اتهمت بموالاة غازي صلاح الدين..جهاز أمن حزب البشير يصادر صحيفة الاهرام اليوم بعد الطبع.

نفذت السلطات السودانية حملة دهم على مطبعة صحيفة الاهرام اليوم للحيلولة دون توزيع عدد الصحيفة لليوم الثلاثاء وافادت مصادر مطلعة ان مصادرة العدد المذكور جاء بسبب اتهام الصحيفة بمولاة غازي صلاح الدين في خلافه الاخير مع قيادةحزب البشير .
وكان عدد اليوم حمل تصريحات ناقمة من الدكتور صلاح الدين هاجم فيها قيادة حزبه وووصف قرار اقالته من رئاسة الهيئة البرلمانية بالفوقي والمخالف للوائح الحزب الحاكم..ويجدر ذكره ان صحيفة الاهرام اليوم قد تعاقدت مع عدد الصحفيين المعروفين بمواقفهم المناوئة للحكومة من ابرزهم عثمان شبونة وعبدالباقي الظافر.ولم يتسني للمصادر التأكيد ان كان الايقاف سيستمر اياما.
النار تأكل بعضها ان لم تجد ما تأكله…
الحركة الاسلامية جناح الترابى و جناح البشير و جناح البشير و جناح سائحون و تهتدون و جناح ام جكو والله يا سودانيين حتشوفوا جنس حركات و جنس اجنحة
دى نهاية كسير التلج ومسح الجوخ لعلى عثمان ياعبدالماجد عبدالحميد.
# مسرحية سيئة الاخراج، ضعيفة النص، مفككة السيناريو، مكررة الفكرة، عديمة المضمون، قديمة!! شوفوا غيرها… علي مين والشعب فطن!!؟
من حق الصحيفة بل وكل الشعب السوداني أن يوالي غازي صلاح الدين وإن كان فقط نكايةً في نظام المؤتمرجية الفاسد! جهاز الأمن صار يتخبط يمنة ويسرة وليس له من عمل يبرر به المخصصات الطائلة التي يبددها الجهاز لحماية النظام الفاسد الذي أهلك الناس بالضرائب لكي يحافظ على استمراريته ولكي يوفر لجهاز الأمن هذه الأموال الطائلة! محمد عطا يبدو حالياً أسوأ من سلفه صلاح قوش وشوية شوية حيعمل ليهو طائرة خاصة ثم مليشيا من الأهل والأقارب وزيارة إلى أمريكا دون إذن الرئيس ثم يخبر احدهم الرئيس بأن محمد عطا يتجسس على مكالمات الرئيس فيطير محمد عطا من موقعه! نفس السيناريو لكل رؤساء الأمن في الأنظمة الفاسدة، لكنني لا أتوقع أن يظل واحد منهما في موقعه هذا لفترة طويلة! وبدون وجود غازي في الصورة يا جهاز الأمن، نظام البشير الآن لا يواليه إلا فاسد أو فاشل أو مغفل! كل من يخاف الله وكل الشرفاء والأذكياء والفقراء وطلاب العلم، كلهم يقفون في خندق واحد ضد هذا النظام الفاسد!
ربنا اصلح الحال
هل مازال السيد/ الصادق المهدى يحلم بأن هؤلاء سوف يتغيروا عن نهجهم ويتقبلوا معارضة الاخرين لهم أو أن يبدلوا جلودهم ليركبوا موجة الديمقراطية بقبول الأفكار الأخرى.هل لازلت ياسيادة/ الصادق تؤمن بالمعارضة السلمية فى حين الان يكممون أفواه من عارضوهم من داخل حظيرتهم واغلقوا الصحف حتى لا تكتب ما قاله غازى صلاح الدين والذى يعتبر من كبار قادة فكرهم فكيف يتقبلوا الاخرين .أرجو ياأبن المهدى أن ترجع لعقلك ولاتضيع من عمر الشعب الكثير بتخاذلك أو أن تعشم فى هؤلاء يعيدون لك الكرسى فتبقى أحلام زلوط.فكر وقدر وقود مع أنصارك وبقية الأحزاب ( التى لم تضع يدها مع النظام )الشعب لثورة لاتبقى ولا تذر.
نفس البطانة التى تحكم السودان موجودة بذهاب غازى صلاح الدين الذى هو منهم اوبقائه!!!!!الرجل كان موجود وشارك فى الفساد والابادة لشعب دارفور وكردفان وساهم فى انفصال جنوب السودان . فلا اظن ان نظام الانقاذ سينزل عليه الوحى ليغير عقليته الجاهلية الريدكالية وستستمر سياسة “احمد وحاج احمد “بحيث لاتتغير كثيراً العقلية التى تنتج السياسة السودانية منذ الاستقلال تمارس هوياتها فى انتاج الازمات الواحدة تلو الاخرى فالحل ليس ان يذهب احمد وياتى حاج احمد .
كلاب كم داوسو بخت أرنب
الدكتور غازى صلاح الدين العتبانى
في اعتقادي يعتبر رجل دولة بمعنى الكلمة رغم انه ينتمي للاخوان المسلمين، يكفي الرجل مواقفه في نيفاشا وفي ملف دارفور وعفة لسانه ، خسارة كبيرة ان يساوى بينه وبين الباقين
= وأسامة عبد الماجد برضو مناوىء للنظام…ما أول أمبارح كان فى الانتباهة…ياخوانا دقسو غيرنا…حركات أمنجية مكشوفة…هى جريدة رئيس تحريرها خلا الدبابين ورجع زماااااان…زى حاج ماجد سوار….قال قال مناوئين للنظام…ابريل 85 الكيزان ركبو يوم الثلاثاء 2 أبريل…الصادق المهدى ركب يوم الجمعة 5 ابريل من ودنوباوى…كلهم ديل عايزين يتشعلقو تانى…فاتكم القطار…المرة دى…الحفلة محروسة…بخيلة متروسة…لب تانى وضحك وانتهازية وسرقة نضال ماااااافى!!!