عوض الكريم عبدالله : الحقيبة انتصرت لخلودها ..و (حرامية القلوب) ديل ما خدشوا الحياء يا السنوسي !؟
أستنكر الفنان عوض الكريم عبدالله بشدة تصريحات الشيخ ابراهيم السنوسي نائب الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي التي وصف فيها بعض اغنيات الحقيبة بالفاجرة التي كان لابد من ايقاف تقديمها عبر الأجهزة الإعلامية السودانية المختلفة حتى لا تخدش الحياء وأكد عوض الكريم أن الشيخ السنوسي وحزبه (المؤتمر الشعبي) حين كانوا في الحكم فشلوا وعجزوا تماماً في محاربة اغنيات الحقيبة التي انتصرت عليهم بالرغم من الإجراءات التعسفية والحرب الهمجية التي قاموا بها ضد أغنيات راسخة والدليل أنه بعد قرابة الربع قرن على تلك الحملات الظالمة لا تزال اغنيات الحقيبة موجودة ويتذوقها جميع السودانيين وذلك لأنها تراث فني وثروة قومية وملك لشعب خالد قاربت على اكمال قرن كامل ولا تزال الاجيال تتوارثها جيلاً بعد جيل في تواصل مذهل وفريد ، ونفى عوض الكريم أن تكون الحقيبة خادشة للحياء وقال أن كل شعرائها ومبدعيها كانوا ينحدرون من اسر محترمة ومثلوا صفوة المثقفين وخيرة المتعلمين والمستنيرين وسط ابناء البلد وحتى تغزلهم العاطفي في المرأة تم بتهذيب وذوق عالٍ مراعياً لكل القيم الدينية وتقاليد المجتمع السوداني المحافظ حتى ارتقى بها وجدانياً وكشف أن الحقيبة لخلودها صارت الملاذ لكل الأجيال من الفنانين وكرت الدخول الرابح لولوج أي مطرب للوسط الفني ، وأضاف ان الطفل السوداني بمجرد أن تتفتح عيناه على الدنيا يفطم فنياً على ترديد اغنياتها ، وتساءل عوض الكريم بدهشة بالغة مخاطباً السنوسي بقوله : (يا السنوسي يا تو البخدش الحياء اغنيات حرامية القلوب الحالية أم الحقيبة التى سمت بالوطن والأرض والمرأة السودانية) .؟ وطالب عوض الكريم السنوسي وكل المسؤولين أن يعملوا على محاربة التردي المريع للأغنية السودانية الذى صارت تشهده حالياً على يد شرذمة منفلتة من المطربين الشباب .
فنون
علما ء السﻻطين
اغنيات الحقيبة.. ليست حقيبة الفن فقط بل هي حقيقة الفن يا حاج سنوسي
الشذوذ الجنسى المنتشر بينكم أنتم ياكيزان ألم يخدش حياءكم ياأبراهيم السنوسى . الشعب السودانى لايحتاج لدروس فى التربية ولا الأخلاق , خاصة منكم, فأنتم آخر من يحق له أن يتحدث عن الحياء .
أمثال هؤلاء لايستحق الرد عليهم فهم من شوهوا الإسلام وزوره ببدع لم ينزل الله بها من سلطان فليحدوثنا عن عرس الشهيد وزواجهم بالحور وعن من إغتالوهم وعذبوهم بإسم الإسلام نقول لهؤلاء وشيخهم معهم الجرائم لاتسقط بالتقادم ومن قتل يقتل ولو بعد حين خروجهم من عباءة الوطني لن يعفيهم عن ماإقترفوه من جرم وإجرام .
صدق المثل القائل :
( إن لم تستح ، فأصنع ماتشاء ) ..
السؤال:هل كان ابراهيم السنوسى اكثر تدينا وفهما للاسلام من ود الرضى وود البناء وبقية العقد الفريد؟
أغنيات الحقيبة تراث خالد تعاقبته الأجيال بالاستماع والمتابعة وهو منزه عن السفه وسقط القول .. ويشتمل على كل ضروب اللغة العربية الثرة من سجع وطباق مذهل..فوصفه بالفاجر قصور عقلي وعمى فكري وجهل فاضح.. وكفى..
وما ادراك ما السنوسي ..؟؟
(حرامي القلوب تلب )..؟!..كما تلب هو واخوانه السابقين على الديموقراطية .
تالله انك لفي ضلالك القديم ..؟؟! لا تتحدثو عن اشياء ان تبد لكم تسؤكم ..؟؟!
فن الحقيبة ولا …..
المجتمع السودانى كان فاجر ولا يعرف الدين!!!
لكن بفضل الله جاءت عصبة من ابناء السودان من مصر واتوا بالدين (الاخوان المسلمين) وعلموا الشعب السودانى الكان فاجر امور دينه!!!!
مش كده يا ابناء الحركة الاسلاموية ؟؟؟؟؟؟؟؟
انا كل يوم ازداد اقتناعا ان السودان والاسلام لا يستقيم لهما عود الا بالقضاء التام والمبرم على هذه الحركة الاسلاموية واستاصال شافتها من هذه الارض الطيب شعبها والمتدين باخلاق ووسطية الاسلام!!
انها حرب بقاء للوطن والدين الاسلامى السليم من هذه القذارة الاسمها الحركة الاسلاموية!!!!
قال تعالي ( هم السفها ولكن لا يعلمون )
صدق الله العظيم
الحق يا عوض بابكر الكلام دخل الحوش و مرق بي غادي!!
طبعا ده اكيد ما رايك ده راي شيخك المخرف زيك
الحمد لله الذي أنقذ الحقيبة من الإنقاذ.ولكم أن تتصوروا إذا كانت اغنيات الحقيبة مجسم فني لأمست في خبر كان، إنهم ضد الحياه والطمأنينة العامة والزوق والوجدان السليم.أما الشيخ السنوسي فبكل بساطة ومنتهي الأدب يعرض فهمه علي الإمامين الشافعي والغزالي.
.
يا ابراهيم السنوسني مفروض انك ما تتلكم و انا بعف عنك حاجات ما عاوز اذكرها هنا مفروض تتأدب و تسكت ما تخلينا ننكت الماضي
هو ابراهيم السنوسى كمان بتكلم ؟ كان واخواتها تكفى