التفاصيل الكاملة لمصرع خريجة جامعة النيلين

حسبي الله ونعم الوكيل – الله يرحم المتوفاة ويصبر اهلها وريما تكون كبيرة المنزل وانهم في حاجة الى ان تعمل وتقدم لهم المساعدة – ولكن أن يصل الأمر إلى القتل هذا لم نعتاده في بلدنا وهو رجل امن كيف هذا – لابد من القصاص ….

هذه من بعض النماذج للعقل المتهور والفج التي تعاني منها الخرطزم
طيب … سألك والدها مي أي قبيلة أنت ؟ له الحق أن يسألك تفاصيل التفاصيل وبعده له الحرية أن يقبلك أو يرفضك .
أو بعدين تعال هنا يا الما عندك قبيلة ولا جهة ولاأصل من أين أتيت ؟ من أخراش غرب إفريقيا أم من كهوف ناميبيا أم من أودية الماساي ؟
هل يعقل أن يشهر بشرٌ يحمل في رأسه عين علي أنثي سلاح بل ويطلق عليها زخات الموت مجرد أنها قالت لا ؟
فعلاً لا لديك قبيلة ولا مرجع ولا أصل فمصيرك وأمثالك الجحيم ينتظرهم ؟
الرحمة علي روح الفقيدة شهيدة الحياة وألهم أهله الصير وحٌسن العزاء
إنا لله وإنا إليه راجعون

الاعدام ثم الاعدام

حسبي الله ونعم الوكي … بس كمان أقول وجود ستات الشاي أمام مداخل الجامعات والدوائر الحكومية هذه الظاهرة الشنيعة والغير حضاري لوجه العاصمة السودانية وتجمع الشباب والشابات في طرقات وتحت ظلال أشجار النيم الظليلة واحدة من أسباب تفشي الجرائم الغير أخلاقية وكيف طالبة طلعت من بيتها للجامعة تقوم تجلس مع ستات المفروض تجلس في الكفاتيريا داخل سور الجامعة بدل الجلوس في الشارع مع ستات الشاي .. وما علينا إلا أن نطلب الرحمةعلي روح الفقيدة وإنا لله وإنا إليه راجعون.

هم شعب السودان إنتهوا عشان تلبسوا خواجية علم السودان

كونو أطلاق النار يجئ من شخص نظامي فهذه هي المصيبة بعينها لأن هذا الشخص ينبقي أن يكون قد تعلم دروس في السلاح ومتي يستخدمه وضد من يشهره

هذه ليست كل الحقيقه يوجد جانب مظلم من القصه …..

رحم الله المرحومة وغفر لها ولنا . فقط اوكد على سد الثغرات وتزويج البنات لمن ترضون دينه وخلقه والتمسك بالشريعة السمحة وعاداتنا الجميلة وعدم خداع الطرفين للاخر واستنزافه وبعدين الزوغة . يااخوي زمنا الجامعة كانت صعبة والبنات اخلاقهم حلوة والواحدة تسوي راجل ومحتشمات وبالتوب وهسه الدنيا جاطت .

لماذا سأله والدها من قبيلته؟
اكيد دا الخلاو يزعل ويفكر في العنف.
المفروض ما يسألو السؤال دا لانو ما من الدين في شئ..

الرضى بالمقسوم عباده

معقولة اربع سنوات داخلين ومارقين معا لزوم شنوربنا يسترنا

السبب الاساسي في الموضوع هو انو هذه العلاقة غير متكافئه :- علاقة طالبه جامعية بشرطي (فاقد تربوي واخلاقي) ويبدو ايضا ان هنالك فارق عرقي بين الطرفين بدليل ان والد الطالبة سأله عن قبيلته ولما تعرف علي القبيلة بدأ يتماطل عليه وهذا من حقه لانو الموضوع زواج ومعرفة الاصل والفصل مهم جدا جدا جدا

واحب ان اؤكد ان كل شاب وشابة ان يراعو مسألة القبيلة والجانب العرقي حتي لا يحدث ما لايحمد عقباه فاقل شئ يمكن تجنب الحرج الاجتماعي ..لانو لكل قبيلة اعرافها وتقاليدها التي يجب احترامها وهذه اشياء مهمه خالص
رحم الله القتيلة واسكنها الجنة
وادعو ان يشنق هذا الغوغائي علي ملأ من الناس.

القاتل دفعتي في الدراسة اعرفه حق المعرفة وكان حسن الاخلاق ما نقول الا الله يلعن الشيطان وندعو للمرحومة بالرحمة والمغفرة

الاختيار الخاطي لبعض رجال الشرطة والامن وعدم تاهليهم بصورة سليمه سبب ظهور مثل هذه الحوادث فمثل هؤلاء ينبغي ان يلموا بالقانون وحدود استخدام السلاح وبثقافة الشرطة في خدمة الشعب وحماية المواطنين من المجرمين ومكافحة الجريمة لا ارتكاب الجرائم واستخدام السلاح بتهور فالذي يستخدم السلاح بتهور يجب الا يكون رجل امن ناهيك عن تسليحه.

يا هنرى مالك و مال الشايقيىة .. يشق حنكك

هو الذواج بالعافية ؟ عجبى .. وتانى حاجة شنو يعنى رفضو قبيلتو ؟ يروح عادى ممكن يروح لواحدة تانية من نفس القبيلة ويزوجوو بالعصير والبلح ؟دا لو هو عندو غرام لفصيلة محددة .. عالم وهم
بنت لو مترددة مجرد تردد تانى ما بشوف ليها ناهيك ازعل واضرب رصاص عالم خيبانة ..

إننا أمة تؤثر فينا تقاليدنا وموروثاتنا الاجتماعية وأعرافنا تأثيراً كبيراً، حسنها وسيئها، فقد ورثنا إلى جانب المروءة والشجاعة والكرم، العصبية القبلية التي تكاد تعصف بكل موروثاتنا الحميدة الأخرى. حيث أضحت تصنيفاً اجتماعياً قاسياً يؤخذ به أكثر من العدالة الاجتماعية الإسلامية في الزواج والعمل والتعليم، بل وحتى في التعامل اليومي بين أفراد المجتمع، وبعد أن ودعنا زمان الاقتتال والحروب بين قبائل يجمع بينها بلد واحد، ودين واحد، ولغة واحدة، إذا بنا ننقل المعركة إلى ميدان آخر، ميدان الحياة الاجتماعية، فهذا فلاني وذاك علاني، والثالث لا هذا ولا ذاك، وكأن الله سبحانه وتعالى قد أعطانا الحق في تقسيم الناس تقسيماً لم يقره هو سبحانه، ولم يسنّه لنا النبي صلى الله عليه وسلم، وأصبحت لنا شريعة أخرى غير شريعة الله وبتنا نخشى الناس والمجتمع أكثر من خشيتنا الله. واقتران العصبية القبلية بالجاهلية كاف لنبذ الناس لها ولكنها لا تزال فيهم تصديقاً للحديث الشريف: (ثلاث من فعل الجاهلية لا يدعهن أهل الإسلام. . . ) وذكر منها (دعوى الجاهلية يا آل فلان يا آل فلان).
وما ورد في القرآن الكريم والسنّة الشريفة من آيات وأحاديث كثير ومستفيض ، لأن العدالة الاجتماعية والمساواة بين الناس هي إحدى الأسس التي قامت عليها الدعوة الإسلاميّة، فساوى الرسول ً بين عبيد مكة وأشرافها، وأغنيائها وفقرائها، وآخى بين المهاجرين والأنصار، وبين العرب ومواليهم من الأحباش والفرس والروم، ودروس السيرة النبوية في ذلك كثيرة، ويكفي حديث (سلمان منّا آل البيت).
ليس خطأ أن يحفظ الإنسان نسبه وحسبه، ولكن الخطأ أن يعتقد أن ذلك هو معيار التفاضل بين البشر أو يتخذ ذلك سبباً للتعالي والتكبر على الآخرين أو التفريق بين عباد الله المسلمين وتصنيفهم إلى طبقات وفئات تفصل بينهم حواجز النسب وعوازل الحسب. ليس محموداً للإنسان أن يفخر على غيره بما كان من كسب يده فمابالك بما ليس من كسبه ومالاجهد له فيه ؟!
مامعرفة الشخص لنسبه إلا نعمة خالصة من الله فهو سبحانه شاء لك أن تولد ابن فلان الفلاني ولوشاء سبحانه أن تولد ابن فلان من الناس لنَفَذَتْ مشيئة الله، إذاً فالنسب نعمة تستحق الشكر لاالفخر ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة حيث قال: ( أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ وَلا فَخْرَ) (أخرجه ابن ماجه)، وقبل ذلك قول الله تعالى: {ياأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} فالله سبحانه يقول (لتعارفوا) وليس لتفاخروا وتعاظموا.