أخبار السودان

مناوي : علي الحاج نصّب نفسه ممثلاً لمسلحي دارفور والقضية أعقد من مساومات او مصالحات.

الفجر الجديد ? اس ال ام ? الصادق موسي زكريا.

في تصريحات يبدو انها رداً لتصريحات الدكتور علي الحاج عقب لقائه بعلي عثمان طه نائب البشيرفي المانيا . انتقد مني أركو مناوي رئيس حركة تحرير السودان ونائب رئيس الجبهة الثورية السوداني تصريحات علي الحاج محمد والذي وفق مناوي نصب نفسه ممثلاً للمقاومة المسلحة في دارفور ووفقاً لذلك قدم المقترحات والمسودات باسمها . مضبفاً سيادته ان الحوار الذي دار بين الاثنين لا يعنيهم في شئ كما لا يجوز ان يتحدث احد باسمنا وان كان هناك حديث مع البعض وتم قبوله لا يعني ذلك قبول كل المقاومة المسلحة في دارفور بذلك.
وقد ختم مناوي حديثه بأن مشكلة دارفور أعقد من مساومات أو مصالحات أو دفن لما سبق من احداث وخصومات أو غيرها .

تعليق واحد

  1. أين موقع مناوى من الإعراب الرجل كان كبير مساعدى البشير ولكنه عجز أن يحقق لدارفور أى شىء بل رضى بالمكتب الفاخر والتهميش وليته نطق وجاهر بقضيته وهو فى هذا الموقع ووقف بشجاعة حتى إن تعرض لأى شىء وقتها يمكننا إعتباره مناضلا شجاعا لكنه للأسف آثر الهروب من القصر واختار الطريق الصعب أهلنا الأعزاء دارفور قضيتنا كلنا وبتنامى الحركات المسلحة التى تولد كل يوم منها إثنان ثلاثة إنشقاقا من مناوى نفسه وعبدالواحد وجبريل وظهور لاعبين جدد سيظل أهلنا أصحاب الجلد والراس كما يقولون فى معسكراتهم وفى بؤسهم وشقاءهم فهلا رحمتموهم

  2. منى اركو الذى نصب نفسه الرجل الاول فى حركة تحرير بعض موت عبدالله ابكر سارقا ارادة اهل دارفور متخذا قبيلته بل فخذه (خشم بيته) من قبيلته ليشق صف الحركه ومن ثم وقع اتفاق ثنائى مع الحكومه و كان يتكلم باسم اهل دارفور دون وازع دينى او فهم سياسى و دون ان يشرك الاخرين، كيف يأتى اليوم لامر الناس بالبر سبحان الله عليك يا دارفور الكل يريد ان يجعل نفسه مفوضا عن اهل دارفور ولا يحف لغيره ان يقترح حتى ما يجيش فى خاطره من الحلول لكم الوحده او الموت.

  3. يا اركو مناوي او سليمان من الذي قتل جدو عيسي المشهور بساقور مش دبرت اغتياله عشان توقع ابوجا والله انت لا تمثل اهل دارفور ولا انحنا كزغاوه قوم لف قال ثوره ولا نسيت كلامك الجانبي بتاء امراي

  4. عندما اشتدت الحملات الوحشية للجنجويد. فى منتصف 2002، ذهب مجموعة من الزغاوة إلى جبل مرة للدفاع عن الفور، منهم القائد الشهيد عبدالله أبكر والقائد منى أركو مناوى، حيث بدأوا فى تدريب الفور، فى تلك الاثناء قامت الحكومة بإعتقال مجموعات كبيرة من المواطنين وبخاصة من قبيلة الفور، بكل من زالنجى ونيالا، بين هؤلاء الناشط ألأستاذ عبدالواحد محمد نور. فى أغسطس 2002، تم عقد مؤتمر فى نرتيتى بجبل مرة لحل تلك المشاكل، طلبت الحكومة إنسحاب مجموعة الزغاوة من جبل مرة وفى المقابل طالب الفور إطلاق سراح المعتقلين السياسيين .
    إنسحبت مجموعة الزغاوة من جبل مرة، ماعدا سبعة تركوا للإشراف على الجرحى، وتم إطلاق سراح المعتقلين متضمنا الأستاذ عبدالواحد محمد نور، ولكن لم تتوقف هجمات الجنجويد ولا إضطهادات الحكومة (تنفيذا للخطط المسبوقة)، لذا عادت مجموعة الزغاوة إلى الجبل مرة أخرى للدفاع عنها، وإنضم إليهم عبدالواحد، وفى مارس 2003 قاموا بتأسيس حركة تحرير دارفور، التي اعيد تسميتها بحركة/جيش تحرير السودان، برئاسة الأستاذ عبدالواحد محمد نور وقيادة القائد الشهيد عبدالله أبكر، فى أوائل عام 2004 تم إختيار القائد منى أركو مناوى أمينا عاما للحركة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..