حملة المطالبة بتنفيذ حكم الاعدام على مغتصبى الأطفال فى ميادين عامة، تنظم وقفة احتجاجية

وصدق القائل فى الزمن السيىء يسود السيىء فقد تفشى فى هذا العهد الاغبر كل قيح وقبيح ولقد كان الاصل فى المجتمع السودانى الطهر والعفة والنخوة والمروءة والنجدة والبعد عن الرذائل والمناقص اما الاستثناء فهو الافعال الخسيسة والدنيئة وكل مايجلب العار والعيب ولكن ماذا دهى اهل السودان وبدلوا الطيب بالخبيث لماذا كثرت الفواجع والشنائع ما هذا السقوط المذل والانحدار المتسارع فى اخر الخطوط الدفاعية لاهل السودان الم يقل شوقى انما الامم الاخلاق ما بقيت لماذا نسمح لاخلاقنا ان تذهب ونحن نقف مكتوفى الايدى . ان المشروع الحضارى والذى اتضح انه كذبة بلقاء وحيلة ماكرة للاستئثار بالسلطة والمتاجرة بالدين فنه يتحمل وزر كل ما اصاب اهل السودان من فساد وانحلال اخلاقى ولعنة الله على اهل المشروع الاكذوبة وقاتلهم الله انى يؤفكون .

هذة مسئولية حكامنا ومسئولينا الذين يصيغون القوانين حسب اتجاة الرياح السياسية والقمعية .. تقوم من الصباح وتجد قانون الغاب هو المسيطر ولهذا كثرت الذئاب .. ونحن مع هؤلاء المقهورين فى كل شى .. حتى شرفهم دنس .. وحكامنا يتفرجون على المغتصبين ,, نطالب بتنفيذ احكام الاعدام فى الميادين العامة .. وعلى حاكمنا .. ان لايشارك فى هذة الجريمة بسكوتة عنها …

نعم لإعدام مغتصبي الاطفال وفي ميدان عام
نعم لإعدام مغتصبي المال العام في ميدان عام
نعم لإعدام مستغل النفوذ والمفسدين في ميدان عام
لان اغتصاب الاطفال لم يحدث الا في زمن هؤلاء

بالطبع لايمكن ان يكون هنالك عقوبة اعدام لمغتصبي اطفال والمثليين الجنسيين لان الزين يرتكبون تلك الجرائم هم نفس نفس الزين يسنون العقوبات والقوانين وهم اساس النظام الحاكم وكلهم من المؤتمر الاوطني امثال بولدوزر .وامام مسجد في الخرطوم .وبتاع نهر النيل ضبط مع ٤اولاد قصر في الخور وهو يمارس اللواط معاهم .والمدرس الزي اغتصب ٢٦تلميذ وتلميذة.وفنان الاتجاه المعنوي مع 16شاب في بيت وبصحبتهم الحنة والدلكة الفنان الزي يرفع معنويات المجاهدين لقتال الابريا ويرفع منويات الشباب للعرس اقصدمعنويات الشباب للعرس.لاتنتظروا من هولاء المخانيس العدل.