الافراج عن سبعة ضباط تابعين لنظام البشير حكم عليهم في محاولة انقلاب –

افرج الاربعاء عن سبعة من ضباط الجيش السوداني حكم عليهم في بداية ابريل الجاري بالسجن حتى خمس سنوات لاقدامهم على القيام بمحاولة انقلاب في 2012، كما ذكر مراسل وكالة “فرانس برس”.
واضاف المراسل ان الضباط السبعة الذين كانوا يرتدون ثيابا مدنية ويهتفون “الله اكبر”، توجهوا الى منزل واحد منهم هو محمد ابراهيم حيث استقبلهم مئات الانصار والاقرباء وهم يطلقون اعيرة نارية في الهواء.
وكالات
اخراج جميل وفلم اجمل
يستقبلوهم بالزغاريد ليشنو ؟
حرروا حلايب ولا الفشقه؟
ماكانو مع العصابه دي ومشاركنها في قتل وقهر وتعذيب الشعب
عساكر خايبين وخيابتهم بتظهر في استرحالهم علي العزل والمدنيين
الجيش السوداني وعساكره ( اسد علي وفي الحروب نعامه)
انتهت المسرحية!
لكن من البطل؟
هكذا هو دين عصابة الجبهة الإجرامية، قتل ثلاثون ضابطا يوم العيد لانهم حاولوا أن يستولوا على السلطة بنفس الطريقة التي استخدموها هم نفسهم في الاستلاء على السلطة وعندما حاول نفر منهم ذلك نسبة لاختلافهم في المسروق عفوا عنهم.
ماذا هم قائلين يوم يسألهم رب العزة عن قتل الثلاثين ضابطا، الذي تركوا عائلاتهم سكلى يوم عيد الفطر المبارك؟؟؟؟
طلب منهم الناطق الرسمي للقوات المسلحة ان يتقدموا باسترحام ليفرج عنهم وقد كان
هذا اسمه عند السودانيين قولوا الروب وقد قالوه رحم الله هاشم العطا وفاروق عثمان حمد الله وبابكر النور سوار الذهب ايام كان الجيش جيش وليس مليشيات طلب من هاشم العطا ان يقول امنيته الاخيرة فقال أتمني ان يكون في يده رشاش ليفرغه في راس النميري هكذا الرجال رحمهم الله ورحم النميري الذي عاش فقيرا ومات فقيرا وخرجت جنازته من نفس المنزل الذي خرج منه للانقلاب عام 69
الحكاية كلها لعبة لماذا لم يتم اعدامهم كما فعلوا بشهداء رمضان الاشاوس
مبرووك وعقبال ابناء الهامش..
الله غالب
مسرحية سخيفة مكشوفة من اول عرض لها
والله إني لسعيد باطلاق سراح ود ابراهيم وأسأل الله تعالى أن يوفقه لمحاولة تالية ويوفقه فيها لقلب نظام هذا الحكم الفاسد وسنة الله أن لا يظل الفساد مستحكماً فنتائجه وخيمة وعندما يكون قمعياً باطشاً مثل نظام البشير الحالي يلجأ الناس بعجزهم عن تغييره إلى الله فيسلط الله أمثال ودابراهيم فيذهب بالنظام الفاسد إلى خبر كان “وجعلناهم أحاديث”! … بسبب هذا الفساد نجد شباباً لا يستطيع الزواج وسدنة النظام يتزوجون في خريف العمر صبايا يعاشرونهم – ولا بد – بمساعدة الفياجرا والإركتا!!!
طبعا العفو فى الانقاذ مشروط واول الشروط هو ان يغادر ودابراهيم وجميع كلاب الحراسة الخرطوم ولايدخلوها مرة ثانية- وان يتمموا يوميا فى مكان اقامتهم فى الريف-ودا بعد مايقلعوا منهم جميع الممتلكات والامتيازات والمبالغ الكبيرة التى كانوا يحصلون عليها مقابل الحراسة-فودابراهيم كلب بوليسى المانى كان عايش فى ترف والان سوف يرمونه فى اطراف العاصمة ويخلوه يموت بالجوع
لماذا اعدمتم شهداء رمضان 28ضابط و56جندى ياارزل خلق اللة ياحرامية ياتجار الدين يافاسدين يامن افقرتم الشعب السودانى وسرقتو قوتة وملكتم العماوات والارصدة بالخارج
يامن دفعتم ابناء الفقراء للقتال في الجنوب وارسلتم ابناءكم للدراسة بالخارج
ليكم يوم في السودان ويوم مع اللة رب العالمين
قالوا ليهم قولوا الروب وقالوا الروب وفكوهم ديل بقابلوهم بالبراطيش من بالزغاريد وين ود ابراهيم ماقال اصلوا ما يعتذر
أجمل مسرحية ؟؟؟
القصه طويله اول زول ح يقطع راسه نافع وبعده البشير والسودان ح يكون زي بورندي وراوندا
الإفراج المشروط….لحكم تافه فضحت البطولات الزائفه الصـدعونا بيها يا رجّاله …..لقد عبّروا على ندمهم و إستجدوا الرحمة و العفو ….. و قالوا إنهم سافّين التراب …. حليل البطولات المزعومه …..يا دوب عرفنا ليه الجنوب راح……
اجمل سناريو
اسخف مسرحية عرفتها التاريخ الانساني كلو كذب وتضليل وتخدير لشعب مسكين ومغلوب علي امره.
شيمة الاكرمين العفو والصفح والاخ ود إبراهيم ضهره قوي والماعندو ضهر يدقوه في بطنه وبعد الحاصل دا كله حيتم تعينهم سفراء في دول الجوار تكريم وتعظيم ياهي دي الانقاذ
فيلم هندي مكشوف .. والبطل يعيش للنهاية وسط الموسيقي و الزغاريد ..
خلصت الحكايه وخلاص احنا في اخرها وصلنا للنهاية.. مسرحية جميلة واخراج اجمل
تم إعفاء كل الضباط المشاركين و ضباط الصف عدا شقيق علي عبدالفتاح فرج الله, بهذا علي ضباط الصف والجنود أبعاد أنفسهم من أي محاولة انقلابية مستقبلاُ, النظام يخاف من الذين تم أبعادهم أكثر من غيرهم. دائماً عندما تتصارع الأفيال النجيلة هي الخاسرة.
كسرة صغيرة: بعد العفو عنهم وإرجاعهم سيتم إحالتهم للمعاش أكراماً لهم.
الآن في الشريط الإخباري للشروق: ود ابراهيم يشكر مسانديه.
حمدا لله علي السلامه و ان كان الافراج عن هؤلاء الضباط تم اطلاق سراحهم علي الفور لان اغلبيتهم جلابه بينما ظل ابناء الغرب لمجرد تهمةعشر سنوات في السجن رغما عن انهم كيزان ذي ديل الي متي يصنف السودانيين الي درجه اولي و ثالثه
وازيدكم من الشعر بيت تم ترتيب رحله عمرخ مجانيه ومدنكه وعلى حساب الحكومه لاداء العمره وبتنسيق مع الوكاله الشهيره العملوا لافتتاحها ظيط وظمبريط ومسكوها لاواحد من كلابهم قالوا استثمار للخدمات الاجتماعيه ياناس دى كلو ماكان فى ليه داعى وفوق شويه يا البشير انت راجل صنديد وزاهد وورع وقوى ما تخلفى الشفع ديل يلعبوا بتاريخك وانت بتودعو
وبهذا أعزائي المتابعين تنتهي حلقات الجزء الاول من المسلسل المتكرر (كوز بيلمع كوز) بطولة جميع افراد المؤتمر الوطني وإخراج بت إبراهيم
لو كانوا من الغرب كنا في كرامة (الاربعين) نحن *ماعايزنا سودان موحد ابدأ*العنصرية حتي في الانقلابات*امشوا الي دارجعل وماعايزين سودان واحد
رحم الله ضباط رمضان .. لم يدخلوا القصر موالين ولم يكن لهم تبع سائحين ..
ومازال يوسف لبس معتقلا منذ عشرسنوات
مازلت خجلا من ود ابراهيم
الحمدلله فشلت المحاوله
لانو زى ود ابراهيم لا يصلح ان يكون قائدا
لانو مواصفات القياده معدومه
لا افهم كيف يتم العفو عنهم ما لم يكونو (كبوا جرسه)
زى ووووب على و تانى ما سوى كده و جازى كمل و غازى قطع و آخر اقولهم
التووووووووووووووووووووووبه يا حبوبه
بلد غريييب ومسرحيه واضح السوال هل السودان بطريق دا حيشيلنا يا جماعه عنصريه لدرجه قف وين الجماعه بتاع الانقلابيه لبس واخوانه وعبدالحليم ادم صبي وشلتو وين ناس ابراهيم الماظ وين وين وين يبقي كشفت المستور هكذا يا البشره السودا من اهل السودان انتبه انتبه انتبه انتبه من هذا الكارثه الشغلانيه بقت عينك يا تاجر بعد دا شدو حيلكم يا اهلنا وبرضو قول مافي عنصريه ؟؟ بعد دا نحنا الشين ما بنقول ولكن؟؟ العنصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصريه الع___________________نصريه العنصريه العنصريه اربطو الاحزمه لنري اخيرتا
هى الحكايه عايزا ليها تعليق ؟ ما شرح الواضح فاضح!! موش الشعب السودانى منفرج ألأسارير عللآخر.. الصادق المهدى ليه لحد اللحظه ما طلّع بيان تهنئه واشاده! اخيرا هل ود ابراهيم عند قولو .. حيعمل انقلاب حال خروجو من المحكمه.. وماذا عن وزير الدفاع واسلحتو القالو المطلوق سراحم عن فسادا!!! ولماذ لم يظهر وزير الأعلام بعد الأفراج منتفشا مزهوا واصفا المسرحيه بانها “ت خ ر ي ب ي ه”
no comment
طيب اين باقى المعتقلين الما قبلهم الذين كلبشوهم فى الذنازين الضيقة ده الما لاقين النفس ؟ ده نوع من او جزة ومن اجزاء فرق تسد والله فى ناس فى سجون من التسعينيات ولا زال فى رهنة الاعتقال” والناس عارفين القصة ده وساكتين ساكت ولا عندم بيهم شقلة والله كلام غريب وعيب كبير !!!
سنةالنضال ماضية طالماان العنصرية تمارس وباستفزاز.
انا اعتقد ان المفرج عنهم ليسوا انقلابيين ,بل هم كانوا جواسيس مندسييين داخل الاحارار
ﻻ تعليق لدي … ولكن من حقي أسأل : لماذا الفرق بين هؤلاء الضباط والضباط الذين أعدموا في رمضان … أليس الهدف واحد … وهو : محاولة إنقلابية فاشلة ؟؟؟؟
ناس (السياحه) حذرّوا الرئيس .. وقد (اوفى) .. جزاهو الله كل خير ..
هسي يا جماعه .. دي اشكال ناس كانوا معتقلين ؟؟
المحـاوله (التخريمـيه) .. وينو (زير) الاعلام (البلال) ؟؟
هوهوووووووو .. يا ..
والله لولا الكوميديا التي نعيشها في عهد دولة المظالم الاسلامويه هذه لوافتنا المنيّه زماااااان
الاّ ان ـ كّتر خيرها ـ العصابه لازالت كل يوم تأتى بما لم يسبقها فيه أحد ..
هل تعلمون ان شهداء رمضان كانوا يرددون بأعلي اصواتهم (عاش السودان حرا مستقا) وهم مساقون الي الموت . قتل الشرفاء وبقي السودان مغتصبا حتي وصلنا الي مهازل ناس ود ابراهيم
فلم هندى
والله الجماعة ديل تريانين خلاص تقول كانو فى فندق خمسة نجوم…والله اى حاجة جايزة فى زمن الحرامية ديل…
الناس المنتظره يعدمو ود ابراهيم زى ضباط رمضان اول شى ود ابراهيم من الاول مافى محاوله انقلابية انما قال كلمة حق فى الحكومة الماعاجباكم دى والكلام البتكتبو ورا اجهزة الحاسوب زى اخواتكم هو قالو فى وجه الحكومه وثانيا لو الذى ناس ود ابراهيم كان ناس قرن حاكمينكم ومعرسين اخواتكم ويبيعوكم فى سوق الرقيق يا مفلسين
مسرحية مملة بايخة وسيئة الإخراج وجمهورها هم أبطالها ومخرجوها،، أها وبعدين!!!
تم اطلاق سراح او في الحقيقة العفو عن اشباه الرجال ولا رجال الذين حاول الكيزان تسويقهم كابطال وعند اول منعرج ظهرت خيابتهم كما خيابة شيخهم وقدموا استرحام وكبو الجرسة ومن الاول قلنا ما بعملوا ليهم اي حاجة لان كل هؤلاء المنحرفين كانوا شركاء في قهر الشعب السوداني وافرغوا كل عقدهم ومركبات نقصهم في قتل وتعذيب الاخرين ولكن يوم الحساب قريب
والله لا ود ابراهيم لا غيرو كلهم فساد فى فساد وين كان ود ابراهيم الفتره الفاتت دى كلها مش بعين للحاصل كلو وجمبو ليش ما سال من الاول لانو كان غرقان فى الاموال مع قوش واخرين وين ابوريالة
ووين المتملق احمد بلال والمجرم على عثمان وبكرى حسن صالح عندما اطلق الرصاص على ضباط رمضان كان المقدم عثمان كرار ينادى باعلى صوته انه لم يمت اقتلونى اقتلون فنادى بكرى وعبدالرحيم لسائق البلدوزر ادفن ادفن فدفنوهم احياء
هذه دولة الرسالة التى تدعى الاسلام تفو عليكم وعلى ود ابراهيم زاتو
ياجماعة الراكوبة ازيكم من زمن وقفنا التعليق فى الراكوبة وسئمنا من كل الحاصل لكن كل يوم البلد تحصل فيها حاجة تحير ورئيسنا يحير اكتر….العدل اساس الملك والعدل فى الظلم عدل يا رئيسنا انت ما عندك فكرة فى واحد اسمه يوسف لبس معتقل منذ عشرة سنين عجاف وبرضو عنده اسرة واولاد وقبيلة بس ما جعلى ولا شايقى وهناك اخرون كثر قد نعرف البعض ونجهل الكثير ولكن الله سائلكم عنهم يوم تلقونه
اذا هؤلاء الضباط تابعين لنظام البشير كيف يقوموا بمحاولة انقلابية …ما عشان افرجو عنهم تقولو (ضباط من نظام البشير) ..
يا جماعة .. ود إبراهيم دة عملوه بطل .. وقابلوني إذا ما بقى مرشح رئاسي ورئيس كمان..
اذا ما كان عندك سايح او سايحه اوعاك تجرب الانقلابات
التحية ابعثها من صحيفتكم الفتية الي ودابراهيم واخوانه الاوفياء الذين يدافعون عن بلادنا وهولاء الرجال تشهد لهم هجليج الفتية في صيف العام السابق هم رجال يستحقون بان نحتفي بهم ونكرمهم ونحمل صورهم علي صدورنا احتفالا ببراتهم لهم التجلة .
علي اسر و اقراباء ضباط 28 رمضان تسيير مسيره نحو القصر لنري ركوك فعل الذلاب و اسيادهم
قام كل من المدعو نافع علي والزبير محمد وابراهيم شمس الدين والهادي عبدالله وعبدالرحيم محمد حسين والاحيمر وقوش باامر النقيب الخنجر وامنجية النظام بااطلاق الرصاص عشوائيا علي 28 ضابط و56 عسكري ودفن بعضهم احياء في جبل غرب امدرمان في 28 رمضان 1990.
الله المستعان، والله السودان ليس بلد يسع الجميع وهذه حقيقة، والله اذا كان المتهمون من غرب السودان أو من المناطق الهامشية، لنفذ فيه الحكم ليلاً دون ان يعلم بهم أحد، أما الاخوان كانوا من ذوي الحسب والنسب، لذا تم الافراح عنهم، لذا مادام الوضع كما هو الآن، لليستعد الجميع لأخذ حقوقهم بالقوة، وبالقوة وبالقوة، مهما كانالثمن، هؤلاء (الشمالين)، لن يقبلوا بأن يكونوا متساويين مع بقية الشعب، هم يرغب فيه يعيشوا في العالي لينهو ويأمروا، ولكن الامر لله .
يااخوانا الواحد طالع وهوكابي جرسة وبزغردو ليهو و(مسترحم )اها والجاب اطلاق الاعيرة النارية شنو ووين ناس الشرطة من الفوضي دي ..لكن امانة الجيش مابقي فيهو راجلا ضكر واحد يعني كان عملتا انقلاب ونجح و سلمت السلطة للشعب ستكون من العظام الخالدين وان فسل بس استرحام ..اها دي دايرة ليها شطارة يلا ياشرفاء الجيش دا كان فيكم اعملوها عن جد..
منو بحاكم منو وينا الشرعية حقت منو الضابط عمر حسن احمد البشير الرئيس الحالي كمان انقلب على الشرعية وخان الشرف العسكري وفرط في سيادة الدولة ووووووو قائمة طويلة من التهم لو في عدالة وشرعية في البلد دي المفروض هو اول عسكري يحاكم ويعدم بدون رصاص كمان خسارة فيهو
إغتالوا شرفاء الوطن , وتركوا السودان مستباحا” مغتصبا” من قبل حفنة من الاوغاد تطلق لهم الأناشيد والزغاريد وكأنما حرروا حلايب !
احذروا الإنقلابيين … إخوان أو طائفيين أو شيوعيين أو ثورويين !!! نريد بناء سوداننا ولملمة أطرافه … وعودة جنوبه … و ﻻ فرق عندي بين الإنقلاب ومحاولة الإنقلاب … فالكل يجب أن يجد العقاب !!!!
و لماذا لم يطلق سراح ال 28 ضابط فى محاوله انقلاب الكدرو فى رمضان و ماذا كان حكمهم ؟
ماهي الصفقة!!! !!!والدلاله!!!ولماذا لم يطلق سراح قوش!!اذا كان المنفذ قد اطلق!!!
يجب النظرالي نصف الكوب الملان!!!