مجلس وزراء جنوب السودان يرحب بزيارة الرئيس السوداني

كور متيوك انيار – جوبا
رحب مجلس وزراء جمهورية جنوب السودان اليوم في اجتماعه برئاسة الفريق اول سلفاكير ميارديت رئيس الجمهورية بالزيارة المرتقبة غداً الجمعة الثاني عشر من ابريل واعلن وزير الاعلام والناطق الرسمي باسم حكومة جنوب السودان برنابا مريال بنجامين عن اكتمال كافة الترتيبات المتعلقة باستقبال الرئيس السوداني ، وتعتبر الزيارة هي الاولى منذ انفصال جنوب السودان في الحادي عشر من يوليو 2011م ، وتاتي في وقت دخل مصفوفة تنفيذ بروتكولات التعاون الموقعة في اديس ابابا في سبتمبر الماضي حيز التنفيذ ، وبعد ان اعلن جنوب السودان رسمياً تدشين عملية ضخ النفط عبر الاراضي السودانية ومن المنتظر ان يتناول القمة الرئاسية بين الرئيسين في جوبا عدد من الملفات المهمة التي تعيق صفو العلاقات بين الدولتين وعلى راسها قضية منطقة ابيي ، وستجرى استفتاء في اكتوبر من العام الحالي وفقاً لمقترح مجلس السلم والامن الافريقي حول الحل النهائي لقضية ابيي الذي وافق عليه جنوب السودان بينما رفضه الجانب السوداني ؛ وناشد الرئيس سلفاكير ميارديت امس في حفل تنصيب الرئيس الكيني المنتخب اوهورو كينياتا شركاء السلام الدوليين، وبينهم الولايات المتحدة ، إلى المشاركة الكاملة في حل قضية منطقة آبيي .
فقر البشكير و سلفاطير مرض ديك .. اتلم المتعوس على خايب الرجا
يااااا رب وقت اجتماعهم تجيهم ريح صرصر عاتية ما تشيل الا البشير و سلفاكير و تجدعهم في
القطب الجنوبي و بس تقرب منهم فرق الانقاذ كدا و يمدوا يدينهم عشان ينقذوهم يلم فيهم دب قطبي
مرق من البيات الشتوي يا دابو و يخلص منهم القديم و الجديد
إشمعنى مافى تعليق واحد على الخبر ؟؟
بدانا الطريق الصاح
اللهم أكفي البلدين شر المتآمريين
اهم حاجة في هذه الزيارة أن يأخذ الخنزير معاه العصا لمن عصا والمبيدات للحشرة الشعبية
آن الأوان لشعب الجنوب أن يرد الصاع صاعين لهذا الخنزير الحقير بذئ اللسان تربية الشوارع آن الأوان لشعب الجنوب أن يستقبله إستقبالا يليق بوقاحته وإنحطاطه حتى يعرف أنه هو الحشرة وهو العبد الذي يركع ويسجد لأسياده عرب الخليج هو العبد الحقير الذي إنبطح وانكسر بإزلال لخنزير الفراعنة المحتلين لأرضه فعلى شعب الجنوب أن يطرد هذا الكلب ولايسمحوا له بأن تطأ قدمه أرضهم عليهم أن يصدوه راجعا قبل أن ينزل من طائرته فهذا أبسط رد على ماصدر منه من إهانات واستفزازات لشعب الجنوب
الله يستر بس علي هذه الزياره