إخفاق مؤتمر الدوحة في جمع المبلغ المطلوب لدعم دارفور.. محصلة المؤتمر تدعو للإحباط ليس هنالك دعم مالي يمكن الاعتداد به.
مؤتمر دعم التنمية في دارفور يختتم أعماله في الدوحة ويحصل على وعود من الجهات المانحة والحكومة السودانية بتقديم 3.696 مليار دولار لتمويل مشاريع التنمية والإعمار في الإقليم، ما يعتبر مخيبا للآمال وفق خبراء الأمم المتحدة.
أنهى المؤتمر الدولي للمانحين لإعادة الإعمار والتنمية في دارفور أعماله اليوم الاثنين (الثامن من نيسان/ أبريل 2013) بالعاصمة القطرية الدوحة دون تحقيق هدفه من توفير مبلغ 5.7 مليار دولار وهو المبلغ المستهدف لتنفيذ استراتيجية التنمية بدارفور التي وضعها مؤتمر المانحين. وقال مصدر أممي، فضل حجب اسمه لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) فور انتهاء المؤتمر، إن “محصلة المؤتمر تدعو للإحباط”. وأضاف أن “الدول الكبرى والغنية وفي مقدمتها الولايات المتحدة واليابان لم تقدم شيئا في المؤتمر عدا أن الدول العربية الغنية مثل السعودية والكويت والإمارات كانت لها مشاركة اسمية”. وقال المصدر إن الموقف العربي وخاصة من جانب السعودية والإمارات “لافت”. وتابع :”من المؤكد أن توفير مبلغ يقل عن المليار يعكس غياب الإرادة السياسية لدى الدول المانحة، وإذا ما استثنينا الدعم القطري لم يكن هناك دعم مالي يمكن الاعتداد به”.
وكان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة القطري لشؤون مجلس الوزراء أحمد بن عبدالله آل محمود قد قال “حصلنا على 3.696 مليار دولار” في المؤتمر الذي استمر يومين وحضره 400 مندوب من الدول والجهات المانحة وهيئات الأمم المتحدة.وأكدت وكالة الأنباء القطرية أن المبلغ يشمل “تعهدات الحكومة السودانية وفقاً لوثيقة الدوحة للسلام في دارفور” الذي تم التوقيع عليها عام 2011. وتبلغ قيمة المساهمة السودانية المتوقعة بموجب الاتفاق 2.65 مليار دولار. وقد أكد البيان الختامي للمؤتمر “تجديد الحكومة السودانية التزامها” بتقديم المبالغ المتوجبة عليها بموجب اتفاق السلام. وكانت قطر أعلنت تعهدها بتقديم نصف مليار دولار في وقت سابق الاثنين لتمويل إستراتيجية تنمية دارفور، وفق ما أعلن الوزير القطري آل محمود، الذي ذكر بمبادرة (قطر) بإنشاء بنك لتنمية دارفور برأسمال قدره مليار دولار” عام 2010.
وآتى إعلان قطر فيما بدأ ممثلو الدول المانحة وهيئات الإغاثة الدولية الاثنين الإعلان عن تبرعاتهم في اليوم الثاني من المؤتمر المخصص لدعم اعمار إقليم دارفور. وتداول على الكلام خلال الجلسة الأولى “لإعلان الدعم السياسي والمالي لدارفور” عدد من ممثلي الدول المانحة، حيث أعلنت ألمانيا من جهتها عن تعهدها بمبلغ 60 مليون يورو، فيما أعلنت ببريطانيا تقديم 13 مليون يورو سنويا للسنوات الثلاث القادمة، فيما اكتفى متحدثون آخرون بإعلان الدعم السياسي للسلام في دارفور دون الإفصاح عن مبالغ محددة.
ويهدف المؤتمر الذي انطلق الأحد واختتم اليوم الاثنين (الثامن من إبريل/نيسان2013) إلى دعم إستراتيجية إعادة بناء إقليم دارفور بعد عقد من النزاع الذي شهد ارتكاب فظاعات بحق المدنيين. ويسعى المؤتمر خصوصا للحصول على دعم لإستراتيجية دولية تنص على جمع 2.7 مليار دولار من اجل وضع أسس تنمية طويلة المدى عبر تحسين مشاريع المياه والطرقات والبنى التحتية بشكل عام.
ودعا ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في المؤتمر العالم لتقديم مزيد من الدعم للمساعدة في تحسين الظروف المعيشية في دارفور. وقال علي الزعتري “أنا اعتقد بأنه دائما الجوانب السياسية تشوش على الجوانب التنموية والإنسانية. لكن نداءنا بأن ينظر الجميع مانحين وغير مانحين فعلا إلى شظف العيش الذي يعاني منه الإنسان في دارفور”.
dw
Omar Albashir and family can cover the deffest from their own bank accounts the Sudanese people sure they have a lot more than this figures.
that means JEM and kadua Alliance played a vital role in exposing the NCp and their malicious intentions .against the Darfurians ..all the countries that participate in Doha have realized that these money will by used to commite another Genocide .
والله كما توقعت ،الدول المحتره مش ممكن تفرط فى اموال شعوبها لصالح حرامية الأنقاذ،مصطفى عثمان
اسماعيل وامين حسن عمر كانوا مؤملين فى هبره غليده لكن قالوا لهم ،بالله تلقوها عند الغافل،
تبخر الحلم ورجعوا بخفى حنين
اللى على يسار الصورة دى كان هناك يعنى؟
دا غير الفقر ما ممكن يجيب حاجة
Out of the exact $3.696.659.100 raised in the summit, Qatar contributed with $500 million, the deputy prime minister said. The figure includes the $2.6 billion the Sudanese government still needs to allocate.
هذا يعني المنحة = $500 مليون …… مفروض تفرحوا بدل ما تيأسوا …… جشع جشع !!!
هذا يعني بالحساب :2,600,000,000 + 0,500,000,000 = 3,100,000,000
3,696,659,100 – 3,100,000,000 = 596,659,100
المنحة = $500 مليون هذه مفروض يكون بدلات للبعثة السودانية ….. حتى لا يكون جشع من اليوم
كان إتفاقية أبوجا كان المبلغ من الحكومة السودانية 30 مليون دولار….. مايو 2006
و الان من الحكومة السودانية 2,6 مليارد دولار ……
بعملية حسابية بسيطة فأِن ما تم جمعه فيما يسمى بمؤتمر المانجين او دعم التنمية بدارفور هو فقط مليار و46 مليون دولار( 1.046) وهو يساوى 1/5 ( واحد على خمسة ) من المبلغ المستهدف ومن ضمن هذا المبلغ – 500 مليون دولار دفعتها الحكومة القطرية لوحدها اما بقية الدول المانحه بمناديبها ال 400 لم يساهموا الا بنصف المبلغ ويا لها من حسرة وليس احباطا كما يقول الممثل الاممى فى المؤتمر لوكالة الانباء الالمانية – وليس هو غياب الارادة السياسية لتلك الدول المانحه ونريد ان نؤكد ان مصداقية المتلقين لهذه الاعانات له دور كبير فى اجتذاب مساهمات من الدول المانحه والمجتمع الدولى
فمن هو متلقى هذه الاموال فى هذا المؤتمر ؟ هو بالتأكيد دولة فاشلة يحكمها اناس فاشلون منذ ما يقارب الربع قرن وهى دولة اتى ترتيبها فى مصداقية الشفافية الدولة قبل الاخيرة والمجتمع الدولى والمانحين يعلمون انها دولة الفساد والافساد وعصبة حاكمة اشعلت نيران حروبها فى امكان اخرى ولم ينطفىء ما اشعلوه فى دارفور ? فكيف يعقل المساهمة لعصبة حاكمة تلك صفاتها ، انهم لايمنحون اموالهم عبطا كما تفعل بعض الانظمة العربية من خلف شعوبها
كما وانهم يعرفون جيدا اجندات بعض الذين يتحدثون باسم اهلنا فى دارفور وكذلك عدم جدية حكومة الانقاذ الوثنى فى حديثها عن مساهمات الحكومة فى هكذا تنمية ولنا ان نسأل هل قام النظام الوثنى بأستيفاء مساهمتها فى اتفاقية ابوجا ؟ قطعا لا — مما حدا بالقائد مناوى الى الرجوع بمقاتليه لنصرة اهلنا فى درافور
ان الاتفاقات بين الحكومة الوثنية للجبهة الاسلامية والمنظمات الكرتونية الدارفورية لن تحل مشكلة دارفور ولا المشاكل التى اشعلها النظام فى جنوب كردفان والنيل الازرق وجبال النوبة والشرق ? ان حل كل قضايا السودان يبداء باسقاط النظام اولا والاتفاق بين كل القوى المناضلة الحاملة للسلاح والقوى الوطنية بالداخل على مشروع سودان جديد موحد تنبذ الفرقة والعنصرية الهوجاء واعلاء الديمقراطية والهوية الوطنية ليس على اساس اثنى او دينى وعدم الزج بالدين فى العملية السياسية وعدم تكوين الاحزاب على اساس دينى او عرقى
البلاد تبنئ بمواردها وليس بالشحته اليابان بعد الحرب العالميه رفضت المعونة من البرازيل وأرجعت ها مع الشكر لابد النهوض بما عندنا لو نظرنا المال البدد في بنايات كالبنايات القامات في القيادة العامه كان بشيد كم مستشفي وكم مدرسه في دارفور وغيره والأمثال كتيرة فلل رئاسية وكافوري ومسجد والد الريس والخ
ما عنكم شحاد وجيه يفتح النفس غير الوشو زى ضهر الدوكة دة
الشحاده مصطفي عثمان ما مده قرعتو كويس عشان كده الشحده جات تعبانه
احسن برضو لانه مافي شي حاينشي للغلابه في دارفور كله حايتلهط من قبل المؤتمر اللهطي
يجب تحميل الصورة أعلاه لآحد مخرجي أفلام الرعب الامريكية صدقوني سيحظي هذا الكائن بلقب أكثر الكائنات رعبا في كل العصور
احسن ,ختى لو جمعوا المتمردون يترصدون للنهب والسلب
صدق الشاعر المصرى أحمد فؤاد نجم فى وصف مختصر ومتكامل للكيزان بأنهم (أصحاب موهبة نادرة من الغباء)–كلما يفعلونه هو– (اصدار فوانيين لتكتيف الناس)
نعم. المؤتمر لم يمنح الا غصة في الحلق. أقرأوا معي تلخيص وكالة الأنباء القطرية للمؤتمر الصحفي لأحمد آل محمود:
الدوحة في 08 ابريل /قنا/ أكد سعادة السيد أحمد بن عبدالله آل محمود نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء نجاح المؤتمر الدولي للمانحين للتنمية وإعادة الإعمار في دارفور الذي اختتم أعماله بالدوحة اليوم .
وقال سعادته في مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم “إن المؤتمر كان ناجحا بشكل كبير أكثر مما كنا نتوقع “.
وأوضح أن حصيلة تعهدات المؤتمر التي تجاوزت 3 مليارات ونصف المليار دولار تغطي فترة أربع سنوات من استراتيجية تنمية دارفور التي تمتد على مدى ستة أعوام .
وقال إن عرض المشاريع والإعلان عن التعهدات خلال المؤتمر جاء بطريقة شفافة، مبينا أن الكثير من الدول أكدت أنها لاتريد تقديم أرقام وهمية بل دراسة المشاريع أولا وفي أي ولاية دارفورية ستنفذ .
وأكد سعادة السيد آل محمود أن المؤتمر أظهر مدى الدعم الكبير الذي تحظى به عملية السلام في دارفور والجهود التي بذلت في هذا المجال فضلا عن الدعم لاستراتيجية تنمية دارفور التي عرضت خلال المؤتمر “على اعتبار أنها استراتيجية عملية صيغت بطريقة عميقة ودقيقة ” .
وأشار إلى أن المشاريع العاجلة التأسيسية وقصيرة الأجل في الاستراتيجية تبلغ قيمتها 177 مليونا و400 ألف دولار .
ولفت سعادة نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء إلى أن استراتيجية تنمية دارفور تقوم على ثلاث ركائز تتمثل في الحكم والعدالة والمصالحة وإعادة الإعمار والانعاش الاقتصادي.
وقال إن دولة قطر والتزاما منها بأهمية أن يتحرك قطار السلام تعهدت بدفع مبلغ 88.5 مليون دولار من المنحة القطرية بدعم تنفيذ المشاريع قصيرة الأجل الواردة في استراتيجية تنمية دارفور لتبدأ السلطة الإقليمية لدارفور العمل فورا، مشيرا إلى أن هذا المبلغ يمثل 50 من جملة ميزانية المشاريع البالغ قيمتها 177 مليونا و400 ألف دولار .
وأكد سعادة السيد أحمد بن عبدالله آل محمود أن كل الدول التي شاركت في مؤتمر المانحين عدا واحدة- أبدت دعمها السياسي للاستراتيجية ومشاريعها وطالبت بمزيد من الوقت لدراسة مشاريع الاستراتيجية للمساهمة فيها مستقبلا.
أهلنا في البادية عندهم مثل بقول “الشحد وما لقا زي السرق وما نجا” وهنا يقصدون الفضيحة، بمعني الشخص الذي يقوم بالشحدة عندما يرفض طلبه أو يصد فتراق ماء وجهه كمن قام بالسرقة وتم القبض عليه بالثابتة. هكذا حال علي عثمان محمد طه ورهطه من المؤتمر الوطني في مؤتمر المانحيين بالدوحة عادوا بخفي حنين، لم يجنوا شيء سوى إراقة ماء الوجه وإدراكهم لمدى العزلة التي يعيشها نظامهم، علاوة على معرفة قدرهم الحقيقي لدى دول مثل السعودية والكويت والامارات.
العالم أصبح قرية وكتاب مفتوح تقرأه من أولى صفحاته لاخر صفحته فالدول المانحة تعرف جيدا النظام الى لن يتوانى بكل السبل فى اللعب بأمةال المانحين ولن يذهب هذا المال لأصحابه الحقيقين المراد تنميتهم وأخراجهم من دائرة الفقر والمرض والتشرد والنزوح بل سوف يذهب الكثير منها للنافذين والقابضين على مصائر مواطن دارفور وغير دارفور ولذا فدول الخليج النفطية ماعدا قطر لم تمد يد العون للأسباب المذكرة أعلاه أضافة لعلاقات النظام المشبوه مع أيران وماتجره هذه العلاقة من مشاكل فى المنطقة ومالم يتغير النظام فلن يحلم أهل دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق بتنمية أو عيشة أنسانية.
والله كان شحدوا بابكر ود الجبل هذا المبلغ لوجودوه عنده
لا حول ولا قوة إلا بالله الزول دا وشو دا مالو عامل زي وش الجنازة كدة؟ حمانا الله وإباكم
السودان اصبح مثل الرجل وزوجتةالمفلسان يفكران بطباعة شويات كروت لمدعوين المهمين والبقية من المطلوبين دعوة شفاهية بنشاء عزومة (ختان) لابنة صحن يتكون من موزه ونصف برتقالة وقطعة كيكة وكباية عصير كركدي
الدول المانحة ليس من الغباء بحيث تبدد ثروات شعوبها هكذا هباء وتسلمها لحكومة او بالأحرى قل لعصابة وهى أى الدول المانحة تعلم تمام العلم بأن هذه المعونات لن تذهب للأغراض التى منحت من أجلها الأ وهو مساعدة أهل دارفور فى أستعادة أمنها وأستقرارها وأعمارها ولكن سوف يقوم النظام المتأسلم الفاسد فى الخرطوم بتحويل تلك المساعدات لنفسه ولمنسوبيه .
ولكن أنا واثق تمام الثقة بأن أهل دارفور إذا ماتركوا لشأنهم ورفع النظام الكيزانى يده الوسخ عنهم فهم قادرون تماما على اعادة أعمار دارفور بسواعدهم وقدراتهم , وليسوا محتاجين لمد الأيدى وتسول الصدقات من الغير.
الكيزان ديل لسه شهينهم مفتوحه للسرقة والنهب .. رجعوا الاتنين مليار يورو من عصابة الرجلين وامرأة عبدالعاطي واسامه عبدالله ووداد بابكر.. وهذا سيغنيكم عن السؤال والشحدة.
الإخفاق بادياً علي وجهه( علي عثمان طه ) حتي إسود وكاد أن ينفجر بكاءاً أو أظنه يبكي حقيقة , علي كل الأموال التي رصدها المانحون لدارفور – علي الأقل أموال الدول الأجنبية- ستجد المتابعة والرصد من هذه الدول ولا مجال ( للهط ) فيها وقد تكون هذه الإعانات في شكل أجهزة وأدوية طبية أو معدات زراعية أو طلمبات مياه أو علي شكل مواد غذائية أومشاريع خدمية وتنموية, كمان أن لهذه الدول في هذا الأقليم أياد في شكل منظمات إنسانية يمكنها المراقبة وقد تكون هي من تصلها هذه الأموال أو المنح.
أما دعم ومنح الدول العربية قد تكون هي الأموال السايبة المعرضة للسرقة من قبل مسئولي النظام.
بعض الدول الأجنبية قسمت منحها في شكل خطة ثلاثية لثلاثة سنوات تدفع في كل سنة جزء من الأموال التي تبرعت بها كـ بريطانيا.
حقيقة 400 دولة ومنظمة وهيئة يتبرعون بلاثة ونصف المليار قليل جدا وخيبة أمل كبيرة تجعل النائب الأول يكاد ينفجر بكاءاً. حيث كان النظام يؤمل أن يستلم هذه المنح أموالاً تنعش اقتصاده وتؤثر وتعزز من قيمة الجنيه السوداني أمام الدولار, بأي حال من الأحوال لن يكون هناك أثراً لذلك.
جيشٌ من الفئران يقودهم اسد خيرٌ من جيشٍ من الاسود يقودهم فأر
من يهن يسهل الهوان عليه مالجرحٍ بميتٍ ايلامُ
من ضعفت همته تلاشت قيمته
ترى كيف ستكون النهاية ياعلي عثمان؟؟!!
لماذا تمنح الدول الاجنبية السودان لاعمار دارفور؟الاجابة لانها ترجو فائدة مستقبلا من وراء هذه المنح-والسؤال:هل جنى الشعب السودانى من النظام شيئا حتى تجنى هذه الدول منه شيئا؟الاجابة ليس هناك مايغرى الدول الاجنبية ان تمنح دارفور جناح بعوضة
مصاريف رحلاات السيسي التجاني حول العالم لحشد الحضور للمؤتمر فاقت المبلغ المتحصل عليه ، رحلات عبر وفود لا حصر لها جابت جميع انحاء العالم خلال الاربعة شهور السابقة
الحكومة السودانية، مثل الشحاد، الذي ولد ونمى وترعرع على الشحدة -ومن شب على شيء شاب عليه – ولن يبرك هذا العادة القميئة النذلة، حتى بعد ان اصبحت دولة بترولية..؟؟
الخوف كل الخوف ان الاموال المجمعه سوف تصرف علي شراء السلاح وبناء مزيدا من بيوت الاشباح في بلد 80% من ميزانيته موجهه للاجهزه الامنيه ومخصصات الموالين لنظام التمكين والاقصاء والتهميش لا – خير في نظام يوظف اجهزته الامنيه للقمع ومصادره الصحف وحمايه الفساد
اكتب ارقام التعليقات
90% من دارفور تحت قبضه جبهتنا الثوريه…قال تعمير قال!! .. اي شي من الموتمر الوهمي ده ماحا يتعمل…كذبxكذب.
التعمير الحقيقي لدارفور يبدا بسقوط نظام بني كوز.
سبحان الله زمان الشحاد بشيل القرعة ويلف على الناس ويقول “يا محسنين” – وفي زماننا هذا تطورت الشحدة واصبح الشحاد يختار دولة يعقد فيها مؤتمر يسميه “مؤتمر الشحادين والمانحين ” وياتي المانحين الي الشحاد في مكانه ويعطوه كاش او بشيك او يوعدوه بالعطاء او بتفرجوا فيهو ويفرجوا عليهو العالم كلو ويمشو يخلو يلملم اطرافو ويرجع بلدو ويقول والله مؤتمر الشحدة كان ناجح وبعد فترة يطالب المانحين بالايفاء بالتزاماتهم- شوف ليك بقوة عين عليك الله!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم اعوذو بالله من الشيطان الرجيم
لا حول ولا قوة إلا بالله العضيم ، الزول شيطان في شكل حيوان
في تصويت على الجزيرة نت حول مؤتمر المانحين وفائدته أرجو من الجميع التوجه صوب الجزيرة نت للتصويت بما يرونه وإفشال مخططات الانتهازية الفاشية الاستسلاربوية الجشعة
دول صغيره استقلت بعدنا بسنوات تصنّع سيارات و حواسيب وهواتف ذكيه وتقيم مفاعلات نوويه .. وفرقها الرياضيه تنافس في كأس العالم
ودوله المظالم الاسلامويه لدينا لازالت تقف حامله (قرعتها) تستجدي بعض (الدولارات) لبناء ما دمرته حروبها العبثيه .. و (سرقه) ما تستطيع
بعد ما (نهب) لصوصها عائدات البترول السوداني طوال 10 أعوام قاموا بارسالها لماليزيا ودبي ..
فتحولنا لدوله ذليله .. صورتها في وسائل الاعلام العالميه مجرد حروب وكوارث ومؤتمرات (شحده) واخبار سلبيه من اعتقالات وقتل وتدهور اقتصادي وهزائم رياضيه !!!!
عم عبد الرحيم هم فوق هم
وماذا قدّم المانحون بعد اتفاقيه (نيفاشا) ؟؟؟ لاشئ .. لقد وعد المجتمع الدولي والغرب السودان بدعم سخي ولكن لم تفي اي جهه بما قطعته ..
الدول المانحه باتت تعرف ان الدول الفاشله والفاسده كالسودان لاجدوى من تقديم العون والمنح لها .. لمعرفتها بان هذه المنح ستذهب لجيوب قاده النظام ..
وانتو صدقتو ؟ دعم قال يا أخي مافي حد في الزمن دي بيدي مجان ؟ بستغرب من أؤلئك الذين يريدون الحياة ملح . أو ليه يدوكم أصلاً ؟ هاتو سبب واحد ؟ وما المقابل ؟ ولكن الدارفوريين لو اتعودو علي المنح الملح هما احرار وأما أنتم حاولوا تبتعدوا من الملح والسكر عشان صحتكم ؟
سبحان الله دارفور دى اهلى بقت عشيتم الهبات والصداقات والمعونات
واولادها شالين السلاح كتلنا وكتلونا سجم ام السودان الضاع بين المتمردين والحكومة الشحادة
طبعا الحكومة قالت انا نفسى ابقى ذى ناس دارفور اشحد وانتظر الهبات
والله باطن الارض خير من ظاهرها
سلة غذاء العالم ( سلة شحادى العالم )
ياتى الشحاد او الشحات وليس فى وجهه مزعة لحم ( طيب السودان قبل يوم القيامة لم تبق فيه مزعة لحم
الصوره اعلاه توضّح (فداحه) الاخفاق .
المؤتمر كان (المسمار الاخير) في جنازه البحر إياها
كان عشم العصابه كبيراً في (حقنه) المشيخه .. حتى المنح دي زااااته ما هي الّا (وعود) وستصل معدات واجهزه واشياء عينيه اخري المانحين باتوا الآن يدركون جيداً اساليب
هذه الانظمه الفاشله وسرقاتها
فلوس للـ (فاسدين) تاني مافي .. قروش للانظمه الفاشله تاني مافي .. سرقه العطايا والمنح باتت من الماضي
النظام المتهالك كان يريدها (طوق نجاة) لازمته المستفحله و التي بلغت الحلقوم .. ولكن ..
انسدت كل الابواب .. أهن تاني شنو ؟؟
جاكم الموت ..
المبلغ ده لمن تخصم منه التزام السودان 2.65 وتخصم منه تعهد قطر السابق للمؤتمر يفضل معاك
0.546 دولار يعني خمسمائة وستة واربعون مليون وهو اجمالي (وعود) المانحين!!!والمانحين شروطهم
صعبة شديد للوفاء بتعهداتهم الحكومة ما بتقدر عليها!!!
اذا لم تف الحكومة والمانحين بالسداد اقترح ايداعهم سجن الهُدى يبقوا فيه لحين السداد!!!!
عشان تاني ما يضيعوا لينا وكتنا!!!!!!