لايوجد دولار فى السوق وتوقعات بانخفاض أسعاره بالسوق الأسود.
لايوجد دولار فى السوق وتوقعات بانخفاض أسعار الدولار
الخرطوم : ظلت أسعار صرف الدولار بالأسواق كما هى ليوم امس فى حدود 7.20 للبيع و6.90 للشراء بالسوق الموازي، وتوقع عدد من التجار والمستوردين ان تنخفض اسعار الدولار خلال الايام المقبلة. وقال سمير احمد قاسم رئيس غرفة المستوردين امس ان هنالك توقعات بان الايام المقبلة سوف تشهد انخفاضا كبيرا فى سعر الدولار بالسوق الموازى ،مبينا ان ما تم تحقيقه من اتفاق بين حكومة السودان ودولة جنوب السودان من شأنه ان تثمر نتائجه اقتصاديا واجتماعيا وامنيا ويؤثر على التجارة بين الشمال والجنوب باعتبار ان الجنوب ليس لديه منفذ بحرى والوسيلة الوحيدة لانقاذ الاقتصاد الجنوبى هو الشمال بالاضافة الى انعاش قطاع الصناعات المحلية فى الشمال وان ذلك سوف يكون له اثر ايجابي على انخفاض سعر الصرف اقتصاديا ونفسيا بالاضافة الى الاثر على قبائل التماس بين الشمال والجنوب.وقال احد المتعاملين فى الدولار بالسوق ان سعر الدولار ظل ثابتا كما هو فى حدود 7.20 للبيع و6.90 للشراء مشيرا الى انه لايوجد دولار فى السوق وهنالك حاجة ماسة للدولار بالسوق قائلا ان الفترة المقبلة ربما تشهد انخفاضا فى الدولار خاصة وان هنالك ارهاصات بالاتفاق على تصدير النفط .
الصحافة
ليس هنالك حل لمشكلنا ومشاكل الجنوب سوى العوده للوحده مرة اخرى ,,والله يجازى الكان السبب فى الانفصال
كان سعر صرف الدولار مقابل الجنيه فى ارتفاع فى فترة ما قبل انفصال الجنوب حيث كان السودان يحصل على 50%من نفط الجنوب وهذا دليل كاف على ان بترول الجنوب ليس هو المحدد الرئيسى الوحيد لسعر الصرف-وبعد انفصال الجنوب بدأ سعر الدولار فى الارتفاع بوتيرة اكثر سرعة-وحاليا فلايتوقع ان يؤثر نقل بترول الجنوب عن طريق الشمال تأثير يذكر على سعر الصرف حيث ان نصيب الحكومة من ال9 دولار الخاصة من نقل البرميل صغيرة ولاتتجاوز الدولار الواحد بعد خصم تكاليف النقل والصيانة واقساط الصينيين
سينخفض الدولار لأسباب نفسية ولمدة محدودة ثم يعود للارتفاع , هنا تبدأ لعبة تجار العملة بالشراء في السعر المنخفض ثم البيع بعد انقشاع وانجلاء الموقف الحقيقي للاقتصاد . فالنزول حاصل ولو كان غير مبرراً.
انتو وين يا عالم الجنوب قام باعمال كبيره حيث قام بعمل طريق برى بين جوبا وكمبالاستى باكثر من 250كيلومتر بواسطه شركه لويس العالميه والان الطريق جاهز وهنالك طرق تحت الانشاء بين كينيا وجوبا وحسب ما سمعت طرق بين جوبا حتى جيوبتى مارا باديس
الشماليين فاكرين انهم هم العصا السحريه لدوله جنوب السودان هههههههههههههههههههههههههههه
خلاص الجنوب طار وخلال سنوات قليله يصبح احسن دوله افريقيه وعالميه للوجود الزراعه والاقتصاد بشكل كبير
اما انتم ما من بعتم المستشفيات والساحات وخطوط الطيران وشركات الطيران وبعتم السكه حديد والخطوط البحريه وعقارات السودان عربيآ واوربيا يومكم قادم لا محال وان كنتم فى بيوت محصنه وقصور مشيده لن تشفع لنا فيكم قطع اجسامكم اشلاء اشلاء
اليوم قادم ودقه عقارب الساعه وبداءت تزحف الرجال مشسآ للنصر وانه للقريب بحول الله تعالى
فشل ونصب واحتيال وواسطه ومحسوبيه وناس تنزل خمسمائه درجه تحت الصفر من الفقر وناس الحكومه واهلهم يرتفعون الف وخمسمائه درجه فوق الصفر ثرا وغنى ووشركات داخليه وخارجيخ باسماء اخوانهم واسرهم وابنائهم للعنه الله عليكم
اللهم انصرنا على من عادانا انصرنا على من ظلمونا اجلآ غير عاجلآ
ده كلام فارغ جدا.
هو ندرة ألعمله بتخفض سعرها ولا بترفعها… شنبي يقوم في ألظلط لو ألأخضر ما حصل 10 جنيه وقريبا جدا.
الفتوحات الاسلاميه والعربيه التى يقوم خليفة المسلمين ويحارب من اجلها فى ستة جبهات انهكت الاقتصاد وتلاشت قيمة الجنيه الرسالى واصبح لا قيمة له . واصبحت الحكومة لا تستطيع الصرف على بعثاتها الخارجيه ولا تستطيع توفير الذخائر والاسلحة والمعينات اللازمة لحروبها السرمديه ..
مافي بترول حيجي من الجنوب لانو النظام يدرك ان رسوم البترول ما حتعمل حاجة للاقتصاد المنهار في الشمال
وان الجنوب هو المستفيد و حتعود الإستفادة دي على الجبهه الثورة وناس عقار وهذا ما يخافه ناس المؤتمر
يعني دي كلها تطمينات سااااكت وتخدير .
ياجامعة انتو نسيتو ربنا ولا شنو انقازشنو وبترول شنو ودولار شنو لايغير الله بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم سيبو الكلام الفاضي البتسو فيهو دا. الداير يخدم البلد ويخدم نفسو البلد مليانة فرص ولكل مجتهد نصيب وابسط مثال شباب الحوادث.والناس في الراكوبة ديل وانا واحد منهم ماحيطلعوا منهم 1في المية عشان يغيروا الحاصل كلنا حشاش بدقينتو .والناس العليهم الزلة والمهانة مابعرفوا الراكوبة ولا بعرفو انترنتت ومجتهدين وربنا معاهم .فابسط حاجة التغيير يكون في نفوسنا ولمن نخلص النية ونساعد الناس بضراعنا مافي زول حيجي يمنعنا فأتمنا فكرة شباب الحوادث تنتقل للمدن التانية وتكون في نشاطات تانية تنفع الناس والله لايضيع اجر من احسن عملا والله الموفق
سينخفض لفترة قصيرة وسيرتفع مرة أخرى اكثر مما هو عليه الآن بسبب التكهنات الاقتصادية الغير حقيقية والتي ظلت من فترة وأخرى تحاول النيل من قفز سعر الدولار إلى أعلى ولكن الحقائق السوقية وميكانزم السوق هي التي تسيطر على المعاملات في نهاية الأمر……. وكلما مر الوقت سيحتاج الشعب السوداني لعملة صعبة اكثر مما مضى .. لا احد يصدق بأن سعر الدولار قبل اربع وعشرين سنة كان 12 جنيه ولا احد يصدق بأن سعر الجنيه السوداني في الستينات كان دولارين وخمسة وستين سنتا….. ولكن عندما نطلع على ما آل إليه واقع الاقتصاد السوداني فلا عجب ولا غرب .. كيف لاقتصاد ان يقوم على عمود قد هوى وانكسر وهو مشروع الجزيرة وكثير من مشاريع القطاع العام التي دمرت بمنهجية والله احيانا يساورني الشك في أن هناك جهات سودانية مندسة في الشعب تعمل على ذلك بوصاية جهات اجنبية معادية لتطور السودان هذا فضلا عن الفساد المالي والاداري الذي طال كل شي في السودان ولا حياة لمن تنادي …
حتى لو اتصدر بترول الجنوب
حيصدروا في اليوم كم ؟
450 الف برميل مضروبة في 4 دولار = كم ؟ مليون وثمانمائة الف دولار ؟
هل تكفي هذه قطبي المهدي ؟ ام تكفي الزبير ؟ ام تكفي تجار البلد يستخدموها في استيراد المواد
ام تكفي لصوص الانقاذ
بترول الجنوب نقطة في برميل موية فاضي في بلد جاف حار وبعد دا مبتلى بمنافقين ولصوص وخونة
انتوا صمتوا عن بترول الجنوب فترة وحتفطروا على بصلة منه حتفطروا على ريحته
انتوا لما كان عندكم البترول كله حولتوا قروشه ماليزيا ودبي وفلل النخيل وما ادراك وشركات خاصة بابنائكم بنت الجاز شركة تقنية المعلومات في دبي 150 مليون دولار الجاز نفسه مسكوه قبل كدا ماشي مالزيا في مطار دبي شايل معاه كم مليون دولار كاش
انتوا اولاد حرام واولاد كلاب من بشيركم لصغيركم
نحن دائما تحليلاتنا لا تتعدى ركبنا..ولو تعدته
فتكون تحت أرجلنا..للأسف الشديد من يديرون ويتحكمون
في اقتصاد السودان مجموعة من جهلة الاقتصاد وتجار
العمله..الحديث عن انخفاض سعر صرف الدولار مقابل
الجنيه السوداني بمجرد عقد اتفاقيات بين الدولتين..
هو حديث حجات الشاى وليس تحليل اقتصاديين يفترض
فيهم أن يقوموا بتحليلات عميقه لأسباب تدهور قيمة
الجنيه مقابل الدولار أو أية عمله أخرى..الاقتصاد
السوداني هو اقتصاد السماسره..لا يوجد أى منطق اقتصادي
يسير العجلة الاقتصاديه والنقديه بالسودان..والا فليقول لنا
جهلة من يديرون اقتصادنا..كيف يتم اغراق السوق
بالبضائع المغشوشه وتكاد حتى أن تجد لبن الطير..
ومع ذلك ترتفع أسعار السلع بصوره جنونيه؟؟
أنا أعتقد لو قدر لآدم اسميث أو كينز بالخروج
من قبورهم لغيروا نظرياتهم الاقتصاديه والنقديه
ولأفردوا المجلدات للحالة السودانيه الغريبه في كل شئ..
فالسودان غريب في كل شئ..
الجنوب إنفصل إلي لا عودة .. والعائد من ضخ البترول قليل للغاية مقارنة مع كلفتي الفساد والحرب بما يشتملا علي الترهل الإداري وشراء الذمم المستمرين..والإقتصاد إنهار تماما ..
ألا تعتقدوا أن الحل في تغيير شامل ؟؟ هل الإنسان السوداني قوة منتجة ؟؟ هل يملك السوداني إرادة للعمل ؟؟ ألا يضيع أكثر من نصف السودانيين وقتهم علي (الركلسة) والحياة الرخوة والكسل ؟؟ هل نملك عقلية الإبتكار في مواد الرزق وهل أصلا نملك إرادة السعي والعمل؟؟ هل يضيف السودني بعمله -إن وجد- شيئا للناتج الإقتصادي الوطني ..
أعتقد أننا بصدد نظرة أشمل للأمور وتربية وطنية وإقتصادية شاملة .. أعتقد أننا بصدد صياغة أجيال جديدة منتجة لإحداث التغيير الكبير وإستغلال الموارد الحقيقي وأولها الطاقة البشرية وقبل هذا وذاك أن نتوقف علي البكاء علي اللبن المنهوب أقصد المسكوب فما فات لن يعود كما سيفوت كل الساسة يوما ما ولكن يبقي وطن نحدد معالمهالقادمة بما نقدم اليوم!!
ايها الظلمة اطلقوا تجار العلمة ال ميه واربعين الدولار ما حا ينزل حتى لو كبوا ليكم بترول الخليج كلو طلما هناك خشوف تلقف كلما ما حولها الله اكبر عليكم القانون يحاسب المجرم ولكن يتركه اذا لم يكن هناك دليل انتم دليكم ارتفاع الدولار حاسبوا وزير الماليه وحاسبوا بنك السودان وحاسبوا انفسكم ايها الظلمة
خبراء تراجع صادرات الثروة الحيوانية إلى 300 مليون دولار
من اصل 2 مليار دولار فماذا يعنى تصدير 450 الف برميل العائد
منها لحكومة المؤتمر الوطنى 9 دولار للبرميل فهل هذا المبلغ
له تأثير فى خزينة المالية الفارغة لدعم العمليات العسكريه
فى دارفور والنيل الازرق ام لارضاء الحركات الموقعة على السلام
شرقاً وغرباً
المستفيد الوحيد من نزول الدولار لفتره ستكون محدودة جداً هم تجار
العمله
مشكلتنا مشكلة سياسات اقتصادية عقيمة وليست مشكلة سوق اسود
السوق الاسود ينشاعندما تتدخل الحكومة بسياسات تفتقر الى المنطق السوي
الحوجة للدولار حوجة حقيقية في ظل عدم وجود صناعة حيث اننا نستورد كل شي من اكبر شي الى اصغر شي
وعدم وجود عوائد دولارية تذكر من الصادر تذكر تغطي الاستيراد
حتى تحويلات المغتربين اختفت والحمد لله بعد ان اصبحوا يحولون قبلهم ويستلم الاهل النقد المحلي هنا
اعتقد ان حكومتنا التي الهبت ظهر المغتربين بسياط الرسوم زمنا حتى لو توسلت اليهم فانهم لن يحولوا اي دولار
هذا غير المقاطعة الاقتصادية التي ضيقت الخناق على شعبنا
حتى الدولار يهرول نحو 10 جنيهات
مسكين يا مجدي قتلوك بتهمة المتاجرة في العملة
وهم الان ينهبون رصيد البلد من العملة
ابو الخضرة حاجة بتنزلها ما في …..الاتفاقية هشة و مستحيلة التنفيذ…….الــ9 دولار لا تكفي سداد نفقات الخارجية و اكل الكيزان
إن شاء الله سعرالدولار يبقى جنيه واحد بس المهم الأسعار تنزل بنفس المستوى مش الفاسدين ينهبوها تاني
03-11-2013 04:32 PM
لايوجد دولار فى السوق وتوقعات بانخفاض أسعار الدولار ..؟؟!
كيف يتوقع انخفاض سلعة معدومة وسوقها كاشف ..؟؟.. أليس هنالك تناقض في هذا الخبر ..؟؟
ستذهب هذه الفلوس لجيوب الوزراء الاتحاديين ووزراء الدولة ومستشاريي الرئيس ووكلاء الوزارات والولاة ووزارء الحكومات الولائية ورؤساء الدوائر الحكومية وأعضاء جهاز الأمن وللنفعيين والهتيفة والمطبلاتية ولشراء الذمم الخائسة و الأنفس الرخيصة ولإرضاء من حمل السلاح هذا هو ديدن بني كوز إخوان الشياطين آكلي مال السحت لأن من لا يتورع عن اكل اموال الأوقاف الدينية بجوار بيت الله وقبر رسول الله بالتأكيد لن يتورع من أكل اموال البترول ياشعب السودان لا تنتظروا خير من اولئك الشياطين محترفي الرقص .