موسى: مرسي وعد بإعادة (مثلث حلايب) إلى ما قبل 1995م

الخرطوم: كشه:
أكد الرئيس المصري د. محمد مرسي، أن التكامل بين السودان ومصر ليس ضد أحد، وأوضح أن تكامل البلدين نموذج للوحدة بين المسلمين والعرب والأفارقة. وأضاف مرسي خلال مخاطبته المصلين عقب صلاة الجمعة بمجمع النور الإسلامي أمس: لدينا الكثير من الموارد والإمكانيات، والعقيدة والتاريخ والرؤية وعلينا أن ننطلق أيها الأحباب وزاد: أريد أن أؤكد على شيئين: نريد للمحور العربي الإسلامي الأفريقي، محور وادي النيل، أن ينهض، ونرجو عودة الحق إلى أصحابه بعد أن غاب عنهم. وأضاف: نؤكد أن هذا التعاون والتكامل والوحدة التي ننشدها هي للتواصل مع الآخرين وأن تتمدّد هذه الإرادة ليتحقق هذا التكامل، لا نريد حرباً ولا عدواناً، وإنّما نريد للناس الخير. وقال: ابشروا يا أهل السودان وابشروا يا أهل مصر، فقد نهضت مصر بفضل الله، ولأهل مصر ابشروا فقد فتح السودان ذراعيه كاملاً ليحتضن جزءه الأصيل من وادي النيل مصر والمصريين، ويا إخوة العروبة ابشروا، فقد قام أبناء شعب مصر وتحركوا بعد غفوة، ومصر تنهض، وأضاف: ها نحن في مصر والسودان ومعنا أشقاؤنا في كل مكان يراقبوننا، نمد هذا الحبل المتين في كل مكان ببلادنا لنعتصم به جميعاً لنتكامل ونتعاون لتؤتى هذه الوحدة ثمارها. ودعا مرسي لضرورة الوحدة والبُعد عن الخلاف والفرقة. وكان مرسي التقى الاستاذ علي عثمان محمد طه النائب الأول لرئيس الجمهورية ومولانا محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الاتحادي الأصل وعدداً من القوى السياسية. وكشف موسى محمد أحمد مساعد رئيس الجمهورية، أنه تلقى وعداً قاطعاً من الرئيس المصري د. محمد مرسي خلال لقائهما بالخرطوم أمس، بإعادة مثلث حلايب إلى حالة ما قبل العام 1995م، وقال للصحفيين إنّ مرسي وعد بإزالة الاحتقان وتذليل كل العقبات في حلايب، وأوضح أن اللقاء تعرض لخصوصية العلاقة بين شرق السودان ومصر. من جانبه، قال الزبير أحمد الحسن الأمين العام للحركة الإسلامية، إن مرسي لم يدفع بمبادرة لتوحيد الإسلاميين في السودان، وأضاف: لكن الحراك الذي يدور الآن يحتمل أي نوع من المبادرات لتوحيد الإسلاميين والقوى الوطنية، خاصةً عقب قرارات الرئيس البشير الأخيرة، وأوضح أن أية مساهمة لتوحيد الإسلاميين في السودان والقوى الوطنية من الممكن أن يسهم فيها الرئيس مرسي ويكون مقبولاً جداً. من جهته، كشف د. الصادق الهادي المهدي رئيس حزب الأمة القيادة الجماعية، أنّه طرح خلال لقائه بالرئيس المصري، تسمية مثلث حلايب بـ (حبايب)، وأهمية التكامل الاقتصادي بين السودان ومصر. ومن ناحيته، نفى اللواء (م) فضل الله برمة ناصر نائب رئيس حزب الأمة القومي، تقدم الرئيس المصري بمبادرة بشأن الحوار بين الحكومة والمعارضة، وأكّد عقب لقائه مرسي، أن مرسي أبدى اهتمامه بالأمر، وجدّد الحرص على عمل كل ما في وسعه لمعالجة ما يجري في البلدين. وفي السياق، رحبت د. تابيتا بطرس القيادية بالحركة الشعبية تيار السلام، بزيارة د. مرسي، وأكدت أهمية التواصل بين السودان ومصر في مختلف المجالات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والاستثمار، وشددت على ضرورة تبادل الخبرات والاهتمام بتدريب الكوادر في البلدين.
الراي العام




ما فى ولا راجل قال لمرسى ان حلائب سودانية ويجب ان تعود الى السودان وتسابقوا كلهم فى ارضاء الرئيس المصرى وتقديم التنازلات والباس الشعب السودانى مزيدا من المذلات والاهانات
عن اى وحدة يتكلمون والارض محتلة هذا شبيه بالقسمة مع اللص الذى سرق دارى فيا ويلكم من تظنون انفسكم حكاما ودبلوماسيين من ذل التاريخ عندما ياتى جيل لايعرف سوى السودان وكفى فنحن سودانيين لسنا عربا كما يشدو خال الرئيس الروبيضة ولا افارقة كما يريدوننا العرمانيون نحن سودانيون ونفتخر بذلك فمن ارادنا كما نحن فمرحبا به ومن اراد غير ذلك فمع السلامة ويجب على من يحكمنا ان يحترم كرامة هذا الشعب الابئ ولا يتاجر باسمه من اجل دنيا وان تنطلق سياسته من هذا المبدا ان هذا الشعب سودانى فليعش كل سودانى حرا كريما وليعش السودان لابنائه
خرج علينا في جهاز (حاطم محمد حاطم) ادروب الشرق من سي مرسي مبتسماو في غاية الانبساطات منطط عيوناتة كقط بورسودان كانة انتزع مثلث ومسلسل الشرق المتخلف منذ قرون من بين فكي اسد والله اندهشت لفرحته وهو لايدري الكيشة سي مرسي ضربه دوكة وباعه الترام يا ناس يا سارقي الكراس المهتزه ايها الواقفون علي ارجل من طين بدون فرز مربط الحمير(السودان) اكبر قامة منكم
كم مره اوعدواخلف موعيدو وانتو وين وعدكم لشعب السوداني
حبايب إيه يا إمام ؟ دا شنو الموقف المايع المايص دا؟ إذا ناس الحكومة خايفين على سلطتهم عشان كدا بقولوا حلايب تبقى منطقة تكامل ..إنت خايف على شنو ومن منو؟ نسأل الله العوض فى قيادينا..لا حول ولا قوة إلا بالله.
لو أعاد مرسي حلايب سوف يخسر حتى الإخوان في مصر .
وسوف يقول كلمة المصريين المشهورة ( أنا مالي ).
وقالها البشير في فصل الجنوب – لكن بالعكس –
مرسي : أنا مالي وجدتها هكذا وسوف أسلمها هكذا.
البشير : وجدت السودان هكذا وسوف أسلمه (هاك + ذا) أنا مالي؟
الاخ موسي ارجو ان لاتثق في كلام مرسي انظر للاجيال القادمة لاتترك موضوع حلايب للزمن المصرين يستخدمون ضياء الوقت لحين ذاهب الحكومة الحالية وعنما ياتي حكومة جديدة ستقول انني استلمت التنازل من حلايب من الحكومة الماضية وتبدا مسلسلت الجدال ارجو ان تترك لاحفادك حدود واضحة للسودان نتظر دورك ودور الوالي ايلا
حبايب يا عوير بالجد الجماعه ديل هبل وعوره
نفى المتحدث الرسمى باسم الرئاسة المصرية المستشار إيهاب فهمى ما تردد حول تلقى الرئاسة السودانية وعداً من الرئيس المصرى محمد مرسى بإعادة مثلث حلايب إلى حاله قبل العام 1995.
وأكد فهمى لـ” اليوم السابع” أن هذا الحديث عار تماما من الصحة ولم يطرح مطلقا، مشيرا إلى أن حلايب هى جزء من الأراضى المصرية ولا يمكن مطلقا التفريط فى السيادة الوطنية على أى شبر من أرض مصر، كما أنه من غير المقبول أن يتم التشكيك فى هذا الأمر.
وأبدى المتحدث الرئاسى اندهاشه على أن يتم التركيز على بعض الشائعات وإغفال الحقائق والنتائج الإيجابية التى تمخضت عنها زيارة الرئيس للسودان.
وكان موقع الجزيرة نت قد نقل عن موسى محمد أحمد مساعد الرئيس السودانى قوله إن الرئاسة السودانية تلقت وعداً قاطعاً من الرئيس المصرى محمد مرسى بإعادة مثلث حلايب إلى حاله قبل العام 1995، وأكد للصحفيين أن مرسى وعد بإزالة الاحتقان وتذليل كل العقبات فى هذا المثلث.
تانى نذكركم (((((كتبت نور ذو الفقار ويوسف أيوب
نفى المتحدث الرسمى باسم الرئاسة المصرية المستشار إيهاب فهمى ما تردد حول تلقى الرئاسة السودانية وعداً من الرئيس المصرى محمد مرسى بإعادة مثلث حلايب إلى حاله قبل العام 1995.
وأكد فهمى لـ” اليوم السابع” أن هذا الحديث عار تماما من الصحة ولم يطرح مطلقا، مشيرا إلى أن حلايب هى جزء من الأراضى المصرية ولا يمكن مطلقا التفريط فى السيادة الوطنية على أى شبر من أرض مصر، كما أنه من غير المقبول أن يتم التشكيك فى هذا الأمر.
وأبدى المتحدث الرئاسى اندهاشه على أن يتم التركيز على بعض الشائعات وإغفال الحقائق والنتائج الإيجابية التى تمخضت عنها زيارة الرئيس للسودان.
وكان موقع الجزيرة نت قد نقل عن موسى محمد أحمد مساعد الرئيس السودانى قوله إن الرئاسة السودانية تلقت وعداً قاطعاً من الرئيس المصرى محمد مرسى بإعادة مثلث حلايب إلى حاله قبل العام 1995، وأكد للصحفيين أن مرسى وعد بإزالة الاحتقان وتذليل كل العقبات فى هذا المثلث.
اليوم السابع))))))))))))))))))
حقيقه ياامام انت رجل صاحب نظره بعيده بدليل انك مواكب ..سيبك من الناس القاعده بره
وعمالين ينظروا ديل .وانا مستغرب فيهم اذا كان سكان حلايب ذاتم مارضيانين يقولوا عليهم
سودانين انتو ياجماعه بتودو وشكم وين…؟
الحل الوحيد المقبول لحلايب والذي يحفظ كرامة الجميع هو التحكيم الدولي:
+ حلايب لم يبدأ تاريخها في 1995 ولو كان الاحتلال بالقوة العسكرية يعطى شرعية لكان أعطاها لكل الاستعماران السابقة ولأعطاها للاسرائيلين ولظلت مصر نفسها جزءا من دول أخرى .. من زمن الأغر يق إذ أنها تعرضت للاحتلالات العسكرية مرات ومرات في تاريخها… الاحتلال العسكري لا يعطي شرعية !!
1. حلايب ظلت تتبع للسودان منذ 1902 .. وكل المعاملات الحكومية والإدارية منذ 1902 وحتى 1995 ظلت تابعة لحكومة السودان بما في ذلك جميع الانتخابات التى جرت ماعدا في هذا العهد العجيب (ما عدا فترة قصيرة جدا في 1957 عندما دخلتها القوات المصرية لأول مرة واضطرت للانسحاب بسرعة تحت الضغط الشعبي والسياسي الهائل في السودان بقيادة عبد الله خليل ووزير خارجيته السياسي المحنك محمد أحمد محجوب الذي كان أول من طالب بتصعيد الأمر إلى محكمة العدل الدولية أو الانسحاب بغير شرط !!
2. الحجة المصرية قائمة على أن الحدود هي خط عرض 22 ..وأن حلايب تبعيتها للسودان كانت إدارية لا سياسية ..
3. لا يوجد شيء في القانون الدولي اسمه (منطقة تكامل) والأرض لابد أنها تابعة لهذه الدولة !!
4. من ناحية الحقائق السكانية , فان سودانية حلايب لا تحتاج الى دليل (أسماؤهم تاج السر وسر الختم وهذه أسماء المصريون لا يعرفون حتى كيف ينطقونها.. ثم إن جلاليبهم وعممهم سودانية وليست صعيدية رغم التشابك بين سكان الحدود عادة) !!
5. إن هذا السكوت المخجل والمحيّر, على احتلال حلايب وإخضاعها بالقوة العسكرية لمصر, يمثل وحده قمة العار والخيبة التاريخية للبشير ونظامه.. نميري رغم تبعيته لمصر لم يفرط في حلايب .. وعبد الله خليل عبأ الشعب السوداني كله ضد مصر بسبب حلايب, فلم يجد عبد الناصر بدا من الانسحاب والتراجع السريع !!
يا اخوتى انتوا تاعبين روحكم ليه اذا كان الراكوبه من كذا يوم جابت خبر عن وفد من حلايب قابل مرسى والمضحك فى الامر الصوره معروضه الوفد كلو لابس جلاليب سودانيه مع بعض الصديريهات . فعلا شر البليه ما يضحك نسال الله ان يفك اسر حلايب وترجع لحضن الوطن . قولوا امين