النقاط فوق الحروف

* الفساد سيِّد الموقف .. ولا تراجع عنه
* لن تبقى الأوضاع على ما هى عليه من السوء ، السقوط لا حدود له
* قيادات المعارضة و النقابات و الأحزاب تحت الرصد و المضايقة أو رهن الإعتقال
* ضعف السلطه و المؤسسات يجعل الدولة عرضة للتفتت و فريسة سهلة المنال
* قيادات الجيش و الشرطة منهم ممن مع النظام و منهم ممن يهاب الإحالة للصالح العام ( أرزقيه يعنى )
* عناصر النظام ستظل تقاتل بشراسة بكل الوسائل المتاحة و حسب الضرورة حفاظاً على مغتصباتهم و خوفا من العقاب ، و منتهى إحتمالاتهم إنقلاب داخلى . فتسليمهم للسلطة طوعاً أو حتى عن طريق الإنتخابات من رابع المستحيلات
* العدد المتواضع للأفراد الذين يسيطرون فعلياً على النظام .. يدعو للسخرية !
* إنحياز ضباط الجيش و الشرطة للجماهير لا شك فيه و لكنه رهن للإنتفاضة الشعبية
* الوطن يذخر بالموارد و بالكفاءات ( من داخل و خارج الوطن ) القادرة على إحداث التغيير المنشود
* البديل ( البديهى ) هو حكومة تكنوقراط كحكومة إنقاذ ( بكل ما تحمل كلمة إنقاذ من معنى ) تحكم لفترة زمنية محددة و ذات أهداف واضحة و عاجلة التنفيذ . و تاريخنا خير شاهد ، سرالختم الخليفة ١٩٦٤ الجزولى دفع الله ١٩٨٥
* العصيان المدني هو الطريق الى الخلاص فيجب حشد الجماهير برفع الحس الوطني و بث الوعى بمدى أهميته و توقيت حدوثه و مشاركة كل قطاعات المجتمع فيه بكل جدية و شراسة
– رفض الموظفين الذهاب الى دوائر الدولة
– توقف كل العمال و الموظفين و الحرفيين عن الذهاب الى العمل و عن مزاولة أنشطتهم
– إحجام المدرسين و الطلاب و العاملين عن الذهاب إلى مؤسساتهم التعليمية من مدارس و جامعات و معاهد
– توقف العاملين و أرباب العمل عن مزاولة أعمالهم
– إغلاق كل الأسواق و المحال التجارية
– توقف العمال و المصانع عن العمل
– إمتناع سائقى السيارات العامة و الخاصة و الاجره
– توقف محطات الوقود عن الخدمة
– مصاحبة العصيان بمظاهرات متفرقة فى كل الأحياء و المدن لإرهاق الأجهزة الأمنية

* و حي على الفلاح .. سقوط النظام على قاب قوسين .. أو أدنى.

طارق أبوعكر
[email][email protected][/email]