وزير المالية : السودان سيصدر 300 ألف برميل نفط بحلول 2016

توقع وزير المالية السوداني علي عبد الرسول أن تحقق بلاده نموا يقدر ب 3.6% في 2013 بسبب تحسن الوضع الاقتصادي والزيادات المتوقعة في ايرادات الدولة بعد الاتفاق الاخير مع جنوب السودان.
واضاف عبد الرسول ان الاتفاقية مع جنوب السودان تقضي بمنح السودان 25 دولار عن كل برميل نفط يمر عبر اراضيه وهو مايعني عمليا اكثر من 2 مليار دولار سنويا، وتوقع ان تصدر بلاده نحو 300 الف برميل من النفط يوميا بحلول عام 2016.
وكالات
يعني نجهز الجلاليب و العقالات و نبقي زي الخليجيين مقرشين و مكرشين و تاني يجو العرب يشتغلوا عندنا مىمطونات ؟ انشأء الله ما يبقي كلامكم دا زي قصه الكنز الفي حلفا . علي العموم كلها 3 سنه ما كتيره لكن للاسف بشه ما حيحضرا معانا لكن ما مشكله نحول ليه نصيبه في
حسابه في لاهاي
الى ذلك التاريخ تكون عدة مناطق متاججة قد انفصلت ولم يعد لهذا الرقم مكان ….
وزير المالية ( على محمود ) وزير المالية ( على عبدالرسول ) كيف ده يعنى ؟؟؟
(هيهات هيهات لما توعدون. إن هو إلا رجل به جِنَّة فتربصوا به حتى حين) علي محمود ورئيسه البشير الاثنين راكباهم شياطين وأسأل الله توديهم في ستين داهية! ما علينا إلا أن نتربص بهما حتى حين!
قلوبنا ورمت من التخدير البتخدرونا بيهو ده
غيرو النوعية شوية
اتفاقية النفط في إعتقادي هي مكسب لمسؤلي الدولة الكبار فقط لا للشعب لان في فترة توقف البترول تضضروا كثيرا بسبب الازمة المالية العالمية التي ادت الي انهيار مشاريعهم الاستثمارية بالداخل والخارج ولا يوجد دولارات بخزينتهم لكي يسدوا هذة الفجوة لذلك كان لزاما عليهم ان يوقوعوا هذة الاتفاقية لاتهمهم المصلحة العامة ولا جوع الشعب السوداني ونسبة ال25 دولار لكل برميل هم فرحون بها لانها قد تكفيهم او تقل قليلا ولكن عملوا بالمثل (كعب العدم)
موت يا حمار
عايزين نلغى نظام الكفالة
والله عمك دا بقنبلها قنبلة
وكالات دي شنو الما بتعرف إسم وزير المالية؟ مفروض يكون إسمو محفوظ على ظهر قلب نتيجة تصريحاته المالية المعكوكة.
احلام في البال
يعني شنو قبل كدا كنتو بتصدروا اكثر من الرقم دا الحصل شنو.. الفساد يقضي علي كل شئ ياوزير الماهية
علي عبد الرسول ده منو ؟؟؟
اهو منتظرين وحانشوف اذا ربنا احيانا . ولكن الله سيفعل بكم ما يريد انه المولى ونعم النصير
ياراجل خاف الله وقول كلام غير ده يعنى ضعف المنتج حالياً ما اظنك صادق
ولو صادق ماهى الفائدة وقد كان السودان يصدر 450 الف برميل فى اليوم
ماهى النتائج غير زيادة مديونية البلد والفرقه والنزاعات القبلية
والاسوء انعدام الضمير والسرقة جهاراً نهاراً من المال العام الذى اُستُبيح
وصار ملكاً لكل من وُلى امراً
يا [نوارة]
بيحصل رغم انفك وانف الظروف لاننا وصلنا مراحل كبيرة من الانفصال وانهاء دولة الكيزان
يا سيد على محمود
تقديرات موارد الدولة ليست من إختصاصك بل من إختصاص وزراء النفط، الصناعة، الزراعة، الثروة الحيوانية و الإستثمار. وزارة المالية تضع الميزانية و توضح أوجه الصرف و تتابع مداخيل المؤسسات المحلية التى تدر دخلا محليا مثل الشرطة، الجمارك، الضرائب و الزكاة و غيرها فقط. لا تكن مثل والى الخرطوم الذى صرح بأن مصنع اليرموك نشب به حريقا نتج عن ماكينة لحام!!
حقا مسؤولين غير مسؤولين