بتمويل من دولة عربية و تعاون الخرطوم : عتاد عسكري في طريقه إلي الإرهابيين الماليين في الجنينة للإطاحة بالرئيس التشادي.

كان كدى سجمنا

كان هذا متوقعا وسيدفع دبى ثمن خيانته لدكتور خليل ابراهيم والذى سبق ان انقذه وحكمه من السقوط على ايدى الابالسه ولكن فرنسا واروبا بالمرصاد لمثل هذه التحركات المتهوره فلن يدعوا نظام دبى يسقط فى الوقت الذى تقاتل فيه قواته فى مالى

الصورة معبرة ، تخيلت الحوار التالي بين البشير وموسى هلال .

الرئيس : شفت نسيبك ده عمل شنو ؟؟

موسى هلال: عمل شنو يا سعاتك ؟؟

الرئيس : بطل استهبال، يازول جماعتك ما وروك الحاصل ؟

موسى هلال : يطرشنى كان عارف حاجة ، كدي قول لى الزول عمل شنو ، بتي الحصل ليها شنو ؟

الرئيس : ياخي ما تفتح معاي شوية ، بنتك شنو ،الراجل ده ح يودينا التوج اقصد لاهاي وانت قاعد لي كده ما جايب خبر .

هلال : يا سعادتك ده كلام شنو ؟ لو في حاجة زي دي الجماعة كانو ا كلموني ، ما اظن ما اظن ..

الرئيس : كدي قرب شوية واسمع الكلام ده كويس ( الرئيس يشرح الوضع لهلال وهلال يستمع وعيونه طائرة)

هلال : طيب الحل شنو يا سعاتك ؟ نعمل شنو في المصيبة دي ؟؟

الرئيس : الحل عندك اقصد عندكم .

هلال : قصدك شنو يا سعادتك ؟

الرئيس : الزول ده لازم نتغدى بيهو قبل يتعشى بينا ، لازم يشتت .

هلال : فهمتك ، لكن يا سعاتك في مشكلة .

الرئيس : مشكلة !! ايوا ايوا فهمتك ، (طبعن) حتقول لي البديل منو ؟ عارف

هلال مقاطعا الرئيس : بديل شنو يا سعاتك ،بديل شنو ، انا بتكلم عن جماعتي ، بتي يا سعاتك بتي ،بعدين حكاية البديل دي زاتا مشكلة كبيرة ..

الرئيس : بتك ما بتجيها عوجه وانت عارف رقبتي سداده ، اما بخصوص البديل انت قاعد تعمل شنو هو في بديل احسن منك ..

هلال : والله يا سعاتك انت البباريك بتوديهو التوج اقصد لاهاي ، كدي خليني افكر في الموضوع ده كويس وبرجع ليك خبر .

الرئيس : خذ راحتك بس ما تطول

غادر السيد موسى هلال ضاربا كفا بكف وهو لا يدري الى اين يذهب مرددا ( براي سويتا في نفسي)

اكبر مصيبة اننا اصبحنا تابعييين لدويلة قطر وهذه الدويلة لاياتى منها الخير فمن يظن بانها سوف تحل مشكلة دارفور فهو واهم ماذا تعرف دويلة قطر عن اهل دارفور وماذا تعرف عن التنوع السودانى اذكرو لى دولة تدخلت فيها هذه الدويلة واصبحت في امان اين ليبيا واين سوريا واين تونس ومصر هذه الدويلة تنفذ مخطط اكبر من حجمها واتمنى ان يعى النخبة خطورة التدخل القطرى في السودان فلن ياتى منها الخير واحذرو واحذرو فهى تدس لكم السم في العسل

اجزم ان تلك الدوله اللتي تتعامل مع اولئك المجرمين الكيزان لدعم الارهابين قتله الابرياء هي قطر وعلي ادريس دبي عدم التواني بهذه المعلومات واخذ الحيطة والحزر من نظام الكيزان اللذين لا عهد لهم

ربنايسقط حجرهم مشايخ دويلة قطر عايزين يتيحوا بانظمة سياسية ….فرنسا لهم بالمرصاد

اتقو الله يا كيزان انتو من اى نوع من البشر بالله ما عندكم مثقاله ذره من الرحمه او العاطفه او الخوة هل نسيت يا ايها البشير عند زيارتك الى ولايه غرب دارفور ف عام ٢٠٠٤بحمايه من الرئيس التشادى لكى تتمكن الوصول سالما والعوده الى الخرطوم فمن دون ذلك لم تتمكن من الذهاب الى الجنينه وبعد ذلك قبل بضعه ايام كنت تود الذهاب الى مدينه طينه السودانيه طالبا من الرئيس التشادى من اجل حمايتك ولكن رفض امرك مؤخرا بعض ان اتخذت القرار ولكن ف حال عدم وجود دبى خطر على حياتك فتم تكليف كل من وزير الصحه ووزير العدل بدلا منك

اها شوف قطر دى حاتودى البلد دى آخر الدنيا

لدى مشيخة قطر ومشايخها وبالتحالف مع جماعات الاسلام السياسي العربواسلامية اطماع توسعية حقيقية في بلدان مناطق الساحل الصحراوي الافريقي (مالي ، النيجر ، تشاد ، أفريقيا الوسطى)، وهذه الأطماع تجد دعم ومساندة من بعض الدول والأنظمة السياسية في دول شمال أفريقيا العربية وخاصة الأنظمة في ليبيا ، الجزائر وموريتنيا، ولكل من هذه الدول أهداف الخاصة. فعرب ليبيا والجزائر يرغبون في ايجاد اوطان بديلة لبعض قومياتهم غير المندمجة كالطوارق وبعض بطون الامازيق، بينما موريتنيا ترغب في تخفيف الضغط والصداع الدائم في ملف العبودية التي تقوده بعض جماعات الضغط الأفريقية من مالي تحديداً. أما مشايخ قطر تدفعهم الرغبة في الشهرة السلطة وإعادة تاريخ الفتوحات الأسلامية وصلاً لخلافة المسلمين في المنطقة.

غير أن كثير من الدول الأفريقية وخاصة تحالف الأكواس (المجموعة الأقتصادية لدول غرب أفريقيا) بقيادة نجيريا تنظر لهذه التحركات بقلق (بوكا حرام). وإذا لم تكف قطر ومن وراءها ليبيا والجزائر وموريتنيا عن اطماعهم في هذه المنطقة، ربما وجدوا أنفسهم أمام حرب شاملة بين أفريقيا جنوب الصحراء وأفريقيا شمال الصحراء، لن تقتصر نتائجها على هذه الدول بل ربما تهدد الوجود العربي والاسلامي في أفريقيا ككل.

اصلوا أخرت حكم العساكر كده من حرب الى حرب
العسكر عندهم شنو غير الحرب
برضوا تلقى دبي محتاج شوية حرب

خبر مفاجىء ولكن بالنسبة لعمايل الكيزان عاااادي, البيدعوا انهم اسلاميين زعلانين من التشاديين عشان اشتغلوا شغل صح في مالي و عشان ادريس ديبي موالي للغرب و في ظل حكمه ولائه ده ممكن يسبب للجماعه ديل مشكلة, قالوا نتخلص منه اصلا الارهابيين دايرين ينتقموا و الكيزان ومن شايعهم ما دايرين دبي فالماليين حيحاربوا بالوكالة و بدون ما تشير اصابع الاتهام للجماعه, تفكير شيطاني

الجيش الفرنسى مستعد والقاعدة الفرنسية فى تشاد مستعدة وطائرات الرافال جاهزة لحرق ماتبقى من جنجويد واراحة المنطقة منهم

اهنيء المصور اللى التقط الصوره .. يستحق جائزة نوبل فى التصوير .. صوره كووولها تعبير نوعي و”دغيغ” عن موضوع “المسارره” ذى الأهمية القصوى والمجتاج فعلا الى مثل هذا ألأصغاء التام بكل الحواس وخلجات النفس

فرنسا ما مشكلة الحرب ما مشكله لانو اصلا من ما جات الحكومة دي ما ارتحنا ولا شفنا السلام المشكله اماني هلال زوجة دبي مصيره شنو البت دي انا بريده شديد واذا الحكومة غيرت نظام دبي انا حااتزوج اماني هلال

خلاص يا أهلنا الزغاوة قمتو تفكروا في حماية الظهر بتاعكم ! لو ما فرنسا ديبي ما كان قاعد اليوم في عنقريب خليك من قصر جمهوري ! ذهاب ديبي يحتاج لموافقة الحكومة السودانية بس رغم أنف فرنسا و لم تم محاصرته في أنجمينا مرتين خلال سنتين ما كان في واحد ملي مرتزق

asked myself question and so many questions but the answer is always been negative due to this situation of which the both governments fighting to score the same result and decisions of fighting each other .before we were one nation and we will remain be one nation regardless of this separation ,becouse we beleive that the northern people and southern people are one nation and living by one heart and one artery forever

الرئيس ادريس دبى لا يعرف الاخوان المسلمين .. هم كائنات يشبهون البشر فى المظهر الخارجى .. ولكن جيناتهم الوراثية تتكون من الغدر والخيانه والحقد والكراهية بصفة اساسيه .يعبدون الدولار الامريكى من دون العملات .ولا يخافون من اى حساب الا التلاعب فى حساب البنك .لا يحترمون اى عهد او اتفاق او ( نسب ) .. وعندنا مثل سودانى بقول .. لا تاكل البايته ولا تخاوى الاخوانى .. البايته بتأذيك والاخوانى بسويها فيك ..

نظام الخرطوم ونظام انجمينا والجماعات الاجراميه في مالي وغيرهم في بقاع الارض سواسيه لا خير فيهم الا الخراب

أذا كان أثبت أن السودان هو مسوؤل ما يدور في أضرابات في الدول الموجودة في الشمال أفريقية و أفريقية فسوف يكون أكبر غلطة أرتكبت في السودان,بما أن الحكومة السودانية الموجودة الأن تتعامل ما مع الدول الأفريقية كدول موعدية له بينما مع الدول العربية كشقيقة و صديقة حتى تترك تلك الدول كقطر والسعودية و أيرأن بانشاطات مثل دعوم الأرهاب و المنظمات الأسلامية الأرهابية المتطرفة في القارة الأفريقية بطريقة مباشر التي تحدد الأمن الدولي السوداني فسوف نرى في المستقبل ما أذا كان السودان يكون مثل أفغانستان أو الصومال التي لم تنام بأستقرار منذ 20 عام في عاصمته,لأن دول مثل كقطر التي تستقل النفوس الضعيفة بماله مثل السودان في زعزع الدول في نشر أيدولجيات و ثقافات كريه لم تلق مع الدول الافريقية سوف ينقلب السحر علي الساحر يوماء ما.

والله قطر دا مقنطر ليك العرب ديل جنس قطرة!!

لما قريت الخبر دا عاينت لتاريخ الصفحه للتأكد انو الخبر ما من عام 2007-2008 لانو اى شافع صغير(وراعى الضأن فى الخلا)بيعرف انو الكلام دا كلام مساطيل لا اكتر ولا اقل.
حكومة المؤتمر الوطنى تعلم تماما انو ما عندها قدرة معاداة شاد التى امنت شرها وشر دعمها للحركات المسلحه فى دارفور واى زول بقرا الوضع الحالى على الارض بعرف انو الكيزان لو قطر ادتم نص البترول حقها ما حا يفتحو جبهه جديده على الحدود الغربيه وكفايه عليهم دعم الجنوب واريتريا ويوغندا للحركات المسلحه.ثم ياخى بالعقل كدا متمردين مالى ديل كللللللهم كم عشان يقلبو نظام ديبى الطيران الفرنسى عدمن نفاخ النار والباقين جو جارين حفايا.يا اخوانا لما مشوا عرب دارفور كلهم ومعاهم المعارضه الشاديه وضباط من الجيش السودانى ما قدروا على نظام ديبى تتوقعوا انو 300 متمرد مالى يقدروا؟
الرجاء من الاخوة فى الراكوبه احترام عقول المطالعين لاخبارها وفلفلة الاخبار جيدا.

ادريس يستاهل اكثر لانه خائن وعامل معامرة ضد اهل ربي يوريك ونشوف مين البينغذك ؟؟