أخبار السودان

الشرطة تحاول فض الوقفة الإحتجاجية بمستشفى جعفر بنعوف

حيدر أحمد خير الله

أقيمت اليوم الوقفة الإحتجاجية السادسة امام مستشفى جعفر بن عوف، وقد تعاملت قوات الشرطة بعنف غير مبرر تجاه المحتجين في محالوة لتفريقهم.
وقد ضُرب الدكتور احمد عبدالله الشيخ بطريقة اثارت اشمئزاز المحتجين واصروا على الوقفة وترديد هتافاتهم التى شاركهم فيها الكوادر المساعدة الطبية من داخل مستشفى جعفر بن عوف والمواطنون وزوي المرضى ..وقد إحتجزت قوات الأمن كل من:
1/ايمن سعيد
2/د. عمرالكنزي
3/ايمن عبد الغفار
4/ابراهيم الصافى
5/يوسف هندوسه
وقد اطلق سراحهم فور انتهاء الوقفة.. فيما شُكلت لجنة من الأطباء والإعلاميين والناشطون وحقوقيون ..على ان تكون الوقفة القادمة تخص الطعن الدستورى الذى انتهكته وزارة الصحة بتحصيلها رسوما على علاج الاطفال والحوامل وهذا الحق قد كفله قانون الصحة العامة والذى يجب نفاذه على كافة مستويات الحكم..ومن جهة اخرى ستتقدم اللجنة بطعن إداري ضد تصاديق التجمعات والتى لاتشمل فعاليات الحزب الحاكم ..واعلن المحتجون الثلاثاء القادم الساعة الحادية عشرة موعداً للوقفة السابعة..

تعليق واحد

  1. بره الموضوع كلام مريسة ساكت زي ما بتقول اختنا من جنوب السودان ارح علي مريسة الهندي ومثل ما سار المثل جحا اولي بلحم توره
    حليلك يا ابو عركي لوكان الهندي احد معجبيك ويسرقك
    بعد الاذن منكم نزيد الطين بلة ما عارفين تجينا من مصطفي عثمان ولا ربيع ولا احمد عبدالرحمن ولا محمد الحسن ام ادريس
    قلت اشوف حظي اليوم لقيتة حظ هندي
    شوفو حظكم يا مناضلي الكيبورد زي ما بقول

    الرئيسية | الاعمدة | شهادتي لله |
    الليلة عيد ميلاد فرحنا..!!
    8 ساعات 31 دقائق منذ
    حجم الخط:
    { اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.. اللهم لك الحمد بما تستحق وترضى، فقد أنعمت علينا بفضلك ومددك.. وأحسنت إلينا بسر النجاح والتوفيق.. فكانت من فيض نورك قدرتنا.. ومن بحر كرمك صبرنا على المكاره ودأبنا المستمر بإذنك على نجاح لا يعرف الملل، ولا يداخله الكلل.
    { نحمد الله مرةً.. وعاشرةً.. وألفاً.. نشكره بعدد الحصي والرمل في كل سهل وجبل على امتداد هذا الكون، فقد منّ على صحيفتكم الغرّاء (المجهر السياسي) بإعلانها – بفضل قرائها المحترمين والمحترمات – ضمن قائمة (المجموعة الأولى) للصحف السودانية الأوسع الانتشاراً، وهي أربع صحف فقط: (الانتباهة)، (المجهر السياسي)، (الدار) و(قوون).
    { بالأمس أعلن المجلس القومي للصحافة والمطبوعات، بلسان أمينه العام الأستاذ “العبيد أحمد مروح”، تقريره النهائي بشأن التحقق من انتشار الصحف في السودان، فكان التأكيد والتعزيز (الرسمي) بتفوق (المجهر)، خاصة في النسبة المئوية من جملة المطبوع، حيث حققت نسبة متوسطة بلغت (86%)، بينما كانت نسبة الزميلة (الانتباهة) (83%).
    { هذا من فضل ربي، ومن بعده فعلنا وإخوتي المثابرين الكادحين في كتيبة (المجهر)، التي عبرت المضيق، وتجاوزت الحواجز، وحققت المستحيل لتكون من بين صحف (المجموعة الأولى) خلال (8) أشهر فقط من عمر العام 2012، فقد كان حساب الزمن لجميع الصحف (12) شهراً من (يناير) إلى (ديسمبر)، بينما صدرت (المجهر) في منتصف أبريل يوم (16)، ورغم ذلك لحق (الجواد) الرابح بخيول السباق بعد ثلاثة أشهر ونصف من صافرة البداية، ليبلغ نهاية المضمار متأهلاً للصدارة، مستحقاً للجدارة، ولشهادة الأخ الأمين العام للمجلس: (المجهر في تصاعد مستمر منذ صدور العدد الأول في أبريل وحتى ديسمبر).
    { إنها قلادة شرف من الشارع العام السوداني الذي عجز (مناضلو الكي بورد) وكذابو سوق السياسة والصحافة عن (فك شفرته)، فذهبوا يطلقون أكاذيبهم الممجوجة وتوصيفاتهم المقدودة (صحافة النظام) و(أولاد الإنقاذ) و(الدعم بإعلانات الحكومة)، والأمين العام لمجلس الصحافة يعلنها أمس على الملأ أن (المجهر السياسي) من أقل الصحف السودانية حصولاً على (الإعلان الحكومي) وأن معظم إعلاناتها تجارية، بينما أشار بالوثائق وبالمستندات إلى أن صحف أخرى تشتكي – دائماً – من ظلم (الإعلان الحكومي)، نالت حظاً وافراً جداً من مكرمة الحكومة!!
    { (المجهر) تقدمت بفضل الله وبعظمة شعب السودان القارئ الصيف، وبجهد هيئة تحريرها وكفاحها، ومثابرتها، وفطنتها.. التحية لأخي رئيس التحرير “صلاح حبيب”، ومدير التحرير “نجل الدين آدم”، وللعزيز “يوسف عبد المنان” ولجميع رؤساء الإدارات والأقسام والمحررين والفنيين والإداريين والعمال، وإلى موظف الاستقبال والساعي وعمال النظافة.
    { إننا نفخر ونفاخر ونحن على أعتاب العام (الثاني) للصدور الشهر المقبل، أن (المجهر) صارت مصنعاً (منتجاً) للمحررين والكتاب، تقدّم لصحف أخرى قادمة قد ترى النور ساطعاً وقد لا تراه إلاّ (رهاباً).. صحفيين لم يكن لهم ذكر بين الناس، عجمت أعوادهم مؤسستنا.. جاءت بهم من (المجهول)، وطرحتهم في الأسواق (للمزايدة)، فزايد فيهم (السماسرة) على طريقة تسجيلات (كرة القدم) المعيوبة..!!
    { وتبقى (المجهر) في المقدمة – إن شاء الله – تنتج كل يوم (نجماً) ثم تطلق سراحه في سوق (الله أكبر)!! قبل أيام من صدور الصحيفة دخلت مكتبي محررة متدربة في مقتبل العمر، لم تحسن تقديم نفسها، لكنها كشفت مكنون فكرتها بصدق و(انتهازيّة مبكرة) تحسد عليها: (أنا يا أستاذ عارفة ما عندك فرصة، لكن أنا عاوزة أشتغل معاك كم شهر لأنك بتظهِّر الناس، عاوزة أظهر وبعدين بشتغل في جريدة ثانية)!! ولكن للأسف لم نجد لها مكاناً لتظهر!! ويبدو أننا – دون أن نعلم – شغالين (صابون) و(ظهرة)!!
    { شكراً سادتي قراء (المجهر) أينما كنتم في كل صقع من أصقاع السودان، من أقصى الحدود إلى حارات (أم درمان) القديمة والجديدة، وأحياء “الخرطوم” (محل الطيارة بتقوم)، و”بحري” وضهاريها.. “مدني” الجميلة، وبورتسودان الأنيقة.. الأبيض العروس، و”نيالا” السوق، وفاشر السلطان.. “كسلا الوريفة” والقضارف (المطمورة).. سنار وسنجة والدمازين المصادمة.. شندي وعطبرة، دنقلا ومروي وكريمة وحلفا.. المناقل والحصاحيصا.. رفاعة أبو سن وبواديها، “عطبرة الحديد ودامر المجذوب.. الجنينة البعيدة، و”كادوقلي” الباسلة.. كل المدن.. كل القرى والفرقان.
    { الليلة يوم ميلاد فرحنا.. غنوا معانا غنوة العيد والفرح.

  2. فلتستمر الوقفات والصمود واجب وطنى نسال الله ان يصيب كل من مد يده لضرب مواطن اى كان

    بمرض عضال هو وبنيه ولا يجدوا مداوى وان يصيب من كانوا السبب اوصمتوا على الخطاء بادخال

    ناموسة فرعون من انفهم حتى تصل مركز المخ وكلما تحركت الناموسة يصاب بالهياج ولا يهدا الا

    بعد ضربه بالشباشب والاحذية

  3. في زمن الغفلة كل شئ ممكن بمافيها طبخة إنتشار الصحف هذه ، إذا كانت هذه صحيحة فسلام على الصحف والصحفيين ، بالله عليكم ماذا تكتب هاتان الصحيفتان غير الغثاء وغير دق طبول الفتنة وتكسير الثلج!!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..