قصيدة نظمها شاعر سوداني قح كل معانيها تنطبق وتُشْبِه الأمير
قصيدة “الفارس الجحجاح” التى تغنى بها الراحل سيد خليفة للرئيس جعفر محمد نميري رحمهما الله هى من أكثر اغانى الحماسة والفروسية والكرم وقعا فى قلوب السودانيين بمختلف ثقافاتهم، القصيدة للشاعر الفحل “عمر ود الحسين” ولها قصة ظريفه وكثير من السودانيين يعتقدون إنها من أغاني التراث السودانى..
أبيات هذه القصيدة الجامعة وهي من قصائد المدح جمعت كل الشمائل النبيلة فى بطلها فهو فارس لا يضاهي وابن ناس عزاز اجتمعت فيهم كل الخصال الطيبه السمحة وبطل القصيدة فارس شجاع كريم يقظ فطن ذكي يملك من الدهاء والحكمة ما يجنبه مؤامرات الأعداء ينطبق عليه قول المتنبي “دان بعيد محب مبغض بهج … أغر حلو ممر لين شرس
ند أبي غر واف أخي ثقة … جعد سرته ندب رضى ندس” و ينطبق على عائلته قول الشاعر محمد عمر البنا” (رفاق الضيف أنى حل هبوا .. لهم للضيف ضم والتزام..
إذا نحروا العشار مودعات .. فلا من بذاك ولا كلام) ما تحمله قصيدة الشاعر ” ود الحسين ” من معاني وأوصاف تتطابق وتُشْبِهُ الى حد بعيد شخصية حاكم قطر الشاب الأمير “تميم” حفظه الله وكأن الشاعر ود الحسين نظم هذه القصيدة مدحا فيه وفي أجداده الكرام وفي والدته الطاهرة النقية الشيخة “موزا المسند” سيدة سيدات العرب التي حين قامت بزيارة أهرامات السودان بمنطقة “مروي كتبت في سجل الزيارات “السودان أم الدنيا”
قد لا يروق رأيى للبعض لكني عندما انظر الأفعال التي قامت بها عائلة الأمير “تميم” تجاه السودان من أجل تحقيق الاستقرار والتنمية بداية من تبنيهم الوساطة في عملية سلام دارفور وسعيهم الصادق لالحاق كاف حركات دارفور بوثيقة الدوحة مرورا بزيارة الشيخة “موزا” للسودان الى ابرام قطرالعظمى اتفاقا تجاريا قيمته مليارات الدولارات لتطوير ميناء سواكن وغيره الكثير كل هذه شواهد تؤكد أن الكرم والعطاء القطري ظل نهرا يتدفق نحو السودان و”لا من بذاك ولاكلام” نعم قطر “السمحة” تعطي بيمينها ما لم تراه شمالها ..
وتبقي اللوحة الشعرية الخالدة لود الحسين ويبقى كل ما ورد فيها من معاني ينطبق تماما على الأمير الشاب وعائلته…
نعم الفارس الجحجاح قصيدة نظمها شاعر سوداني قح كل معانيها تنطبق وتُشْبِه الأمير “تميم”..
شدولك ركب.. فوق مهرك الجماح
ضرغام الرجال? الفارس الجحجاح
السم النقوع.. للبدن نتٌاح
تمساح الدميرة.. الما بكتلو سلاح
عصار المفازة.. للعيون كتاح
المال ما بيهمو.. إن كتر وإن راح
***
ابواتك جبير بيسدوا للعوجات
مطمورتك تكيل للخالة والعمات
في الجود والكرم إيديك دوام بارزات
ويا أب قلباً حديد في الحوبة ما بتنفات
***
بطناً جابتك والله ما بتندم
أسد الكداد الفي خلاكَ رزم
ويا رعد الخريف الفوق سماك دمدم
بابك ما انقفل نارك تجيب اللم
ما بتعزم تقول غير استريح حرٌّم
***
عينيك يا الصقر في الحاره ما بتنوم
صدرك للصعاب دايماً بعرف العوم
في وسط الفريق في الفارغة ما بتحوم
لا بتتلام ولا بتعرف تجيب اللوم
ود ناساً عُزاز جمعوا المكارم كوم
تفخر بيك بنات البادية والخرطوم.
(تفخر بيك بنات الدوحة والخرطوم)
انت الدخل شنو لا انت الشاعر و لا الفارس مالك و مال القصيدة توجهها هنا و هناك و مالك و مال مديح أمير قطر خلاس الكلام كمل ما بقي الا مدح أمراء الخليج اما أنكم شعب وهم ما تشوف حاجة فيها فايدة ليك و لبلدك أمير قطر عنده من يمدحه و ما محتاج كسير تلج من وراء البحار
ده نسميهو شنو؟؟؟؟؟؟
((” نعم قطر “السمحة” تعطي بيمينها ما لم تراه شمالها ..))
قوم لف …
وماذا لو كتبت الشيخة موزا (السودان ام الدنيا)؟؟؟،، والى متى نظل نمجد في من يتصدق علينا وكاننا أمة مرمية تافهة تعيش على موائد الآخرين،، شيئ مقرف حد (الاستفراغ)ان يكتب صحفي بهذه الذلة وهذا الانكسار ويضع دولة عريقة تحت قدمي قبيلة متخلفة ليس لها من تاريخ سوى انها وجدت نفسها يوما” ترقد على مستودع ضخم من الغاز!
مثل هذه الكتابات تحطم كبرياءنا اكثر مما يحطمها تسول عمر البشير، ولعلمك المدح لا (يجير او يحول لغير صاحبه)، والشخص الذي قيلت فيه هذه القصيدة اكرم واشجع الف مرة من تميم و ابو تميم،ولا ادري كيف تسوغ لنفسك سرقة مشاعر انسان عبر فيها عن حبه وفخره برجل من قومه الى شخص آخر؟؟؟
اعوذ بالله.
يبدوا ان ريالات مشيخة جزيرة سلوي 00قطر سابقا عرفت الوصول لجيبك يا اضينة متكوزن
انت الدخل شنو لا انت الشاعر و لا الفارس مالك و مال القصيدة توجهها هنا و هناك و مالك و مال مديح أمير قطر خلاس الكلام كمل ما بقي الا مدح أمراء الخليج اما أنكم شعب وهم ما تشوف حاجة فيها فايدة ليك و لبلدك أمير قطر عنده من يمدحه و ما محتاج كسير تلج من وراء البحار
ده نسميهو شنو؟؟؟؟؟؟
((” نعم قطر “السمحة” تعطي بيمينها ما لم تراه شمالها ..))
قوم لف …
وماذا لو كتبت الشيخة موزا (السودان ام الدنيا)؟؟؟،، والى متى نظل نمجد في من يتصدق علينا وكاننا أمة مرمية تافهة تعيش على موائد الآخرين،، شيئ مقرف حد (الاستفراغ)ان يكتب صحفي بهذه الذلة وهذا الانكسار ويضع دولة عريقة تحت قدمي قبيلة متخلفة ليس لها من تاريخ سوى انها وجدت نفسها يوما” ترقد على مستودع ضخم من الغاز!
مثل هذه الكتابات تحطم كبرياءنا اكثر مما يحطمها تسول عمر البشير، ولعلمك المدح لا (يجير او يحول لغير صاحبه)، والشخص الذي قيلت فيه هذه القصيدة اكرم واشجع الف مرة من تميم و ابو تميم،ولا ادري كيف تسوغ لنفسك سرقة مشاعر انسان عبر فيها عن حبه وفخره برجل من قومه الى شخص آخر؟؟؟
اعوذ بالله.
يبدوا ان ريالات مشيخة جزيرة سلوي 00قطر سابقا عرفت الوصول لجيبك يا اضينة متكوزن
تفكيك وتركيب … ما لا يفكك ولا يمكن أن يركب
قصيدة المدح تبقى ملازمة لمن قيلت فيه كأحد مقتنياته
ما ممكن تلبس ليك جلابية زول الناس كلها شافتا … وتقشر بيها وتدعي إنها ليك
بعدين ما تستعجل وتقنط … أصبر شوية السودان ما فاضي لدول الصادفة دي
أنحنا رأس وساس وأساس …. لو ما أبتلينا بك وبأمثال كنا الوقت دا في مقدمة الكثير من الدول
وجماعتك ديل يقول فينا الشعر.
بعدين الغباء ليك شنو … القصيدة دي لا ينفعل بها ويدرك قيمتها إلا زول سوداني لكن جوها وطقوسها كلها سودانية موغلة … معقول تميم ولا موزا دي يعرفوا ليك كلمات زي : تمساح الدميرة … السم النقوع … ونتاح … استريح حرم …. أسد الكدادة.
يا رجل إحترم نفسك …. يا حمار الكدادة
اللهم احفظ بلادنا من الفتن وأضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا منهم سالمين