سكان جزر الفوكلاند يختارون البقاء مع بريطانيا
(CNN)– أبدى رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، الثلاثاء، سروره باختيار سكان جزر الفوكلاند البقاء تحت السيادة البريطانية، وذلك بعد عملية استفتاء جرت وسط إقبال كثيف من السكان الذين أدلوا برأيهم لإنهاء خلاف حاد يدور بين بريطانيا والأرجنتين منذ عام 1833 حول ملكية الجزر.
وقد برز تصويت، الاثنين، لسماع رأي سكان الجزر الذي يبلغ عددهم قرابة 2500 شخص، كان لـ1600 من بينهم حق التصويت لتحديد ملكية جزرهم وهويتها، وفيما إذا كانوا ينتمون إلى الأرجنتين أو إلى بريطانيا.
وأشارت النتائج إلى أن 92 في المائة من سكان الجزيرة تمكنوا من التصويت، وثلاثة منهم فقط صوتوا بـ”لا” للبقاء ضمن السيادة البريطانية، أما البقية فقد أجابوا بـ”نعم”، لتصبح نتيجة التصويت 99 في المائة بتأييد الحكم البريطاني للجزر.
وخرج المصوتون بأردية للعلم البريطاني، تأييداً لرغبتهم في تحديد هويتهم، ونفيهم ادعاءات الحكومة الأرجنتينية بأن بريطانيا حاولت إخراج السكان من أراضيهم عند احتلالها، وأشار الموقع الرسمي لحكومة جزر الفوكلاند، بأنه “من حق سكان الجزر أن يحظوا بالسلام، وبالحق في تقرير مصيرهم ومستقبل أبنائهم.”
وتبعد جزر الفوكلاند حوالي 480 كيلومتراً عن شرق جنوب إفريقيا، حيث تقوم بفرض الضرائب على نفسها، لكنها تخضع للحكم البريطاني، إذ تعتبر واحدة من بين 14 منطقة تتبع للحكم البريطاني، لكنها تعتمد على الدولة العظمى في مجال الدفاع والعلاقات الخارجية.
من حق سكان جزر الفوكلاند أن يحظوا بالسلام، وبالحق في تقرير مصيرهم ومستقبل أبنائهم.
وكذلك من حقنا نحن أيضا هنا في السودان المحتل من قبل عصابات الاسلامويين أن نحظي بالسلام وبالحق
في تقرير مصيرنا ومستقبل أبنائنا وعليه فأنني أدعوا كل اهلنا في السودان الي استفتاء عام تشرف عليه الامم المتحده وبمراقبة العالم الحر للخيار مابين الاستمرار عبيدا لسفلة الاسلامويين وعلي رأسهم ابجاعوره والمانافع وعلي عثمان الخبيث وربيع المتعاطي والخال الرئاسي وباقي السفله من اللصوص والشواذ والمثليين وباقي الزباله من السلفيين والسواح والارهابيين وبين العوده لحضن الاستعمار الانجليزى كمستعمره من مستعمرات التاج البريطاني.
هل تعلمون كيف ستكون نتيجة هذا الاستفتاء لو تم فعلا؟
وعلي الرغم من يقيني التام بان دعوتي هذه سينبرى ويتصدى لها كل ارهابيي السودان بالاضافه الي المغيبين الا انني كذلك علي يقين بأنهم لايمثلون الا نسبه ضئيله للغاية من السودانيين وسيصوت كل المتشوقين للأنعتاق من العبوديه والمتعطشين للحريه والسلام والخير والحب والجمال سيصوتون لصالح العوده مره ثانيه كمستعمره من مستعمرات التاج البريطاني وهو خيار جد عقلاني ينم عن حكمه وبعد نظر
وهو بكل المقاييس سيكون رحمه من رب العالمين لو شاء لنا الرحمه وهو القائل في كتابه الكريم
لايغير الله مابقوم حتي يغيروا مابانفسهم…صدق الله العظيم.
طيب يالأنجليز خلو عندكم نظر وأعملوا الأستفتاء ده عندنا.
عدو عاقل خير من صديق جاهلا عندما خرجو الانجليز تركو لنا احسن خدمة مدنية على الاطلاق ومشروع الجزيرة يعد من عجائب الدنيا السبعة والسودان في قمة قوة اقتصاده والشعب السوداني في قمة رفاهيته وذالك يرجع للانجليز لحسن ادارتهم الذي يشهد لهم العالم بذالك وهم من اسس الاقتصاد للعالم بأثره والعبرة ليست في جزر الفوكلاند بل في استراليا الذي تصر على ان تظل تحت التاج البريطاني نحنا لا نحسن سوى النفاق والشعارات الجوفاء والمتاجرة بأسم الدين والدين برئ من ذالك لانه الدين المعاملة
بيت حكمة للمتنبئ :
العبد عبد ولو طالت عمامته ….. والكلب كلب كلب ولو ترك النباح ..
بدلا من العمل على التغيير تطالبون بالعبودية من الذى يكره كل ما عنده علاقة بالأسلام.
{وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }البقرة120
أرى أن الجميع يتحدث عن عودة الاستعمار وانه اذا حدث استفتاء للسودان لاختار بنسبة كبيرة العودة للاستعمار البريطاني ولكن اقول لكم الاتي :
1. من خلال كتاباتكم يتضح انكم صغار في السن والعقل معاً .
2. الاستعمار اذا أتى للسودان وعمّر مشروع الجزيرة سوف تعملوا به جميعاً عبيد فقط وليس صاحب ملك (اكيد حتقول لي نحن الان لاقين عمل سواء عبيد او خلافه )
3. كم اخذ الاحتلال البريطاني من السودان مقابل ما تركه للسودان
واسئلة عديدة يمكن طرحها ولكن …………….
والله عاقلين
الخطأ الوحيد لعبدالرحمن دبكة رحمه الله إنو طلب إعلان الإستقلال ولو كان يعلم أن حال السودان سيصل لهذا الحال لما تجرأ على هذا الطلب
أطلب من المؤيدين لعودة الإستعمار البريطاني أن يشكلوا جبهة موحدة حتى يتم التنوير بمحاسن الأستعمار البريطاني والذي شهد له العالم بإحترام عادات وتقاليد الشعوب وقد جالست الكثير ممن عاش أيام الإنجليز وتعامل معهم فلم أجد أحداً ذمهم بشئ
وللذين يدعون أن الإنجليز نهبوا خيرات السودان أقول لهم أن ما نهبه الحكام الوطنيين وزبانيتهم يعادل أضعاف مانهبه الإنجليز ودونكم مانهبه زبانية النظام الحالي وكمان الدنيا مصالح فمرحباً بالإستعمار إذا أنشأ مثل مشروع الجزيرة الذي قضى عليه نظام العفن الإنقاذي
نتيجة كانت متوقعة
بس بباسطة كدة الجواز البريطانى او الارجتينى
ديل ما عندهم شغلة بحاجة اسمها كورة
ودى الحاجة الوحيدة الفالحين فيها قبيلة مسى
لكن تانى تشوف ليك ارجتينى بيتبجح فى العالم دا كلة
اؤيد كل من ناد بالرجوع خلف الى الاستعمار
خلوا من الوطنية اسى نحن مواطين فى ارض الكيزان
اخير يكون الاضان حمرة ولا ناس قرعيتى راحت ديل منكشين فيها
حتى دول الكموليث لم ندخل معهم مش كان احسن من تبيعية ايران
كل التهاني الحارة بوطن متطور و متقدم و مستقر و بمقدرات بشرية مبدعة و خلاقة
على الاقل هناك من يتعظ من مواقفناالتاريخية الخاطئة و الرعناء و قرآتناالمتواضعة لمستقبل معقول بين امم هذه الارض
يا ليت التاريخ يعود… يوما