسلام ليحرر البشرية منها وانت تقرأ فى القران العبد بالعبد والحر بالحر والانثى بالانثى الخ…..وتقرأ فى الاحاديث لاتقبل صلاة العبد الابق الا ان يعود لصاحبة….
اما هؤلاء الوعاظ فانهم يعرفون ان كثير من الاحاديث تعتبر ضعيفة وبالرغم من ذلك فانهم يستشهدون بها فى مواعظهم الفارغة…اى كذب ونفاق هذا ….؟؟؟؟
الكارورى يفتى بان صلاة الاستسقاء تجوز فى البنزين والجازولين ؟؟؟ واخونا حسين خوجلى يقول ان الاسلاميين لم يحكموا بعد….؟؟ انها كارثة يمر بها السودان لاندرى كيف تنتهى…