خبراء : النفط يحتاج 14 اسبوعاً لعوده التصدير

عمار عوض
خاص : الخرطوم
أبلغ فنيون بقطاع صناعة النفط “الخرطوم”أمس أن استئناف إنتاج وتصدير نفط جنوب السودان عبر الأنابيب الناقلة لا بد أن يمر بأربع مراحل تتراوح كل مرحلة من أسبوعين الى أربعة أسابيع حسب طبيعة المرحلة ومطلوباتها بفترة إجمالية قدرها أربعة عشر أسبوعاً، غير أن خبراء تسويق استنطقتهم الخرطوم أكدوا أن عملية التسويق والتعاقدات الخارجية يمكن أن تبدأ بمجرد تحديد بداية العمل دون التقيد بوصول النفط الى موانئ التصدير. مشيرين الى أن مراجعة المنشآت النفطية فى الجنوب والشمال على حد سواء والتأكد من سلامتها وجاهزيتها تحتاج من ثلاثة الى أربعة أسابيع تعقبها مرحلة إعداد وضبط معدات التقييس والتأكد من دقتها والاتفاق على سلامة أجهزة قياس وحركة النفط المنتج والمنقول عبر الأنابيب حتى لا ينشب أي خلاف بين الطرفين لاحقاً حول الكميات المنقولة.
ويرى الفنيون أن مرحلة التقييس تحتاج لنحو أسبوعين تعقبها مرحلة إخطار الشركات ذات الصلة لتستأنف نشاطها وهذه المرحلة تحتاج الى أسبوعين أيضاً ثم بعد ذلك يحتاج خام النفط لمدة أسبوعين كحد أدنى حتى يصل منطقة الجبلين (جنوب وسط البلاد) وهي محطة التجميع الرئيسية ثم تستغرق حركة النفط في الأنابيب حوالي أربعة أسابيع حتى تصل موانئ التصدير على سواحل البحر الأحمر. وفيما لاحظت الخرطوم أن حوالي الثلاثة أشهر ونصف الشهر تفصل البلدين عن تصدير أول شحنة نفط منذ أكثر من عام. وقال خبراء تسويق إن صفقات بيع النفط لا تتطلب البدء الفعلي في التصدير بل يكفي بدء الخطوات العملية لاستئناف الإنتاج لبدء التسويق الفعلي.
نقلا من صحيفة الخرطوم يوم الاربعاء 13مارس2013
المهم تكون الاجواء طيبةو النيات حسنه والباقى كلو هين لان الصبر صار من شيمة الشعب السودانى كان جنوبى او شمالى .
اذا تمكنت دولة الجنوب من تصدير نفطها . ستقوم بشراء طائرات مقاتله امريكيه او اسرائليه متطوره وسيتغير ميزان القوة خاصة وان (المجاهدين ) اكتشفوا الخدعة الكبرى بعد ربع قرن من الزمان انهم كانوا يقاتلون من اجل جنات كافورى وقصور هيئة علماء السودان المحرمة عليهم . نتمنى للجنوب الانطلاق نحو آفاق الانسانيه والتعايش مع الغير والتعاون من اجل رفاه الانسان ايا كان دينه اوجنسه .بعد نيله اسقلاله من استعمار الكهنوت الدينى المستبد ..وبعد تطهير ارضه من دنس الحركات الاسلاميه الحراميه ..
يعنى ثلاثه شهور ونصف . والله كان على ثلاثه سنوات ونصف عشان اتفاقية الحريات الاربعه تروح شمار فى مرقه ونتفكى من التزام يخلى جنوبى واحد فى دولة السودان . والله لو ما المواثيق الدوليه ماكان قبلنا بالسفير الجنوابى الله يحرق البترول الكان السبب . بعدين الواحد لمن يشوف الخال المهندس الطيب مصطفى امدالله فى ايامه ومتعه بالصحه والعافيه يحس بالامان وان هناك رجال يحملون السودان فى حذقات العيون وفى وجودك ياخال اكيد الجنوبين لن تكون اقامتهم هانيه بيننا
مافيش ضمان إلا بعد النفط يصل بورتسودان
ثلاثة شهور ونص مابقدر ينتظرها جعان
كم وكم إتفاقية فشلت والسبب مامن سلفا من الامريكان
ياناس النفط عجلوا لينا شوية عشان ننهي معاناة السودانان
المشكله مافي البترول البداء في التصدير المشكله كيف يشبع هولاء الحراميه ويستفيد بقيه الشعب الكادح ويتلاشه شظف العيش
يهني سيك سيك
منتظرين لو اربع شهور
ولا سنه بيأكلوك وبسفوك
اصلو ما شفقانين عليك
علي مهلكم ضخو …..