مجلس الدعوة الإسلامية: حديث أبو قرون لا يمثلنا

الخرطوم – المجهر
تبرأ المجلس الأعلى للدعوة الاسلامية من حديث الشيخ “أبو قرون” حول زي وزيرة تنمية الموارد البشرية والعمل “إشراقة سيد محمود” الذي أثار لغطاً كثيفاً في الشارع السوداني.
واعتبر الأمين العام “محمد سليمان محمد علي” الذي زار وزيرة تنمية الموارد البشرية والعمل “إشراقة سيد محمود” بمكتبها اعتبر حديث رئيس لجان الحسبة وتزكية المجتمع “لا يمثلهم وليس لهم صلة به”.
وأوضح وفد المجلس للوزيرة أن هيئة تزكية المجتمع كان قد تم دمجها من قبل بقرار في المجلس الأعلى للدعوة، وأكدوا أن منهجهم في الدعوة يقوم على التسامح ونبذ الغلو والتطرف. من جانبها رحبت السيدة الوزيرة بالوفد وشكرت الوفد على مبادرتهم، وقالت إن حديثهم وجد منها التقدير والإشادة وأنها تحرص أيضاً على الدور الرسالي للدعوة في إطار التسامح ونبذ الأفكار الدخيلة على الدعوة، ورحبت بالتعاون بين وزارتها والمجلس الأعلى للدعوة في مجالات الموارد البشرية.
المجهر
الناس في شنو والحسانية في شنو – هي مشاكل السودان الحاصلة دي كلها ما مهمه ذي أهمية ثوب الوزيرة وكيفية لبسه – يا عالم التفتوا لقضايا الشعب الهامة . وان كان ولا بد فأولا أزرعوا القيم والاخلاق وليكن الوالي والأمير والمسؤول هو القدوة أولا .
الوزيرة فقط لأنها كشفت المستور فقلتم لازم نكشف رأسها وننتقد ثوبها – هدانا الله واياكم . وكتب الله لنا ولكم جميعا السلامة والعافية .
ابو قرون قال شنو ماعاحبوا التوب ولا دايرها تلبس توب اخضر
يا شيخ ابو قرون بطل اللعب مع الكبار
Who are you Eshraga and Abu Groon, you are only one of the idiot Kiza, go to the hell all of you
اللهم جنبنا الكوارث والمحن ما ظهر منها وما بطن
ما هى مشكلة حكام اليوم فى سودان الانقاذ مع زى نساء
ارجوكم فهمونى.
زى الوزيرة هو الزى الاصلى للمراة السودانية الاصيلة وفيما عدا ذلك اى زول حر فى رقبته ولكن هؤلاء الجهاليل خلو الامور البتهم البلد وبقو فى زى فلانة وعلانة شغلة فارغة والله السودان كن راجيكم تحلو مشاكله و الله وطاته اصبحت.
وشكرا
ديل شيوخ المؤتمر الوطنى عايزين يحللوا الفلوس البلهفوها يعنى خليتو كل الفساد والسرقة الحاصلة فى الوزارة وماعجبكم توب الوزيرة وزى ما قال الدقير ده توب امهاتنا واخواتنا
منذ أن تفتحت اعيننا على الدنيا ونحن نرى حبوباتنا وأمهاتنا وخالاتنا وعماتنا وهن يرتدين التوب السودانى حتى عرفن به وصار من معالم سخصية المرأة السودانية وهو ثوب ساتر وجميل ويغلب عليه اللون الأبيض ليلائم طقسنا السودانى الحار, ومع إن بعض النساء العربيات كالموريتانيات مثلا يرتدين نفس الثوب ولكن المرأة السودانية هى من تميزت به أكثر من غيرها.
بعد الطفرة النفطية وهجرة كثير من السودانيين لدول الخليج? حملوا إليناالعباءة الخليجية والشادور الأيرانى كما أدخلوا علينا البرقع والنقاب والجلباب الخليجى للرجال وذلك فى اعلى مظهر من مظاهر الأستلاب الثقافى يدعوى أنه الزى الأسلامى المعتمد من السماء, مع أنه لا زى أسلامى ولابطيخ لأن كل زى ساتر يعتبر أسلامى . انما هم فقط يريدون الهيمنة وفرض رؤآهم المتخلفة علينا وعلى نساءنا مع العلم بأن ذلك الزى قد يصلح للمرأة الخليجية أو الأيرانية وهن أحرار فيما يرتدين او قبول مايفرضه عليهم مجتمعهم ولكنه بأية حال من الأحوال لايتوائم مع المناخ والطقس فى السودان .
(وهل منع النقاب يوما أمرأة تود تمارس الرذيلة مثلا ؟)
والله أنا ماعارف الشعب السودانى ده حيلقاها من وين ولا من وين ؟
قولوا اللهم جنب نساؤنا التبرج والسفور – واهدي بائعات الخمور وزوارات القبور – وفاضحات المستور (( من بنطال ورأس مكسور )) وجنبنا ندي القلعة أم ضنب مسلول
لن يستقيم الظل والعود معوج الشيخ أبو قرون يقع عليه المثل الذى يقول الجمل مابشوف عوجة رقبتو ولاشنو؟
التحيه للراكوبه
السيده الوزيره. متمرده. حتى على المرغنى الكبير
السيده. الوزيره. والوفد الذى زارها يعتبرون ان ما يمكن ان يتمتع بالنظر اليه. من زوج. يحق لهم ذلك أيضاً. ومن قال بعدم جواز ذلك. متطرف ومتخلف
الله أكبر الله اكبر
هى وزيرة وشخصية عامة تلتزم مثل اخواتها بالزى الشرعى ارضاء لله ورسوله بعيدا عن العزة بالاثم
هيئة تزكية المجتمع دي شنو؟ المجتمع كان زكي و طاهر و نزيه قبل أن يسطو هؤلاء اللصوص على مقدراتنا و يستولوا على سدة الحكم و القبض على مفاصل البلد . قالوا جينا عشان نصيغ المجتمع صياغة إسلامية جديدة و فعلاً صاغوه صياغة جديدة لكن في الاتجاه المعاكس …
ما كنا بنعرف حاجة إسمها تزكية مجتمع ولا حتى مجلس دعوة … بيدعو لشنو المجلس دا بالضبط ؟ و على الرغم من ذلك كان السودان و مواطن السودان مضرب مثل في الالتزام بكل القيم العالية و الأخلاق الرفيعة و النزاهة و التكافل الاجتماعي و الأمانةو الشجاعة كانت رأس مال السوداني على مر العصور.
أين نحن الآن من هذه الخصال ؟؟؟
خربتوا علينا كل شيئ أيها الكــــلاب
ناس مجلس الدعوة ديل خايفين بان يصلهم راس الصوت..لانه توب اشراقة ولبسها هو نفس لبس وداد بابكر وبدرية سليمان ومعظم البرلمانيات السودانيات ..عشان كده حاولا يكبو الزوغة من كلامابو قرون..
شفت التوب و ما لاقاني أجمل منو … التوب التوب و سيد التوب يكون كيفنو؟؟؟؟!! الله يديك العافية يا أبو عركي.
واشرقت اشراقة من جديد كالعهد بها حاسرة الراس والماعاجبوا يحلق حاجبه
ليس هناك رى اسلامى مثل الثوب السودنى العتيق عو ثوب فاطمه وسعاد واسماء
انتم هوءلاء البشر اشراقه لا اتفق فى انتماءها السياسى ولكن عندما كانت فى الاداره ابلت وعملت
ثوب اشراثه نقتحر به
حليل زمن نسوان السودان
فساد مالي وادراي واخلاقي اصاب البلاد الله لا يوفقكم يا حزب الجهوية والقبلية
السترة واجبة والحشمة والوقار دلالة على احترام النفس واحترام الاخرين وكل شعب له ما يميزه من اللبس وله الحق في ارتداء ما يناسبه من الثياب شريطة الا يستفز الاخرين
من هو الشيخ ايوقرون اخو صلاح بن الباديه يعنى شيخ النيل افتونا
كيف تسنى للوزيرة اشراقة ان تستقبل علماء السلطان (المجلس الأعلى للدعوة الاسلامية ، هيئة تزكية المجتمع ، لجنة الحسبة ، الامر بالمعروف والنهي عن المنكر…الخ) في مكتبها ليكون زيها ومظهرها على قائمة اجندة النقاش او التعليق وللا حتى الاعتذار.
ما تلبسينه ليس محلا لنقاش يا سعادة الوزيرة… لا تسمحي لاحدهم بان يجعل منك تلميذة في مدرسته او يمنحك صك الغفران والبراءة من الفجور..
انتو بقيتو وزراء كيف ؟؟
صورة اشراقة دى ما ياها – الوزيرة خافت وغطت شعرها الصورة دى بتهته يا الدقير
والله موضوع التوب دا في دقايق انقلب لي قضية راي عام واالوزير يصرح ودا يدلي بي بيان ودا يقول بدل الناس تناقش ليها حاجة فيها فايدة للبلد وناس لجان تزكية المجتمع مفروض يقولوا اي حاجة فيها فايدة ماسكين لي موضوع التوب
هل يلاحظ معي السادة المعلقون الكرام أن الكيزان استطاعوا بدهائهم تحويل الانظار عن الموضوع الحقيقي ولم يعد أحد يتكلم حوله وسؤالي ما هو الموضوع الذي فتح كل هذه الابواب ؟ هل يتذكر السادة المعلقون ذلك ؟ وحتى ادارة الراكوبة الكريمة هل تتذكر ذلك ؟ هل نسى الناس اعلان الانتباهة ومسكوا في توب الوزيرة . سبحان الله !.
الشيخ عبدالقادر ابوقرون رجل لانزكيه على الله .وقد انتقد طريقه لبسها للثوب وليس الثوب ..وعلى ماذا اعتذر علماالنظام ؟لاحولا ولاقوه الابالله
فهو ذى ولبس كل نساء السودان فلا غضاضة – لكن ليش كده مثل الدجاجة الحاضن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هم عليكم الله الدنيا دي خلوا فيها رجل ولا امرأة خيبكم الله رجال ديوسين يعرفون اين المنكر من الافعال ويطبلون له, وهم والله لو لديهم ذرة ايمان او رجولة ما كان منهم ان يعتذروا لسبب كهذا اليس بهم حياء مما فعلوا وكيف ساقتهم خطاهم الى ذلك ,والوزيرة لو كانت ذات قيم واخلاق ما سمحت لشخص يلوك تلك الحادثة او يعتذر .هذا زمانك يا مهازل
العواليق ابو قرون
حرامي الحمير
امك لبست الرحط والقرمصيص وياهو ده ثوبنا عجبك ولا ما عجبك زول جايب خبرك ما في
هو يعني قضايا مخالفة التشريعات الاسلاميه في السودان خلاص انتهت وفضل توب الوزيره ؟ اذا كان الموضوع بهذه الخطوره فأرجعوا يا من تدعون العلم الي بيوتكم بل انظروا الي نساء السودان كله , فلا يخلو اي بيت من الثوب السوداني المحتشم , ثم ان الاسلام ايها الساده لم يحدد ملبس بعينه بل وضع مواصفات الكل يعرف تفاصيلها ولكل بيئه ثقافتها المختلفه في اختيار ما يناسبها علي الا تخرج من اطار الحشمه المحدده وفق الكتاب والسنه , اما ما يحاول ارباب الجهاله فرضه علي الناس فذلك امر مرفوض لأن الاختلاف وارد لقول الله تعالي (فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول ) وحتي اذا اختلف الناس في تفسير القرآن والسنه فيجب الرجوع لأستفتاء النفس لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( استفت قلبك، البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر وإن أفتاك الناس وأفتوك ). تقييد المسلمين في شئونهم بمصدر واحد لا يوافق العقل فالناس في اتباعهم يتبعون مختلف المصادر الفقهيه وهذا توسعه لاطار الاسلام حتي يستوعب الناس اجمعين فتقوي الله متفاوته في قلوب الناس , وكل لما يستطيعه والحكم بعد ذلك لله رب العالمين .
اولا الشيخ ابوقرون هو عبدالقادر عبدالرحمن الدقناوي و ليس له علاقة بالنيل ابوقرون الا المنطقة التي تجمعهما .للاخوة الذين سالوا وهو شيخ فاضل له مجاهداته وخيره على مستوى منطقة شرق النيل ككل في تصحيح العقيدة و التوحيد
.
ثانيا …لاخلاف ان الثوب السوداني هو رمز الحشمة والعفاف و الاصالة لكن ديننا ايضا هو حياتنا و تنظيمنا و قواعدنا ولا ارى تعارضا بين ارتداء السيدة اشراقة لزي اسلامي و ممارستها عملها خصوصا و انها في محل واجهة و قد تكون قدوة للكثير في المجتمع
ثالثا … اتمنى وان كان كلام الشيخ فيه حدة ان لا يصرفنا ذلك عن صحة كلامه و هذه هسالة يصعب قبولها على الكثيرين …
ما داعي للاعتذار للوزيرة وهي في النهاية أمرأة مأمورة بالحجاب ..والاعتذار هو كسير تلج ليس الا ولاعلاقة له بالاسلام
واللة حكاية ..متين فى شريعة فى السودان ومن متين التوب السودانى بقى ما حشمة ؟؟واللة لو انا بقيت وزيرة البس اى لبس تلبسوا المراة السودانية فى الشارع العام …ولا ممنوع المناصب الا للنساء المتملقات الواحدة تسبح وتضبح .اخخخخخخخخخخ
سبحان الله خلاص مشاكل الشعب خلصت وما بقى الا لبس الوزيرة البلد عايزة مراجعة حقيقية فى كل شى درافور وكادوقلى تكفى لينسى الجميع توب ياعالم اتقوا الله فى الشعب التعبان الهلكان من الجوع والجرى وراء المواصلات وغلاء المعيشة وعندنا نيل واراضى زراعية على مد البصر فقط هلع وجوع الحكام هو المضيع البلد وبصراحة عقولنا تعبت من التفكير فى حال البلد /الله المستعان ولك الله ياوطن وياشعب ارهقه المسير فى الدروب الصعبة