طه : السودان سيظل يفتح أرضه وقلبه لأبناء القارة الأفريقية للنهضة بها في مجالات الصحة والتعليم والأمن والسلم،

انتهيتو من السودان خلاص قبلتو على افريقيا دايرين تعملو ليها مشروع حضارى
تعليم وصحة قال – فاقد الشى لا يمكن ان يعطيه

ياهولاء انتم فشلتم في احتواء جزء صغير من القارة السمراء وهو جنوبنا الحبيب , فشلتم في دمجهم واحتوائهم ونشر الاسلام بينهم فذهبوا ينشدون التقدم والرفعة والمدنية بعيدا عنكم وتحدثوننا عن افريقيا.

الصيف ضيعت اللبن ……….
.
ماذا تبقى للمسلمين وقد اغلقت بوابة الدخول الى افريقيا بسب السياسات الخرقاء التي انتهجها الاسلاميون بسياساتهم الخرقاء التي ادت الى انفصال الجنوب .
وماذا يجدى البكاء على اللبن المسكوب …………..؟؟!!
.
ظن الاسلاميون بانهم بفصل الجنوب سيجنون ثمرة استقرار نظام الحكم الذي انتهجوه ، وفات عليهم انهم بمسلكهم هذا قد زرعوا الأشواك في طريق لتواصل الحضاري أفريقيا ، ماصبّ في خانة سوء إدارة التنوع العرقي والجهوي والطائفي والمذهبي الذي اصبح اختلاف تضاد يُنذِر بذهاب الريح.
وهذا ما جنته براكش على نفسها ……. وقديماً قيل (التسوي كريت في القرض تضوقو في جلدها …).
لقد خرّب نظام الانقاذ الطريق الى افريقيا بسب سياساته التي ادت للإنقسام عرقياً ودينياً وجهوياً في الداخل والخارج ولا صلاح ولا اصلاح لهذا الوضع المكتعقد الا بازالة اسبابه ، والا فإن السودان موعود بمزيد من الانقسام .

المتتبع لتصريحات طه بتعمق في الأيام الفاتت يدرك بأن هذا الرجل يعيش في متاهة كبيرة جدا ويخيل إليه بأن السودان أصبح دولة عظمى وأنه يجابه قوى الاستكبار وحده وأنه مستهدف في نهضته، هذا إنسان موهوم تماما ويحتاج فعلا إلى علاج ليخرج من هذه الحالة البائسة التي تقمصته، حيث بات يعيش بعيدا عن الواقع اليومي للسودان،، عن أي صحة أو تعليم تتكلم أيها المعتوه،، أتمنى أن تكون حالتك قريبا مثل حالة الطيب سيخة

عندما قسمت افريقيا ( كيمان كيمان ) علي الدول الاوروبية
في مؤتمر برلين من قبل الملك ليوبولد وبسمارك
وكان قد سبقهم الي افريقيا ليفنقستون لفتح افريقيا
وسرقة خيراتها بحجة نشر الحضارة والتجارة والتدين
civilization, commerece, and cristianity
livingstone three Ces
وعملوا ما بوسعهم لمحاربة تجارة الرقيق لان هذه التجارة لا تتفق
مع هذه المبادئ الثلاث التي جعلوها شعارا لمهمتهم الاستعمارية
التي لم يتوفر للافارقة المقدرة علي مجابهتها في ذلك الوقت
عندما كان هذا شعار ومبادئ هؤلاء كان للعرب هدف واحد عندما يصلون الي شواطئ
القارة السوداء من الجزيرة العربية اصطياد العبيد والابحار بهم الي الجزيرة العربية
ولم يدخلوا في منافسة مع هؤلاء الاوروبيون في نشر الاسلام بين الافارقة الذين كانوا خامة
يسهل تطويعهم في ذلك الوقت
الان وبعد مضئ اكثر من 150 عام علي تلك الاحداث وبعد ان اشرف علي عثمان علي عملية فصل الجنوب بعد ابعاد غازي صلاح الدين من ملف نايفاشا وهلل وكبر خال رئيس السودان وبقية المهوسين معه
علي فصل الجنوب حتي ينعموا بنقائ الوانهم ودمائهم العربية تي لا تختلط بالافريقية القذرة
( في شارع الله اكبر ناهيك عن الاختلاط بالمصاهرة)
الان يريد علي عثمان انيلتفت الي بني جلدته الذن كان يعافهم وسعي للانفصال عنهم
ما لا يمكنكم فعل الان هو محاولة التملق للافارقة لكسب ودهم زيفا وكذبا وانت تعلم ان الزمان ما زمانك يا علي عثمان

حكاية عجيبة،،، فى الوقت الذى يفتخر فيه بشبش بأنه الرئيس السودانى الوحيد الذى فصل جنوب السودان يأتى هذا الأخرق والفاعل الأساسى فى فصل الجنوب بحديث يناقض ما عملته أيديه،، ونسى حديثه عند قفل الحدود بين الدولتين Shoot to kill

يثبت الكيزان الانقاذيون كل يوم، مدى البؤس والتفاهة وانحطاط التفكير، ومجافاة القول العمل والصدق . وحتى الذي بدلي منهم بتصريح ويكبر او يهلل، يكاد ينفجر ضاحكا من هذه التمثيليات (البايخة).؟!. التي هي اقرب الى العبط والمزاح منها الى العمل الجاد.
فقد فقدت مفعولها وما عادت تنطلي على احد.

أسمعك أصدقك أشوف عمايلك أستغرب (ولا تعليق )

طيب يا طه مش من الاولى السودان يفتح قلبو و أرضه في مجالات الصحة والتعليم والأمن والسلم،لابناؤه
السودانيين اللى ما لاقين الحاجات دى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لو لم يكن لطه من فضل الا تركيب شيخو للتونسية مع الكابتن لكفاه من انجاز كالاعجاز واعجاز كالانجاز أو كما قال شيخو

والله يافاشل يارجل الإستسلام مافضلكم إلا تقولوا الروب لكن برضو مابيحلكم من الراجيكم المرة دي ماها إنتفاضة سلمية زي إنتفاضة أبريل تتخارجوا وتركبوا تاني في المكب مع الناس المرة دي ثورة ببندقية زاحفة من أدغال الأنقسنا ومن صحاري دارفور وسهول كردفان يقودها أشاوس ليس في قاموسهم عفا الله عما سلف سيقتصون منكم ومن اسركم كل ماعملتوه وارتكبتوه من ظلم في حق الأسر السودانية والشرفاء من أبناء هذا الشعب ستحاكمون بالقصاص وفق الشريعة الغير مدغمسة التي تريدون تطبيقها فمن قتل يقتل ومن عزب يعزب ومن حرق بالنار يحرق ونتمنى أن تثبتوا كما ثبتت البطلة سمية هندوسة التي لم تزحزحها عن مبادئهامكوة كلابكم الأمنية ومن هتك عرضاً أو شرفاً يحرق حياً أو يسلخ جلده حياً في ساحة عامة فابشروا واثبتوا عند الفزع نتمنى أن لانرى البكاء والصريخ والعويل والولولة التي بدأت من هسع قبل سقوط كادقلي ونيالا

والله الناس دى عايشة فى عالم خيالى مريض جداً . سودان شنو يقدم الدعم لافريقيا يا الكاهن على داا احتمال كان زمان الان السودان فى زيل افريقيا وتحت حزاء العرب فلانتم نجحتم فى اقناع من تريدون اقناعهم ولاتركتو الاخرين يقدمون انفسهم فما كما قال القائد الاسطورى جون قرنق ديمابيور”كان يمكن ان نكون اول افريقيا فاصبحنا طيش العرب ” شاهد نمازج غانا وكينيا وملاوى وجنوب افريقيا وانجولا فى التجارب الديمقراطية وحاول ان تتعلم . وشاهد كيف يقدم الرؤساء انفسهم فداء لوطنهم كما قدم رئيس كينيا المنتخب ركز على المنتخب دى شديد نفسه الى محكمة الجنايات الدولية لكى لاتتعرض بلاده الى عقوبات من المانحين او ضغوط ووعد بتقديم نفسه فى خطاب تسلمه الرئاسة فحاول ان تتعلم منهم يا جزمة. وشاهد حب الذات وتقديس الذات عند ناس هى لله .. لا للسلطة ولا للجاه…. قبل ان تدلف بدلوك فى الحديث ” فاقد الشى لا يعطيه “

يا نائب رئيس الامر الواقع انت عرقيا زنجي يعني نقرويد حسب التوصيف الاثنولوجي بالتالي ما عندك حق الدفاع عن العروبة كذلك تجربتكم السياسية في السلطة ما بتاهلك تدافع عن الاسلام

والسودان الان في موقع متأخر بين الدول الافريقيه , لا يملك قوت يومه ويكفي ما يعيشه الشعب السوداني من معاناة ابتداء من الجوع مرورا بالاوضاع الصحيه والبيئيه المتدهوره والنظام التعليمي الفاشل وانتهاء بانعدام الامن في كل بقاعه , فيا عصابة الانقاذ فاقد الشئ لا يعطيه ومدوا كرعيكم علي فدر لحافكم واصحوا من احلام اليقظه لأنو السودان الان يحتاج لمن يمد له يد العون .

ما سمعت يا علي عثمان قالوا السودان فرط في نصفه التحت عديييييل كدة شفت وديتنا وين يا مسكين الله يهديك و يعيدك و اتباعك للصواب قبل ما يمتد الخراب و العياذ بالله

Realizing the truth after they have seen the danger coming to them. Hahahahaha

الافارقة بعد ما شافوا الحكم بتاعكم القلتو عليهو اسلامي دا سيكون هذا اكبر دافع لهم لعدم تقبل فكركم اذ ان ماقمتم به خلال هذه الفترة يجعل صورة الاسلام قاتمة والفضل يرجع ليكم

صحي الاختشوا ماتوا