المصريون (الحُمرة البريدها المهدي) ( الحلقة الأخيرة) !ا

ياخي أنتي ما عندك شغلة دا شنو الهباب
دا ملاح شنو ياخي الناس ديل بلعو مثلث حلايب في بطنهم وبرضو
تقولي لي مصر يا شقيقة
ما في جايبنا لي ورا غيركم أنتو 1

مقالاتك سخيفة ومواضيعك انصرافية من الاشياء المهمة .. المصريون يحتلون حلايب وانت هنا تحاولين ان تلمعي صورهم

يعني عايزانا.. نبوس يد المحتل .. طيب مااحسن .. نطبع مع اسرائيل .. لان الاحتلال واحد لا يتجزء .. علي فكرة .. يا استاذة لا تزال العقلية المصرية ترانا..دون مستوي الندية في اقامة العلاقات المشتركة .. لانها ببساطة عقلية أستعمارية.. ولن تقوم للسودان قائمة طال يظل يدور في فلك الأخوة الناقصة بين السيد والعبد.. ..أزلية وأشقاء والهرج اليساسي هذا كوم..واحتلال حلاليب كوم يتخطي المقولة الساقطة نحن شعب واحد .. ونحن أخوات ..نرجو ان لا يكون مقالك يا استاذة يحمل جرثومة التطبيع .. وبصراحة شديدة اذا كنت تحتل جزء من وطني كيف تدعي انك اخي..وكيف تقنعني بان العلاقات بيني وبينك مميزة ومتينة وما الي ذلك من اسليب المكر والخداع

WHAT ARE YOU UP TO NADIA? ARE YOU LOOKING FOR FAVOURS FROM YOUR BELOVED EGYPTIANS ,IF SO YOU HAVE EARNED THAT.. YOU ARE FREE TO DO WHAT YOU LIKE, BUT NOT AT OUR EXPENSE , WE TRUE SUDANESE DO NOT WANT TO SEE THE EGYPTIANS TAKING OVER SUDAN, WE ALL FOLLOW THE TEACHING OF IMAM ALMAHDI. AND AVOID THEM BY ALL MEANS.. THEN YOU SAID THERE ARE 5 MILLION SUDANESE IN EGYPT , THAT HYPER INFLATED FIGURE INCLUDES THE EGYPTIAN NUBIANS,, WHO ARE TREATED LIKE SLAVES IN EGYPT,, IF EGYPT DECIDED TO SEND THES PEOPLE TO SUDAN INCLUDING YOURSELF,, THE DEAL SHOULD INCLUDE THE NUBA LAND SOUTH OF LUXUR

I WOULD LIKE TO RECOMMEND TO NADIA TO READ THE ARTICLE WRITTEN BY TARQ MOHAMED A TRUE SUDANESE IT IS UNDER THE HEAD LINE OF POOR ALHADARI COMPLAINING ABOUT SUDAN SPORT MEDIA ,, READ IT YOU MAY LEARN SOMETHING FROM IT

افلاس تام !!!!

ياحليل حلايب تاني نشمها قدحه دا كان لقينا القدحه

شكرا أستاذه نادية: من عاش مع المصريين أو صادقهم سيدرك طيبة أهل مصر وبساطتهم وهذا ما أدركته منذ سنوات، فى نفس الوقت أستاء جدا من بعض السودانيين المتخلجنيين والذين يميلون لإرتداء عقال الخليجى ونظرته للناس وتنميطهم بصورة فجة، أغضب عندما يسئ أو يستاء سودانى من بائس جاء للعمل من مصر أو إثيوبيا أو بنغلاديش، ونسوا أننا من السودان ومايمرون به مررنا به ولا زلنا (أرض السودان هى أرض المحبة والتسامح وهذه ديدن شعبها منذ الأزل، كان الناس يأتون للسودان هاربين مذعورين من حروب ومجاعات وكوارث من مختلف الفجاج فيجدون لدى هذه الأرض الطيبة ما يطمنهم ويزيل عنهم ما عراهم).

المصريين شعب مظلوم للغاية من بقية شعوب المنطقة فهم يلصقون بهم صفات النصب والإحتيال، وهذه بالتأكيد موجودة ولكن ويشهد الله لدى تجارب مع المصريين أظهرت لى مدى أمانتهم وخوفهم من الله لو أننى حكيتها لوصف بعض الناس بالمبالغة.

أقدر لك كتابتك عن المصريين وسعيك لتمتين العلاقة بين الشعبين، وهذا يدل على أصلك وطيب معدنك وسعيك لرد الجميل وهذه صفة الكرام.

مصر وإثيوبيا وإرتريا وتشاد (أعشق شعوب هذه البلدان فهم أهلنا وأحبائنا ولا أخذهم بجريرة حكامهم كما أتمنى أن لا أخذ بجريرة حكام بلادى).

(0الخدرة هي التي أباها المهدي ,, وليست الحمرة)),,
وبالعامية عندنا بيقولوها كده : : ((الخدره اللباها المهدي )) , والخدرة هنا بمعنى الملاح الاخضر : لابياكل ملاح اخدر
ولا بيشرب خمر يسكر .. قيلت كمان في مناحة ((حليل موسى يا حليل موسى))
فعموماً يشاع حول الصالحين انهم لا يحبذون ولا يفضلون قدر الامكان اكل اللون الاخضر المباشر في طعامهم ,,, ولذلك تحليلاته وتفسيراته وتأويلاته لديهم ,,
عموماً,, الاستاذة نادية, وبقلمها المتنوع الثر, واضطلاعها المستمر, زادتنا علماً , وجعلتنا نبحث عن مصدر أبيان المهدي للحمرة في لون البشر,,فالحرة التي اباها المهدي لا شك انها تلك التي تصبغ جسم الخواجة ,محلاةً بعيون خضر ,, وليست تلك التي يبان في بشرة المصريين والتي اقرب للصفرة المخضرة