ممارسة الخفاض.. الدويم تقود المـناهـضة

الدويم: عبد الخالق بادي: عادة الخفاض أو ما يعرف مجتمعيا بـ «ختان الإناث» ظلت تمارس بالسودان قبل قرون بعيدة، حيث عانى منها المجتمع كثيرا ومازال، وخصوصا النساء فهن أول من يدفع الثمن بحكم أنهن من تمارس فى حقهن هذه العادة التي صنفها المهتمون بحقوق المرأة بأنها أحد أنواع العنف الذى يمارس ضدها، وقد جرت محاولات كثيرة للحد على الأقل من هذه الظاهرة، تارة بالترغيب بالإشارة إلى أن الرسول «ص» لم يرد ما يؤكد أنه قد ختن بناته الشريفات، ومرة بالترهيب عبر القوانين الرادعة التى سنتها الدولة لمعاقبة كل من يمارسها، إلا أن الحال ظل كما هو، حيث لم تتغير قناعات غالبية فئات المجتمع خصوصا النساء، وهذا مما قاد العديد من الجهات والمنظمات للتفكير فى وسائل وطرق جديدة وفعالة تؤدى فى النهاية إلى تقليل نسبة الممارسة دون ترك أية ثغرة لحدوث انتكاسة كما حدث فى مشروعات سابقة نفذتها عدة جهات.
منظمة بلان سودان «المكتب القطرى» أولت ظاهرة الخفاض اهتماماً منقطع النظير، من خلال تفيذ عدة مشروعات خلال السنوات الماضية، ولم تتوقف مساعيها من أجل الحد منها، حيث تواصلت وعملت على إيجاد مداخل مؤثرة لتوعية المجتمع بفئاته المختلفة، وقد قادت هذه المساعى لاستقطاب منحة أمريكية عبر المكتب الوطنى لبلان العالمية بأميركا وبالتنسيق مع المكتب الوطنى للمنظمة بالخرطوم، وهذه المنحة تم تخصيصها لمحاربة الخفاض بمحلية الدويم عبر مكتب المنظمة بالمحلية، على أن تقوم جمعية وعى الصحية بإنزالها على أرض الواقع من خلال مشروعات تستهدف معظم فئات المحتمع خصوصاً تلك التى ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالعادة، وإيذانا بانطلاقة المشروعو فقد أقيمت ورشة بعنوان «جمع المعلومات الأساسية لمحاربة الخفاض »، حيث بدأت الأحد الماضى وانتهت أمس الثلاثاء، واستضافها المركز القومى للمناهج ببخت الرضا، وشاركت فيها جهات رسمية وتشريعية ومنظمات وإعلام وأعيان الدويم وقادة التعليم والصحة والمناهج وجامعة بخت الرضا.
محمد صديق المديرالتفيذى وممثل معتمد المحلية، أشاد بالجهود التى تبذلها منظمة بلان من أجل محاربة العادات والممارسة الخاطئة، وقال إن نجاحها فى استقطابها منحة للقضاء على الخفاض يؤكد ذلك، وأشار إلى أن عادة الخاض ضارة ويعانى منها المجتمع ككل، وقال إن الورشة فرصة طيبة للخروج بخطة تمكن من تحقيق الهدف، وأكد وقوف المعتمد والمحلية مع المشروع حتى يصل إلى مراميه.
سهام بولاد «ممثلة منظمة بلان ــ الدويم والعلقة» أكدت أن المنظمة نفذت الكثير من المشروعات التى تهدف لمحاربة العادة، وأكدت أنها حققت مستوى طيباً من النجاح، وأبانت أن مشروع محاربة الخفاض عبر المنحة الأمريكية يعتبر نقلة كبيرة من حيث عدد المستهدفين وطريقة تنفيذه بواسطة جمعية وعى الصحية، مشيرة إلى أن الطرفين جمعهما الكثير من البرامج الناجحة خلال الفترة الماضية، ودعت إلى تضافر الجهود من أجل القضاء على الخفاض.
ومن ناحيته فقد أكد الأستاذ محمد عظيم الأمين العام لجمعية وعى الصحية، استعداد جميع أعضاء الجمعية لإنجاح المشروع، مشيرا إلى الخبرات التى يتمتعون بها فى هذا الخصوص، وقال إن مشروع محاربة الخفاض الذى سينفذ عبر المنحة الأمريكية يعتبر من أكبر مشروعات الشراكة مع منظمة بلان سودان، وأشاد بالجهود التى بذلتها منظمة بلان «المكتب القطرى ومكتب الدويم» لاستقطاب المنحة وقال إنهما قدما خدمة كبيرة للمجتمع.
مدير مشروع محاربة الخفاض الأستاذ هشام أحمد إبراهيم، قال إن المشروع سينفذ فى «35» قرية بمحلية الدويم، واضاف أن فترته عامان، وذكر أن محاربة الخفاض من القضايا الصعبة وأنها ولكى تحارب تحتاج إلى الصبر والاجتهاد من جميع المشاركين فى المشروع، وقال إننا نسعى لتخفيض نسبة الممارسة من 78% إلى 58%، مضيفاً أن ذلك لن يتأتى إلى عبر المعلومة السليمة والحجة المقنعة.
مستشار المتابعة والتقييم بمكتب منظمة بلان سودان القطرى الرشيد أحمد الرشيد قال إن المشروع يهدف إلى الوصول إلى درجة من النجاح لا تحتمل أي تراجع فى المستقبل أو العودة مرة أخرى للوراء، وإن جمعية وعى منوط بها تحقيق ذلك، وقال إن المنظمة دورها تنسيقى فقط، مشيرا إلى أن هذا هو نهج بلان سودان فى هذه الفترة، وذلك لإكساب المنظمات الوطنية الثقة والخبرة اللازمة حتى تصبح قادرة على القيام بدورها تجاه المجتمع فى مختلف القضايا على حد قوله.
والورشة خرجت بخطة لجمع المعلومات من بعض القرى المستهدفة، حيث بدأت العملية منذ الأحد الماضى، حيث قسم المشاركون إلى أربع مجموعات توجهت إلى العشرات من القرى، حيث وجدت تعاوناً كبيرا من قبل المواطنين، وستتم خلال الأيام المقبلة عملية تقييم وتصنيف للمعلومات التى تم جمعها، وبناءً عليه فستحدد خطة العمل ونوع الفئات التى ستستهدف حتى يصل المشروع إلى غايته.
الصحافة
نحن اول ناس بدينا عدم ختان البنات
التحية لأهلي هناك
و الله الامر عجيب ….. محمود محمد طه وقف بصلابة مع ختان البنات زمان !!! الجديد شنو الآن ؟ و هل إنحلت كل المشكلات وتبقى فقط مشكلة فرج النساء والبنات … خلو الحديق عن عورات النساااااااااااء !!!
لا للختان
اقتباس (أبانت أن مشروع محاربة الخفاض عبر المنحة الأمريكية يعتبر نقلة كبيرة من حيث عدد المستهدفين وطريقة تنفيذه بواسطة جمعية وعى الصحية، مشيرة إلى أن الطرفين جمعهما الكثير من البرامج الناجحة خلال الفترة الماضية، ودعت إلى تضافر الجهود من أجل القضاء على الخفاض) انتهى.
يا سبحان الله نمنع الختان تنفيذا لرغبة المنظمات الامريكية واليهودية ونترك احاديث المصطفي – نقول للذين يحرمون ويجتهدون في محاربة سنة الختان ان ياتوا بدليل – فلا تحريم الا بنص
*** السلام عليكم يأخى لى سؤال لمن يقول أن النبى (صلى الله عليه وسلم) لم يختن بناته من أين أتو بهذا ؟ وأين دليلهم؟
الدليل إنه lمافي واحد عندو دليل.. ثم الأخ بارك الله فيه الذى يقول أنه يسبب أضرار من أين لك بهذه المعلومات؟
وكلامك هذا رأى طبى وليس رأى دينى ولا تنس أن الطب قد يتعارض مع الدين ولكن الدين لا يتعارض مع الطب أبداً .
***
كما أنه لا يخفى عليك أن القول بالتحريم الآن معلل بأن لختان الاناث ضرر صحي… وإن كنت تقول بالضرر فنرجو الدليل ؟؟ ولكن إذا تم الختان كما أمر النبى (صلى الله عليه وسلم) فلن يكون هناك ضرر وإذا تم عمله بواسطة طبيبه مسلمه وفى مكان -مستشفى – جيد والأستعانه بطبيبات نساء سيتم الموضوع بسلام .ولكن بنت ماتت يبقى خلاص الختان حرامٌ حرامٌ حرامٌ.يعنى مافي واحد مات من الزايده الدوديه أو البواسير قبل كده.
***
1- ليس معنى عدم ورود نص يدل على اختتان بنات النبي صلى الله عليه وسلم، أنه يلزم منه بالضرورة أنهن لم يختتن؛ إذ لا بد من دليل قطعي يدل على عدم اختتانهن..
2- ليس معنى أن تقرر الطبيبة المسلمة التي تؤمن بمشروعية الختان أن هذه الحالة تحتاج إلى ختان، وغيرها لا تحتاج إلى ختان، أننا بذلك نعرض الدين على الطب، وإنما هذا من باب الاستعانة بأهل الاختصاص لتحقيق مناط الدليل الشرعي..
3- الأمر يصير هينًا لو اختلفنا على الوجوب والاستحباب.. والسنية والفرضية.. لأننا بذلك نؤمن بمشروعيته مع الاختلاف في حكمه.. ولكن ما تَذرف له العبرات، وتُصَعَّد به الزفرات، ويُذهِبُ الأنفسَ حسرات علوُّ صوت من لا يؤمن بمشروعيته ويقول ببدعيته وتحريمه .. ولا حول ولا قوة إلا بالله..
***
فمرحى! صار هجر المشروع مفخرة، وما جاءت به النصوص عادة للكفرة!!
أخشى إن طال بكم زمان، وقد شن العلمانيون والمنافقون حملة ضارية على الحجاب( غطاء الوجه)، وقد اختلف فيه أسلافكم بين الفرض والندب، فيهتف قائلكم : إن الحجاب( تغطية الوجه) لا وجود له في دياره لا فعلا ولاذكرا، ويردفه الآخر: بل هو عادة من عادات الجاهلية كن النساء يفعلنه في الجزيرة العربية فحسب!!! فأخسر بصفقتكم ساعتها وأقبح بحواركم وقتها. ويا موت زر قبل هذا اليوم!
***
يعني شنو الرسول ما طهر بناتو بعدين بنات الرسول كانن كبار واصغر واحدة فاطمة الزهراء كانت متزوجة
ختان لبنات عادة سودانية استطاعت ام عطية السودانية ادخالها في دين قريش واصبحت بين الواجب والسنة
ونطالب بحملة مضادة لحملة سليمة الغلفة نطلق عليها مثلا عفيفة او عفاف تتكون من علماء الدين والطب الذين لم تشبوهم شائبة التواطؤ مع المنظمات المشبوهة الذين لن يالو جهدا لتوعية المجتمع السوداني بالمحافظة على هذه السنة الحميدة
اقتباس (أبانت أن مشروع محاربة الخفاض عبر المنحة الأمريكية يعتبر نقلة كبيرة من حيث عدد المستهدفين وطريقة تنفيذه بواسطة جمعية وعى الصحية، مشيرة إلى أن الطرفين جمعهما الكثير من البرامج الناجحة خلال الفترة الماضية، ودعت إلى تضافر الجهود من أجل القضاء على الخفاض) انتهى.
أمرتهم أمري بمنعرج اللوى … ولم يستبينوا النصح إلا ضحى الغد
معشر الإخوة:
لم يعد يخفى على الشيخ والصبي، والذكي والغبي، أننا نعيش حقبة استطال فيها أعداء الإسلام على أمة الإسلام، ليقضوا على أسباب قوتها بين الأنام، وقفوا لها بكل مرصد، وركبوا الصعب والذلول ليحولوا بينها وبين أن تصعد لتسعد، شنوا حملة شرسة وحربا ضروسا ضارية على الأخلاق ليمسخوها، وعلى العقول ليزيغوها، وعلى الظمائر ليخدروها، وعلى اللغة لسان الإسلام ليطمسوها، سحروا برطناتهم ألباب بعض مفتونين ليتخذوهم أدوات تلهج بذكرهم وتحسِّن سوءاتهم، وما فتئوا يسعون في تذليلهم كما يذلل وحيد أبويه، ليعبروا عليهم إلى أهدافهم، وحشدوا أبواق الإعلام تشويها وطعنا وسخرية بمقدسات وأعلام الإسلام، من سيد ولد آدم نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، إلى أمهات المؤمنين وصحابته وآل بيته وأتباعه الكرام، ودعموا وآووا في ذالك السبيل كل رعديد وضال وزنديق، مركزين في سخريتهم وطعنهم على الشعائر الظاهرة التي ترمز إلى تمسك المسلمين بدينهم، كالمآذن والحجاب، والنقاب واللحى وكميش الثياب.
نبحت على آسادها…… في الغيل عاوية الكلاب
وظاهرهم الثاغية الراغية، أبو الذبان، حمار قبان، الأعمش الكحال، حبيب أبي رغال، حثالة الرجال، فرخ يأجوج ومأجوج والدجال، سفيه النواد حليف الأعادِ، حافظ الفرث، ومفسد الحرث، آجن متماجن لحَّانة، تراه زورًا يرفع المفعول والفاعل منصوب فلحنه جلي.
وكم أتى بالحال مخفوظًا ولم….. يعلم بأن الحال بالنصب ابتلِي.
=========
بليـــــــــغ كما قيــل والغين دال…..خبيــــــــــــــــــــر نعم ذاك والراء ثــــــاء
رأى رؤية الدرب والـدال غين……وصــان عرى الدين والصاد خاء
خلع عراقته، وغير عباءته، وهجا مجتمعه وبلده, ونفض منها يده, غيَّر مشاربه، وحلق انتماءه مع لحيته وشاربه.
يدور مع الرذائل حيث دارت…..ويلبس للخساسة ألف لبس
مِكْشاش فحاش، إن عورض بالحق خف وطاش، وحاص حَيْصة الجحاش، واستنجد بالأراذل والأوباش، صلته بالغرب الأقصى كصلة الجاهلية باللت والعزى.
يتبعهم في كل سبيل ولو كان وعِرًا، ويؤيدهم في كل شان ولو كان قذرا، ويأكل معهم كل ما يأكلونه ويشربها حمراء إن شاء أو صفراء.
وتحت هذا العجاج والقتام تبلعم اللئام، فتقلبوا وتذبذبوا كأبي براقش كل يوم لونه يتحولُ. حاولوا تطويع بعض الأحكام الشرعية لتوافق أهواءً غوية، وتجاري تيارات منحرفةً دنية، متناسية قول رب البرية،(ولا تطيعوا أمر المسرفين الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون) فنضحوا بإثارة الشبهات، ولبس الحق بالباطل وتهوين الإنحرافات، وتسفيه العلماء وتقديم الرويبضات، منادين بإسقاط الواجبات، وحماية الكفار والمنافقين من الغلظة، وتعطيل الحسبة، ولوغًا في مستنقع التبعية، وقدحًا في ثوابة الأمة الأبية، بحروف تجعل الإثم فضيلة، والتقى عارًا ونقصا ورذيلة، فصار من لا يساوي نصف خردلة مفتينَا، ما ربحوا دنيا ولا دينا…
أدعوا كل العامة وعلماء الدين السودانيين مؤيدي تشويه الإناث وبتر أعضائهن التناسلية وتغيير خلق الله الذي خلق فسوي أن يطوفوا علي الدول العربية بدأً بالسعودية مهبط الوحي ومكان ظهور الإسلام لينصحوهم ويهدونهم الي إرتكاب هذه الجريمة البشعة ؟؟؟ لأنهم في ضلال مبين يخالفون أم عطية ويتركون أطفالهم الإناث كما خلقهم الخالق ؟؟؟
لماذا التمسك بأحاديث ضعيفة مشكوك في صحتها وتطنيش أو التجاهل بخبث وقصد دنيء الآية الكريمة الواضحة النص ( وخلقنا الإنسان في أحسن تقويم ) ( وخلقنا الإنسان في أحسن تقويم )( وخلقنا الإنسان في أحسن تقويم ) صدق الله العظيم.صدق الله العظيم.صدق الله العظيم.هل هنالك أي نوع من التشكيك في هذه الآية القرآنية الواضحة ومؤكدة المعني وهي (انك يا أبن آدم لست أقدر مني بحيث تعدل في ما خلقت )؟؟؟ وفي حديث شريف صحيح يمنع فيه سيدنا محمد(صلعم) حتي الوشم فكيف يبيح إجتثاث عضو هام له وظائف عدة وضعها الخالق الذي( خلق فسوي ) صدق الله العظيم ؟؟؟ والحديث يقول ( لعن الله كل من غير خلق الله من النساء من الواشمة والمستوشمة والنامصة والمتنمصة والواصلة والمستوصلة والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله ) والطب والعلم يقول إنها تضر ضرراً بليغاً المرأة والرجل في آن واحد وكان يجب علينا إتباع القاعدة الإسلامية البينة( لا ضرر ولا ضرار)؟؟؟ وأسألوا أهل العلم أن كنتم تجهلون ؟؟؟ من المعروف انه في الدين إذا أراد أحدهم تبرير أي من الموبقات او المحرمات فأنه يمكنه تحريف أي آية قرآنية أو حديث شريف لتبرير موقفه؟؟؟ علي سبيل المثال في الآية الكريمة التي تقول ( لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارا )صدق الله العظيم والتي تفسر بخبث لتفيد :بأنه ممكن تسكر وتصلي بعد أن تفك السكرة أو صلي ثم أسكر ؟؟ ولحسن حظ النساء أنه لا توجد آية صريحة أو غير صريحة تبيح أو توجب إجتثاث أو تشويه أعضاء المرأة التناسلية ؟؟؟ ونخلص من هذا إن علماء الدين الجهلاء الذين يدافعون عن هذه الجريمة النكراء والعادة الفرعونية والأفريقية المتخلفة يتجاهلون قوله تعالي ( وخلقنا الإنسان في أحسن تقويم ) ويتمسكون بأحاديث ضعيفة ومشكوك فيها وأن ما تقوله أم عطية لهو أبلغ وأمضي من القرآن الكريم ؟؟؟ الدول التي لا توجد بها هذه العادة الذميمة وبشعة هي : كل دول الخليج – السعودية – سوريا- لبنان- فلسطين-العراق-المغرب – ليبيا-الجزائر – تونس أي كل الدول العربية ؟؟؟ والدول التي تنتشر فيها : الصومال بنسبة98% جيبوتي بنسبة96% مالي بنسبة94%مصربنسبة 94% جامبيا بنسبة90 % غينيا بنسبة90% السودان بنسبة 84% ؟؟؟ ونسبة السودان قد تكون أكثر لأنه هذا الإحصاء عمل قبل انفصال الجنوب والجنوبين لا يمارثونها الا القليلين منهم الذين تأثروا بعادات الشمال السيئة والمتخلفة ؟؟؟ (هذه الإحصائية مأخوذة من مصادر موثوقة) هنالك دليل دامغ يوضح ان هذه الجريمة ليست سنة ؟ والمعروف ان أحد أركان السنة هو العمل بما كان يقوم به سيدنا محمد(صلعم)( صلوا كما رأيتموني أصلي ) وسيدنا محمد بعث في الجزيرة العربية أي السعودية فكان من المنطقي أن تكون هذه العادة البشعة موجودة ومتجزرة في السعودية وليس في الصومال مثلاً ؟؟؟ اليس هذا منطق وحجة قوية ؟؟؟ وهنالك دليل آخر أنه لم يذكر في سيرة سيدنا محمد (صلعم) أنه طبق هذه الفعلة لبناته أو ان زوجاته مطبقة عليهن ؟؟؟ نتمني ان يتمتع السودان بحكومة شبابية ثورية تكافح بضراوة هذه الجريمة البشعة والمتخلفة والعادة الفرعونية الأفريقية المتخلفة كما تحاربها الآن كل الدول الأفريقة بضراوة شديدة وسنت قوانين رادعة لمحاربتها ؟؟؟
خلو البنات زيما خلقها الله ولا تعذبوهم كفاية امهاتهم المطهرات قاعدين يشوفوا الويل فى الولادة وغيرها