ميشو يلهب معركة اليوم بتصريحات نارية لموقع الكاف ويقول: احتاج لـ 11 اسدا للقتال من اجل السودان

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
الرواتب لا تكفى حتى لو كنت بروفسر جامعى و كان الاستاذ الجامعى قبل الانقاذ مرتاح لا يفكر فى الهجرة الا للاعارة او يهاجر مؤقتا لتنفيذ برنامج اما اليوم صارت الكوادر الجامعيه تهاجر بدون رجعه لتعيش و لذلك انهارت الخدمه المدنيه و كانت قبل ذلك الالوف التى احيلت للصالح العام كما تدعى الانقاذ و هذه الالوف كانت تعيش اسر من ٥-٩ افراد اذا اخذنا المتوسط اى شرد نصف الشعب السودانى الى المجهول بالله عليكم هل هذه الممارسات ممكن يقوم بها مسلم قويم وفى قلبة ذرة ايمان؟ ما ذنب الطفل الرضيغ الذى شرد والده ؟ هذه نكبه تاريخيه فى تاريخ السودان الحديث و سوف تسجل على ما يسمون انفسهم بالاسلاميين و الاسلام منهم برئ و لضربهم سيدنا عمر بدرته على وجوههم حتى سالت دمائهم
دي ثورة الاحباط والدمارواقول لهم النار بتولع من شراره؛لا نريد ربيع عربي مثل ماحدث في الدول الاخري لانه ياتي بالاحزاب التي لاتفكر الا في مصلحة زعمائهااي منصب سوف ياخذ وكم وزاره لحزبه ولا يفكرون حتي في مصلحة اتباعهم ما بالك ببقيت الشعب واقلب الاحزاب الموجوده في الساحه الان اما تتفاوض مع النظام لتنال جزء من ماتبقي من الكعكه وحتي الحركات المسلحه واذا لم يخدع لهم النظام يذهبون للخارج ويتركوا الشعب يكافح الظلم بالصبر والخوف من عملاء النظام في انتظار من ينتشلهم من هذا الوحل؛ ان السودان جرب حكم الاحزاب في عدة حاكومات في الماضي وبنفس قادتها ولم يتمكنوا من اصلاح ولو القليل للبلد بل جروا الفساد والمحسوبيه والبطاله والحروب والدمار لاقتصاد السودان رقم كل الخيرات الموجوده في البلد ولم يتمكنوا من توفير ابسط مقومات الحياه للشعب من غذاء ودواءوتعليم لذا لم يجد العلماء وجميع طبقات الشعب غير الفرار الي الافضل لتحسين اوضاعهم واسرهم لعدم توفر الامكانيات الماديه والعينيه والامان ؟؟ واذا حدثت ثورة نريدها ثورة شعبيه لا احزاب ولا حركات مسلحه ثورة يقوم بها كل الشعب دون النظر للجهويه والعصبيه الحزبيه ثورة يساندها الشرفاء من ابناء الشعب بالقوات المسلحه علي ان تاتي حكومه عسكريه لانغاذالشعب وحمايته والدفاع عنه وتسير الحكم بالعدل والمساوه. اذا حدث ذلك يكون السودان قد عاد من الظلام والظلم للحياه وسوف يعود كل من هاجر لرفعت الوطن .
ارجو ان يدعم هؤلاء النشاط العسكرى للجبهه الثوريه حتى دك العاصمه ودفن حتى المشتبه بهم فى مقابر جماعيه احياء وبناء دوله القانون.
ظاهرة هجرة العقول “Brain Drain” تعتبر اكبر دليل علي فشل الدولة وهذه معايير برنامج التنمية التابع للامم المتحدة “UNDP”.
حاجة الزينة دخلت الزيتونة زي الرتينة قالو ليها ليه تجينا ابو سن سلا سكينا وقال لازم تدفعي لينا ود حميدة جلدة ما بدينا مسكينة حاجة الزينة اللهم اغفر لينا
أيها المغتربون قد ذهبت أموال ضرائبكم وجباياتكم فى كل فترت أغترابكم فى جيب المنتفع على عثمان طه والبشير ونافع وأمنجية القصر الجمهورى من مساعدين وطباخين ومنظمى برتكولات القصر من الولائم والضيافة وشراء عربات التنفيذين وتعليم أولادهم فى الخارج وعلاجهم على حساب المغتربين هذه هى مصادر صرف ضرائبكم وإنى أحلف بالله رأيت بإم عينى تشحن أجود أنواع تمور السعودية من مندوب السفارة بالرياض بإسم مجلس الوزراء عن طريق خطوط الطيران السودانى ومع رحلة الركاب .الذى ترون لوحتهم عند بوابة الجهاز يعنى جهاز المغتربين تابع لمجلس الوزراء مباشرة ومجنب أمواله ميزانية وزراة المالية كى يتم لغف مال المغترب دون دراية أو سؤال أين تذهب وعلى عثمان طه يغير دمه كل شهر أو شهرين على حساب مال المغترب حتى سود جسمه ووجهه من أكل مال السحت وما تبقى من فتات مال المغترب من خزعبلات التلاعب بالايصال المضاف بالأخرى للمنتفع اللأغف الصغير التهامى مدير الجهاز الحرامى .اللهم أجعل عليهم بالساحق والماحق على الظلمة يارب أمين .مغترب مكتوى بنار الغربة ودافع ضرائب سنين عددا؟
اخر واحد يطلع يطفى الضو معاهو ماتنسو
طبيعى أن يهاجروا وبغادرواالسودان مرغمين وفسرا ويرون أن تركة للكيزان أفضل لمهم من العبش معهم فى إذلال تبا لكم أيها الكيزان والفجر الجديدجاييكمز
والله الخواجات ديل فعلا عينهم قووويه والجمل ما بيشوف عوجة رقبتو صحيح بلدنا طارده لكن الرسام الفرنسى المشى روسيا واستلم الجنسيه الروسيه يكون سودانى ونحنا ما عارفين
و وزير الصحة حميدة يصفق مهللا لهجرة الكوادر الطبية .. معللآ بان ذلك يزيد من اثراء خبراتهم عند العودة .. بعد ان فشل في توفير البيئة المناسبة لعملهم مع توفير العائد المجزي لمواجهة الغلاء الطاحن .. ومع ذلك نجده ينافس الآخرين في مجالي العلاج الاستثماري و التعليم الطبي ( الخاص ) .
فليهنا بوم الكيزان … بالخراب الذى يربض فوقه.
خلينا ليكم السودان يا كيزان أشبعو بيهو
غريبة ان يصرح المدعو الشيخ بدور كانه احد المصلحيين بينما في الحقيقة هو احد الكوادر التي تلعق وتغذي تهميش وتكسير القطاع الطبي من خلال نقابة الاطباء التي عملت كمومسس للحكم ضد اي توجه للاصلاح!! وفي الحقيقة اختار الاطباء الفرار بعد فشلهم في احداث اي اختراق في جملة المطالب التي رفعوها من خلال اضراباتهم السابقة واحتجاجاتهم الحالية اكانت مطلبية لتحسين الاجور او مهنية بتحسين بيئة العمل ودععم العلاج وتوسيع مواعين التامين!! وقد اسقط في يدهم تفرج المواطن والاحزاب علي احتجاجاتهم بما فيها تلكم الاخيرة ضد تذويب المشافي الحكومية حيث ظل المواطن والاحزاب المتهالكه و وتلكم المرشية , يلعبون دور المتفرج رغم فداحة الامر وانعكاسه علي وضع الخدمات الطبية بالبلاد!!!
فحقيقة الامر عجز المواطن الملتهي بدوامة وصعوبة العيش والاطباء المكبلين بتخويف العسعس والطوق الامني ,عجزوا جميعا في خلخلة او اغراق مركب الانقاذ المتهالكه , مما حدا بهم للبحث عن حلول فردية متمثله في دائرة الهجرة والهروب الجماعي!!! والحكومة سعيدة طالما ان مقاتليها يتركون سوح المعارك لايهمها اين يولون الدبر بل الاهم توقف الاحتجاج والصداع الخطير في زمن الصواعق العربية!!! وفي سعيها لاخفاء الامر تعمل في سرعة لاحلال الكوادر المدربة والقديمة بالخرجين الجدد من اجل اقامة ديكور يلهي المواطن والمراقب للوضع ,الصحي خاصة!!! لابل ابتدعت لمشافيها ومنتسبيها الذين يديرون تلكم المشافي بدعة او نظرية عمال الحصاد بحيث يتم ادارة او تعويض النقص بنظام اليومية او مايسمي الحافز من الذين لايجد عملا من الاطباء لايهم مدي تدريبهم او خبرتهم!!!الاهم ان يظل دولاب العمل يدور وان يحسبه الظمان ماء!!!! ولاباس من الضحايا من اجل مشروعهم الحضاري الذي لم تكمله العقود ولاادركته الخسائر السابقة او الحالية من تشظي البلاد وتشرزم العباد !!!!!!!! وكما قال احد الذين لايحسنون قولا ولايصدقون فعلا من نطاسيي الانقاذ عندما سئل عن الاخطاء الطبية!! للدولة اولويات!!! وبالطبع ليس من اولوياتها الوطن او المواطن او الصحة!!!! بل الامن والذي لايحتاج لتعليق اكثر بعد ان طفحت مخرجاته ونتائجه الكارثية في بؤر الصراع المنتشرة والاراضي المستلبة او الجنوب المنفصل !!ولا اقول طائرات الليل الزائرة الاسرائيلية او طائرات الموت التي ترسل بعسكرييها للجنان كما تمني احمد الطاهر!!!!! انها الملهاة التي يعيشها شعبي المسكين!!!!
هذا الشعب لا يستاهل اطباء يدفعون لهم الملاليم ويطالبهم بالعمل 24 ساعه وراتب لا يعطي لحبشيه ثم يتهمون بالفشل وعدم الكفاءه وفي دول الخليج يحترمون وراتب يسيل له اللعاب لماذا البقاء في السودان ارجو من كل الاطباء التفكير في الهجره والمغترب مايفكر في الرجعه وخلو الشعب الفضل ده يتعالج بالاعشاب بلد لاتقدر العقول لايستاهل شعبها الحياه
واهجر أحاديث السياسة***والآلي يتعلقون بكل سياسي
اني نبذتها مذ ذقتها*** ووجدت طعم الغدر في أضراس
وتركتها لأثنين غر ساذج*** وكذبب مشعوذ دساس
نذهب الى بلاد الناس في طلب العلا**وبلادنا متروكةللناس
ايلياأبوماضي
ه عجز شعبي في التعامل مع الواقع الحاكم
عليا ان لانظلم الشعب فكلنا يعلم من وراء الربيع العربي من قوى عالميه صهيونيه هدفت الي اجنده معينه وقد صرحت رايس بها فى حرب العراق الفوضى الخلاقه بتمكين القوى الاسلاميه التى لاتعي فى الحكم الا القوة والتعالي على شعوبها والتى تضر بشعوبها وبلادها اكثر من ان تقدم العلاج والتعليم والتقدم لبلادها قوم لسانهم بزيء قوتهم فى زراعهم لافى عقولهم ولايهم الا الدمار والموت لشعوبها باسم الاسلام وهذا ماتبحث عنه اسرائيل اسلام فوبيا التى تجتاح العالم
المهم الشعب لم يجد من يناصره وكلنا يعلم ان النظام مدعوم دعم قوي م قطر وكلنا يعلم من قطر ولي اي جسد يتبع هزا الزيل الصهيوني الفاسد
لا اريد الخوض فى الهجره ولكن أريد ان أقول ان مهنه الطب مهنه مزله بالسودان الطبيب مهان ابتداءا من مرتبه ومخصصاته هنالك اطباء من بناتنتا يعملون بمستشفيات أقل وسائل الامن بها معدومه بالاضافه ليس لديهم استراحه حتى ياكلون بها او يقضون الحاجه وتجد المستشفى ظلام والعنابر حدث بلا حرج والله دى حقيقه بعدين هو يرى ان مريضه لا يستطيع شراء الدواء مجموعه من مشاكل جعل الاطباء مكسورين الخاطر وبعد دا يطالبوا بان لا تكون هنالك اخطاء طبيه وجوالعمل العام 0 – ثانيا كثيرا من الانحرافات الاخلاقيه فى هذا المجتمع من ارقى الطبقات فى المجتمع جاءت للحوجه وحوجه المراه لكثير من الاحتياجات والالتزامات فى نهايه بشر لا تستطيع ان تقاوم هذا المشاكل فتسعى الى وجود حبيب او رفيق تستظل به وسرعان ماتحاول ارضاؤه حتى لا تفقده وتدرج المساله الى ان يقعون فى الخطأ وبعدها تصل مرحله التغيير وبعدها تجد نفسها مفترسه يوميا مع مايقدم لها الافضل هكذا هو الحال لا ينكر انظروا بنات الجامعات والمكاتب والاسر التى تعانلى الكثير من هذه الاشياء المجتمع وصل مرحله خطره الاخوات يخرجون سويا من اجل الحاجه — انظروا الى موبايلات البنات فى الجامعات وتجدها من اسره لا تمتلك قوت يومها هذه هى الحقيقه لا نغطيها
ليست المشكلة في الاجور وانما الفجور في الاستبداد والفجور في الفشل الحكومي في اي عمل يقومون به منذ مجيئهم
اغتربت في بدايات الانقاذ ولاسباب غير اقتصادية مرتبطة فقط بفقدان الدافع بسبب التمكين وظروف الحرب الجهادية..عدت بعد نداء جيبوتي 2002م لعل وعسي ولكن يزداد الحال سؤا كل يوم.. الان لا استطيع الاغتراب ولا الاحتراب لتقدمي في السن….شفتو كيف تسلب السلطة الفاشلة حق المواطن في تامين مستقبله…
انج سعد فقد هلك سعيد…..
فليغادر من يغادر يوجد الكثير من الاطباء الوطنيون
هنيئا للمهاجرين بحياة كريمة فى بلاد المهجر
وهنيئا للاحباش بى وطن جريح يحكمه العسكر
ان هجرة هؤلاء ستدفع بالخط الثاني من السودانيين للمواجهة مع النظام وهم في هذه الحالة جيش من المسحوقين والمهمشين ممن ليس لهم حظ فى الهجرة والاغتراب وعليه ستكون المواجهة اكثر شراسة(متل الكديس المزنوق في تكل)
إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا ( 97 )
بالبقاء تحت ظل نظام الفساد والإفساد ستضطروا للولوغ فى الفساد والخوض مع الخائضين.. مكرهين
فقط لتوفير الحد الأدنى من الحياة الكريمة..
هاجروا واضربوا فى الأرض وادعموا أهليكم وبنيكم يرحمكم الله.. فأرض الله واسعة
فتلك أصبحت القرية الظالم حكامها..
ياجماعة خلو الفات كلوووووووووووووو
الصحفى الفاتح جبرا…..اعتقل من المحكمة امام قاضى
بواسطة الامنجية……ومع ذلك تقول لى هجرة
ياخى الناس حقروها
والحُقرة …..مامقبولاااااااااااااااا
وفي الناس إن رثت حبالك واصلُ *** وفي الأرض عن دار القلا متحولُ
الشغالة الحبشية راتبها بلغ من 1800 الى 2000 ريال سعودى ( يعنى قرابة 4 مليون سودانى بالقديم).
انا اقترح فتح باب العمل للسودانيات كشغالات بدلآ عن نشر الرذيلة ونشر الامراض وسط الشباب السودانيين مقابل دراهم معدودة لا تسد الرمق.
وما يجى واحد يسمعنى الكلام الفاضى بتاع انه بناتنا ما بشتغلوا خدامات وما عارف كيف لانه المغربيات ذوات البشرة البيضاء والحسن والجمال يشتغلوا خادمات اما بناتنا زى ما قال المطرب العربى وكما قال الشيخ السعودى عندما اتصلت عليه سودانية هل يا شيخ يجب ان اغطى وجهى اجابها بان السودانيات ليسوا فاتنات ولا يحاتجوا لتغطية الوجه. اعتقد بعد ده اى واحد يمكن ارسال اخته وهو مطمئن.
اصبحنا شعب مهان ومحتقر فى كل الدول ومن يهن يسهل الهوان عليه. ونشكر رئيسنا البشير على ما قدمه لهذا الشعب من اعتزاز بالنفس ونشكره ايضآ على جعلنا سفراء فى انحاء العالم ونشكره ايضآ على جعل نسائنا مرغوبات للعمل بشدة كخادمات اكثر من المغربيات والحبشيات . ونشكر اخوتنا فى دول الخليج على اهتمامهم بالعمالة السودانية وسؤالهم كل ما يشوفوا سودانى ( يا زول ابغى سواق سودانى وابغى شغالة سودانية وين احصلهم)!!!!!!!!!
عشان كده يا جماعة الخير اخترنا اسم صالة المغادرة لانها اصبحت اجمل مكان فى السودان الذى وصل مرحلة من الفقر المدقع ان تشترى امهاتنا واخواتنا وزوجاتنا نصف ربع كيلو لحمة وهن يقفن بانكسار امام تربيزة الجزار واما عن التعليم والصحة فتلك هى الماساة الكبرى ويا اهل السودان ليس الخطر هو الفقر والمرض والجهل فهذا الثالوث هو الخطر الذى يتهدد البشرية فى كل مكان وزمان ولكن الخطر الحقيقى الذى يهدد بقاء السودان مكانا وسكانا هو استمرار هذا النظام حاكما ومسيرا لامورنا التى تسوء على راس كل ثانية زمن .
يا اخوان حتي الطبيب المغترب صار من الكيزان و امتلاءت السعودية بالاطباء الكيزان المالقي نصيبه من الكعكة
يقولون بلادي عزيزة ولو جارت، ولكن الله يقول أن من يصبر على الظلم ولا يهاجر عليه لعنة الله والملائكة أجمعين..
وهكذا فكثير من المفاهيم نسقيها لأولادنا، بما هي ضد مفاهيم القرآن، فنحصد النتائج ذلا مقيما وفقرا مدقعا وخسفا ومسخا وريحا حمراء؟؟
اجتمعت برجل أعرفه منذ أيام الطفولة، وفوجئت بأنه على وشك الفرار إلى كندا بعائلة كبيرة مكونة من 15 نفراً؛ بما يكفل له راتباً كريماً مما تقدمه الحكومة الكندية للأطفال (200 دولار للطفل الواحد) يزيد عن راتب ثلاث وزراء في جمهوريات الخوف والبطالة.
لم يكن الرجل يشكو من ضيق ذات اليد، ولم يكن ملاحقاً سياسياً، بل منغمساً في بيئة منغلقة أشد من انغلاق عقله بثلاث مرات، ولا يزيد فهمه في السياسة عن فهم فلاح في رياضيات التفاضل والتكامل، أو نجار في علوم الذرة والفضاء، ويعتقد جازماً أنه يعيش في بيئة أقرب لمجتمع الصحابة؛ مع كل هذا فقد فر من رغد العيش، ومجتمع الفضيلة، إلى بيئة يعتبرها (جاهلية) تشمر نساءها عن فخذ ولا يسمح فيها بأذان، ولا يدرس في مدارسها واعظ أية ديانة.
اتصل الرجل بي بعد فترة وقال لي: تصور أن ابنتي تفرش لها معلمتها سجادة الصلاة، وأنها تمشي في الشارع العام وهي مغطاة الوجه؟!
قلت له: إن كندا بلد متسامح مع كل القادمين، سواء من غطى وجهه أو كشف عورته؟ صلى أو كفر بالذي خلق السموات العلى ورب العرش العظيم، وعناية الدولة بالمجانين، لا تقل عن عنايتها بالعقلاء، ولكن سؤالي إليك: لماذا هربت إلى دار الكفر؟ ولم تلجأ إلى دار الإسلام مثل السودان مثلاً؟
اضطرب الرجل ولم تسعفه الكلمات.
قلت له سأريحك أنا بالإجابة. إنها (الضمانات) يا صاحبي!! خاصة وأنت تفر بثروتك حيث يبحث رأس المال عن الأمان أكثر من الديانة.
وروى أحدهم لزوجتي، وهو يؤدي القسم لنيل الجنسية الكندية، أنه كان في حيرة من أمره بين (ديموقراطية كافرة) يؤدي قسم الطاعة لحكومتها. وبين مجتمع ينعم فيه بالضمانات من كل لون ضد المرض والشيخوخة والبطالة، وينام قرير العين بدون خوف من رجال المخابرات؟!
قال لقد دمعت عيني، وأنا أسمع ما تقوله القاضية؛ لأنها ذكرتني بقيم تمنيتها لوطني الذي هربت منه.
إن مشكلة (الدوغمائي) أنه يقع في التناقض بدون أن يشعر به. كمن يمشي على رأسه بدون أن يحس بالدوار.
واليوم يفر (المتشددون) إلى بلاد مثل بريطانيا والسويد وكندا وألمانيا هي في نظرهم قمة التحلل والإباحية ووطن الكفر. ويرفضون أن يعيشوا في بلاد الإسلام مثل اليمن السعيد، أو تحت قباب القيروان، وبجانب الأزهر الشريف، أو عند العتبات المقدسة في العراق.
إنهم يرفضون كل العالم الإسلامي ويوجهون وجوههم شطر الغرب فلماذا؟
إن الهجرة تخضع لقانون ساحق ماحق يعمل تحت أبصارنا كل يوم سواء في الفيزياء أو منطق الطير أو ولادة الحضارات، سواء أدركناه أو خفي علينا.
في الفيزياء ينزح الماء بين وسطين مختلفي التركيز يفصل بينهما غشاء نصف نفوذي باتجاه الوسط الأكثر تركيزا بالأيونات.
وفي قوانين المياه المستطرقة إذا اتصلت أوساط مختلفة الحجوم؛ فإن الماء يتحرك حتى يحدث السواء في الارتفاع.
وبرادة الحديد تنجذب حول القطب المغناطيسي تحت قانون الاستقطاب. وطيور السنونو تغادر بحثاً عن الحب والدفء.
وشلالات نياجارا تتدفق من عل فتولد الكهرباء في مولدات التشغيل. ولا تصعد لفوق؟ سنة الله في خلقه؟
والعقول تفر حيث كرامة العلماء ومراكز البحث.
والمال يطير بجناحين من يورو ودولار حيث الأمان والنمو.
فهذه قوانين وجودية لا علاقة لها باختيار وتفكير وتكفير، بل هي تشفط العقول والأموال والكفاءات بأشد من تيار النينو الأطلسي. فتنهض أمم وتزول أخرى.
وعندما يمتنع على الناس إمكانية ممارسة العيش المشترك يتشظى المجتمع ويبدأ الفرار في ثلاث اتجاهات:
ـ من أسعفه الحظ فقفر إلى الخارج ونجا.
ـ ومن انسحب (اجتماعياً) إلى الداخل؛ فمارس هجرة داخلية، كما تفعل القطة بإخفاء صغارها.
ـ أو من انتحر بمسبحة المتصوفة أو كهوف تورا بورا.
والسؤال الكبير لماذا يفر الإنسان من وطنه؟
لماذا نزح موسى بشعب كامل؟
لماذا فر أصحاب الكهف فاستبدلوا الفراش اللين ببرودة الكهف؟ وفضلوا أن يهرب الكلب معهم؛ فلا يعيش في مجتمع لا أمان فيه للكلاب.
إنه كلام ليس للتسويق، ففي أيام الحاكم بأمر الله الفاطمي، تم تدشين مذبحة جماعية للكلاب، فقتل في يوم واحد ثلاثين ألف كلب، ونام أهل القاهرة تلك الليلة وببركة الإله الحاكم المجنون، بدون صوت كلب واحد يزعجهم.
وفي عهد ماوتسي دونغ جاءت التعليمات بالتخلص من العصافير والأعشاب والشجر، فهرع الناس ضربا بالصنج والدف والطناجر، يفزعون الطيور الآمنة؟ فلا تستطيع الجلوس على غصن حتى ماتت إعياءً؟!
وتم تسخير كل المعارضين السياسيين، لينكبوا على الأرض فينتزعوا بأظافرهم كل أعشاب الأرض.
وتم قطع ملايين الشجر من اجل أيقاد أفران لا تنطفيء لإنتاج الفولاذ، تحت وهم اللحاق بأمريكا في خمس سنوات؟! فأهملت الزراعة إكراما لتعليمات الطاغية، ومات في ثلاث سنوات ثلاثين مليون من الأنام!!
لماذا هاجر إبراهيم لوحده، وموسى بشعب كامل، ومجموعة من أصحاب الكهف، وهرب لوط فقال له الله: ولا يلتفت منكم أحد، وامضوا حيث تؤمرون؟
لماذا دشن نوح لأهل بيته سفينة تقلهم إلى الأرض الجديدة؛ فلم يبق على الأرض من الكافرين ديارا.
إن القرآن يضع فلسفة محددة لقانون الهجرة، وهي إما إلى مجتمع لا استضعاف فيه، وإما بناء مجتمع لا أثر للاستضعاف فيه، أو مكافحة الظلم في مجتمع الاستضعاف إلى حين التحرر.
وهنا شرع الإسلام القتال المسلح ضد مجتمعات من هذه النوعية، وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة، فحيث الفتنة والاضطهاد العقائدي وجب تجميع قوى العدل في كل مكان وتدمير الأنظمة الشمولية التي تعيق العدل وتنشر الفتنة وتخرج مجتمع الطاغوت والقردة والخنازير.
وأهمية هذه النقلة أنها مضاعفة التأثير، فهي حركة تحرر للجنس البشري بدون توقف، كما فهم ذلك الفيلسوف (إيمانويل كانط) أن استعمار الأرض تم من خلال هجرة الناس المضطهدين (المستضعفين)..
وبالمقابل فإن هذه المجتمعات أطلقت قوة لا مثيل لها من طاقة تحرير الشعوب، التي فارقتها، كما انفجرت الثورة الفرنسية تأثرا بالثورة الأمريكية.
وفي آية الهجرة بعدين:
ـ (سعة) بالتحرر من ضيق الأرض والرزق والعقيدة إلى رحابة الأرض وسعة الرزق والتسامح الديني.
ـ وهي (مراغماً) أي قوة تجبر المجرمين وترغم أنوفهم بتغيير مسلكهم تجاه شعوبهم من المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا.
فحركة الهجرة تعتبر بذلك نواة التغيير غير المباشرة والمعكوسة، ضد أماكن اضطهاد الناس، فهي ضرورية سواء طلبها الناس، أو فروا إليها.
وحين توجهت نية أمريكا في ضرب العراق، وكنا نفكر لماذا تنصب على رؤوسنا المصائب؟
ولكن المشكلة تشبه قصة جحا، فلو ناقش العرب جميعاً يومها عما سيحدث؟ فإن مثلنا مثل من لا يملك في جيبه دولارا، ويريد دخول أسواق الأسهم للمضاربة، بأسهم شركة نورتيل أو نوكيا!!
نحن في الحقيقة نشبه تلك الغنائم التي وضعت الألوية الرومانية يدها عليها في العالم القديم، وكانت جاهزة لأي نهاب خارجي، أو مافيا داخلية، كما هو الحال في دول الطغيان الشمولي في العالم العربي وسواه مثل بروما وكوريا وكوبا من بقايا الأنظمة الستالينية، وهي تتفق مع الرؤية الكونية لابن خلدون عن عمر الدول، وكيف أنها تستمر في البقاء ليس لقوة ذاتية فيها، بل لانتفاء الطالب.
وأمريكا اليوم هي روما الجديدة، ونحن لا نزيد عن أشياء مسخرة، تلعب بنا ما تشاء فقد تنصب (قرضاي) جديد في العراق، فيحكم كاتبغا المغولي بدلا هولاكو.
وقد تستبدل جنرالا جديدا في أرض الحمدانيين.
أو قد تضع الزير أبو ليلى المهلهل بدل درة المتقين.
أو امنحوتب الرابع بديلاً عن بيبي الثاني.
أو أن تمد يدها إلى بلاد التركمان فترفع تركمان باشي الذي غير وزور التاريخ، فوضع اسمه واسم أمه، بديلا عن ابريل وحزيران، وصفق مجلس القرود له خشعا على ركبهم نصف ساعة يستعطفونه أن يبقى على رقابهم إلى يوم القيامة، كما تصفق القرود في مجالس الشعب في الأقطار الثورية،أو كما خرجت الملايين في استقالة عبد الناصر تطلب منه أن يتابع القيادة بعد أن رسب في الامتحان.
إنها أمور لا تحدث إلا عندنا.
ولكن من يمشي على رأسه يخسر رأسه ورجليه معاً.
إن الوثنية مرض عجيب حلله منذ عام 1562 اتيين دي لابواسييه فاعتبره مرضا إنسانيا مثل القراد الذي يضرب قبائل النحل فلا يبقى قفيرا ولا عسلا.
راجع مريض يوما طبييه خائفا..
قال: يادكتور أرجوك طمني.. يقولون أني مصاب بمرض سأموت منه؟ هل هذا صحيح؟ أرجوك طمني؟؟
اجابه الطبيب: لا أظن ذلك ولكني لا أنصحك بالحياة؟؟
ونحن هكذا أموات في الحياة… والموتى يبعثهم الله ثم إليه يرجعون..
مرحب بكم ايها الاطباء
هؤلاء الكلاب لا يوفرون التعليم والوظائف الا لأولادهم.
والله شي يكره الزول العيشه جوه بره ور
السودان مليئ بالاطباء الشرفاء الذين لايبيعون وطنهم من اجل ريالات معدودة يسندون الضعيف ويحتملون الصعاب اخشوشنو وبطلو الشكاية والولولة
اذا كان حسن حبيب طبيب فامثالو من الاطباء المرتزقه كتار لحد الطمام وهم الذين يكسرون الاضرابات التي يقوم بها الشرفاء من الاطباء للضغط علي النظام ولاحداث شرارة الثوره
وهم مرتزقه ومستفيدين من النظام وعندهم فتره بعدوها في خدمة النظام وبعد داك الواحد بودوهو بعثه ماليزيا ولا انجلترا وما الباقر عدلان منكم ببعيد (مبتعث الان)واحتمال كبير المدعو حسن حبيب دا اسي يكون بره البلد
كتير منهم كغيرهم من كوادرهم في مجالات غير الطب بشوفو انهم علي صواب وذلك لحماية دولة الاسلام من العلمانيين والكفار كما يدعون ودا الفرق بين المدافعين عن النظام دا والمدافعين عن نميري ومبارك وابن علي..استخدمت الايدولوجيا ضد الانظمه وهنا تستخدم لابقاء النظام وكتير من الفارات امثال المدعو حبيب يجدون في فتاوي الحراميه وعلماء السلطان ما يقنعهم
والله الكيزان ديا يحيروا أبليس زاتو كما قال الكودة ، بالله عليكم هل كان السودان بهذا المستوى من الجوع والفقر وهجرة ابنائه ، تبا لكم اينما ما ذهبتم ، والله الواحد لو ما أسرته الكبيرة فى السودان تانى ما يرجع زاتو .
هذا عمل ممنهج لتهجير الشباب الذين يعتبروا خميرة عكننه للمؤتمر الوثنى..
دي غلطة الانجليز لانهم طلعو بدري المفروض كان افضلو قاعدين لحدي هسا
رد علي الاخ صاروخ والله ماممكن مهما وصل بنا الحال ان نشغل اخواتنا وبناتنا وامهاتنا خدمات للعرب الخليجين لبه ياخي اتقي الله هل تقبل لاختك او امك انت تشغل خدامة علشان يدوها كم100دولار انت ما شفت البعملوه العرب في حدم المنازل من زل وضرب واغتصاب نسال الله ان لا يصل بنا الحال الي هذه الدرجة .شاهدت بعين وانا مسئول عن هذا الكلام عدد من الشغالات رجعن الي بلادهم ويحملن ابناء سفاح واعوذ بالله المهم في النهاية انا ما كوز انا مع كلمة الحق والله علي ما اقوله شهيد وسفو اسئل عنه يوم لا ينفع مال ولا بنون
الي متى تنظرون وتعلقون ثم تصمتون
نعم يشهد الله انه عملا ممنهج لافراغ السودان من الوطنيين الصادقين والعقول المفكرة وكل ما عو جميل ليبقى الكيزان حثالة الانس والجن لخربوا البتد وهم جلسون على تلتها نسال الله ان يسمهم شر عذاب الدنيا قبل الاخرة
في السودان كل معادلات الاقتصاد ما بتحل المشكله الاقتصاديه اذا كان توجد فيه كل مقومات الزراعه والزراعين عطاله نسبه عاليه من الاميه ولا توظيف للمعلمين والاطباء خرجين بلا عمل وكوادر مدربه بلا امكانات فضلوا الهجره وهذا يبين التدور المريع في كل مناحي الحياه طيب البتكلموا عن الهجره هل كل البلد تهاجر والخلي البلاد التانيه احسن مننا شنوعشان نهاجر ليها مشكله السودان ان هنالك بيوتات معينه تتصارع في حكم هذا البلد ودخل معهم منتفعين ويعتبروهم موالين في كل الاحزاب والجماعات شمالا وشرقا وغربا وجنوب تجدهم هكذا من اجل الحكم وفي الحكم المنتفعون الموالون هم الاغلبيه والحل ان يتم الغاء كل المؤسسات الامنيه والاحزاب وعدم السماح لاي فرد ورد اسمه في اي من وسائل الاعلام ان يمثل الشعب في شئ يعني بالبلدي كده حكومه من الشعب وما عندها علاقه لا بالقبيله ولا دين ولا منطقه او كما ذكر تجمع حمد( ح حكومه م منتدبه د دوليه) اختم واقول الله يولي من يصلح
اذا كان العسكري البليد البشير قال افصلوا كل طبيب مضرب في اضراب الاطبه
التقول هو بمخه الخرب حايعالج الناس ؟ ليه مايهاجر الناس
بلد يحكمه حمار كيف مايتركها اهلها!!!
ارحلوا وهاجروا اتركوا لهم السودان
لقد سرقوا اللقمة من افواه الشعب وقتلوا الفرحة في القلوب
الشعب صار هابسا ومتجهم وراكبو الهم في المعيشة
بس امانة من هاجر ووفق عليه انتشال من يستطيع انتشاله من السودان
اتركوه لهم شكيناهم لله
ياناس هوى ووالله النسوان فى الجزارة يشتركن الاثنين فى ربع كيلو اللحمة يشترن ربع ويقسم لهن الجزار عظمة هنا وعظمة هناك والمقرشة هى طعم لحمة المسكين لأن الربع مايوزن فيه لحمة وكيف البشر دى ماتغادر البلد الاسمو سودان الزفد دا السكن وسرطن فيه بنى كوز الملاعين دنيا وأخرة .الناس تاكل اللحمة شمومة فى بلد 200 مليون حيوان صالح للإكل البشرى بلد مافيه متكيف الا سفاف السعوط والكبنكجى والامنجى الحرامى المنتفع خلف السلطة..
الطب مهنة انسانية في المقام الاول وليست درب للثراء والغني .. القناعة اهم شئ .
التحية لكل كوادر الطبية والتحية لشعب السوداني في كل مكان ياتراء هل الهجرة هي الحل الوحيد من أجل لقمة العيش هل كل الكوادر المتجهة للدول ان يتوفقوا في مجالهم بكل سهولة ام يواجهوا ازمات أكيد يواجهوا صعوبات لحدي ما يتوفق بوظيفة اعزائي أحبائي الوطن ليس ملك للموتمر الوطني الوطن تسعي للجميع نضع ايادينا فوق بعض و جميعاً نهتف بشعارات تسقط تسقط النظام الحاكم افتكر الناس لو اتحدت لسقط النظام من زمان , ولكن اعود ونجدد الثقة في الشعب السوداني هم صناع المجد وصناع الثورات ودلال على ثورة اكتوبر هو دليل ذلك نتمنى من كل الشعب السوداني ان يقفوا وقفة رجل واحد من اجل الوطن وانقاذها من الضياع قبل ما نندم عليه ( ياصناع الثور ياصناع المجد هتف الشعب من أعماق التطهير واجب وطني واجب وطني .
– برغم كل تلك التعليقات التي فيما أظن أنها وصلت الى رقم قياسي في “عددها” على مقال في هذه الراكوبة . . .
+ إلا أنه مازال …
– “عجز شعبي في التعامل مع الواقع الحاكم” . . .
دا لو فى حقوق انسان تهجير اجبارى ودا هدف الحكومة ان تهاجر كل الناس ليخلوا لهم السودان ومن بداخل السودان يكون لاحول له ولا قوة عشان يخففوا عليهم شوية مافى زول يطالب ولايعمل مظاهرات ولا اعتصامات ولايطالب بحقوقه خاصة من اصحاب العقول النيرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من بعد الاستغلال في هوس اغتراب يعني من زمان الواحد ماقادر يركز ويقتنع وده ماجديدقلنا الداير ينفع اهله بيقعد والداير يفرتك الباب ده بيطلع جمل وكفي.
لاهثين وراء الريالات ااها كويس عالم عجيب!! عمرو بلادكم وساندو ضعافكم .
ردا على الاخ الذي يقول إن الطب مهنة إنسانية. نعم مهنة إنسانية و و بالتالي فإن الشخص الذي يمارسها إنسان و له إحتياجات وواجبات تجاه نفسه و اسرته و عائلته فهل تتوفر هذه الإحتياجات من أكل و شرب و ملبس دعك من تعليم و صحة. دعني أسألك سؤال إذا بقي الطبيب هل تتكفل انت بإحتياجاته؟
و كم عدد الأطباء الذين بقوا في السودان سنين عددا و لم يستطيعوا الإستمرار؟ وكم عدد الذين تبقت لهم شهور ليصبحوا أخصائيين و بالرغم من ذلك هربوا؟ و كم وكم وكم وكم؟
بالله عليك إنظر بعين الواقع ثم تكلم
السودان بقى زى الفلم الهندي المامترجم كل واحد يفسر الفلم بطريقته ؟؟؟؟؟؟؟؟
والله كل واحد ينام بالجنب البريحو السوداني يطبعو طواق للسهل وبيفضل يضعو ليهو اللقمة في فمو ده من باب معرفتنا بنفسنا أكثر من غيرنا بس ما تزعلو يا أنتو
يعني اعتبر نفسي تفتيحه, عاصرته الجماعه ديل
من 89 حتي 98 واتخارجنا وقررنا عدم العوده النهائيه
معليش اجازات وكده .