طور سينين يقع فى إثيوبيا

قبل السير فى المقال أرجو من الراكوبة الغراء وضع الخارطة المرفقة لاقليم الامهرا فى الاثيوبيا و باطنها جبل سينين الاثيوبى و ذلك للاهمية فى تبيان فكرة المقال.
سورة التين فى القرآن الكريم من قصارى السور و قد ورد فيها ذكر التين و الزيتون و طور سينين و مكة(البلد الامين), من يقرأ بين السطور فى السورة يجد أنه قد يحتاج لمجلدات لتبيان ما فيها من الاشارات و قد قمت بكتابة هذا المقال أكثر من مرة كى أتمكن من الاختصار و حصره فى موضوع سورة التين فقط.
فقط كى لا يخرج التدافع عن الاطار العام للمقال أرجو أن اشير الى اننى لا اود التطرق لموضوع الجنة أو خلق سيدنا آدم عليه السلام هنا,وجود بشر آخرين أو أشباه بشر فى كافة أنحاء الارض قبل ملايين السنين أثبتته الاحافير و علم الجينات و المعادلات الرياضية و الاستقراء العلمى و المنطقى,لقد صارت هذه المعلومة من المسلمات للدرجة التى جعلت كتاب سعوديين كثر فى المملكة العربية السعودية معقل الاصولية يكتبون عن هذا الامر بلا خوف و بتفصيل ممتع و فى الصحف اليومية.
فلنر ماذا قال الكاتب الشهير مايك شاناهان عن شجرة التين:
هن أشجار الحياة وأشجار المعرفة. إنهن ملبى الرغبات … ملوك الغابات المطيرة .. أكثر قيمة من الذهب. هم أشجار التين ، وقد أثروا على الإنسانية بطرق عميقة لكن غير معروفة. تروى سلالم السماء قصتهم المدهشة.
غذت أشجار التين أسلافنا ما قبل الإنسان ، وأثرت على الثقافات المتنوعة وتلعب أدوارًا رئيسية في فجر الحضارة. إنها تتميز في كل دين رئيسي ، وبطولة جنبا إلى جنب مع آدم وحواء ، كريشنا وبوذا ، يسوع ومحمد. هذه ليست مصادفة – أشجار التين هي خاصة. تطورت عندما كانت الديناصورات العملاقة لا تزال تجوب وتشكل عالمنا منذ ذلك الحين.
ألهمت هذه الأشجار أرسطو وأذهلت الإسكندر الأكبر. فقد كان لها دور أساسي في كفاح كينيا من أجل الاستقلال وساعدت في استعادة الحياة بعد ثوران كوراتاتا الكارثي. يأمل الفراعنة في مصر أن يلتقوا بأشجار التين في الحياة الآخرة ويقال أن الملكة إليزابيث الثانية كانت نائمة في ظل واحدة عندما إستحقت إلى العرش.
وكل هذا منذ 80( مليون سنة )، قطعت هذه الأشجار صفقة غريبة مع بعض الدبابير الصغيرة. بفضل هذه الصفقة ، يحافظ التين على المزيد من أنواع الطيور والثدييات أكثر من أي أشجار أخرى ، مما يجعلها حيوية للغابات المطيرة. في وقت سقوط الأشجار وارتفاع درجات الحرارة ، تقدم قصتها الأمل.
في النهاية ، إنها قصة عن علاقة الإنسانية بالطبيعة. تعود قصة أشجار التين إلى عشرات الملايين من السنين ، ولكنها ذات صلة بمستقبلنا كما هو الحال بالنسبة إلى ماضينا.
تجدر الإشارة إلى أن أحافير شجرة التين(ويكيبيديا) وجدت فى أفريقيا منبتها الرئيس.
ما تحتويه شجرة التين من غذاء لا يختلف عليه إثنان أما الزيتون فله قصة أخرى, وجدت أحافيره فى منطقة حوض البحر الابيض المتوسط و القرآن أشار إلى ذلك فى قوله تعالى : وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاءَ تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَ((صِبْغٍ)) لِّلْآكِلِينَ(20) المؤمنون.
أحافير شجرة الزيتون (ويكيبيديا)وجدت فى منطقة حوض البحر الابيض المتوسط -لم يقفل باب البحث بعد لان العثور عى الاحافير مستمر مصداقا لقوله تعالى: قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ۚ ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ ۚ ِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ(20) العنكبوت- و ما منطقة سيناء ببعيد من حوض البحر الابيض المتوسط,الاحافير التى وجدت للزيتون حتى الآن يقدر عمرها ما بين 20-40 مليون سنة مما يجعلها أحدث عمرا من التين مما يشير إلى دقة الترتيب القرآنى فى الآية المشار اليها.
غذاء التين لا مراء فيه فى الحفاظ على أنواع كثيرة من الكائنات على مدى ملايين السنين ومنهم البشر الاوائل فى قارة أفريقيا و لكن للزيتون قصة عجيبة تتلخص فى أن من ضمن خواص زيت الزيتون العجيبة أن له قدرة فائقة على إصلاح الDNA أوما نسميةبالمصطلح العربى (الصبغة الوراثية) و من عجب أن القرآن قبل أكثر من 1400 عام إستخدم نفس التعبير الذى نستخدمه الآن (صبغة)!!!
وردت كلمة (طور) فى القرآن الكريم بعدة صيغ,الطور,طور سيناء,طور سينين, اختلف الفقهاء فى أن طور سيناء هو نفس طور سينين كما سنرى فى الطبرى:
وقوله: وَطُورِ سِينِينَ :اختلف أهل التأويل في تأويله، فقال بعضهم: هو جبل موسى بن عمران صلوات الله وسلامه عليه ومسجده.
ذكر من قال ذلك:
حدثنا ابن بشار، قال: ثنا معاذ بن هشام، قال: ثني أبي، عن قتادة، عن قزعة، قال: قلت لابن عمر: إني أريد أن آتي بيت المقدس وَطُورِ سِينِينَ فقال: لا تأت طور سينين، ما تريدون أن تدعوا أثر نبيّ إلا وطئتموه. قال قتادة وَطُورِ سِينِينَ : مسجد موسى صلى الله عليه وسلم
حدثنا ابن بشار، قال: ثنا روح، قال: ثنا عوف، عن الحسن، في قوله :طُورِ سِينِينَ قال: جبل موسى.
قال: ثنا عوف، عن يزيد أبي عبد الله، عن كعب، في قوله: وَطُورِ سِينِينَ قال: جبل موسى صلى الله عليه وسلم.
حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس وَطُورِ سِينِينَ قال: هو الطُّور.
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: وَطُورِ سِينِينَ قال: مسجد الطور.
فى تقديرى أن أمثلهم طريقة هو من قال الآتى كما سنرى:
وقال آخرون: الطور: هو كلّ جبل يُنْبِتُ. وقوله سِينِينَ : حسن.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا عمران بن موسى القزاز، قال: ثنا عبد الوارث بن سعيد، قال: ثنا عمارة، عن عكرِمة، في قوله: وَطُورِ سِينِينَ قال: هو الحسن، وهي لغة الحبشة، يقولون للشيء الحسن: سِينا سِينا.
حدثنا يعقوب بن إبراهيم، قال: ثنا ابن عُلَية، عن أبي رجاء، قال: سُئل عكرِمة، عن قوله :وَطُورِ سِينِين قال: طُور: جبل، وسِينين: حَسَنٌ بالحبشية.
بالبحث وجدنا أن جبل سينين يقع فى إقليم الامهرا بإثيوبيا بنفس اللفظ ,هذا الموقع يرتبط بنظريتين أو فرضيتين قويتين أثبتتهما الاحافير و علم الجينات ألا و هى خروج البشر الاوائل من أفريقيا وبالتحديد من إثيوبيا الحالية و قد وجدت الاحافير الدالة على ذلك فى إقليم الامهرا الذى يقع فيه طور سينين الاثيوبى.
أكثر من ذلك قال علماء حللوا الحمض النووي (لإنسان شيدر) الذي يعود لأقدم وأكمل هيكل عظمي لإنسان يُكتشف في بريطانيا، إنه كان صاحب بشرة داكنة وعينين زرقاوين وشعر أسود مموج عندما عاش قبل 10 آلاف عام مضت فيما أصبح الآن جنوب غرب إنجلترا.
وأفاد الباحثون من كلية لندن الجامعية الذين شاركوا في الدراسة بأن هذه النتائج تشير إلى أن لون البشرة الفاتح الذي يعد الآن اللون النمطي للأوروبيين في المناطق الشمالية يعود لوقت أقرب بكثير مما كان يُعتقد في السابق.
ووصف الفريق العلمي الذي ضم أيضا باحثين من متحف التاريخ الطبيعي في لندن لون بشرة (إنسان شيدر) بأنها تتراوح من ?داكنة إلى سوداء?. ويعرض المتحف الهيكل العظمي في صالة (التطور البشري).
وقال كريس سترينجر رئيس أبحاث أصول الإنسان بالمتحف ?أن نذهب لأبعد مما تخبرنا به العظام ونتوصل إلى صورة مبنية على أسس علمية لما كان يبدو عليه شكله الحقيقي أمر رائع، ومن النتائج فإنه إنجاز مفاجئ تماما?.
واكتُشف الهيكل في 1903 في كهف بمنطقة شيدر جورج بمقاطعة سومرست وهو لرجل من العصر الحجري الأوسط كان صيادا وجامعا للطعام هاجر أسلافه إلى أوروبا في نهاية آخر عصر جليدي.
ويقول العلماء إنه يمكن الآن، وبعد مرور 300 جيل، الربط بين نحو عشرة في المئة من أصول البريطانيين الأصليين بقوم (إنسان شيدر)
وفي إطار المشروع القائم بتكليف من القناة الرابعة التلفزيونية في بريطانيا من أجل إعداد فيلم وثائقي، حفر خبراء من مختبر الحمض النووي للإنسان القديم بمتحف التاريخ الطبيعي ثقبا ضئيلا في الجمجمة لاستخلاص معلومات جينية.
وكان الحمض النووي لإنسان شيدر محفوظا جيدا على نحو غير معتاد مما مكن العلماء من تتبع تسلسل جيناته للمرة الأولى وتحليلها لتحديد جوانب مظهره.
وبعد ذلك استخدم ألفونس وأدري كينيش، وهما فنانان هولنديان خبيران في صنع نماذج الأحياء القديمة، ماسحا متطورا لصنع نموذج ثلاثي الأبعاد لرأس (إنسان شيدر) وقالت كلية لندن الجامعية ومتحف التاريخ الطبيعي إن النموذج قدم وجه (إنسان شيدر) بدقة غير مسبوقة. ويمثل النموذج وجه رجل داكن البشرة بعظمتي خد بارزتين وعينين زرقاوين وشعر أسود خشن مما يعزز نظرية أو فرضية خروج البشر من أفريقيا وجل من قال :
سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ(53) فصلت.
نأتى للبلد الامين و هى مكة بحسب أنها مكية ,و قد وصفت مكة أيضا بأنها أم القرى, خلصت تجارب أجراها علماء أوروبيون الى ان أصل الإنسان يعود الى افريقيا وانه انطلق من القرن الافريقي متوجها الى شبه الجزيرة العربية.
خلصت تجارب أجراها علماء أوروبيون الى ان أصل الإنسان يعود الى افريقيا وانه انطلق من القرن الافريقي متوجها الى شبه الجزيرة العربية.
وبحسب وسائل إعلام تناولت نتائج الدراسة التي أجراها علماء من جامعتي “ليدز” البريطانية و”بورتو” البرتغالية فإن هؤلاء العلماء يأملون بأن تتسنى لهم فرصة التوصل الى المزيد من المعلومات تتعلق بهجرات الإنسان الأول والمناطق التي قصدها انطلاقاً من شرق القارة السمراء.
وتعقيباً على هذه الدراسة قالت العالمة البرتغالية لويزا فيريرا انه ” يوجد سؤال كبير لم تتم الإجابة عنه من قبل حول انتشار الإنسان المعاصر حول العالم يتعلق بالموقع الجغرافي للخطوات الأولى خارج افريقيا”، مضيفة ان المعلومات الاولية تؤكد هجرة الإنسان الأول الى شبه الجزيرة العربية عبر البحر الأحمر، منوهة بأن الأدلة الجينية لم تكن كافية حتى الآونة الأخيرة لتأكيد وجهة النظر هذه.
أما العلماء البريطانيون فأكدوا من جانبهم في بيان أصدروه على انهم أجروا تحليلاً “للسلالات الأم الافريقية الثلاث”، أي الفروع المرتبطة بالحقبة التي شهدت خروج الإنسان من افريقيا، وقارنوا الخارطة الوراثية “لسلالات من الشرق الأدنى” مقارنة مع بيانات مئات النماذج في أوروبا، فتوصلوا الى أدلة لسلالة قديمة في شبه الجزيرة العربية.
تجدر الاشارة الى انه وجدت أحافير فى بعض المناطق بالجزيرة العربية للبشر الاوائل تعود إلى أكثر من 300 الف سنة و أثار لمستوطنات بشرية بدائية لصيادين و جامعى ثمار فى أكثر من موقع من الجزيرة تعود لحقب بعيدة و مازال البحث مستمرا.
فى المقال القادم سأتناول باقى السورة و التفسير الموضوعى لها ككل كطارح فكرة للنقاش و ليس كمفسر للقرآن, إن البحث فى مسالك المعرفة المختلفة مع تلاقح الافكار لا شك سيوصل الانسن لشئ ما يوما ما.
المصادر :-
ويكيبيديا
Gods, Wasps and Stranglers: The Secret History and Redemptive Future of Fig Trees
Author: Mike Shanahan
تفسير الطبرى
رويترز
العرب اونلاين
قناة العربية
للاسف لم تقم الراكوبة بارفاق الخارطة على العموم يمكن العثور على جبل سينين على هذا الرابط:
https://zapdoc.tips/maychew-idaga-a-rbi-inda-baguna.html
الخارطة نمرة (3)من الاعلى باللفظ الانجليزى Senyin
الأخ صلاح فيصل للأسف وبصراحة واضح أنك لم تؤهل نفسك مطلقاً كباحث له منهج علمي يحكمه ويقيس عليه فبحوثك عبارة مجرد مطالعات للمواضيع من هنا وهناك واقتباس بعضها وكتابته في شكل مقال لا تنتظمه أي فكرة معينة أو خلاصة واحدة مبينة وفي هذا المقال فقد أخذت مقال طارق عنتر الفلسطيني عن جبل سيمين كما يسمونه في الحبشة والذي أظهره على خارطة اثيوبيا وهو فلسطيني له غرض في ايجاد وطن تاريخي لليهود بعيداً عن فلسطين وأنت نقلت فكرته دون أن حتى أن تشير إليه وفي هذا عدم أمانة علمية مع أنك بحوثك غير علمية لأنها بلا منهج ويبدو أنك رجل متسرع للوصول للشهرة دون تحقيق وإثبات أي حقيقة معينة تاريخية كانت أم علمية بحتة من حقائق هذا الكون وكل ما تفعله أنك تحاول ربط بعض المنقولات من هنا وهناك ببحوث هذا وذاك ممن تسميهم علماء دون أن يصرحوا هم أنفسهم بنتائج بحوثهم التي تشير إليها ولا فائدة من متابعتك للقارئ ولا لك شخصياً لقفزك وعدم ثباتك للرد على النقاط التي يثيرها المعلقون ومناقشتهم فيها بصورة علمية حتى نصل ولو على جزء من حقيقة واحدة فعليك عدم التسرع في نشر مثل هذه المقالات حتى تتثبت من أي مقولة تطرحها وبيان أسسها وأسانيدها نقلية كانت أو عقلية بصورة منطقية حتى يحكم عليها القارئ منهجاً وخلاصة فهذه هي نصيحتي لك حتى لا تجر علينا نحن أصحابك في العقيدة مماحكات الملحدين واقحاماتهم لمواضيع انصرافية لا تستطيع انت ولا غيرك ردها بمنهجك اللامنهجي هذا وقد سبقني إلى هذا أحد المشفقين على هذه (الخربطة) أو (الطربقة) أو ان شئت (الفنجطة) وآسف على هذه الصراحة فما أردت إلا الإصلاح.
منهم البشر الاوائل فى قارة أفريقيا و لكن للزيتون قصة عجيبة تتلخص فى أن من ضمن خواص زيت الزيتون العجيبة أن له قدرة فائقة على إصلاح الDNA أوما نسميةبالمصطلح العربى (الصبغة الوراثية) و من عجب أن القرآن قبل أكثر من 1400 عام إستخدم نفس التعبير الذى نستخدمه الآن (صبغة)!!!
يعنى عاوز تقول ان القران يعرف موضوع DNA كمان . ماهذا الهراء يارجل … بالقران اخطاء علمية لا حصر لها وكون انه ذكر التين والزيتون فليس هناك اى اعجاز يذكر فى هذا المجال. هل كان التين والزينون معروف لدى القدماء قبل الاسلام؟ نعم كان معروفا ولا ادرى ماهى الصلة بين ذكر التين والزيتون وطور سنين فى هذه السورة.. اما البلد الامين فقد اختلف العلماء كالعادة هل هى مكة ام مكان اخر؟ لقد اوضحت الخرائط القديمة بان مكة لم تكن موجودة حتى عام 730 م ارجع للبحث الذى قام به دان جبسون. موضوع ام القرى واضح واراك قد تجنبت الكلام عنه فماهى القرى التى كانت حول مكة لتكون هى اام القرى هذه. انها الجبال والصحراء القاحلة ليس الا….
ذكرت فيما يلى
حدثنا يعقوب بن إبراهيم، قال: ثنا ابن عُلَية، عن أبي رجاء، قال: سُئل عكرِمة، عن قوله :وَطُورِ سِينِين قال: طُور: جبل، وسِينين: حَسَنٌ بالحبشية.لماذا وردت في هذا الشان ايضا .. وكالعادة اختلف اهل التاويل وقال بعضهم هو جبل موسى بن عمران ومسجده.. قال قتادة انى اريد ان اتى بيت المقدس وطورسنسن ةقال انه مسجد موسىقال الحسن جبل موسى وقال اخرون هو كل جبل ينبت…
فاى التفاسير تريدنا ان نصدق…..
كما لاحظت عدم ردك على المعلقين على ماقدمته ليكون هناك نقاشا جادا حول ماتكتب لا ادرى لماذا؟ واريد هنا ان اشير الى ان الباحث سامى الديب القانونى السويسرى الفلسطينى الجنسية قد اشار الى وجود اخطاء كثيرة فى القران كما انه قام بترجمة للقران وترتيبه حسب النزول فلماذا لا ترد عليه اذا كان فى الامكان وانت الباحث المتخصص.. وبالمناسبة لم يرد الازهر عليه…اما ان تتكلم عن التين والزيتون الخ فيكفينا هرتلات وخزعبلات المدعو الكيلانى…..
يعنى السودانيين طلعت أصولهم يهود وهم الشعب الذى مسخهم الله قردة و خازير ؟!
للاسف لم تقم الراكوبة بارفاق الخارطة على العموم يمكن العثور على جبل سينين على هذا الرابط:
https://zapdoc.tips/maychew-idaga-a-rbi-inda-baguna.html
الخارطة نمرة (3)من الاعلى باللفظ الانجليزى Senyin
الأخ صلاح فيصل للأسف وبصراحة واضح أنك لم تؤهل نفسك مطلقاً كباحث له منهج علمي يحكمه ويقيس عليه فبحوثك عبارة مجرد مطالعات للمواضيع من هنا وهناك واقتباس بعضها وكتابته في شكل مقال لا تنتظمه أي فكرة معينة أو خلاصة واحدة مبينة وفي هذا المقال فقد أخذت مقال طارق عنتر الفلسطيني عن جبل سيمين كما يسمونه في الحبشة والذي أظهره على خارطة اثيوبيا وهو فلسطيني له غرض في ايجاد وطن تاريخي لليهود بعيداً عن فلسطين وأنت نقلت فكرته دون أن حتى أن تشير إليه وفي هذا عدم أمانة علمية مع أنك بحوثك غير علمية لأنها بلا منهج ويبدو أنك رجل متسرع للوصول للشهرة دون تحقيق وإثبات أي حقيقة معينة تاريخية كانت أم علمية بحتة من حقائق هذا الكون وكل ما تفعله أنك تحاول ربط بعض المنقولات من هنا وهناك ببحوث هذا وذاك ممن تسميهم علماء دون أن يصرحوا هم أنفسهم بنتائج بحوثهم التي تشير إليها ولا فائدة من متابعتك للقارئ ولا لك شخصياً لقفزك وعدم ثباتك للرد على النقاط التي يثيرها المعلقون ومناقشتهم فيها بصورة علمية حتى نصل ولو على جزء من حقيقة واحدة فعليك عدم التسرع في نشر مثل هذه المقالات حتى تتثبت من أي مقولة تطرحها وبيان أسسها وأسانيدها نقلية كانت أو عقلية بصورة منطقية حتى يحكم عليها القارئ منهجاً وخلاصة فهذه هي نصيحتي لك حتى لا تجر علينا نحن أصحابك في العقيدة مماحكات الملحدين واقحاماتهم لمواضيع انصرافية لا تستطيع انت ولا غيرك ردها بمنهجك اللامنهجي هذا وقد سبقني إلى هذا أحد المشفقين على هذه (الخربطة) أو (الطربقة) أو ان شئت (الفنجطة) وآسف على هذه الصراحة فما أردت إلا الإصلاح.
منهم البشر الاوائل فى قارة أفريقيا و لكن للزيتون قصة عجيبة تتلخص فى أن من ضمن خواص زيت الزيتون العجيبة أن له قدرة فائقة على إصلاح الDNA أوما نسميةبالمصطلح العربى (الصبغة الوراثية) و من عجب أن القرآن قبل أكثر من 1400 عام إستخدم نفس التعبير الذى نستخدمه الآن (صبغة)!!!
يعنى عاوز تقول ان القران يعرف موضوع DNA كمان . ماهذا الهراء يارجل … بالقران اخطاء علمية لا حصر لها وكون انه ذكر التين والزيتون فليس هناك اى اعجاز يذكر فى هذا المجال. هل كان التين والزينون معروف لدى القدماء قبل الاسلام؟ نعم كان معروفا ولا ادرى ماهى الصلة بين ذكر التين والزيتون وطور سنين فى هذه السورة.. اما البلد الامين فقد اختلف العلماء كالعادة هل هى مكة ام مكان اخر؟ لقد اوضحت الخرائط القديمة بان مكة لم تكن موجودة حتى عام 730 م ارجع للبحث الذى قام به دان جبسون. موضوع ام القرى واضح واراك قد تجنبت الكلام عنه فماهى القرى التى كانت حول مكة لتكون هى اام القرى هذه. انها الجبال والصحراء القاحلة ليس الا….
ذكرت فيما يلى
حدثنا يعقوب بن إبراهيم، قال: ثنا ابن عُلَية، عن أبي رجاء، قال: سُئل عكرِمة، عن قوله :وَطُورِ سِينِين قال: طُور: جبل، وسِينين: حَسَنٌ بالحبشية.لماذا وردت في هذا الشان ايضا .. وكالعادة اختلف اهل التاويل وقال بعضهم هو جبل موسى بن عمران ومسجده.. قال قتادة انى اريد ان اتى بيت المقدس وطورسنسن ةقال انه مسجد موسىقال الحسن جبل موسى وقال اخرون هو كل جبل ينبت…
فاى التفاسير تريدنا ان نصدق…..
كما لاحظت عدم ردك على المعلقين على ماقدمته ليكون هناك نقاشا جادا حول ماتكتب لا ادرى لماذا؟ واريد هنا ان اشير الى ان الباحث سامى الديب القانونى السويسرى الفلسطينى الجنسية قد اشار الى وجود اخطاء كثيرة فى القران كما انه قام بترجمة للقران وترتيبه حسب النزول فلماذا لا ترد عليه اذا كان فى الامكان وانت الباحث المتخصص.. وبالمناسبة لم يرد الازهر عليه…اما ان تتكلم عن التين والزيتون الخ فيكفينا هرتلات وخزعبلات المدعو الكيلانى…..
يعنى السودانيين طلعت أصولهم يهود وهم الشعب الذى مسخهم الله قردة و خازير ؟!
نفس اطروحات دكتور مصطفى محمود الذي كان يخلق من الفسيخ شربات ويلوي عنق الحقيقة لإثبات نظرية علمية يدعي إن الإسلام قد جاء بها قبل 1400 سنة. وهو الأمر الذي صار يتبناه الإسلاميون دون هدي مبين وينسبون كل شيء للقرآن وإلى 1400 سنة. بينما القرآن نفسه قال أن هذا لفي الصحف الأولى صحف ابراهيم وموسى.
فكم من الإسلاميين اطلع على كتب ابراهيم وموسى حتى يفتينا بأنها لم تذكر ما جاء ذكره في القرآن.
مشكلة المسلمين بصورة عامة أنهم لم يطلعوا لا على التوراة او على الانجيل لذا ينسبون كل شيء إلى 1400 سنة مع أن معظم ما ذكر في القرآن موجود في هذه الكتب أي قبل الفين سنة من بعثة محمد صلى الله عليه وسلم. بل 90% من القصص الواردة في القرآن مذكورة بحذافيرها في التوراة بدأ من الخليقة ونزول آدم وحواء من الجنة إلى لقاء موسى بالخضر.
يلزم الباحثين في هذا المجال قراْة الكتب السماوية الأخرى بل ما ورد في كتب الديانات الأخرى القديمة حيث سيكتشفون أن قصة سيدنا عيسى وميلاده قصة مكررة في اكثر من ديانة شرقية بل في الديانات الفرعونية وذلك قبل ميلاد المسيح.
1)اقتباس :
خواص زيت الزيتون العجيبة أن له قدرة فائقة على إصلاح الDNA أوما نسميةبالمصطلح العربى (الصبغة الوراثية) و من عجب أن القرآن قبل أكثر من 1400 عام إستخدم نفس التعبير الذى نستخدمه الآن (صبغة)!!!،،،،،،،،
سؤال: لماذا لا يكون استخدام كلمة (صبغة) الحديثة مقتبسة من القرآن، واذا كان ذلك كذلك، فأين مكمن العجب في أن القرآن قد استخدم هذه الكلمة قبل 1400 سنة كما ذكرت؟ وهل معنى كلمة (صبغة) الواردة في القرآن، هل تحمل نفس المعنى المستخدم الآن لتوصيف ال DNA ؟؟ وفي الحالتبن ليس هذا أمر يدعو للعجب.
2) اننا اذا اصررنا أن نمشي على نفس خطى السابقين حدثنا فلان ، ثنا علان، ثنا فرتكان، ثنا همبكان، عن مجاهد عن عكرمة عن الضحاك عن الفرتاك ان الطور هو جبل موسى،اقول ما دمنا نجتر في هذه الاقوال فلن نفلح ابدا”.
3) المطلوب الآن هو الخطاب المنطقي والكلام العلمي والتفسير العصري، لان العقول ما عادت تتقبل هذا التكرار الممل.
الشيخ الشعراوي عليه رحمة الله لم (يغادر من متردم) في شرح القرآن، وهو من تواضعه سماها خواطر، لخوفه من ان يثبت الزمن ان ما قاله ليس صحيحا” ولذلك برئت ذمته من السؤال، انت كذلك فعلت خيرا” عندما قلت ان ما تكتبه ليس شرحا”، ولكن يبقى السؤال ماذا يستفيد الناس اذا علموا ان شجرة التين حبشية، او ان طور سينين موجود بالحبشة، ما هو العائد العلمي او الايماني من هذا العصف الذهني؟؟
ثم ماذا تقول للمهوس (اسحاق فضل الله) الذي يجزم بأن مقرن النيلين هو مكان لقاء موسى والخضر، وان زوجة موسى من الدامر، وان هاجر من المحس وان اصل الخلق هم السودانيون، واصل العرب هم السودانيون، والحضارة بدأت في السودان.
وختاما” لي منك طلب ارجو البحث فيه والكتابة لنا عنه:
1)هل الماء الذي يسمى ماء زمزم حقيقة من بئر زمزم التي فجرها اسماعيل ام انها مياه محلاة من البحر تضخ الى البئر ومن ثم يعاد ضخها للناس بصفتها ماء زمزم الاصلية؟
2)ماالمقصود بالأمانة في قوله تعالى:(انا عرضنا الامانة على السموات والأرض والجبال…….. وحملها الانسان انه كان ظلوما” جهولا).
ولك كل الاحترام والتقدير.
11/يوليو/2018
الأخ الأستاذ صلاح ما أردت إلا الاصلاح ولكي نكون موضوعيين في النقد فسأبين لك اضطراب المنهج لديك:
ما جاء النص القرآني في سورة التين هو عبارة (طور سينين)، وانت استخلصت أن طور تعني جبل أي جبل وهذا صحيح. أما (سينين) تعني حَسَن بالحبشية، وهنا قمت بالانتقاء وتجاهلت ما تعنيه بالنبطية لغة سكان المنطقة من الكنعان. فالطور المعرف للعهد به كعَلَم (كما ورد في سورة الطور) هو جبل طور سينا المعرف بالاضافة اليه كلمة سيناء (في سورة المؤمنون التي ربطتها بشجرة الزيتون) وهو جبل موسى عليه السلام الذي أقسم به الله لشرف انزال شريعة موسى عليه وهو ليس الجبل الذي كُلِّمَ بجانبه فذاك جبل حُوريب واسمه في العربية (الزّبير) وهو بجانب الطور العلَم. وإذا كان المضاف كلمة سينين وحيث أن الاضافة هي زيادة تعريف فإن طور سينين هو طور سيناء وقد وردت (سيناء) بصيغة سينين لتناسب فواصل السورة وما قبلها التين والزيتون وما بعدها البلد الامين. وسمي طور سيناء في سورة المؤمنون (وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاءَ تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ (20)) لأن الجبل المعني واقع في صحراء (سينين) وهي صحراء بين مصر وبلاد فلسطين. وقيل (سينين) تعني الأشجار بالنبطية (الكنعانية) أو بالحبشية وقد عربها القرآن على الياء مع تحريك النون بحركات الاعراب مثل صِفِّين ويَبْرين. وجاء ترتيب القسم بها في سورة التين كرموز لمهابط الديانات والشرائع السماوية وذلك بذكر ابرز المعالم من نعمه تعالى فيها. فالتين رمز لمنطقة الجودي حيث رست سفينة نوح وبنى مسجده مسجد التين وهي منطقة ينبت فيها التين فهي اشارة إلى شريعة نوح . والزيتون يطلق على الجبل الذي بني عليه المسجد الأقصى ولأنه ينبت الزيتون ويرمز لشريعة ابراهيم وبنيه إلى موسى وعيسى. والبلد الأمين إلى مكة وشريعة الرسالة المحمدية.
فإذا علمنا المناطق المرتبطة بشجرتي التين والزيتون ومن ثم الديانات والشرائع المرتبطة بتلك المناطق فبأي منطق يمكننا تحويل تلك الرقعة من موقعها الجغرافي الوارد في القرآن إلى بلاد لاينبت فيها تين ولا زيتون؟؟؟ هل يكفي لذلك فقط وجود اسم مشابه لجبل في قارة أخرى لما ذكر في القرآن حتى ولو تطابق الاسمان مع أنه لا يوجد ما يكفي من التشابه ناهيك عن التطابق. ففي الحبشة جبل أو بالأحرى هضبة تسمى (سيمين) بلغة أهلها فما حجية تسميتها سينين باللغة الانجليزية؟! ثم لم يقل لنا الباحث بماذا يُسمى الجبل أي جبل بالحبشية؟ وهل يكفي اكتشاف منشأ الانسان في إفريقيا رابطاً بين فوائد التين والزيتون للبشر والأحياء الغابية والواقع الماثل هو وجود هذه الأشجار في رقعة شبه صحراوية من الشرق الأوسط مقارنة بالخضرة في اثيوبيا وما وراءها من افريقيا الاستوائية والتي لا تنبت أشجار التين ولا الزيتون؟ مالكم كيف تحكمون؟
سامى الديب القانونى السويسرى الفلسطينى الجنسية نصراني الديانة و بالتالي من الواضح انه يحاول تشويه الاسلام فهو عربي و لكنه لم يسلم , فماذا تتوقع منه؟؟
اذكر لنا با مستر خالد بعض الاخطاء التي يتحدث عنها شيخك سامي و دعك من الكلام المائع.
ترتيب القرءان الكريم أمر توقيفي و بالتالي لا يحق لأحد ان يرتبه حسب ازمنة النزول
ليس فيما ماقاله الاخ صلاح اي شيء خطأ يستوجب الهجوم عليه للاسباب التالية:
1- فالانسان الاول حسب راي علماء الانثربولوجي (و اغلبهم ملاحدة) قد ظهر في شرق افريقيا . شرق افريقيا قريبة جدا من منطقة الحجاز التي بها مكة المكرمة (لاأدري هل هم يقولون بظهور الانسان الاول قبل انفصال الحجاز عن شرق افريقيا بواسطة تكون البحر الاحمر ام بعد ذلك) .
2- يقول نفس علماء الانثربولوجي بأن ثمرة نبات التين قد لعبت دورا محوريا في تطور الانسان القديم , أدناه رابط في البي بي سي لمقال عن شجرة التين بعنوان بعنوان “الشجرة التي شكلت تاريخ البشرية” http://www.bbc.com/earth/story/20170116-the-tree-that-shaped-human-history و أدناه رابطين من جريدة النيويورك تايمز و من مجلة هارفارد بوجود حفريات تدل علي أن التين هو اول شجرة زرعها الانسان .
https://www.nytimes.com/2006/06/01/science/01cnd-fig.html
https://harvardmagazine.com/2007/01/figs-were-first.ht
3- أورد الاخ صلاح اراء بعض قدماء المسلمين الذير رجحوا بأن “طور سينين” هو في بلاد الحبشة.
سورة التين تتحدث عن “التين و الزيتون ” , “طور سينين” , “مكة -البلد الامين” وعلاقة ذلك بخلق الانسان . شيء جميل ( ويغيظ الكفار الملاحدة بالطبع) أن يوافق العلم الحديث القرآن باهمية دور نبات التين في تطور الانسان الذي ظهر أولا في منطقة قريبة جدا من مكة , من أم القري , من البيت العتيق , ومن أول بيت وضع للناس .
القراء الاعزاء الملتزمين بأدب الحوار ارجو ان ابين التالى:
الهدف من المقال اولا و اخيرا هو اذكاء روح البحث العلمى موافقة لاخر المكتشفات وليس املاء لفكر معين,خط المقال واضح هو تبيان دليل العناية و هو من الادلة العقلية على وجود الله,الاصل الاول :أن جميع الموجودات موافقة لوجود الإنسان، فإذا نظرنا إلى أنواع الموجودات كالليل والنهار والشمس والقمر وجدناها موافقة لوجود الإنسان، وكذلك الفصول الأربعة والمكان الذي يعيش فيه وهو الأرض، وكثير من أنواع الحيوانات والنباتات ? كل ذلك موافقة لوجود الإنسان وحياته.
وبالجملة فمعرفة هذه الأشياء والوقوف على منافع الموجودات داخلة في هذا النمط من الأدلة.
ولذلك وجب على من أراد أن يعرف الله تعالى المعرفة التامة أن يفحص منافع الموجودات.
الأصل الثاني: أن موافقة الموجودات لوجود الإنسان وحياته ليست من قبل المصادفة بل هي مقصودة لفاعل قاصد لذلك ومريد له.
ان الله لا يقسم الا بعظيم و قد اردت ان ابين أن التين و الزيتون ليسا فقط ثمار أو ثمرات بل هما مرتبطان بخلق الانسان وصحته و تأريخه ارتباطا وثيقا.
بالنسبة للاسلام فهو الدين الوحيد من لدن نوح عليه السلام مع اختلاف الشرائع على مدى العصور و,الرسالة الخاتمة يدين بها أناس كثيرون من غير العرب و القرآن أتى مخاطبا كل البشرية فلننظر لاكبر 10 دول اسلامية ماهى(ليست السعودية من ضمنها):
اندونيسيا 223.2 مليون 13.1%, باكستان 191.9 مليون 11.2%, الهند 177.7 مليون 10.4% , بنغلادش 145.8 مليون 8.56%, مصر 83.7 مليون 4.92%, ايران 81.5 مليون 4.79%, تركيا 78.3 مليون 4.60% ,الجزائر 38.9 مليون 2.29 %, السودان 35 مليون 2%
أما بالنسبة للفلسطينى المدعو الديب فلا يجوز انتقاده لانه نصرانى لا و لكن انتقاد مقولته بصورة علمية و قد رد عليه احد المختصين ردا علميا على الرابط التالى:
http://www.m.ahewar.org/s.asp?aid=402764&r=0
لى ملاحظة على قول الديب فى الايات التالية من سورة يوسف (وَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَخَاهُ قَالَ إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (69) فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ (70) قَالُوا وَأَقْبَلُوا عَلَيْهِمْ مَاذَا تَفْقِدُونَ (71) قَالُوا نَفْقِدُ صُوَاعَ الْمَلِكِ وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ (72) قَالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمْتُمْ مَا جِئْنَا لِنُفْسِدَ فِي الْأَرْضِ وَمَا كُنَّا سَارِقِينَ (73)
قال الديب و انا به زعيم يفترض ان تكون و نحن به زعماء, الديب لم يفطن الى البلاغة القرآنية حيث انه لم يفطن ل(أذن مؤذن) و المؤذن يجمع الناس لذا زاوج القرآن بين ضمير المتكلم المفرد و الجمع فى تناسق بديع لتوضيح القصة فى ايجاز غير مخل من أسوا ما يقوم به مفسر القرآن أن يخل بالتناسق اللغوى و البلاغى بين الآيات.
الشئ الثانى الملاحظ على الديب فهو طلب رخيص فبعد أن اورد ملاحظاته الفطيرة فى مدونته قال من اراد ان يرد على فليلاقينى فى فيس بوك!!! تلقاها عند الغافل عايز يزيد ال time line الخاص به.
اما الاخ الزول الذى يكابر فى كلمة سينين فيعلم جيدا ان الفقهاء اختلفوا فيها و يعلم تمام العلم بأن سينين يوجد فى الخارطة الاثيوبية بهذا الاسم بالرغم من محاولته اتهامى بالتزوير كما انه يكابر فى معنى طور, على العموم ليس هناك من مانع دينى فى محاولة اكتشاف المعنى الحقيقى للكلمة الا اذا كان يريدنا أن نكون سلفيين حتى النخاع و نعيش فى (اختلف الفقهاء) التى تعج بها كتب التفسير القديمة و أطلب منه أن يشرح لى معنى طور سينين!!!!!!!!! انا على الاقل حاولت.
على العموم فلا ارى بأسا فى الاستمرار فى البحث و من أنا حتى افرض عى الناس أن يعتقدوا فيما اكتب و لكنى أستطيع ان أشجعهم على الاستمرار فى التساؤل و البحث و هذا هو المطلوب,اشكر كل من مر على مقالى موافقا أو منتقدا أو (فلان الفلانى)استحى ان ارد على احدهم و أشفق عليه و أسأل الله له الهداية.
طور اصلا كلمة سريانية ومعناها جبل وكلمة طور فى اللغة العربية لديها عدد من المعانى ليس من بينها معنى جبل فلماذا يستخدم القران العربى المبين كلمة غير عربية لوصف الجبل ثانيا طور سنين هو جبل سيناء لانه حسب تخاريف العهد القديم هو المكان الذى كلم الرب فيه موسي وتاه بنى اسرائيل اربعون عام فى سيناء عند عبورهم الى اورشليم فحسب الاديان لايمكن ان يكون فى اثيوبيا كذلك هو المكان الذى اسرى به لنبى الاسلام لانه تاريخيا المسجد الاقصى بنى فى عهد عبدالملك بن مروان ولم يكن موجودا فى زمن محمد وكل من يتتبع سياق آيات القران يكتشف ان محمد كان يقصد به جبل الطور اما عبدالملك بن مروان فكان يحتاج لمكان مبارك فى زمانه بعد ان فقد مكة والمدينة بفقده للحجاز وكل هذا لايهمنى فلم يثبت تاريخيا وجود شخصية موسى واكثر طرفة فى اسراء محمد ربطه للبراق فى الحلقة فى مكان مربط الانبياء ربما كان يخاف ان يهرب او يسرق ،كنت اود ان تواصل عن ماء زمزم والذى ثبت علميا احتواءه للنترات والزرنيخ وبئر زمزم تقع فى مكان منخفض جدا فهى باقى تجمع للفضلات البشرية بعد تحللها فى الطبقات الجوفية لذلك طعمها مالح جدا والان يوجد مايسمى بالاضلاع بماء زمزم ومستخدم اليوم فى السعودية ويعانى شاربوه دائما من الاستفراغ والاسهال نقطة اخيرة تحدث احد المتداخلين عن ترتيب المصحف حسب النزول وهو مافعله على بن ابى طالب وهو مصحف محمد الصحيح لانه يعطى الترتيب الزمانى للاحداث وكل من يتبع المنهج العلمى التاريخ يؤيد مصحف على لكن بنو امية لم يكن يعجبهم لانه يفضح معظمهم
طور اصلا كلمة سريانية ومعناها جبل وكلمة طور فى اللغة العربية لديها عدد من المعانى ليس من بينها معنى جبل فلماذا يستخدم القران العربى المبين كلمة غير عربية لوصف الجبل ثانيا طور سنين هو جبل سيناء لانه حسب تخاريف العهد القديم هو المكان الذى كلم الرب فيه موسي وتاه بنواسرائيل اربعون عام فى سيناء عند عبورهم الى اورشليم فحسب الاديان لايمكن ان يكون فى اثيوبيا كذلك هو المكان الذى اسرى به لنبى الاسلام لانه تاريخيا المسجد الاقصى بنى فى عهد عبدالملك بن مروان ولم يكن موجودا فى زمن محمد وكل من يتتبع سياق آيات القران يكتشف ان محمد كان يقصد به جبل الطور اما عبدالملك بن مروان فكان يحتاج لمكان مبارك فى زمانه بعد ان فقد مكة والمدينة بفقده للحجاز وكل هذا لايهمنى فلم يثبت تاريخيا وجود شخصية موسى واكثر طرفة فى اسراء محمد ربطه للبراق فى الحلقة فى مكان مربط الانبياء ربما كان يخاف ان يهرب او يسرق ،كنت اود ان تواصل عن ماء زمزم والذى ثبت علميا احتواءه للنترات والزرنيخ وبئر زمزم يقع فى مكان منخفض جدا فهى باقى تجمع للفضلات البشرية بعد تحللها فى الطبقات الجوفية لذلك طعمها مالح جدا والان يوجد مايسمى بالاضلاع بماء زمزم ومستخدم اليوم فى السعودية ويعانى شاربوه دائما من الاستفراغ والاسهال نقطة اخيرة تحدث احدالمتداخلين عن ترتيب المصحف حسب النزول وهو مافعله على بن ابى طالب وهو مصحف محمد الصحيح لانه يعطى الترتيب الزمانى للاحداث وكل من يتبع المنهج العلمى التاريخ يؤيد مصحف على لكن بنو امية لم يكن يعجبهم لانه يفضح معظمهم
عفواً يا أخ صلاح ليس في ردي مكابرة ولكني أنكرت عليك ربطك لأحافير منشأ الإنسان بشجرتي التين والزيتون وجعلك علاقة لهما بأصل الإنسان وهما حتى لا يوجدان في مناخ المنطقة التي يعتقد أنها منشأ الإنسان في افريقيا أو الحبشة بالذات. هذا بالإضافة إلى أنه لا يوجد جبل في الحبشة اسمه سينين هكذا كما في رسم القرآن وأوردت لك رابط المقال الذي كتبه طارق عنتر وما زال منشورا في سودانيزأونلاين ويتضمن خرائط موقعه وللمفارقة هو أورده باسم(سينين) ومع ذلك يحتج به على أنه سينين المذكور في القرآن. ليس هذا فحسب، بل تضمن فيديو لمشاهد حية على الطبيعة لهذا الجبل مع تعليق صوتي لشخص اثيوبي بالعربية ينطق إسم الجبل بأنه جبل سيم ين أو هكذا بالحروف الانجليزية Sym-Yen وشتان بينSynin كما أوردتها وبين النطق الحبشي لاسمهم الذي سموا به أحد جبالهم. وقد سألتني عن طور سينين اذا لم تكن ما ذكرت أنت ذلك الجبل في أثيوبيا رغم شرحي لها في تعليقي الثاني وهي صحراء سيناء وقد ذكرها القرآن في سورة المؤمنون بهذا الاسم وهي صحراء بين مصر وفلسطين ولكن في سورة التين أوردها بصيغة سينين لتناسب فواصل السورة وجرسها.
ثانياً في تفسير سورة التين فإن ذكر التين والزيتون ليس لذاتها كأشجار ذات ثمار مفيدة فحسب وكذلك ذكر طور سينين وكذا البلد الأمين كجبل أو كبلدة لذاتها كما تقول التفاسير التقليدية، وانما وردت هذه المفردات في سياق القسم بها كرموز للمُقسَم به وهو كما ذكرت في تعليقي السابق تلك الأمور الجليلة المرتبطة بها وهي كونها مهابط للديانات السماوية ما نزل على نوح وابراهيم ومن ذريته موسى وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام باعتبار هذه الديانات السماوية إرشادات للفطرة السوية القويمة التي خلق الله الناس عليها المتمثلة في العقل وكمال الحواس لتلقيها واستيعابها والعمل بها وهذا معنى (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4)) وهي بداية جواب القسم بمهابط الديانة السماوية في تلك البقاع لأجل مساعدة الفطرة الانسانية السليمة لمعرفة خالقها وعبادته. وزيد في جواب القسم (ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5)) أي من لم يستفد من فطرته السليمة ويستغلها في تقبل الديانة فقد ارتد بفطرته القويمة أسفل سافلين فعبد الحجارة أو النار أو النجوم أو حتى بعض الحيوانات العجماوات فهؤلاء في مرتبة الأنعام بل أضل سبيلاً حيث لم يستفيدوا من أحسن تقويم خلقهم الله وكرمهم به وارتدوا لمرتبة أقل من الحيوانات التي تعي ولا تعقل. ويدعم هذا التفسير سياق الآيات التالية لذلك (إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6) فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7) أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8)) صدق الله العظيم. حيث استثنى الله الذين استفادوا من فطرتهم السليمة وآمنوا بهذه الرسالات، استثناهم من هذه الردة إلى أسفل السافلين لتكذيبهم بالدين، وهذا أحكم حكم بشأن المكذبين منه تعالى أحكم الحاكمين للذين لم يستفيدوا من الفطرة القويمة التي فطروا عليها وكفروا بربهم وأنعمه عليهم بما في ذلك نعمة هذه الفطرة القويمة.
هذا ببساطة هو التفسير المعقول لمقاصد هذه السورة ولكنه ليس حصراً لها في ذلك وقد تشمل معه كل التفاسير التقليدية وأكثر مما قد يأتي فهذا كلام الله وهو ليس كقول البشر يحمل ما يحمل من معاني واشارات لا محصي لها من البشر.
واضيف رداً على المعلق أحمد في قوله (فلماذا يستخدم القران العربى المبين كلمة غير عربية لوصف الجبل) وأقول له إن مسميات الأشياء لا تترجم كأسماء الناس ولكن يجوز تعريبها بمعنى اخضاعها لحركات الإعراب في اللسان العربي فنقول مثلاً سيناءَ وسندسٍ واستبرقٍ وطالوتَ وجالوتَ أو تحويرها مثل أبراهام إلى إبراهيم وفرعون من فراو وهكذا. ولا يضير إذا كانت برسمها أو نطقها لها معنى آخر لأنها مسمى لشيء معين أو علم ومتعلق به.
تبارك الله العظيم الر حم ن الرحيم سُبحانه رب العالمين الحمدله العليم الحكيمِ
ما شاء الله عليك يازول أنى لك هذا العلم من رب العالمين سبحانه
ولا نقصر بحق صلاح فيصل
تحدث صلاح فيصل عن الاعجاز العددى للرقم سبعة وانى اشفق حقيقة على كل من يردد وهم الاعجاز العددى وزكر ان طبقات الارض والطواف ومدار الالكترون سبعة وربما نسى ان يذكر ان عجائب الدنيا سبعة والبحار والقارات سبعة وهى كلها معلومات غير دقيقة فالقشرة الارضية تتكون من ثلاثة طبقات اساسية وهناك تصنيف داخلى للطبقات والنواة حسب الكثافة والمادة والاسلام لم يتحدث عن قشرة ارضية انما عن اراضين سبعة اما مفهوم السماوات السبع فهو مأخوذ من مخطط بطليموس فى مطلع القرن الاول يصف الكواكب السبعة حول الارض وهى فكرة قديمة قبل الميلاد بكثير تصنف الكواكب السبعة انها آلهة وحتى ايام الاسبوع صنفت على هذه الخرافة monday و sunday سميت لأله القمر واله الشمس وفى القرون الوسطى كان السحرة يقدسون الرقم سبعة والطواف عادة وثنية تقوم على هذه الخرافة ومعظم الاديان القديمة لديها طواف ذى سبعة اشواط اما عدد مدارات الالكترون فهى معلومة غير دقيقة وتحتاج لتفصيل وقائمة على نظرية بوهر ورزرفورد عموما قد سبقك رشاد خليفة بادعاء الاعجاز العددى للرقم 19 وذهبت جهوده ادراج الرياح ويمكن لكل شخص ان يستخرج اعجاز لاى رقم من اى كتاب يتكون من اكثر من مائة صفحة عموما لايجب التعويل على الاعجاز العددى فبعض المعلومات العلمية (لا الحقائق والثوابت) يمكن ان تتغير غدا او يتم نفيها مثل ما حدث لقوانين نيونت عندما اثبت انشتاين خطأئها فى حالة تجاوز السرعة لسرعة الضوء فعجائب الدنيا اليوم ليست سبعة ثانيا ذكرت شيئا عن الاخطاء العلمية فى القران يمكننى ان احصى لك اكثر من خمسة عشر خطا علمليا مثل تكون العظام قبل اللحم للجنين وتكون اللبن فى البطن و مفهوم الجبال والسماء لمعرفتها عليك بالبحث فى الشبكة العنكبوتية
اختص المعلق أحمد باتخاذ منهج يفتقد الى الصدق أحيانا و يجنح مرارا الى التدليس الواضح لكل ذي علم بل و الكذب الصراح أحيانا أخرى و ساذكر بعض النقاط كامثلة على ذلك فيما يلي:
1. ذكر Ahmad ((الان يوجد مايسمى بالاضلاع بماء زمزم ومستخدم اليوم فى السعودية ويعانى شاربوه دائما من الاستفراغ والاسهال )) و هذا كذب صراح فلقد شرب الملايين ماء زمزم في الوقت الحالي و فيما سبق و اذا رجعنا الى زمن قريب قبل توفر التقنيات التي يتحدث عنها أحمد , نجد ان اباءنا و اجدادنا المباشرين اي الى حوالي مئة عام من الان شربوا ماء زمزم مرارا و لم يشتكوا مما ذكره أحمد , اليس ما ذكره كذب صراح؟؟
أنا شخصيا حج ابي و جدي و جدي الثاني و كثير من أقرانهم و لم ير او يسمع أحدهم عن هذه الاسهالات!!!
بالمناسبة الكلمة الصحيحةهي التضلع بماء زمزم اي ملأ الجوف منه و ليس الاضلاع
2. ذكر أحمد ((عن ماء زمزم والذى ثبت علميا احتواءه للنترات والزرنيخ )) و هذا تدليس اذ من المعلوم ان مياه الشرب او غيرها يمكن أن تحتوي على نسب صغيرة من مواد سامة او حتى مشعة و تظل صحية ما لم تتجاوز هذه النسب الحد الادنى غير الضار أو المسموح به.
طبعا لم يذكر أحمد اية نسبة و هذا تدليس و اسلوب سوقي غير علمي . ثم انه من المعلوم ان المختصين يضيفون نسب صعيرة معلومة من الكلور السام الى احواض مياه الشرب لتعقيمها , فهل وجود الكلور في هذه الحال مضر ام انه أضيف خصيصا لفائدة صحية؟؟؟
وهذا الاقتباس عن الزرنيخ هدية لأحمد (إذ لا يمكن الإنكار بأنَ بعض المواد السامة ? بمقدار ضئيل- تعتبر مغذيات ضرورية، فقد وجد العلماء بأنَ الجسم البشري يحتاج إلى الزرنيخ -بنسبة تصل إلى 0.00001 في المئة ? للنمو و المحافظة على جهاز عصبي صحي.
وكما قال الفيلسوف السويسري وعالم السموم باراسيلسوس ?Paracelsus? : «كل الأشياء سامة، لا يوجد شيء بدون سم ،فقط الجرعة هي من تسمح للشيء بأن يكون غير سام». )
3. من المضحك قول أحمد ((بئر زمزم تقع فى مكان منخفض جدا فهى باقى تجمع للفضلات البشرية بعد تحللها فى الطبقات الجوفية لذلك طعمها مالح جدا )) طبعا أحمد كالعادةلا يعلم عن جغرافية او جيولوجيةأرض مكة المكرمة و لذلك فهو يخبط خبط عشواء على نمط ( كبكب و ليس يطلع كويس) , أرض مكة يا هذا أرض جبلية صخرية لا توجد بها طبقات منفذة عند بئر زمزم.
و بالمناسبة كانت هناك ابار يشرب منها الناس مكة في على مدى ازمنة بعيدة و حتى قبل عدة سنوات ? و ربما حتى الان- كما انه من الممكن تحليل هذه المياه في الوقت الراهن و التقنية متوفرة منذ عشرات السنين من الان و ذلك لمعرفة ما اذا كانت تحتوي على فضلات بشرية ام لا , يبدو أن احمد دقة قديمة من القرن التاسع عشر!!!
4. لا يوجد مستند تاريخي يدل على أن أول من بنى المسجد الأقصى هو عبدالملك بن مروان و مستند من يقولون ذلك هو اما تاريخ اليعقوبي المليء بالافتراءات و من المفارقة انه حتى اليعقوبي لم يقل بأن عبد الملك هو من بنى المسجد الاقصى بل قال انه بنى الفبة على الصخرة و زعم ان عبدالملك قال لاهل الشام ان المسجد الاقصى يقوم مقام المسجد الحرام و هذا واضح في ان كا يفهم من تاريخ اليعقوبي ان المسجد الاقصى كان موجودا ومعروفا للمسلمين قبل عبدالملك بل و مقدسا عند المسلمين قبل عبد الملك و ان عبدالملك زاد من قدر المسجد الاقصى و ساواه بمكانة المسجد الحرام لان عبدالملك منع اهل الشام من الحج لكي لا يبايعوا ابن الزبير كما زعم اليعقوبي !! وحتى هذا الامر لم يثبت .
أخيرا: مسألة الثبوت الديني و التاريخي هذه يستخدمها بعض الملاحدة كحيلة لنفي كل ما هو ديني ,مع انهم يأخذون بمستندات غير دينية يعتبرونها تاريخية و كثيرا ما تكون تلك المستندات اقل موثوقية من المستندات الدينية!!
اذا علي اي اساس يرفض هؤلاء الملاحدة المستندات الدينية و يقبلون الاخرى غير الدينية ؟؟ اليس هذا كيل بمكيالين؟؟؟؟
طبعا من المتوقع ان يجادل أحمد بأنه لا توجد اثار او حفريات تدلل على شخصية ما و نقول له ان الاثار و الحفريات فيما يتعلق بالاعمال العمرانية او المدنية و لكن هذه الاثار او الاحافير لا يمكن ان تستخدم للحكم على شخصية ما و يمكن في حالات معينة فقط ان تستخدم لتحديد اعمال الشخصية ولكن ليس لوجود تلك الشخصية او عدمه.
كما و انه حتى الشخصيات الثابتةعندهم تاريخيا ينطبق عليها فيكثير من الاحيان ما ينطبق على الشخصيات الدينية او اقل من ذلك.
سؤال : هل توجد نقوش او اثار تدلل على شخصية افلاطون او سقراط؟؟؟
يبدو ان المعلق ود الحاجة لايركز فى تعليقاتى جيدا فقد زكرت سابقا فى احدى المقالات ان ماء زمزم الان تتم معالجته وتحليته بافضل نظم التعقيم لازالة تلوثة من السموم العالية ودائما اوجه حديثى للشراب من البئر مباشرة قبل التحلية عموما الان تتم معالجة متء زمزم بتقنية البيودين وهى نظام يستخدم اساسا لمعالجة مياه الصرف الصحى والمجارى لازالة النترات والسموم ولايستخدم اطلاقا لمعالجة مياه الشربBio-Dien biological denitrification والمعالجة تستخدم البكتريا لازالة النترات عن طريق استهلاك الاكسجين الموجود فى النترات وتحويل النترات لغاز النايتروجين الذى يتصاعد من المياه ونظرا لان البكتريا تحتاج غذا فيتم استخدام الميثانول الكحولية كغذاءhttp://web.deu.edu.tr/atiksu/ana52/ani4050-4.html ; وكذلك خذ هذا الرابطhttp://www.alriyadh.com/658264 اما الروابط التى تثبت سمية مياه زمزم خذ هذا الرابطhttps://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed?term=Zamzam+water هذه نقطة من بحر ويمكن ان اغرقك بالروابط لكنها تتطلب انسان متخصص، اما سؤالك للحجيج فأسأل كل من حج قبل التحلية او اكتب الاضطلاع بماء زمزم فى الشبكة العنكبوتة وسترى تسببه للاسهال والاستفراغ اما حديثى عن موقع زمزم المنخفض فأنى اعنى كل منطقة الحرم وهى حقيقة
نفس اطروحات دكتور مصطفى محمود الذي كان يخلق من الفسيخ شربات ويلوي عنق الحقيقة لإثبات نظرية علمية يدعي إن الإسلام قد جاء بها قبل 1400 سنة. وهو الأمر الذي صار يتبناه الإسلاميون دون هدي مبين وينسبون كل شيء للقرآن وإلى 1400 سنة. بينما القرآن نفسه قال أن هذا لفي الصحف الأولى صحف ابراهيم وموسى.
فكم من الإسلاميين اطلع على كتب ابراهيم وموسى حتى يفتينا بأنها لم تذكر ما جاء ذكره في القرآن.
مشكلة المسلمين بصورة عامة أنهم لم يطلعوا لا على التوراة او على الانجيل لذا ينسبون كل شيء إلى 1400 سنة مع أن معظم ما ذكر في القرآن موجود في هذه الكتب أي قبل الفين سنة من بعثة محمد صلى الله عليه وسلم. بل 90% من القصص الواردة في القرآن مذكورة بحذافيرها في التوراة بدأ من الخليقة ونزول آدم وحواء من الجنة إلى لقاء موسى بالخضر.
يلزم الباحثين في هذا المجال قراْة الكتب السماوية الأخرى بل ما ورد في كتب الديانات الأخرى القديمة حيث سيكتشفون أن قصة سيدنا عيسى وميلاده قصة مكررة في اكثر من ديانة شرقية بل في الديانات الفرعونية وذلك قبل ميلاد المسيح.
1)اقتباس :
خواص زيت الزيتون العجيبة أن له قدرة فائقة على إصلاح الDNA أوما نسميةبالمصطلح العربى (الصبغة الوراثية) و من عجب أن القرآن قبل أكثر من 1400 عام إستخدم نفس التعبير الذى نستخدمه الآن (صبغة)!!!،،،،،،،،
سؤال: لماذا لا يكون استخدام كلمة (صبغة) الحديثة مقتبسة من القرآن، واذا كان ذلك كذلك، فأين مكمن العجب في أن القرآن قد استخدم هذه الكلمة قبل 1400 سنة كما ذكرت؟ وهل معنى كلمة (صبغة) الواردة في القرآن، هل تحمل نفس المعنى المستخدم الآن لتوصيف ال DNA ؟؟ وفي الحالتبن ليس هذا أمر يدعو للعجب.
2) اننا اذا اصررنا أن نمشي على نفس خطى السابقين حدثنا فلان ، ثنا علان، ثنا فرتكان، ثنا همبكان، عن مجاهد عن عكرمة عن الضحاك عن الفرتاك ان الطور هو جبل موسى،اقول ما دمنا نجتر في هذه الاقوال فلن نفلح ابدا”.
3) المطلوب الآن هو الخطاب المنطقي والكلام العلمي والتفسير العصري، لان العقول ما عادت تتقبل هذا التكرار الممل.
الشيخ الشعراوي عليه رحمة الله لم (يغادر من متردم) في شرح القرآن، وهو من تواضعه سماها خواطر، لخوفه من ان يثبت الزمن ان ما قاله ليس صحيحا” ولذلك برئت ذمته من السؤال، انت كذلك فعلت خيرا” عندما قلت ان ما تكتبه ليس شرحا”، ولكن يبقى السؤال ماذا يستفيد الناس اذا علموا ان شجرة التين حبشية، او ان طور سينين موجود بالحبشة، ما هو العائد العلمي او الايماني من هذا العصف الذهني؟؟
ثم ماذا تقول للمهوس (اسحاق فضل الله) الذي يجزم بأن مقرن النيلين هو مكان لقاء موسى والخضر، وان زوجة موسى من الدامر، وان هاجر من المحس وان اصل الخلق هم السودانيون، واصل العرب هم السودانيون، والحضارة بدأت في السودان.
وختاما” لي منك طلب ارجو البحث فيه والكتابة لنا عنه:
1)هل الماء الذي يسمى ماء زمزم حقيقة من بئر زمزم التي فجرها اسماعيل ام انها مياه محلاة من البحر تضخ الى البئر ومن ثم يعاد ضخها للناس بصفتها ماء زمزم الاصلية؟
2)ماالمقصود بالأمانة في قوله تعالى:(انا عرضنا الامانة على السموات والأرض والجبال…….. وحملها الانسان انه كان ظلوما” جهولا).
ولك كل الاحترام والتقدير.
11/يوليو/2018
الأخ الأستاذ صلاح ما أردت إلا الاصلاح ولكي نكون موضوعيين في النقد فسأبين لك اضطراب المنهج لديك:
ما جاء النص القرآني في سورة التين هو عبارة (طور سينين)، وانت استخلصت أن طور تعني جبل أي جبل وهذا صحيح. أما (سينين) تعني حَسَن بالحبشية، وهنا قمت بالانتقاء وتجاهلت ما تعنيه بالنبطية لغة سكان المنطقة من الكنعان. فالطور المعرف للعهد به كعَلَم (كما ورد في سورة الطور) هو جبل طور سينا المعرف بالاضافة اليه كلمة سيناء (في سورة المؤمنون التي ربطتها بشجرة الزيتون) وهو جبل موسى عليه السلام الذي أقسم به الله لشرف انزال شريعة موسى عليه وهو ليس الجبل الذي كُلِّمَ بجانبه فذاك جبل حُوريب واسمه في العربية (الزّبير) وهو بجانب الطور العلَم. وإذا كان المضاف كلمة سينين وحيث أن الاضافة هي زيادة تعريف فإن طور سينين هو طور سيناء وقد وردت (سيناء) بصيغة سينين لتناسب فواصل السورة وما قبلها التين والزيتون وما بعدها البلد الامين. وسمي طور سيناء في سورة المؤمنون (وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاءَ تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ (20)) لأن الجبل المعني واقع في صحراء (سينين) وهي صحراء بين مصر وبلاد فلسطين. وقيل (سينين) تعني الأشجار بالنبطية (الكنعانية) أو بالحبشية وقد عربها القرآن على الياء مع تحريك النون بحركات الاعراب مثل صِفِّين ويَبْرين. وجاء ترتيب القسم بها في سورة التين كرموز لمهابط الديانات والشرائع السماوية وذلك بذكر ابرز المعالم من نعمه تعالى فيها. فالتين رمز لمنطقة الجودي حيث رست سفينة نوح وبنى مسجده مسجد التين وهي منطقة ينبت فيها التين فهي اشارة إلى شريعة نوح . والزيتون يطلق على الجبل الذي بني عليه المسجد الأقصى ولأنه ينبت الزيتون ويرمز لشريعة ابراهيم وبنيه إلى موسى وعيسى. والبلد الأمين إلى مكة وشريعة الرسالة المحمدية.
فإذا علمنا المناطق المرتبطة بشجرتي التين والزيتون ومن ثم الديانات والشرائع المرتبطة بتلك المناطق فبأي منطق يمكننا تحويل تلك الرقعة من موقعها الجغرافي الوارد في القرآن إلى بلاد لاينبت فيها تين ولا زيتون؟؟؟ هل يكفي لذلك فقط وجود اسم مشابه لجبل في قارة أخرى لما ذكر في القرآن حتى ولو تطابق الاسمان مع أنه لا يوجد ما يكفي من التشابه ناهيك عن التطابق. ففي الحبشة جبل أو بالأحرى هضبة تسمى (سيمين) بلغة أهلها فما حجية تسميتها سينين باللغة الانجليزية؟! ثم لم يقل لنا الباحث بماذا يُسمى الجبل أي جبل بالحبشية؟ وهل يكفي اكتشاف منشأ الانسان في إفريقيا رابطاً بين فوائد التين والزيتون للبشر والأحياء الغابية والواقع الماثل هو وجود هذه الأشجار في رقعة شبه صحراوية من الشرق الأوسط مقارنة بالخضرة في اثيوبيا وما وراءها من افريقيا الاستوائية والتي لا تنبت أشجار التين ولا الزيتون؟ مالكم كيف تحكمون؟
سامى الديب القانونى السويسرى الفلسطينى الجنسية نصراني الديانة و بالتالي من الواضح انه يحاول تشويه الاسلام فهو عربي و لكنه لم يسلم , فماذا تتوقع منه؟؟
اذكر لنا با مستر خالد بعض الاخطاء التي يتحدث عنها شيخك سامي و دعك من الكلام المائع.
ترتيب القرءان الكريم أمر توقيفي و بالتالي لا يحق لأحد ان يرتبه حسب ازمنة النزول
ليس فيما ماقاله الاخ صلاح اي شيء خطأ يستوجب الهجوم عليه للاسباب التالية:
1- فالانسان الاول حسب راي علماء الانثربولوجي (و اغلبهم ملاحدة) قد ظهر في شرق افريقيا . شرق افريقيا قريبة جدا من منطقة الحجاز التي بها مكة المكرمة (لاأدري هل هم يقولون بظهور الانسان الاول قبل انفصال الحجاز عن شرق افريقيا بواسطة تكون البحر الاحمر ام بعد ذلك) .
2- يقول نفس علماء الانثربولوجي بأن ثمرة نبات التين قد لعبت دورا محوريا في تطور الانسان القديم , أدناه رابط في البي بي سي لمقال عن شجرة التين بعنوان بعنوان “الشجرة التي شكلت تاريخ البشرية” http://www.bbc.com/earth/story/20170116-the-tree-that-shaped-human-history و أدناه رابطين من جريدة النيويورك تايمز و من مجلة هارفارد بوجود حفريات تدل علي أن التين هو اول شجرة زرعها الانسان .
https://www.nytimes.com/2006/06/01/science/01cnd-fig.html
https://harvardmagazine.com/2007/01/figs-were-first.ht
3- أورد الاخ صلاح اراء بعض قدماء المسلمين الذير رجحوا بأن “طور سينين” هو في بلاد الحبشة.
سورة التين تتحدث عن “التين و الزيتون ” , “طور سينين” , “مكة -البلد الامين” وعلاقة ذلك بخلق الانسان . شيء جميل ( ويغيظ الكفار الملاحدة بالطبع) أن يوافق العلم الحديث القرآن باهمية دور نبات التين في تطور الانسان الذي ظهر أولا في منطقة قريبة جدا من مكة , من أم القري , من البيت العتيق , ومن أول بيت وضع للناس .
القراء الاعزاء الملتزمين بأدب الحوار ارجو ان ابين التالى:
الهدف من المقال اولا و اخيرا هو اذكاء روح البحث العلمى موافقة لاخر المكتشفات وليس املاء لفكر معين,خط المقال واضح هو تبيان دليل العناية و هو من الادلة العقلية على وجود الله,الاصل الاول :أن جميع الموجودات موافقة لوجود الإنسان، فإذا نظرنا إلى أنواع الموجودات كالليل والنهار والشمس والقمر وجدناها موافقة لوجود الإنسان، وكذلك الفصول الأربعة والمكان الذي يعيش فيه وهو الأرض، وكثير من أنواع الحيوانات والنباتات ? كل ذلك موافقة لوجود الإنسان وحياته.
وبالجملة فمعرفة هذه الأشياء والوقوف على منافع الموجودات داخلة في هذا النمط من الأدلة.
ولذلك وجب على من أراد أن يعرف الله تعالى المعرفة التامة أن يفحص منافع الموجودات.
الأصل الثاني: أن موافقة الموجودات لوجود الإنسان وحياته ليست من قبل المصادفة بل هي مقصودة لفاعل قاصد لذلك ومريد له.
ان الله لا يقسم الا بعظيم و قد اردت ان ابين أن التين و الزيتون ليسا فقط ثمار أو ثمرات بل هما مرتبطان بخلق الانسان وصحته و تأريخه ارتباطا وثيقا.
بالنسبة للاسلام فهو الدين الوحيد من لدن نوح عليه السلام مع اختلاف الشرائع على مدى العصور و,الرسالة الخاتمة يدين بها أناس كثيرون من غير العرب و القرآن أتى مخاطبا كل البشرية فلننظر لاكبر 10 دول اسلامية ماهى(ليست السعودية من ضمنها):
اندونيسيا 223.2 مليون 13.1%, باكستان 191.9 مليون 11.2%, الهند 177.7 مليون 10.4% , بنغلادش 145.8 مليون 8.56%, مصر 83.7 مليون 4.92%, ايران 81.5 مليون 4.79%, تركيا 78.3 مليون 4.60% ,الجزائر 38.9 مليون 2.29 %, السودان 35 مليون 2%
أما بالنسبة للفلسطينى المدعو الديب فلا يجوز انتقاده لانه نصرانى لا و لكن انتقاد مقولته بصورة علمية و قد رد عليه احد المختصين ردا علميا على الرابط التالى:
http://www.m.ahewar.org/s.asp?aid=402764&r=0
لى ملاحظة على قول الديب فى الايات التالية من سورة يوسف (وَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَخَاهُ قَالَ إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (69) فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ (70) قَالُوا وَأَقْبَلُوا عَلَيْهِمْ مَاذَا تَفْقِدُونَ (71) قَالُوا نَفْقِدُ صُوَاعَ الْمَلِكِ وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ (72) قَالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمْتُمْ مَا جِئْنَا لِنُفْسِدَ فِي الْأَرْضِ وَمَا كُنَّا سَارِقِينَ (73)
قال الديب و انا به زعيم يفترض ان تكون و نحن به زعماء, الديب لم يفطن الى البلاغة القرآنية حيث انه لم يفطن ل(أذن مؤذن) و المؤذن يجمع الناس لذا زاوج القرآن بين ضمير المتكلم المفرد و الجمع فى تناسق بديع لتوضيح القصة فى ايجاز غير مخل من أسوا ما يقوم به مفسر القرآن أن يخل بالتناسق اللغوى و البلاغى بين الآيات.
الشئ الثانى الملاحظ على الديب فهو طلب رخيص فبعد أن اورد ملاحظاته الفطيرة فى مدونته قال من اراد ان يرد على فليلاقينى فى فيس بوك!!! تلقاها عند الغافل عايز يزيد ال time line الخاص به.
اما الاخ الزول الذى يكابر فى كلمة سينين فيعلم جيدا ان الفقهاء اختلفوا فيها و يعلم تمام العلم بأن سينين يوجد فى الخارطة الاثيوبية بهذا الاسم بالرغم من محاولته اتهامى بالتزوير كما انه يكابر فى معنى طور, على العموم ليس هناك من مانع دينى فى محاولة اكتشاف المعنى الحقيقى للكلمة الا اذا كان يريدنا أن نكون سلفيين حتى النخاع و نعيش فى (اختلف الفقهاء) التى تعج بها كتب التفسير القديمة و أطلب منه أن يشرح لى معنى طور سينين!!!!!!!!! انا على الاقل حاولت.
على العموم فلا ارى بأسا فى الاستمرار فى البحث و من أنا حتى افرض عى الناس أن يعتقدوا فيما اكتب و لكنى أستطيع ان أشجعهم على الاستمرار فى التساؤل و البحث و هذا هو المطلوب,اشكر كل من مر على مقالى موافقا أو منتقدا أو (فلان الفلانى)استحى ان ارد على احدهم و أشفق عليه و أسأل الله له الهداية.
طور اصلا كلمة سريانية ومعناها جبل وكلمة طور فى اللغة العربية لديها عدد من المعانى ليس من بينها معنى جبل فلماذا يستخدم القران العربى المبين كلمة غير عربية لوصف الجبل ثانيا طور سنين هو جبل سيناء لانه حسب تخاريف العهد القديم هو المكان الذى كلم الرب فيه موسي وتاه بنى اسرائيل اربعون عام فى سيناء عند عبورهم الى اورشليم فحسب الاديان لايمكن ان يكون فى اثيوبيا كذلك هو المكان الذى اسرى به لنبى الاسلام لانه تاريخيا المسجد الاقصى بنى فى عهد عبدالملك بن مروان ولم يكن موجودا فى زمن محمد وكل من يتتبع سياق آيات القران يكتشف ان محمد كان يقصد به جبل الطور اما عبدالملك بن مروان فكان يحتاج لمكان مبارك فى زمانه بعد ان فقد مكة والمدينة بفقده للحجاز وكل هذا لايهمنى فلم يثبت تاريخيا وجود شخصية موسى واكثر طرفة فى اسراء محمد ربطه للبراق فى الحلقة فى مكان مربط الانبياء ربما كان يخاف ان يهرب او يسرق ،كنت اود ان تواصل عن ماء زمزم والذى ثبت علميا احتواءه للنترات والزرنيخ وبئر زمزم تقع فى مكان منخفض جدا فهى باقى تجمع للفضلات البشرية بعد تحللها فى الطبقات الجوفية لذلك طعمها مالح جدا والان يوجد مايسمى بالاضلاع بماء زمزم ومستخدم اليوم فى السعودية ويعانى شاربوه دائما من الاستفراغ والاسهال نقطة اخيرة تحدث احد المتداخلين عن ترتيب المصحف حسب النزول وهو مافعله على بن ابى طالب وهو مصحف محمد الصحيح لانه يعطى الترتيب الزمانى للاحداث وكل من يتبع المنهج العلمى التاريخ يؤيد مصحف على لكن بنو امية لم يكن يعجبهم لانه يفضح معظمهم
طور اصلا كلمة سريانية ومعناها جبل وكلمة طور فى اللغة العربية لديها عدد من المعانى ليس من بينها معنى جبل فلماذا يستخدم القران العربى المبين كلمة غير عربية لوصف الجبل ثانيا طور سنين هو جبل سيناء لانه حسب تخاريف العهد القديم هو المكان الذى كلم الرب فيه موسي وتاه بنواسرائيل اربعون عام فى سيناء عند عبورهم الى اورشليم فحسب الاديان لايمكن ان يكون فى اثيوبيا كذلك هو المكان الذى اسرى به لنبى الاسلام لانه تاريخيا المسجد الاقصى بنى فى عهد عبدالملك بن مروان ولم يكن موجودا فى زمن محمد وكل من يتتبع سياق آيات القران يكتشف ان محمد كان يقصد به جبل الطور اما عبدالملك بن مروان فكان يحتاج لمكان مبارك فى زمانه بعد ان فقد مكة والمدينة بفقده للحجاز وكل هذا لايهمنى فلم يثبت تاريخيا وجود شخصية موسى واكثر طرفة فى اسراء محمد ربطه للبراق فى الحلقة فى مكان مربط الانبياء ربما كان يخاف ان يهرب او يسرق ،كنت اود ان تواصل عن ماء زمزم والذى ثبت علميا احتواءه للنترات والزرنيخ وبئر زمزم يقع فى مكان منخفض جدا فهى باقى تجمع للفضلات البشرية بعد تحللها فى الطبقات الجوفية لذلك طعمها مالح جدا والان يوجد مايسمى بالاضلاع بماء زمزم ومستخدم اليوم فى السعودية ويعانى شاربوه دائما من الاستفراغ والاسهال نقطة اخيرة تحدث احدالمتداخلين عن ترتيب المصحف حسب النزول وهو مافعله على بن ابى طالب وهو مصحف محمد الصحيح لانه يعطى الترتيب الزمانى للاحداث وكل من يتبع المنهج العلمى التاريخ يؤيد مصحف على لكن بنو امية لم يكن يعجبهم لانه يفضح معظمهم
عفواً يا أخ صلاح ليس في ردي مكابرة ولكني أنكرت عليك ربطك لأحافير منشأ الإنسان بشجرتي التين والزيتون وجعلك علاقة لهما بأصل الإنسان وهما حتى لا يوجدان في مناخ المنطقة التي يعتقد أنها منشأ الإنسان في افريقيا أو الحبشة بالذات. هذا بالإضافة إلى أنه لا يوجد جبل في الحبشة اسمه سينين هكذا كما في رسم القرآن وأوردت لك رابط المقال الذي كتبه طارق عنتر وما زال منشورا في سودانيزأونلاين ويتضمن خرائط موقعه وللمفارقة هو أورده باسم(سينين) ومع ذلك يحتج به على أنه سينين المذكور في القرآن. ليس هذا فحسب، بل تضمن فيديو لمشاهد حية على الطبيعة لهذا الجبل مع تعليق صوتي لشخص اثيوبي بالعربية ينطق إسم الجبل بأنه جبل سيم ين أو هكذا بالحروف الانجليزية Sym-Yen وشتان بينSynin كما أوردتها وبين النطق الحبشي لاسمهم الذي سموا به أحد جبالهم. وقد سألتني عن طور سينين اذا لم تكن ما ذكرت أنت ذلك الجبل في أثيوبيا رغم شرحي لها في تعليقي الثاني وهي صحراء سيناء وقد ذكرها القرآن في سورة المؤمنون بهذا الاسم وهي صحراء بين مصر وفلسطين ولكن في سورة التين أوردها بصيغة سينين لتناسب فواصل السورة وجرسها.
ثانياً في تفسير سورة التين فإن ذكر التين والزيتون ليس لذاتها كأشجار ذات ثمار مفيدة فحسب وكذلك ذكر طور سينين وكذا البلد الأمين كجبل أو كبلدة لذاتها كما تقول التفاسير التقليدية، وانما وردت هذه المفردات في سياق القسم بها كرموز للمُقسَم به وهو كما ذكرت في تعليقي السابق تلك الأمور الجليلة المرتبطة بها وهي كونها مهابط للديانات السماوية ما نزل على نوح وابراهيم ومن ذريته موسى وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام باعتبار هذه الديانات السماوية إرشادات للفطرة السوية القويمة التي خلق الله الناس عليها المتمثلة في العقل وكمال الحواس لتلقيها واستيعابها والعمل بها وهذا معنى (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4)) وهي بداية جواب القسم بمهابط الديانة السماوية في تلك البقاع لأجل مساعدة الفطرة الانسانية السليمة لمعرفة خالقها وعبادته. وزيد في جواب القسم (ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5)) أي من لم يستفد من فطرته السليمة ويستغلها في تقبل الديانة فقد ارتد بفطرته القويمة أسفل سافلين فعبد الحجارة أو النار أو النجوم أو حتى بعض الحيوانات العجماوات فهؤلاء في مرتبة الأنعام بل أضل سبيلاً حيث لم يستفيدوا من أحسن تقويم خلقهم الله وكرمهم به وارتدوا لمرتبة أقل من الحيوانات التي تعي ولا تعقل. ويدعم هذا التفسير سياق الآيات التالية لذلك (إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6) فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7) أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8)) صدق الله العظيم. حيث استثنى الله الذين استفادوا من فطرتهم السليمة وآمنوا بهذه الرسالات، استثناهم من هذه الردة إلى أسفل السافلين لتكذيبهم بالدين، وهذا أحكم حكم بشأن المكذبين منه تعالى أحكم الحاكمين للذين لم يستفيدوا من الفطرة القويمة التي فطروا عليها وكفروا بربهم وأنعمه عليهم بما في ذلك نعمة هذه الفطرة القويمة.
هذا ببساطة هو التفسير المعقول لمقاصد هذه السورة ولكنه ليس حصراً لها في ذلك وقد تشمل معه كل التفاسير التقليدية وأكثر مما قد يأتي فهذا كلام الله وهو ليس كقول البشر يحمل ما يحمل من معاني واشارات لا محصي لها من البشر.
واضيف رداً على المعلق أحمد في قوله (فلماذا يستخدم القران العربى المبين كلمة غير عربية لوصف الجبل) وأقول له إن مسميات الأشياء لا تترجم كأسماء الناس ولكن يجوز تعريبها بمعنى اخضاعها لحركات الإعراب في اللسان العربي فنقول مثلاً سيناءَ وسندسٍ واستبرقٍ وطالوتَ وجالوتَ أو تحويرها مثل أبراهام إلى إبراهيم وفرعون من فراو وهكذا. ولا يضير إذا كانت برسمها أو نطقها لها معنى آخر لأنها مسمى لشيء معين أو علم ومتعلق به.
تحدث صلاح فيصل عن الاعجاز العددى للرقم سبعة وانى اشفق حقيقة على كل من يردد وهم الاعجاز العددى وزكر ان طبقات الارض والطواف ومدار الالكترون سبعة وربما نسى ان يذكر ان عجائب الدنيا سبعة والبحار والقارات سبعة وهى كلها معلومات غير دقيقة فالقشرة الارضية تتكون من ثلاثة طبقات اساسية وهناك تصنيف داخلى للطبقات والنواة حسب الكثافة والمادة والاسلام لم يتحدث عن قشرة ارضية انما عن اراضين سبعة اما مفهوم السماوات السبع فهو مأخوذ من مخطط بطليموس فى مطلع القرن الاول يصف الكواكب السبعة حول الارض وهى فكرة قديمة قبل الميلاد بكثير تصنف الكواكب السبعة انها آلهة وحتى ايام الاسبوع صنفت على هذه الخرافة monday و sunday سميت لأله القمر واله الشمس وفى القرون الوسطى كان السحرة يقدسون الرقم سبعة والطواف عادة وثنية تقوم على هذه الخرافة ومعظم الاديان القديمة لديها طواف ذى سبعة اشواط اما عدد مدارات الالكترون فهى معلومة غير دقيقة وتحتاج لتفصيل وقائمة على نظرية بوهر ورزرفورد عموما قد سبقك رشاد خليفة بادعاء الاعجاز العددى للرقم 19 وذهبت جهوده ادراج الرياح ويمكن لكل شخص ان يستخرج اعجاز لاى رقم من اى كتاب يتكون من اكثر من مائة صفحة عموما لايجب التعويل على الاعجاز العددى فبعض المعلومات العلمية (لا الحقائق والثوابت) يمكن ان تتغير غدا او يتم نفيها مثل ما حدث لقوانين نيونت عندما اثبت انشتاين خطأئها فى حالة تجاوز السرعة لسرعة الضوء فعجائب الدنيا اليوم ليست سبعة ثانيا ذكرت شيئا عن الاخطاء العلمية فى القران يمكننى ان احصى لك اكثر من خمسة عشر خطا علمليا مثل تكون العظام قبل اللحم للجنين وتكون اللبن فى البطن و مفهوم الجبال والسماء لمعرفتها عليك بالبحث فى الشبكة العنكبوتية
اختص المعلق أحمد باتخاذ منهج يفتقد الى الصدق أحيانا و يجنح مرارا الى التدليس الواضح لكل ذي علم بل و الكذب الصراح أحيانا أخرى و ساذكر بعض النقاط كامثلة على ذلك فيما يلي:
1. ذكر Ahmad ((الان يوجد مايسمى بالاضلاع بماء زمزم ومستخدم اليوم فى السعودية ويعانى شاربوه دائما من الاستفراغ والاسهال )) و هذا كذب صراح فلقد شرب الملايين ماء زمزم في الوقت الحالي و فيما سبق و اذا رجعنا الى زمن قريب قبل توفر التقنيات التي يتحدث عنها أحمد , نجد ان اباءنا و اجدادنا المباشرين اي الى حوالي مئة عام من الان شربوا ماء زمزم مرارا و لم يشتكوا مما ذكره أحمد , اليس ما ذكره كذب صراح؟؟
أنا شخصيا حج ابي و جدي و جدي الثاني و كثير من أقرانهم و لم ير او يسمع أحدهم عن هذه الاسهالات!!!
بالمناسبة الكلمة الصحيحةهي التضلع بماء زمزم اي ملأ الجوف منه و ليس الاضلاع
2. ذكر أحمد ((عن ماء زمزم والذى ثبت علميا احتواءه للنترات والزرنيخ )) و هذا تدليس اذ من المعلوم ان مياه الشرب او غيرها يمكن أن تحتوي على نسب صغيرة من مواد سامة او حتى مشعة و تظل صحية ما لم تتجاوز هذه النسب الحد الادنى غير الضار أو المسموح به.
طبعا لم يذكر أحمد اية نسبة و هذا تدليس و اسلوب سوقي غير علمي . ثم انه من المعلوم ان المختصين يضيفون نسب صعيرة معلومة من الكلور السام الى احواض مياه الشرب لتعقيمها , فهل وجود الكلور في هذه الحال مضر ام انه أضيف خصيصا لفائدة صحية؟؟؟
وهذا الاقتباس عن الزرنيخ هدية لأحمد (إذ لا يمكن الإنكار بأنَ بعض المواد السامة ? بمقدار ضئيل- تعتبر مغذيات ضرورية، فقد وجد العلماء بأنَ الجسم البشري يحتاج إلى الزرنيخ -بنسبة تصل إلى 0.00001 في المئة ? للنمو و المحافظة على جهاز عصبي صحي.
وكما قال الفيلسوف السويسري وعالم السموم باراسيلسوس ?Paracelsus? : «كل الأشياء سامة، لا يوجد شيء بدون سم ،فقط الجرعة هي من تسمح للشيء بأن يكون غير سام». )
3. من المضحك قول أحمد ((بئر زمزم تقع فى مكان منخفض جدا فهى باقى تجمع للفضلات البشرية بعد تحللها فى الطبقات الجوفية لذلك طعمها مالح جدا )) طبعا أحمد كالعادةلا يعلم عن جغرافية او جيولوجيةأرض مكة المكرمة و لذلك فهو يخبط خبط عشواء على نمط ( كبكب و ليس يطلع كويس) , أرض مكة يا هذا أرض جبلية صخرية لا توجد بها طبقات منفذة عند بئر زمزم.
و بالمناسبة كانت هناك ابار يشرب منها الناس مكة في على مدى ازمنة بعيدة و حتى قبل عدة سنوات ? و ربما حتى الان- كما انه من الممكن تحليل هذه المياه في الوقت الراهن و التقنية متوفرة منذ عشرات السنين من الان و ذلك لمعرفة ما اذا كانت تحتوي على فضلات بشرية ام لا , يبدو أن احمد دقة قديمة من القرن التاسع عشر!!!
4. لا يوجد مستند تاريخي يدل على أن أول من بنى المسجد الأقصى هو عبدالملك بن مروان و مستند من يقولون ذلك هو اما تاريخ اليعقوبي المليء بالافتراءات و من المفارقة انه حتى اليعقوبي لم يقل بأن عبد الملك هو من بنى المسجد الاقصى بل قال انه بنى الفبة على الصخرة و زعم ان عبدالملك قال لاهل الشام ان المسجد الاقصى يقوم مقام المسجد الحرام و هذا واضح في ان كا يفهم من تاريخ اليعقوبي ان المسجد الاقصى كان موجودا ومعروفا للمسلمين قبل عبدالملك بل و مقدسا عند المسلمين قبل عبد الملك و ان عبدالملك زاد من قدر المسجد الاقصى و ساواه بمكانة المسجد الحرام لان عبدالملك منع اهل الشام من الحج لكي لا يبايعوا ابن الزبير كما زعم اليعقوبي !! وحتى هذا الامر لم يثبت .
أخيرا: مسألة الثبوت الديني و التاريخي هذه يستخدمها بعض الملاحدة كحيلة لنفي كل ما هو ديني ,مع انهم يأخذون بمستندات غير دينية يعتبرونها تاريخية و كثيرا ما تكون تلك المستندات اقل موثوقية من المستندات الدينية!!
اذا علي اي اساس يرفض هؤلاء الملاحدة المستندات الدينية و يقبلون الاخرى غير الدينية ؟؟ اليس هذا كيل بمكيالين؟؟؟؟
طبعا من المتوقع ان يجادل أحمد بأنه لا توجد اثار او حفريات تدلل على شخصية ما و نقول له ان الاثار و الحفريات فيما يتعلق بالاعمال العمرانية او المدنية و لكن هذه الاثار او الاحافير لا يمكن ان تستخدم للحكم على شخصية ما و يمكن في حالات معينة فقط ان تستخدم لتحديد اعمال الشخصية ولكن ليس لوجود تلك الشخصية او عدمه.
كما و انه حتى الشخصيات الثابتةعندهم تاريخيا ينطبق عليها فيكثير من الاحيان ما ينطبق على الشخصيات الدينية او اقل من ذلك.
سؤال : هل توجد نقوش او اثار تدلل على شخصية افلاطون او سقراط؟؟؟
يبدو ان المعلق ود الحاجة لايركز فى تعليقاتى جيدا فقد زكرت سابقا فى احدى المقالات ان ماء زمزم الان تتم معالجته وتحليته بافضل نظم التعقيم لازالة تلوثة من السموم العالية ودائما اوجه حديثى للشراب من البئر مباشرة قبل التحلية عموما الان تتم معالجة متء زمزم بتقنية البيودين وهى نظام يستخدم اساسا لمعالجة مياه الصرف الصحى والمجارى لازالة النترات والسموم ولايستخدم اطلاقا لمعالجة مياه الشربBio-Dien biological denitrification والمعالجة تستخدم البكتريا لازالة النترات عن طريق استهلاك الاكسجين الموجود فى النترات وتحويل النترات لغاز النايتروجين الذى يتصاعد من المياه ونظرا لان البكتريا تحتاج غذا فيتم استخدام الميثانول الكحولية كغذاءhttp://web.deu.edu.tr/atiksu/ana52/ani4050-4.html ; وكذلك خذ هذا الرابطhttp://www.alriyadh.com/658264 اما الروابط التى تثبت سمية مياه زمزم خذ هذا الرابطhttps://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed?term=Zamzam+water هذه نقطة من بحر ويمكن ان اغرقك بالروابط لكنها تتطلب انسان متخصص، اما سؤالك للحجيج فأسأل كل من حج قبل التحلية او اكتب الاضطلاع بماء زمزم فى الشبكة العنكبوتة وسترى تسببه للاسهال والاستفراغ اما حديثى عن موقع زمزم المنخفض فأنى اعنى كل منطقة الحرم وهى حقيقة
قبل ان ينشر الكاتب المقال اعلاه بتاريخ 10 يوليو 2018 نشرت مقال لي في سودانيزاونلاين (https://goo.gl/5tDUY7) بتاريخ 4 يوليو 2108
و نشر في سودانايل (https://goo.gl/bkJcCY) بتاريخ 6 يوليو 2018
كما نشرته علي مدوني العربية (https://goo.gl/oRqwuQ)
و كذلك ترجمة له بالانجليزية علي مدونتي الانجليزية (https://goo.gl/8Z3iV9)بعنوان (Moses Mountain is in Semien of Gondar Ethiopia not Sinai Egypt)
بالاضافة لنشره علي صفحتي بالفيسبوك (https://goo.gl/GPD1dz)
و المقال بعنوان
“هل طور سينين في القرآن هو طور سيمين في غوندر باثيوبيا؟”
علما بان نفس مقالي ارسلته لادارة الراكوبة للنشر في يوم 4 يوليو 2018 و لم يتم نشره
ورد في مقالي التالي (مع صورتين و خريطة موقع و فيديو يوتيوب):
((هل من المحتمل ان يكون طور سينين الوارد ذكره في قرآن الكريم حيث كلم الله سبحانه وتعالى عليه موسى عليه السلام هو في جبال سيمين (و تعني الشمال الجغرافي)؟
هل المقصود بكلمة طور مجموعة جبال ام جبل واحد منفرد؟ لو ان طور هي مجموعة جبلية فجبل سيناء ليس طورا
سور التين: بسم الله الرحمن الرحيم ?والتين والزيتون (1) وطور سينين (2) وهذا البلد الأمين (3) لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم (4) ثم رددناه أسفل سافلين (5) إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون (6) فما يكذبك بعد بالدين (7) أليس الله بأحكم الحاكمين (8) ? صدق الله العظيم
و جبال سيمين هي منطقة جبلية واسعة تقع في منطقة غوندار في اثيوبيا 120 كيلو شمال شرق مدينة غوندر بالقرب من مجري نهر سيتيت والذي يعرف في إثيوبيا بنهر تكازي
و يبلغ اعلي قممها 4550 متر و اسمه راس ديجين (و تعني رأس الدعامة) و تعتبر الاعلي في اثيوبيا و العاشرة في افريقيا
و يعتبر من الاماكن كثيفة التنوع و مظاهر الحياة و الطبيعة الخلابة و يعتقد بانه تسكنه الارواح
أدرجت اليونسكو منتزه سيمين الوطني الإثيوبي عام 1978 إلى لائحة التراث العالمي والمنتزه هو محميّة حيوانات نادرة مثل قرد والثعلب القدري أو الوعل الجبلي في إثيوبيا نوع من الماعز غير موجودٍ في أي مكانٍ آخر .هي أحد أجمل مناظر العالم الطبيعيّة على الهضبة الإثيوبيّة و بها منظر من قمم ووديان وهاويات سحيقة تصل إلى عمق 1500 متر.
بينما جبل سيناء جبل منفرد هو صخري جاف في وسط صحراء قاحلة و لا يزيد ارتفاع اعلي قممه عن 2285 متر و ليست به اي ميزة طبيعية او جغرافية تبرر ذكره
و يتناقض مكانه مع مكان تواجد موسي و بني اسرائيل و الذين لم يذهبو الي مصر او سيناء ابدا بينما من الارجح انهم لجؤا للحبشة و عاشوا فيها 430 عام من 1876 ق م و حتي 1446 ق م))
يؤسفني هذا السلوك من الكاتب و كذلك من ادارة الراكوبة
كما يؤسفني تعليق احد الاشخاص ورد باسم “الزول” و الذي يوحي لي انه ليس سوداني حقيقي بل يدعي ذلك و تنقصه الشجاعة لايراد اسمه الحقيقي و جاء في تعليقه المريض (هذا المقال فقد أخذت مقال طارق عنتر الفلسطيني عن جبل سيمين كما يسمونه في الحبشة والذي أظهره على خارطة اثيوبيا وهو فلسطيني له غرض في ايجاد وطن تاريخي لليهود بعيداً عن فلسطين)
و لا ادري كيف استنتج ذلك النكرة انني فلسطيني و انني ذو غرض ام انه حاقد لانني سوداني اصيل و ليس مثله
و لا ادري ما مناسبة لذكر الجنسيتي او قبيلتي؟ يبدوا انه من الوافدين من التركمنغول عبر اليمن و هو احد نسل احفاد اليهود الصهاينة
و اقول لذلك الزول – انت تبحث عن انتماء تفتقده و تحقد علي مواطن سوداني اصيل مرتبط بالعقل و القلب و المصلحة بالسودان و بحضارة كرمة التي تغيظكم
و لككن لك العذر لانك من بواقي التركمنغول و مخلفاتهم المريضة و التي امرضت السودان و قبائله
قول النكرة “هذه (الخربطة) أو (الطربقة) أو ان شئت (الفنجطة)” يدل علي انه عديم التأهيل و يدعي ما ليس فيه و ان مكنه المناسب هو اسواق العناقريب و الرواكيب
لفظ فرعون ليس اسم مصري قديم بل ظهر بعد عام 1000 ق م اي بعد موسي الذي حدث قصته قبيل عام 1446 ق م
حتي اسم مصر هو اسم مستحدث لم يعرفه قدماء المصريون فقد كانو يسموا بلدهم كمت و لقب الملك كان نسسو و ليس فرعون ابدا
فرعون هو مصطلح عام يعني اي حاكم او اي ملك خاصة الطاغي و ليس بالتحديد في مصر
و كذلك هامان و اليم – و النيل لم يذكر و لاهرامات و لا يوجد ذكر لمجموعة كبيرة من الرعاة في مصر و لا في سجلاتها و لا قبورها و لا حتي الفاظ متبادلة
و حدث حوالي عام 1550 ق م ثوران بركان مينون يُشار إليه أيضًا بإسم ثوران ثيرا أو ثوران سانتوريني ، كان ثوران بركاني كبير كارثيا نتج عنه اختفاء جزء من جزيرة سانتوريني والذي يعتقد أنه دمر الحضارة المينوسية.
و كل شمال افريقيا و شرق الابيض المتوسط شهدت اثاره و دونته و لكنه غير مذكور في قصص التوراة و ذلك لان بني اسرئيل كانوا في بد بونت و ليس في المناطق المذكورة
كما ان ابراهيم عليه السلام و نسله استخدموا الجمل و لكن المنطق المذكورة لم تعرف الجمل الا بعد عام 950 ق م بينما كان مستخدم في بونت منذ 2500 ق م و الاثار المصرية و الشورية لم تسجل استخدام الجمل
رمسيسس الثانى مات عام 1213 ق م و حسب التقديرات القديمة الخاطئة كان ذلك عام خروج بني اسرئيل و لكن بالمراجعة اتضح انه كان عام 1446 ق م و فشلت محاولة ربطه ببني اسرائيل و خروجهم
اثيوبيا بها ممالك و ملوك و اثار كثيرة و قديمة جدا و حتي ان لغة الجعز هي اقدم من العربية و العبرية بل و هي اصل مجموعة اللغات التي تسمي خطأ بالسامية
شجر النخيل فهذا دليل واضح و مؤكد ان ارض بني اسرائيل هو في بلاد بونت و التي منها الحبشة
حيث ان اصل هذه الشجرة هو بونت و منها انتقلت لمصر و السودان و يتضح ذلك في نقش جداري في معبد الدير البحري و يصور الرحلة الاستكشافية المصرية إلى أرض بنط أثناء عهد الملكة حتشبسوت (1507 – 1458 ق م ).
قبل ان ينشر الكاتب المقال اعلاه بتاريخ 10 يوليو 2018 نشرت مقال لي في سودانيزاونلاين (https://goo.gl/5tDUY7) بتاريخ 4 يوليو 2108
و نشر في سودانايل (https://goo.gl/bkJcCY) بتاريخ 6 يوليو 2018
كما نشرته علي مدوني العربية (https://goo.gl/oRqwuQ)
و كذلك ترجمة له بالانجليزية علي مدونتي الانجليزية (https://goo.gl/8Z3iV9)بعنوان (Moses Mountain is in Semien of Gondar Ethiopia not Sinai Egypt)
بالاضافة لنشره علي صفحتي بالفيسبوك (https://goo.gl/GPD1dz)
و المقال بعنوان
“هل طور سينين في القرآن هو طور سيمين في غوندر باثيوبيا؟”
علما بان نفس مقالي ارسلته لادارة الراكوبة للنشر في يوم 4 يوليو 2018 و لم يتم نشره
ورد في مقالي التالي (مع صورتين و خريطة موقع و فيديو يوتيوب):
((هل من المحتمل ان يكون طور سينين الوارد ذكره في قرآن الكريم حيث كلم الله سبحانه وتعالى عليه موسى عليه السلام هو في جبال سيمين (و تعني الشمال الجغرافي)؟
هل المقصود بكلمة طور مجموعة جبال ام جبل واحد منفرد؟ لو ان طور هي مجموعة جبلية فجبل سيناء ليس طورا
سور التين: بسم الله الرحمن الرحيم ?والتين والزيتون (1) وطور سينين (2) وهذا البلد الأمين (3) لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم (4) ثم رددناه أسفل سافلين (5) إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون (6) فما يكذبك بعد بالدين (7) أليس الله بأحكم الحاكمين (8) ? صدق الله العظيم
و جبال سيمين هي منطقة جبلية واسعة تقع في منطقة غوندار في اثيوبيا 120 كيلو شمال شرق مدينة غوندر بالقرب من مجري نهر سيتيت والذي يعرف في إثيوبيا بنهر تكازي
و يبلغ اعلي قممها 4550 متر و اسمه راس ديجين (و تعني رأس الدعامة) و تعتبر الاعلي في اثيوبيا و العاشرة في افريقيا
و يعتبر من الاماكن كثيفة التنوع و مظاهر الحياة و الطبيعة الخلابة و يعتقد بانه تسكنه الارواح
أدرجت اليونسكو منتزه سيمين الوطني الإثيوبي عام 1978 إلى لائحة التراث العالمي والمنتزه هو محميّة حيوانات نادرة مثل قرد والثعلب القدري أو الوعل الجبلي في إثيوبيا نوع من الماعز غير موجودٍ في أي مكانٍ آخر .هي أحد أجمل مناظر العالم الطبيعيّة على الهضبة الإثيوبيّة و بها منظر من قمم ووديان وهاويات سحيقة تصل إلى عمق 1500 متر.
بينما جبل سيناء جبل منفرد هو صخري جاف في وسط صحراء قاحلة و لا يزيد ارتفاع اعلي قممه عن 2285 متر و ليست به اي ميزة طبيعية او جغرافية تبرر ذكره
و يتناقض مكانه مع مكان تواجد موسي و بني اسرائيل و الذين لم يذهبو الي مصر او سيناء ابدا بينما من الارجح انهم لجؤا للحبشة و عاشوا فيها 430 عام من 1876 ق م و حتي 1446 ق م))
يؤسفني هذا السلوك من الكاتب و كذلك من ادارة الراكوبة
كما يؤسفني تعليق احد الاشخاص ورد باسم “الزول” و الذي يوحي لي انه ليس سوداني حقيقي بل يدعي ذلك و تنقصه الشجاعة لايراد اسمه الحقيقي و جاء في تعليقه المريض (هذا المقال فقد أخذت مقال طارق عنتر الفلسطيني عن جبل سيمين كما يسمونه في الحبشة والذي أظهره على خارطة اثيوبيا وهو فلسطيني له غرض في ايجاد وطن تاريخي لليهود بعيداً عن فلسطين)
و لا ادري كيف استنتج ذلك النكرة انني فلسطيني و انني ذو غرض ام انه حاقد لانني سوداني اصيل و ليس مثله
و لا ادري ما مناسبة لذكر الجنسيتي او قبيلتي؟ يبدوا انه من الوافدين من التركمنغول عبر اليمن و هو احد نسل احفاد اليهود الصهاينة
و اقول لذلك الزول – انت تبحث عن انتماء تفتقده و تحقد علي مواطن سوداني اصيل مرتبط بالعقل و القلب و المصلحة بالسودان و بحضارة كرمة التي تغيظكم
و لككن لك العذر لانك من بواقي التركمنغول و مخلفاتهم المريضة و التي امرضت السودان و قبائله
قول النكرة “هذه (الخربطة) أو (الطربقة) أو ان شئت (الفنجطة)” يدل علي انه عديم التأهيل و يدعي ما ليس فيه و ان مكنه المناسب هو اسواق العناقريب و الرواكيب
لفظ فرعون ليس اسم مصري قديم بل ظهر بعد عام 1000 ق م اي بعد موسي الذي حدث قصته قبيل عام 1446 ق م
حتي اسم مصر هو اسم مستحدث لم يعرفه قدماء المصريون فقد كانو يسموا بلدهم كمت و لقب الملك كان نسسو و ليس فرعون ابدا
فرعون هو مصطلح عام يعني اي حاكم او اي ملك خاصة الطاغي و ليس بالتحديد في مصر
و كذلك هامان و اليم – و النيل لم يذكر و لاهرامات و لا يوجد ذكر لمجموعة كبيرة من الرعاة في مصر و لا في سجلاتها و لا قبورها و لا حتي الفاظ متبادلة
و حدث حوالي عام 1550 ق م ثوران بركان مينون يُشار إليه أيضًا بإسم ثوران ثيرا أو ثوران سانتوريني ، كان ثوران بركاني كبير كارثيا نتج عنه اختفاء جزء من جزيرة سانتوريني والذي يعتقد أنه دمر الحضارة المينوسية.
و كل شمال افريقيا و شرق الابيض المتوسط شهدت اثاره و دونته و لكنه غير مذكور في قصص التوراة و ذلك لان بني اسرئيل كانوا في بد بونت و ليس في المناطق المذكورة
كما ان ابراهيم عليه السلام و نسله استخدموا الجمل و لكن المنطق المذكورة لم تعرف الجمل الا بعد عام 950 ق م بينما كان مستخدم في بونت منذ 2500 ق م و الاثار المصرية و الشورية لم تسجل استخدام الجمل
رمسيسس الثانى مات عام 1213 ق م و حسب التقديرات القديمة الخاطئة كان ذلك عام خروج بني اسرئيل و لكن بالمراجعة اتضح انه كان عام 1446 ق م و فشلت محاولة ربطه ببني اسرائيل و خروجهم
اثيوبيا بها ممالك و ملوك و اثار كثيرة و قديمة جدا و حتي ان لغة الجعز هي اقدم من العربية و العبرية بل و هي اصل مجموعة اللغات التي تسمي خطأ بالسامية
شجر النخيل فهذا دليل واضح و مؤكد ان ارض بني اسرائيل هو في بلاد بونت و التي منها الحبشة
حيث ان اصل هذه الشجرة هو بونت و منها انتقلت لمصر و السودان و يتضح ذلك في نقش جداري في معبد الدير البحري و يصور الرحلة الاستكشافية المصرية إلى أرض بنط أثناء عهد الملكة حتشبسوت (1507 – 1458 ق م ).