أنا ..لم أكتب … الكابلى فى دار المسنين الامريكي

أنا .. لم أكتب أن أولاد الكابلي .. وضعوا ..والدهم .. فى بيت المسنين فى أمريكا ..
ورد الى بريدى الاليكترونى .. والفيس بوك .. والواتس .. اننى كتبت .. أن أولاد الكابلي وضعوه .. فى بيت .. المسنين فى أمريكا .. .. تذكرت …اتهام الفنان ابوعركي .. للاستاذ .. هاشم صديق .. كتب ..أن أبوعركي كان يعمل فى لحام وغسيل اللديترات .. فى مدني ….عاد هاشم الى ارشيفه .. لم يجد أثرا
فى كاس العالم الاخير ..أدخل الفيفا ..تقنية (الفار ) تقنية الفيديو.. وضعت قرار الحكم نهائى فى المحك .. .. سبحان الله .. تعرفنا ..بتقنية الفيديو أن الرئيس ..ترامب كان يتربص باموال الخليج .. منذ الثمانيات .. تقنية المعلومات ..قصرت قامة الدولة العظمي .. وأعادتنا ..الى مصداقية ثقافتنا .. البينة على من ادعى .. كذلك نتذكر ..
يوم تعرض علينا أعمالنا .. وتكلمنا أيدينا ..
هاكم .. ما كتبت ………
أنا .. زعلان .. من أولاد الكابلي
بقلم / طه أحمد أبوالقاسم
كنت قد كتبت .. قبل فترة .. أن وزير الداخلية ارتكب جرما .. بأن سمح .. بخروج د.عبدالكريم الكابلي مرتكز ..دار الوثائق والارشيف .. كيف يسمح لأحد الصاغة .. بأن يحمل الذهب المجمر .. ودرة صادها من شط البحرين .. ونفيس الدرر .. يمر كالنسيم .. من جمارك .. مطار الخرطوم .. كيف يهون ..على وزير الداخلية ..
أمريكا .. صاحبة وصفة الفوضي الخلاقة .. والفوتشوب .. والتاماهوك .. حطمت زجاجات شراب الاطفال .. والامصال .. وراجمات الملاريا .. فى مصنع الشفا للادوية الدولة العظمي .. وتمثال الحرية .. والعلم والاقمار .. أيضا تهوى السهر ولعب الورق .. فى لاس فيجاس وتضع الفيتو .. فى جيبها الامامى .. والمسدس فى الخاصرة .. وتبعينا .. أفلام الاحلام والخيال .. وتزرع الالغام .. الدولة الزقزاق .. ورسم القلب ..
تسحب سفيرنا .. د. الكابلي .. للنوايا الحسنة ..من مقرن النيلين .. ونحن .. فى طابور الرغيف والبنزين .. وترسل سفيرها .. الى قبلتنا .. الاولي فى بيت المقدس .. وتضعنا .. فى بيت الطاعة
حقيقة زعلت .. من أولاد الكابلي .. كما ..صدمنا ..من قبل .. عزالدين أحمد المصطفي ..فى برنامج نصف الليل .. يقول عزالدين .. أن والده الفنان أحمد المصطفي .. عقار .. هم ورثته .. وحجب .. أعضاء الفرقة الموسيقية .. والشعراء .. وغنى فارق لا تلم .. بدلا من سكون الليل ..أولاد الكابلي .. تحدثوا .. فى برنامج .. آخر أنهم أشركوا والدهم .. فى نادي كبار السن .. حتى لا يسأم .. غشيت مقلتى السمادر .. وهبطت .. أحشائى .. الى أسفل .. والدمع .. فى عينى .. فما أبصرت شيئا …وأنا استمع الى الابناء ..
الحبيب وين .. قالوا لى سافر .. رائعة الكاشف .. قدمها الكابلي للامريكان من قبل .. دائما .. ينكرذاته .. ويقول .. اساتذتنا الكبار .. يقدم الفنان حسن عطيه ..ويعتبره .. ايقونة .. الغناء .. لكى تتعرف عليه الاجيال الجديدة ..
ماذا ..يقول .. الكابلي .. لكبار السن فى واشنطن ..؟؟ واشنطن زينة ..وعاجبانى ..
الصور .. تأتينا من واشنطن ..نشاهد الكابلي .. يجلس وحيدا .. فى هامش الحديقة .. شارد الذهن .. يداعبه .. عابر .. والبقية .. يفترشون ..النجيل .. يمرحون .. ويقهقهون .. بلاغ الى السفارة السودانية بواشنطن ..أن ترسل ..طائرة ..خاصة لتحمل .. قمرنا .. د.عبدالكريم الكابلي .. الى مقرن النيلين .. ..لتحرسه عيون أم در ..
عيب علينا .. أن نترك .. رقم ..مثل عبد الكريم الكابلى .. فى قارعة الطريق .. للسابله .. بعيون .. متهدلة .. تسأل عن شمعتها الضواية .. من قال لهم أن عبد الكريم الكابلى ..من فئة كبار السن ….؟؟ وهو ود المك عريس .. ويردد معنا .. عقبال بيك نفرح يا زينة .. نور وزهور وعطور .. والحفل .. عند التقاطع .. فى مسرح الارام …
وقف معنا .. عبدالكريم الكابلي .. اكتوبريا .. يهتف .. هبت الخرطوم فى جنح الدجى .. وقفت للفجر حتى طلع ..
.. يا كبدنا المنفطر
طه أحمد أبوالقاسم
[email][email protected][/email]
هذا كلام لا معنى له ولا ينبغي أن يقال
انت انسان فارغ وما عندك موضوع الناس فى شنو وانت فى شنو
كلام مبتور غير مترابط ..
أظن تقليد لكتاب اخرين ولكن لم يستطع
كلام خارم بارم
لست ادري ما هو موضوعك !؟؟ وماذا تريد ان تقول!؟
اخخخخخخخخخخخخخخخ يازمن لماذا كل شئ جميل فى بلادى يهون من منا يصدق إن الدكتر الكابلى موسعة اللقه العربيه التى تمشى على قدمين بين الناس وفنان وموسيقى وباحث فى التراث السودانى نحن فى السودان على استعداد أن ندفع العمر ثمنا لمقابلة الكابلى وإلقاء نظرة إعجاب حتى لو كانت عابرة تقديرا وعرفانا لما قدمة لهذا الوطن اليوم يقاسى الوحشة والوحدة حدائق المسنين لا أنيس ولا جليس هل ضننا نحن بالوفاء ضن الزمان فجار على الكابلى كم أنا حزين أن يقاسى من نثر الحب والجمال والفرح والوحدة اذا تنكر له أبناءة عد الى ارض النيلين فالشعب السودانى كله فى أنتظار إحتضانك
للمعلومية ليس هنالك في الولايات المتحدة ملاجيء للعجزة فالعاجز اذا ما عندو بيت يروح الشارع على طول ويمكنه تلقي العون من الكنائس بشروطها الصعبة ( ينام في الملجأ الى ساعة معينة ثم يخلي المكان ويقف في الصف لتلقي الوجبات الخ) اما دور كبار السن senior citizen housing OR assisted livingفهي موجودة وغالية جدا (اكثر من ستة الف دولار شهريا) ولا يقوى عليها الا من استعد للتقدم في العمر واشترى تأمينا لذلك الغرض وكثيرا ما تضطر الزوجات كبيرات السن لبيع منزل العمر لادخال الزوج (وهو عادة الأكبر سنا منها)الى واحدة من تلك الدور وطبعا ليس ذلك امرا مشرفا للولايات المتحدة وهو احد المكالب التي يلتف حولها المهاجرون والمواطنون السود لتحقيق شيخوخة آمنة للجميع
الرائع المدهش طه احمد ابوالقاسم لله درك . لوكان شعرى شعيرا لاستذاقته الحمير . ثق بى ان الالاف استمتعوا بحروفك رغم الشجن لانها تشارك خواطرهم ايضا والله المستعان
يغيب عن الكثيرين ما عاني الفنان الكبير في سودان الإنقاذ من الظلم والاضطهاد بما جعله يخرج من تلك الظلمة المتكاثفة الى قليل من النور بصحبة قرينته وابناءه الذين ارتقوا في مراقي العلم والنضوج واصبح بوسعه ان يركز بندقيته ويركن الى قليل من الهدوء=كان الكابلي يذهب لصلاة الجمعة فيتصدى له بعض الناس لمختلف الدوافع يفتحون معه تلك المناقشة اللئيمة عن الفن وكونه حراما في اسلامهم علما بأنه آخر من يمكن اتهامه بإنتاج الفن الحرام فقد قدم انظف ما في تراثنا المعاصر والقديم من الدرر الخالدة والمعاني الرفيعة ولمن يعرفه فان عبد الكريم وافر الاطلاع على العلوم الشرعية والفقهية ولديه اسانيد متعمقة عن اباحة الفنون ولكنه يخاطب متمحكين من علماء ومتعالمي السوء ومتملقي النظام ولذلك ولأسباب أخرى كان من حقه ان يستريح قليلا بين احباب قلبه وبعيدا عن قوافل الظلام التي حاقت بالسودان من كل ناحية = احي كاتب هذا المقال واحي الناس المعنيين بفناننا الكبير وعلى رأسهم زوجة مخلصة وأبناء بررة واخوات عطوفات =
هذا كلام لا معنى له ولا ينبغي أن يقال
انت انسان فارغ وما عندك موضوع الناس فى شنو وانت فى شنو
كلام مبتور غير مترابط ..
أظن تقليد لكتاب اخرين ولكن لم يستطع
كلام خارم بارم
لست ادري ما هو موضوعك !؟؟ وماذا تريد ان تقول!؟
اخخخخخخخخخخخخخخخ يازمن لماذا كل شئ جميل فى بلادى يهون من منا يصدق إن الدكتر الكابلى موسعة اللقه العربيه التى تمشى على قدمين بين الناس وفنان وموسيقى وباحث فى التراث السودانى نحن فى السودان على استعداد أن ندفع العمر ثمنا لمقابلة الكابلى وإلقاء نظرة إعجاب حتى لو كانت عابرة تقديرا وعرفانا لما قدمة لهذا الوطن اليوم يقاسى الوحشة والوحدة حدائق المسنين لا أنيس ولا جليس هل ضننا نحن بالوفاء ضن الزمان فجار على الكابلى كم أنا حزين أن يقاسى من نثر الحب والجمال والفرح والوحدة اذا تنكر له أبناءة عد الى ارض النيلين فالشعب السودانى كله فى أنتظار إحتضانك
للمعلومية ليس هنالك في الولايات المتحدة ملاجيء للعجزة فالعاجز اذا ما عندو بيت يروح الشارع على طول ويمكنه تلقي العون من الكنائس بشروطها الصعبة ( ينام في الملجأ الى ساعة معينة ثم يخلي المكان ويقف في الصف لتلقي الوجبات الخ) اما دور كبار السن senior citizen housing OR assisted livingفهي موجودة وغالية جدا (اكثر من ستة الف دولار شهريا) ولا يقوى عليها الا من استعد للتقدم في العمر واشترى تأمينا لذلك الغرض وكثيرا ما تضطر الزوجات كبيرات السن لبيع منزل العمر لادخال الزوج (وهو عادة الأكبر سنا منها)الى واحدة من تلك الدور وطبعا ليس ذلك امرا مشرفا للولايات المتحدة وهو احد المكالب التي يلتف حولها المهاجرون والمواطنون السود لتحقيق شيخوخة آمنة للجميع
الرائع المدهش طه احمد ابوالقاسم لله درك . لوكان شعرى شعيرا لاستذاقته الحمير . ثق بى ان الالاف استمتعوا بحروفك رغم الشجن لانها تشارك خواطرهم ايضا والله المستعان
يغيب عن الكثيرين ما عاني الفنان الكبير في سودان الإنقاذ من الظلم والاضطهاد بما جعله يخرج من تلك الظلمة المتكاثفة الى قليل من النور بصحبة قرينته وابناءه الذين ارتقوا في مراقي العلم والنضوج واصبح بوسعه ان يركز بندقيته ويركن الى قليل من الهدوء=كان الكابلي يذهب لصلاة الجمعة فيتصدى له بعض الناس لمختلف الدوافع يفتحون معه تلك المناقشة اللئيمة عن الفن وكونه حراما في اسلامهم علما بأنه آخر من يمكن اتهامه بإنتاج الفن الحرام فقد قدم انظف ما في تراثنا المعاصر والقديم من الدرر الخالدة والمعاني الرفيعة ولمن يعرفه فان عبد الكريم وافر الاطلاع على العلوم الشرعية والفقهية ولديه اسانيد متعمقة عن اباحة الفنون ولكنه يخاطب متمحكين من علماء ومتعالمي السوء ومتملقي النظام ولذلك ولأسباب أخرى كان من حقه ان يستريح قليلا بين احباب قلبه وبعيدا عن قوافل الظلام التي حاقت بالسودان من كل ناحية = احي كاتب هذا المقال واحي الناس المعنيين بفناننا الكبير وعلى رأسهم زوجة مخلصة وأبناء بررة واخوات عطوفات =
يعني انت واجعك وضع الكابلي ولا واجعك مايحصل من تشرد وقتل وجوع في كل اطراف السودان؟!
الكابلي من اصل افغاني وابوهوا تاجر رقيق في سواكن حتى وصل بهم الترحال الى الخرطوم. في سودانيين اقحاح جعانين وعريانيين وهم في ريعان طفولتهم. اكتبوا عنهم. بس فالحين في اتلصق حق الاجانب وبالذات البيض
يعني انت واجعك وضع الكابلي ولا واجعك مايحصل من تشرد وقتل وجوع في كل اطراف السودان؟!
الكابلي من اصل افغاني وابوهوا تاجر رقيق في سواكن حتى وصل بهم الترحال الى الخرطوم. في سودانيين اقحاح جعانين وعريانيين وهم في ريعان طفولتهم. اكتبوا عنهم. بس فالحين في اتلصق حق الاجانب وبالذات البيض