رجل يقتل أجنبياً حاول اغتصاب ابنته ضرباً بـ(عكاز)

عافي منك يا عمو ايوه ده كلام صح حقك تاخده بيدك الحكومه ممكن ما تاخد ليك شئ

ولم يبقي الا ان ينتهك الاجانب اعراضنا!!! مهما يكن فهذا اب وما اصعبها وامرها اللحظة التي يعلم فيها بان فلذة كبده تعرضت لمثل هذه المواقف.. ولابد ان يوضع هذا في الاعتبار وان الفاعل اجنبي والا فان بنات السودان سيغتصبن.

الزي دة ما بقبضو عليهو ويختوهو في السجن لأنو راجل ود رجال عافي منك

طبعا ذي كل تعليقاتي الله يعلم تنزلوهو لكن دي جريمة يحاكم عليها المؤتمر الوطني ويكرّم عليها راجل اغتص لشرف سوداني طالما انو المجرم اجنبي ..
وقلت يحاكم عليها المؤتمر الوطني لأنو حزب جر الينا كل وسخ الدنيا وفي عهده فقدنا كل سماتنا كمجتمع له موروث واخلاق ..

brave heart , brave man ,keep going we are behind you man

كثرت حالات الاغتصاب في الآونة الأخيرة بشكل مخيف وأصبح القانون لا مراعاة له ،،، بالتالي لابد من عودة ثقافة العكاز الذي أعاد الامور الى نصابها القديمة ،،،

المشكلة عمك دا حيخربو بيتو بعقوبة سجن باعتباره مجرم ارتكب جريمة قتل وهو كان يدافع عن ابنته ياخي القانون دا فيهو حاجات مقززة

يا جماعه في آخر تقرير أثبت أن 40 في المائه من الجرائم بولاية الحرطوم من الأجانب و سوداننا أصبح زريبة هوامل.. مساجين الصين و إرهابيين مالي و عيييييك. و الله في بعض بلاد المهجر بدقوا ليك الباب قبل 45 يوم مكن نهاية الإقامه.

راجل تب والشرطة حقو ماتقبض عليك بل تكرمك . اسأل الله ان ينصلح حال الجميع وتبقيعندهم شوية غيرة ورجالة واهم شي عشان تتوفر الصفات الجميلة دي اضبطوا انفسكم وارجعوا الي الله وتوبوااليه

عفيت منك يا حاج … صارت ثقة الناس فى الإنصاف القضائى مهزوزة ، لذا إتجهت بديهتهم نحو القوة لحماية الأعراض .

حبوب

رغم تعاطفى مع المتهم لكن كيف يصبح هو الخصم والقاضى ومنفذ الحكم
وماهو الدليل على ان المقتول اراد اغتصاب بنته؟؟
بهذا المنطق ممكن اى واحد على خلاف مع اخر ان يقتله ويقول اراد اغتصاب
بنتى !!

اذا كان سبب القتل المذكور صحيحا فهذا من حقه اما اذا كان لسبب اخر يعلمه الله والقاتل فهذه جريمة كبرى

الجيل القادم سوف يكون من الملونين.
أتراك وصينيين ومصريين وحبش وتشاديين.

نحن أصلا مزيج.

المشكلة يكون كمان في أطفال ,,,,,,,ويل مثل الخروف بتاع كسلا.

يا حسرتي على ناس عفيت منك
ومن مات على عرضه
وراجل حقيقي

دولة الغاب لوحدها التي يأخذ الناس فيها القانون بأيديهم