جعفر الميرغني : الإيمان بثقافة القانون يجعل العالم مكانًا أفضل للعيش

(سونا)
دشن السيد جعفر الصادق محمد عثمان الميرغني، مساعد رئيس الجمهوريّة مساء امس في الخرطوم، الجمعية السودانية للقانون الدولي، وأبدى دعمه الكامل لرسالة الجمعية واهتمامه الكامل بمضامينها.
وقال مساعد رئيس الجمهورية في كلمة ألقاها بهذه المناسبة، إنّه يُحيي الجهود الخالصة التي توِّجت بتدشين الجمعية، وأشاد بالبروفسور بخاري الجعلي رئيس الجمعية ورفاقه على العمل الدؤوب والسعي المضني الذي تكبدوه للخروج بها إلى النور، وقال الميرغني الذي يرعى الجمعية “إن البلوغ إلى السلام العالمي يحتاج إلى إسهامات حقيقية، من الأساتذة والمفكرين القانونيين، وخصّ المهتمين بالقانون الدولي، مبيّنًا أن جذور ذلك يجب غرسها في مستوى الوعي الشعبي وقال في كلمته “إنّ نشر َ “سيادة ثقافة القانون”، تُجبِرُنا على أن نتبنِّي “مُثل أخلاقيّة جديدة”، وتحضنا على تربية أنفسنا على احترم هذه الثقافة، سرًا وعلانيةً، وعلى الالتزمِ بها.
وزاد في معرض خطابه “أن الجمعية أمامها تحديات كبرى”، ووعد أن “يمد يده لها بالدّعمِ المُمكِن والمُتَاح، وذلك إيماناً بأنّ دور الجمعيات المُستَقِلة، ركيزةٌ أساسية في مسيرةِ تطور الوَعي القَانوني في بلادنا”، وأضاف “ولعلّكم أولَ من تعلمون أن كثيرًا من الأخطاءِ في العَديدِ من البلدانِ مردّها إلى “الجهل بقيمة القانون الدولي”، وزاد “ومن هنا أؤكد أن ّمسؤوليتَكم كبيرة، لِتُقدموا لنّا وللعالمَ قيمةً قانونيةً تُمّثِلُ امتدادنا الدِيني وتاريخَنا الثّقافي من جهة، وتضيفُوا إلى الوعي الجَمعي، من جهة أخرى” منوّها “نحنُ نُدركُ أنّ ديننا دينٌ عالمي يؤمنُ بالسلام، وثقافتَنا ثقافةٌ تحترمُ الآخر وتدعو للتعايشِ معه، ونترقّب منكم الجهود”. وختم الميرغني خطابه الذي ألقاه أمام السفراء والوزراء وأعضاء الجمعية، بالقول “وأتمنى أن نستطيع الإضافة “لا للسودانِ فحسب” بل للإنسانية جمعاء، فنحنُ نؤمنُ بأنّ علينَا العملَ لجعل العالم مكانًا أفضل”.
وفي جانب آخر، تحدّث السيد جعفر الصادق محمد عثمان الميرغني، عقب عودته من اجتماعات القمة العربية بالدوحة، قائلاً “إنّ ضرورة كبرى تحتم على الجميع استعادة لحظة الوعي، والتأنّي، وقد قلنا للإخوة العرب أنّ الخلافات التي تطل بين دول الربيع ودول الاستقرار تهدد مستقبل المنطقة، وقدمنا مقترحاتنا لتطوير العمل العربي المشترك، واستمعنا لتنوير الدكتور نبيل العربي حول تطوير آليات العمل العربي المشترك” .
الزول ده بيقول كلام كبييييييييييييييير يصعب على امثالنا فهمه بالتالي اطالبه بان يخرس حتى لا نتعب انفسنا بمحاوله فهم كلام هو نفسوا ما فاهمه
قوم لز
بخت الجمعية السودانية للقانون الدولي … سيدعمهاالحنتوش بالآيسكريم وحلاوة اللبان.
أنت صاحب منصب … أنت إبن زعيم سياسى … لا نملك إلا أن نعترف لك بهاتين … أما أن تحس بقدرتك على تعليم الناس و إرشادهم و توجيههم فنقول لك ( STOP ) ، فما زلت يافعاً مدللاً لم تخبر الحياة ، بالإضافة إلى أن المجتمع السودانى ( غريب عليك )
اؤكد لهم ان هذا الحنكوش لايعرف شيئا عن الحياة السودانية ولم يدخل بيوت الفقراء ليرى حالة هذا الشعب الممكون وصابر- والحنكوش فى الحكومة دى عايش زى المستجلب من الخارج-ويتكلم عن القانون وكأنه فى بريطانيا
انت يا ود الشيخ امشي شوف ليك حولية و فتة رذ رشها
حلاته يا يمه!حليل الرجال البكسرو العناقريب!
بالله شوف اللتخة أب جضوم دا هذا زمانك يامهازل فامرحي
تمامة الجرتق
يااخي أمشي شوف ليك آيفون ولا آيباد شغلو وفسبك وتوتر مالك ومال السياسة وقرفا
عامل كده زي شيخ أيوب: لابصلح لابضر!!
لسه بدري عليك (الهوي) السياسي.
قانون دولي؟؟ الزول العرة ده ماعارف إنو حكومته البينتمي ليها واقفة ضنب قرد ضد الإتفاقيات الدولية المبني عليها القانون الدولي؟؟ عامل جضيماتو الزي الزلابية ديل!
“جعفوري” بيتمنى أن نستطيع الإضافة “لا للسودانِ فحسب” بل للإنسانية جمعاء، وبيهدي الصورة لي ماما وبابا والأهل بقاردن سيتي وخريجي روضة دار الحنان!
ههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههاي انتا مالك و مال الكلام الدوراب الكبير ده … عندي سؤال لزوم الشمشرة و كده حسي الشفايف دي اصليه و لا سيلكون ؟؟؟؟
اجد نفسى مستغربا لتصريح قطبى وبعض منتيسبى المؤتمر الوطنى عن عدم وجود من يسد مكان الرئيس عمر فى حالة عدم ترشحه لدورة جديدة وقد يكون ذلك صحيحا للمؤتمر الوطنى فاهل مكة ادرى بشعابها ولكن لماذا يكون الرئيس القادم من داخل المؤتمر الوطنى فقط فمثلا لماذا لا يرشح الاستاذ المناضل جعفر الصادق لرئاسة
الجمهوربة وهو مؤهل لذلك لماذا لا يقدمه حزب المؤتمر الوطنى مرشحا له وفق اتفاق بين الحزبين فمثلا انظروا الى حديثه (الايمن بثقافة القانون يجعل العالم مكانا افضل للعيش ) وقارنه بمقولة اوباما ان غياب بن لادن يجعل العالم افضل
01- التحيّةالعريضة الزكيّة والإحترام الوافر والتقدير الشامل الكامل لسيّد الختميّة… أصحاب العبقريّة الإجتماعيّة الدينيّة السياسيّة الفريدة الراقية المُحترمة التي تحترم الآخرين … المُحترمين وغير المُحترمين … ويصبر عليهم حتّى يحترمون أنفسهم … وتصبر على المجانين حتّى يعقلون ما يقولون ويفعلون … وتصبر على الورعان حتّى يحتلمون … وتحترم الورعان الذين يحتلمون مُبكّراً …. والله فعلاً كُلّ إناءٍ بما فيه ينضح … والله لقد نضح إناء الختميّة بالخيرات التي تحتاج إليها دولة الأجيال السودانيّة … كما تحتاج إليها الأسرة الدوليّة … ؟؟؟
02- يبدو أنّ السيّد رئيس الجمهوريّة قد أفلح في توظيف الخصوصيّات الإداريّة السودانيّة …المُحسّنة بالإنتخابات الطبيعيّة …. لإدارة شئون الدولة السودانيّة … عبر الجمعيّات الإختصاصيّة … بطريقة شبه مجّانيّة …. طالما أنّه قد إستغنى عن القيادات الإخوانيّة البرجوازيّة …. غير الإختصاصيّة … التي لا تقود إلاّ أشخاصها … ينصّب أحدهم نفسه مُديراً … ليس له مرؤوسين … وليس له رؤساء …. ولا يدير شيئاً ….. في كلّ المؤسّسات والشركات الحكوميّة البهلوانيّة الفهلوانيّة … المدنيّة منها والعسكريّة ….الطلاّبيّة منها والجهاديّة السياحيّة ….. الجبائيّة منها والهمباتيّة التفتيشيّة التعطيليّة ….التي تفترض أنّ السودانيّين معارضون ومُهرّبون وحراميّة …. هذا المدير القيادي راتبه عشرات الملايين من الجنيهات السودانيّة …. وتحصيلاته الجبائيّة التغريميّة الترخيصيّة … لنفسه الأبيّة … يبني بها شاهقاته السكنيّة والإستثماريّة … لمُجرّد أنّه سجّل نفسه كقيادي في كيان المؤتمر الوطني … الذي ألّفه البشير ….. وحده ….. لكن في عهد فلاسفة وإستشارات الدغمسة الإخوانيّة الحراميّة الإجراميّة الإباحيّة …. وليست الإسلاميّة على الإطلاق … التي دقشت السوق … أو كما قال البشير عنها … وهو مُحق … ؟؟؟
03- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
جعفر الميرغني : الإيمان بثقافة القانون يجعل العالم مكانًا أفضل للعيش
===========
اعذروني حقيقة لم أفهم هذه العبارة هل هناك مكان آخر غير العالم الذي نعيشه سواء كان أفضل أم أسوأ!!!! إحتمال يكون هناك عالم آخر كعالم الأموات والأشباح والجن والشياطين.
حلاتى يا ناس كلبوظى
الكلام ده عند بت الشبراويشى فى القصر فى الاسكندريه ولا فى الخرطوم ؟؟
ما شاء الله تبارك الله ..؟؟..الواد المستشار..!!.. بيعرف يتكلم …؟؟
بس حكاية- اضافة شيء للانسانية، وجعل العالم، مكان افضل- دي زودتها حبتين..؟؟!!
دة ملاح شنو ؟
يديك العافية يا جعفر الصادق
فعلاً أفضل مكان للعيش بالعالم ( هو المكان الذي يحترم فيه القانون)
……
الإيمان بثقافة القانون يجعل العالم مكانًا أفضل للعيش
إنصر دينك يا أستاذ فسيخه
الى كل امعلقين على جديث سيد الحسب والنسب : يا ناس يا شر بطّلو أر ..ألأبن وارث الحكمة وفصل الخطاب
وبه الإعانة بدئا وختما وصلى الله على سيدنا محمد ذاتا ووصفا واسما
قال تعالى: ((وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ))
﴿٩﴾ الرحمن
صدق الله العظيم
الحضور الكريم،
أصحاب المعالي الوزراء والسفراء وأعضاء السلك الدبلوماسي،
الخبراء والأساتذة الفضلاء،
السيدات والسادة مع حفظ الألقاب والمقامات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا سعيدٌ بوجودِي في وسَطِكُم اليَومَ، وسعيدٌ لِهَذَا العَمل المتميّز.
لذلك فإنّي أتقدمُ بالشُّكرِ الجَزِيلَ لمقامِكُم الكريم فردًا فردًا وبالتحيّةِ الحارة لهذه الجمعيّة الوليدة.
يهمُّنِي أن أبدأَ بالإشادةِ بمعالي البُرفِسُور بُخاري الجَعلي، الذي بَذَلَ نَفسَه لهذا العملِ ولِغَيرهِ من همومِ ِ الوطن والمواطنين والعِلمِ والعُلماء وأُشيدُ أيضًا بإخوانه المهتمينَ بالقانونِ الدّولي في بلادِنا، وبكلِ من شاركَ في هذا العمل الجبار.
الحضورُ الكريم .. السيداتُ والسّادة؛
إنّ الإنسانيةَ ومُنذُ بدء عصرِ الدولةِ الحديثه، والفَلسَفاتُ التي مهّدت لها ظلّت تسعى نحوَ السَّلام العَالمي وظلَّ رجالُ الفكرِ والسِّياسَةِ، يُقَدِمُونَ الاقتراحَ تِلوَ الاقتراح، والرَّأيَ بعدَ الرَّأي للوصولِ إلى هذا الهدفِ النبيل و لقد اقترنت الإسهاماتُ الجليلةُ خلالَ هذا التاريخِ الكبير بالجمعيّات العلميّة والأَخوِيّات الفِكرِيّة أكثرَ من ارتباطِها بالدولِ والمؤسساتِ الرسمية فكانت الجمعيات تُنَظِّرُ وتَرعَى وتُقَدِّم الآراء وأنا أظنُّ قاطِعًا أنّ جَمعيَّتَكم هذه، ستكونُ في هذا الإطار فعّالةً تُدَّعِّمُ الثَّقافة القانونيّة لنَصِلَ جميعًا للسِلم الدُولي والسلامَ العالمِي والتفاهم الإنساني عبرَ تَطويرِ الأُسُسَ القَانونيةَ، والتوعيةِ بها.
الحضور الكريم؛
إن نشر َ “سيادة ثقافة القانون”، بمعناها الاصطلاحي، الذي تَعرِفُونَه، تُجبِرُنا على أن نتبنِّي “مُثلاً أخلاقيّة” جديدةً، وتَحُضنا على تربيةِ أنفسَنا على احترمِ هذه الثقافة، سرًا وعلانيةً، وعلى الالتزمِ بها على المُستوَى الشّخصِي، و على مستوى المنظوماتِ داخل الدولة، و على مستوى الدّول و على مستوى التكوينات الإقليمية لذلك، أعوِّلُ عَليكُم وعلى جُهودِكُم في رعايةِ هذه الثقافة، والترويج لها، وإقناعَنا بها والإسهامُ الواعي في توجيهِ الاستشارة لصنّاعَ القرارِ وتوجيهَ المواطنين، فإننا نحتاجُ إليكُم لنزَرَعَ قيمةَ “ثقافة احترام القانون”، ولنتبنّي ضميرَها.
الأساتذة الكرام؛
تحدياتٌ كُبرَى كتطويرِ فِكرة السيادةَ في عالمٍ مُتَغيّر وتعزيزِ فَهمِ احترامَ القانون وعَصرَّنة القانون التِّجاري الدولي ?وعصرنة فهمنا له ومُرَاجَعةِ فهمِ المُعاهدات الدُّولية ومُناقشةِ قيمَ العدالة في الأمم المتحدة، هذا وغيرَه كثيرٌ، ينتظركم في أجندات العمل. وجهدٌ كبيٌر ننتظره ونترقبَه نحن منكم، ونمدُ هُنا يدَنا بالدّعمِ المُمكِن والمُتَاح، بقدرِما نستطيع إيماناً مِنّا بأنّ دوركم المُستَقِل، ركيزةٌ أساسية في مسيرةِ تطور الوَعي القَانوني في بلادنا،
ولعلّكم أولَ من تعلمون أن كثيرًا من الأخطاءِ في العَديدِ من البلدانِ مردّها إلى “الجهل بقيمة القانون الدولي” ومن هنا أؤكد أن ّمسؤوليتَكم كبيرة، لِتُقدموا لنّا وللعالمَ قيمةً قانونيةً تُمّثِلُ امتدادنا الدِيني وتاريخَنا الثّقافي من جهة، وتضيفُوا إلى الوعي الجَمعي،
ونحنُ نُدركُ أنّ ديننا دينٌ عالمي يؤمنُ بالسلام، وثقافتَنا ثقافةٌ تحترمُ الآخر وتدعو للتعايشِ معه، ونترقّب منكم الجهود.
الحضور الكريم؛
المقامُ ليسَ مقامَ خطابةٍ، بل هو مقامُ احتفاء، فاقبَلوا مني التحيةَ المطلقه، والترحيبَ الكامل والدعمَ الأكيد، ومن رئاسةِ الجَمهورية، والشُكر لجهودكم الطيّبة.وفقنا اللهُ وإياكُم لخدمةِ الوطنِ والمواطنين، ولتنويرِ الأجيالِ القادمةِ وحِفظِ حقها في العيشِ،
وأتمنى أن نستطيع الإضافة “لا للسودانِ فحسب” بل للإنسانية جمعاء، فنحنُ نؤمنُ بأنّ علينَا العملَ لجعل العالم مكانًا أفضل.
والله الموفق وهو المستعان،،،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
why they didnot tell him how he shout speak
طالب المدارس المصرية زمان لما يجيب كيلو لحمه ضانى للمدرس المصرى يعنى ناجح ياربى جحفورى يكون جاب كم ?