سفير النظام بالقاهرة يحتج لدى الحكومة المصرية

القاهرة – الخرطوم: مريم أبشر:
تقدم د. كمال حسن علي سفير السودان بالقاهرة أمس رسمياً بمذكرة احتجاج للحكومة المصرية تتعلق بوجود أعداد من الحركات المسلحة الموقعة على وثيقة (الفجر الجديد) بالقاهرة والتي تعتمد العمل المسلح أحد آلياتها ضد الحكومة السودانية.
واعتبرت مذكرة الاحتجاج وجود الحركات المسلحة بالقاهرة يشكل مهدداً للأمن القومي السوداني والأمن القومي المصري في ذات الأثناء باعتبار أن قضايا الأمن القومي في البلدين يمثل قضايا مشتركة. وكشف مصدر مطلع لـ (الرأي العام) مساء أمس من القاهرة أن السفارة السودانية رصدت خروقات من بعض السودانيين الموجودين في الأراضي المصرية المطالبين باللجوء السياسي، وأشار ذات المصدر إلى أن بعض تلك المجموعات المطالبة باللجوء السياسي لديها ملفات في الأمم المتحدة، لكنها انخرطت في مجال عمل سياسي مما يشكل خرقاً لمواثيق الأمم المتحدة باعتبار أن اللاجئ في وضع لا يحق له ممارسة العمل السياسي وأنه بمجرد تقدمه بطلب حق اللجوء تنتفي حق المواطنة، وأشار إلى أنه من ضمن الملاحظات التي تضمنتها مذكرة الاحتجاج أن بعض الموقعين على وثيقة (الفجر الجديد) بدأوا تدشين نشاطهم بالقاهرة من خلال ندوة أُقيمت اخيراً شارك فيها (يوسف الكودة) أحد المُوقِّعين على المذكرة، إضافةً إلى أن مقر البعثة شهد وقفات احتجاجية من بعض المعارضين أمام السفارة وعمد البعض على اقتحامها وهذا تقصيرٌ من قبل الحكومة المصرية باعتبار أنّ حماية السفارات والبعثات الدبلوماسية يُعد مسؤولية مباشرة للدولة المضيفة، وأن أية محاولات للاحتجاج والوقفات أمام السفارات يُعد تقصيراً أمنياً من قِبل الدولة المضيفة لهم، وأكد المصدر أن بعثة السودان في القاهرة لا تزال في انتظار الرد من قِبل الحكومة المصرية حول ما حوته المذكرة الاحتجاجية.
الرأي العام
بحكم وقعك كدبلوماسى ومحصن وكل طاقم السفارة يتمتع بالحصانه بموجب ميثاق جنيف والامم المتحده ؟
لا يحق لك الاستعانه بقوات ن جهاز الامن فى مطاردة و ملاحقة المعارضة فى مصر و الاعتقال و التعذيب و اعادته الى الوطن و تصل اجيانا الى القتل و الاستعانه بالامن المصرى لتنفيذ جرائمك وانت السفاح و القاتل للطلاب بمعسكر العيليفون الشهير ؟
ما هى مؤهلاتك العلميه التى تؤهلك لتولى منصب سفير اولا ؟
هل انعدم المثقفين و انقرض الدبلوماسيين فى السودان حتى تفح الابواب لكل من هب و دب ليمثلنا فى المحافل الدوليه متحدثا بأسم السودان ؟
الدبلوماسيه علم يدرس و ممارسه تبدأ من سكرتير الى أن يصل الى درجة سفير بعد أن يتشرب و يشبع بابجديات المهنه و الباقة و اجادة الحوار و اللغات والفطنه و الذكاء و الحصافه اتخاذ القرار
لنا من الدبلوماسيين الذين تركوا بصمات فى العمل الدبلوماسى ويشار اليهم بالبنان و على سبيل المثال صلاح احمد ابراهيم اطال فى عمره وحتى المغترب السودانى كان سفيرنا للسودان لما يتميز به من حسن لخصال و احترام النفس و حسن التصرف و احترام الدوله المقيم فيها و قوانينها و شعبها مما جعلنا شعب مميز و مفخرة واكثر شعوب الارض احتراما من الغير ؟
عليه يا يا نقير البلاء والمتغول على الدبلوماسيه السفاح مصر فيها متسع من الحريات ولكل من دخل مصر مطرودا او مكرها او قسرا فهو حر و سيجد المتديات و المنابر ليعبر عنما يجيش بخاطره و يتنفس و يخرج ما بصدره من مكنون واهانه و اذلال وامتهان لكرامته فى وطنه الذى احتله المغول من بنى كيزان سفاكى الدماء .
المدعو كمال حسن علي من ابناء الباوقة نشأ وترعرع بحي الحلة الجديدة مدينة كوستي يعتبر من احد القتلة في نظام الطاغية البشير حيث حدث في عهد قيادته لمنسقية الخدمة الالزامية مجزرة شهداء معسكر العليفون في ابريل 1998 نطالب السودانين بالقاهرة بملاحقته جنائيا
الى افراد البعثة الرد فى صورة الراكوبة دى شايفنكم ناس و هميين ورئيسكم زاتو وهمى
الرئيس السودانى الوحيد النكس رايتنا
علم السودان وين فى الصورة اعلاه
( صلاح احمد ابراهيم اطال فى عمره ) …. رحم الله الشاعر و الدبلوماسى صلاح أحمد إبراهيم.
احتجاج من الشعب السودانى الى الحكومة المصرية نحتج على قبولكم لشخص ليس دبلوما سيا بل قاتل سفاك دماء كسفير لجمهورية السودان التى تقتل حكومتها الشعب كل يوم وكل ساعة وكل لحظة بمختلف الاسلحة وباستخدام طيارين النظام السورى البعثى تؤامها فى القتل والسحل وباسلحة وطيران ايرانى وروسى نحتج على قبولكم لممثلين لايمتون للدبلوماسية بصلة حسب الاعراف الدولية ونحتج لامدادكم لهم بالاجهزة الامنية المصرية لمطاردة مواطنين شردتهم دولتهم وجعلتهم يعملون لديكم فى احقر الاعمال ونحتج لقبولكم احتجاج كمال حسن على
واخيرا وليس باخر نحتج على وجود الحركات المسلحة الهدامة فهى ليست لمصلحة السودان كشعب وكدولة وهم مثلهم ومثل حكومة السفير المزور كمال حسن على
وحاجة تانية كمال حسن على ده حراش وبتاع مصائب وفتن قال للحكومة المصرية المتواجدين فى مصر بهددوا الامن المصرى وهم المصريين محتاجين لتنبيهك ديل عارفنك انت المهدد الحقيقى للامن المصرى ده انت راعى الارهاب والارهابيين يكونوا واخدين بالهم منك وتحسس نفسك ما يكونوا زرعوا فيك جهاز تجسس نساله تعالى يكونوا زرعوه فيك انت واعوانك
مصر بلد حرة منذ ان جاء الربيع العربى و هى فى كامل حريتها و لا نتنقاد الى أحد… و نتمنى من الله العلى القدير رؤية السودان البلد الحبيب فى ركبها و سابق عهده، و يكفى ما وصل اليه….. و آن الأوان لنرى أمجاد شعبنا الباسل الأبى.
يكفى ما يعانى السودانى فى الغربة … متى الخـــلاص…؟؟؟
يا جماعة شوفو شكل جزمة البشير وكأنها جزمة تربال،، هل هذا يليق برئيس دولة وقارنوها بجزمة محمد مرسى،،
هل يوافق الأمريكان والصهاينة أن يكونوا تحت مثل هذه الجزمة؟
بعدين الزول دة يبدو أنه منكسر الخاطر بالله شوفو الصورة جيداً لا وجاهة ولا فخامة بل أنه قد زار مصر حتى بدون دعوة رسمية بينما إمتنع مرسى عن زيارة السودان حتى الآن خوفا من توقف سفينة القمح الأمريكى الشهرية،،،
الناس عارفة مصلحتها ومصلحة شعوبها إلا جزمتنا الطرور دة،،،،،
المصريين بقو فى الضياع اصلا
البلد ما عارفين يلموها ولا عارفين الصاح من الغلط
حتى صورة العلم دى انا متاكد الناس المع مرسى البرتكول ما عارفنو
على العموم التنبيه احسن واحسن ما يتسرعو لما يشوفو اخرها
اذا اصرو على استضافة التمرد المفروض كنس اى اتفاقيه سابقه ولا حريات اربعه ولا اربعين
مصر محتاجه للسودان اكتر من نحنا محتاجنها والرهيفه التنقد
دصورة مقلوبة لازم نعدله . الاولى بالحكومة المصرية اعتقال المجرم الدولى امير المؤمنيين الخالد ابداً “عمر حسن احمد البشير” بتهم تتعلق بلابادة الجماعية وجرائم ضد الانسانية مع علم الحكومة المصرية بموضوع امر القبض ودولة مصر ستوقع قريباً جداً على معاهدة روما وستنضم الى الشرفاء فى العالم فلا اظن ان افضل بداية لمصر ستكون لفظ الثوريين الشرفاء على حساب امير المؤمنيين الخالد ابداً “عمر حسن احمد البشير المطارد من قبل محكمة الجنايات الدولية فهل يستوى عقلاً ان ترفض دولة مصر الرجال الثوريين لتستبدلهم بالمجرميين المطلوبين دولياً .
يا جماعه الاثنان ذي بعض . لا خير في البشير ولا خير في مرسي . الله يكون في عون الشعبين
تحتجوا علي وجود من صنعتم بدل الاحتجاج انظروا الي الاسباب واجدوا الحل
امشوا احتجوا علي احتلال حلايب بعدين تعالوا اتكلموا ,,, ولا خايفين علي مصالحكم ,,
قال صاحبنا ان حماية السفارات والبعثات الدبلوماسية واجب على الدولة المضيفة !!!!!!! فعلا غلفاء وشايلة موسها وتطهر أين كنتم يا كيزان عندما كسر رفقاءكم السفارة الالمانية بالخرطوم وقواتكم الامنية تراقب بارتياح .