الداعشي الجزولي: خواء وغباء!!

سلام .. ياوطن
*مصيبة هذا البلد أن الجهل له مؤسسات ونوافد إعلام واقلام وبإختصار إنه يتأكد لنا كل يوم أن الأقلام والإعلام عند غير أهلها ، لذا وجدنا جعجعة بلاطحين ينفثها الداعشي الذى بدأت عنده لوثة الهوس الديني من حي المرابيع بمدينة كوستي عندما كان ذلك الصبي الدعي ? والى يومنا هذا – في مدرسة كوستي الأهلية المتوسطة ، وهو يفصّل رداء المدرسة بطول ملفت فلا هو منطلون ولاهو رداء كأقرانه، ثم إنتقل الى مدرسة كوستي الشعبية فزادت جهالاته وهوسه ، وفى الصف الثالث ثانوي خرج على أقرانه التلاميذ بفتوى في المدرسة تكفر الذين يدرسون في قاعات الدرس وقال : إن التعليم لايجوز واليهود يحتلون القدس وبعدها ترك مقاعد الدراسة وإنتقلت أسرته من كوستي وكثرٌلم يعرفوا عنه شيئاً حتى ظهر الداعشي محمد علي الجزولي ، وقد كلفنا البروفيسور حيدر الصافى رهقاً ونحن ندفع به ليجلس قبالة الهوس المتجسد لتظهر الصورة الحقة للعلم المجسد ، وإنها لضريبة التنوير في أزمنة الجهل المنظم، التى جعلت الزميل عبدالباقي الظافر يستضيف بروف حيدر مع هذا الدعي .
*والجزولي كنا نحسبه مجرد مهووس نسأل له الهداية ولكنه زاد على الهوس الغرور ، وهو يظن أنه قد حقق نصراً حينما توهم أن تبليغات الجمهوريين قد عملت على إغلاق حسابه في الفيسبوك فعمل على إنشاء حسابين وهذا التصرف الغبي باغلاق الحسابات جعلته ينشئ حسابين يصلان الى خمسة آلاف طلب صداقة في اقل من 48 ساعة ، وخواء الداعشي وغباؤه جعلته يبتهج بهؤلاء الخمسة آلاف طلب والمسكين لايعلم أن لوشي إذا عطست وقالت الحمدلله يرد عليها ملايين الاصدقاء ب(يرحمك الله) والغريب أن هذه الوسائط التى يستعملها الداعشي لم يخترعها هو او قبيله إنما هى العقلية اليهودية بل هى عقلية (الكفار) الذين ترك لهم قاعات الدرس في مدرسة كوستي الشعبية وظل يزعم أن دولة الخلافة التى يدعو لها ستقوم على انقاض المدنية المعاصرة. فعاش تناقضه مع مايدعيه وما ازهق الارواح بتبنيه لهذا الهوس .
*وذكرالداعشي زوراً وبهتاناً وإفكا ( إن الجمهوريين إتصلوا بعبد الباقي الظافر يطالبون بإعادة المناظرة وإنى مستعد للشوط الثاني والعاشر والمائة )وحقيقة ماحدث أن الجزولى وهو في حالة حشرجته الحسية ومتاهته الحوارية تشابه عليه الأمر وتناسى إنه قد طلب من بروف حيدر مناظرة أخرى فرفض حيدراً مناظرته قائلا ياظافر انا لا اناظر واعظاً إئتوني بعالم يستحق أن يحاور ، لشئ من هذا قلت لك أنك تجعجع فيما لاتعلم ، أما دعوتك للمصلين لحضور هجومك على الجمهوريين وهم غير موجودين فإنه عملاً يشبه داعية ساق فتيات الجامعات وقام بتضليلهن بوهم دولة الخلافة فذهبن بصدقهن لتحقيق الحلم النبيل من داعية غير أصيل أرسلهن للموت وبقي في فضاءات الخرطوم ينشد الحياة ويعتقد انه يعظ الناس ولكن ينطبق عليه الوعيد النبوي : ( إن شر الدعاة الوعاظ الذين يقولون مالايفعلون ) فهم قد ارسلوا فتياتنا للموت بحجة جهاد النكاح فعدن أو عادت فلذات أكبادهن بينما قعد الوعاظ يطلبون مطايب الحياة التى يتكالبون عليها تكالب الأكلة على القصعة ، فلاديناً عرفوا ولادنيا أصابوا ، وسلام يااااااوطن..
سلام يا
التهنئة الحارة نرسلها للابنة تبيان صلاح سالم وهى تقدم تفوقها ونبوغها لأسرتها ووطنها وهى تحرز 274درجة من مدرسة بشير العبادي لها التحية ومزيدا من النجاحات والتفوق .. وسلام يا..
الجريدة الاربعاء9/5/2018
لقد تعلم هذا المدوعش الحلاقة، أقصد الخطابة، على رؤوس رواد مسجد الطائف جنوب المساكين، حيث كان له خطبة أشبه بالبيان السياسي للرائد يونس.. وخطبته ليست محكومة بزمن بل تمتد إلى ماشاء الله حتى يمل المصلون ويغشاهم النعاس تعباً وليس أمنةَ.
عجبتنى و الله
لقد تعلم هذا المدوعش الحلاقة، أقصد الخطابة، على رؤوس رواد مسجد الطائف جنوب المساكين، حيث كان له خطبة أشبه بالبيان السياسي للرائد يونس.. وخطبته ليست محكومة بزمن بل تمتد إلى ماشاء الله حتى يمل المصلون ويغشاهم النعاس تعباً وليس أمنةَ.
عجبتنى و الله
صراحة لقد شاهدت البرنامج الذي تتحدث عنه وبكل صراحة فقد حشر الجزولي ممثلكم في زاوية ضيقة وسأله عدة أسئلة لم يحر لها جوابا وبدأ سميك مضطربا وإجاباته غير مقنعة وكثيرا لم يجاوب حتى أسئلة مقدم البرنامج. كما أن استخدامك لهذه اللغة الهابطة (الخواء والغباء والداعشي الهوس المتجسد) يدل على أنه ألقمكم حجرا كبيرا جعلكم تفقدون الروح الرياضية التي تميز غالبية الاخوة الجمهوريين (النور حمد مثالا) … وأعتقد جازما أن حيدر أو أي جمهوري آخر لن يقبل بمناظرة الجزولي مرة أخرى فهاردلك خير الله
صراحة لقد شاهدت البرنامج الذي تتحدث عنه وبكل صراحة فقد حشر الجزولي ممثلكم في زاوية ضيقة وسأله عدة أسئلة لم يحر لها جوابا وبدأ سميك مضطربا وإجاباته غير مقنعة وكثيرا لم يجاوب حتى أسئلة مقدم البرنامج. كما أن استخدامك لهذه اللغة الهابطة (الخواء والغباء والداعشي الهوس المتجسد) يدل على أنه ألقمكم حجرا كبيرا جعلكم تفقدون الروح الرياضية التي تميز غالبية الاخوة الجمهوريين (النور حمد مثالا) … وأعتقد جازما أن حيدر أو أي جمهوري آخر لن يقبل بمناظرة الجزولي مرة أخرى فهاردلك خير الله