اسماعيل :دارفور لن تنفصل عن السودان..هيأنا أنفسنا أن نكون فى الحكومة وأن نكون فى المعارضة”.

أعرب الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السودانى عن تفاؤله بمستقبل إقليم دارفور، خاصة بعد انتهاء المؤتمر الدولى للمانحين فى الدوحة بمؤشرات إيجابية بدأت بالحصول على مليار ونصف المليار دولار دعما من الدول الأعضاء لإعادة الإعمار والتنمية فى الإقليم.
وشدد الدكتور إسماعيل فى حديث لصحيفة (الشرق) القطرية نقلته وكالة الأنباء القطرية (قنا) اليوم الخميس -على أن إقليم دارفور لن ينفصل عن السودان، لأن العوامل التى توافرت لانفصال الجنوب وتحوله إلى دولة مستقلة لا تتوافر لدى الإقليم بحكم التكوين العرقى والثقافى والدينى واللغوى لسكانه.
وأِشار إلى أن سكان إقليم دارفور 100% مسلمون .. وشرق السودان خليط من كل مناطق السودان المختلفة.. وقال إنه لذلك فإن العوامل التى توافرت لانفصال جنوب السودان غير واردة فى بقية المناطق.
ودعا كل الحركات المسلحة فى دارفور أن تعود إلى السلام وإلى مظلة الاتفاق الأخير الذى أبرم بين الحكومة السودانية وحركة العدل والمساواة فى الدوحة .. مبينا أن دارفور عموما تتجه نحو الاستقرار الأمنى والسياسى، حيث يوجد فيها خمس ولايات وكل منها لها حاكم وبها حكومة وبرلمان ولا يوجد مسئول فى دارفور إلا وهو من أبنائها.
وقال إن إقليم دارفور يشارك فى الحكومة الاتحادية الآن بفاعلية فى وزارات سيادية مثل العدل والمالية وشئون الرئاسة، ووزارة الحكم الاتحادى.. مشيرا إلى أن الظروف الإقليمية والدولية الآن تهيئ دارفور ليمض نحو السلام والاستقرار.
وأضاف إن أزمة دارفور كان يمكن أن تعالج كمشكلة محلية، لأنها كانت من قبل قدوم النظام الحاكم الحالى، لكن اختطفتها الدول الغربية وأمريكا واستخدمتها فى أجندتها السياسية، حتى تضرب أى تقارب عربى أفريقى.
وكشف الدكتور مصطفى إسماعيل عن أن الدعم الذى كان يمثل شريان حياة للحركات المسلحة فى دارفور كان يأتى من نظام القذافى وأنه بعدما أطاحت به الثورة الليبية لم يعد لهذه الحركات أى مدد يشجعها على الاستمرار فى العمل المسلح.
وقال إن بلاده لا تخشى محاولات التدخل الإسرائيلية بحكم الموقع الجغرافى الذى لا يجمعهما على حدود مشتركة وبحكم التقارب الذى عاد إلى العلاقات مع دولة الجنوب التى تجمعها بتل أبيب علاقات قوية، إلا أنه حذر الجنوب إذا ما حاولت أن تستخدم علاقتها بإسرائيل لتؤذ السودان فإنها سوف تتضرر كثيرا من هذه الخطوة وستكون المعاملة بالمثل.
وحول ثورات الربيع العربى، قال الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السودانى “إن الربيع العربى ينادى بالحريات وينادى بالديمقراطية والتداول السلمى للسلطة، وهذا موجود فى السودان ولذلك نحن هيأنا أنفسنا أن نكون فى الحكومة وأن نكون فى المعارضة”.
وأوضح أنه سوف تجرى الانتخابات بالترتيب والتداول ولن يبقى الرئيس فى السلطة أكثر من دورتين، والانتخابات تجرى بإشراف دولى وإقليمى وداخلى، والذى يشرف على الانتخابات فى الداخل ليس وزارة الداخلية بل مفوضية يتم الاتفاق بشأنها بين الحكومة والمعارضة.. مؤكدا أن السودان سيمضى نحو الانتخابات فى عام 2015 ومن سيختاره الشعب هو الذى سوف يقود المسيرة فى الفترة المقبلة.
وحول موقف السودان من الأزمة السورية..قال إسماعيل “إن السودان موقفه واضح وما من موقف اتخذته الجامعة العربية مع سوريا ألا ونحن معها فيه، ولم نشذ عن أية خطوة اتخذتها الجامعة بما فيها الخطوة الأخيرة، وهى الاعتراف بالائتلاف السورى ممثلا عن سوريا فى اجتماع القمة العربية الأخير، كما أعلنا عن استعدادنا لاستقبال السوريين وفتح الجامعات السودانية للطلبة السوريين، والآن يأتينا من سوريا آلاف ويدخلون أبناءهم بالجامعات وبالمجان”.
وأضاف أننا مع الشعب السورى ومع الثورة السورية، والائتلاف السورى اعترفنا به وأعلنا ذلك، دون أن ننكر أن سوريا فى عهد الأسد دعمتنا ووقفت إلى جوارنا، لكن فى النهاية نحترم قرار الشعب السورى، ومنحنا كل السوريين الذين أتوا إلى السودان كل الحقوق التى يتمتع بها المواطن السودانى، وهناك من يعمل ويستثمر وهكذا.
وأشار مستشار الرئيس السودانى إلى أن خطوة اعتماد سفير للائتلاف بالخرطوم بديلا عن سفير النظام لم تحسم، وستتخذها الدبلوماسية السودانية فى الوقت المناسب.
اليوم السابع




الحكومه دى ممكن بالقوه اما غير فالمقابر ايوه التار كبير بالحيل خلاص تانى عفى الله عن ما سلف انتو تلفتوها والحل الجبانه ياخوى .
الله يستر.. طالما أفتى صاحب مقولة (السودانيون كانوا شحاتين قبل الإنقاذ…..) الخوف كل الخوف أن ينفصل إقليم دارفور. وإذا سمعنا بعد فترة بالتصريح نفسه من (النافع) أو علي عثمان وعمر البشير، فإن سكان دارفور الغنية بثرواتها الطبيعية المعدنية بما فيها اليورانيوم، سيكونون على أهبة الاستعداد للتصويت في حق تقرير المصير، هذا الحق الذي يشبه وجهي العملة المعدنية، إما أن يبقى الإقليم (حافظ القرآن) جزءا كما كان من السودان، أو إعلان دولة غرب السودان، كما جنوب السودان!!!!!؟؟
“وحول ثورات الربيع العربى، قال الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السودانى “إن الربيع العربى ينادى بالحريات وينادى بالديمقراطية والتداول السلمى للسلطة، وهذا موجود فى السودان ولذلك نحن هيأنا أنفسنا أن نكون فى الحكومة وأن نكون فى المعارضة”.
عشان كذبك الكتير دا انفك كل يوم ماشي ذايد.
الزول دا عنصري وحاقد علي جميع اهل دارفور والغريب هو لا يدري شيء عن دارفور اللهم الا اسمو!!! لقد وصف علي دارفور بالـ(قمل) …اهل دارفور اشرف منك ومن الخلفوك يا بغيض
قانون العزل السياسى مجهز لن
ترتكب أخطاء لتأتى بأمثالك مرة أُخرى
عامل فيها نزيه
هاك القنبور ده
وانت يا الطفل المعجزه منو البخليك فى المعارضه والله الاتعارض من الآخره لأنو بعدين فى عود كبير جووووه حتى الموت استعد من الآن.
مستر شيفون استعد لعود القذافي
لو اعترفتو بالاتلاف السورى يبقى شاركتو فى جريمة ابادة الشعب السورى واذا اعترفت امريكا او الدول الغربيه بالتمرد ضدكم المفروض ما تحتجو
ما يحدث فى سوريا ليس ثورة بل هو تمرد وتخريب حقيقى ارجع سوريا عشرات السنين للوراء واى دعم منكم للتمرد سوف يرتد عليكم والجزاء من جنس العمل
يتحدث هذا المأفون وكأنه يعيش خارج السودان اذ كيف يقول ان الاوضاع في دار فور تسير نحو الاستقرار والان ومنذو٢٠ يوما يدور صراع طاحن من ام دخن اقصي الجنوب الغربي بين سلامات-مسيرية -تعايشة وحتي تخوم عد الفرسان جنوب دار فور حيث صراع القمر وابني هلبة فعن اي استقرار يتحدث؟ يقول ايضا ان الذي قاد الجنوب للانفصال لا يتوفر في دار فور ولكن نقول ان الذي قاد الجنوب الي الانفصال هو الظلم والاستعلا العرقي و الثقافي وهو ماسيسوق دارفور الي نفق اخر.لذا لابد من تغيير جزري والا فإن كل السودان الي هاوية وليس دارفور وحدها
(إن الربيع العربى ينادى بالحريات وينادى بالديمقراطية والتداول السلمى للسلطة، وهذا موجود فى السودان ولذلك نحن هيأنا أنفسنا أن نكون فى الحكومة وأن نكون فى المعارضة)
سبحان الله عن ما يصفون
الكلام ده ما بصدقو الا
واحد متخلف ..وما بقولوا
الا واحد معتوه ويعانى من
انفصام فى الشخصية ..
اقتباس
قال الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السودانى “إن الربيع العربى ينادى بالحريات وينادى بالديمقراطية والتداول السلمى للسلطة، وهذا موجود فى السودان ولذلك نحن هيأنا أنفسنا أن نكون فى الحكومة وأن نكون فى المعارضة”.
كاذب حقير ووضيع ونكرة تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
هذا هو طحن المطحون واجترار المجتر فقبل انفصال الجنوب كانوا يقولون نفس الكلام ويراهنون ان كان الجنوبيين سيختارون الأنفصال ولم ادركوا الحقيقة وبدأت خيوط اللعبة تنزق من بين ايديهم لجأوا للتهديد بعدم اعطاءهم حتى الحقنة اذا ما مرضوا…فراح الجنوبيون ولم يحتاجوا لحقنتهم بل صاروا هم لهم احوج ونفس الكلام في بوادره يقولون عن دارفور وسيراهنون على كلامهم وربماا يهددون بمقاطعة صعوط دارفور اذا انفصلت……
كم يصبح السياسي مثير للشفقة عندما يفقد المصداقية فيصبح كلامه مثل ” ضراط الجمل” لا يثير لفت الانتباه……..!
(ومنحنا كل السوريين الذين أتوا إلى السودان كل الحقوق التى يتمتع بها المواطن السودانى، وهناك من يعمل ويستثمر وهكذا.) .. أنا أقترح كما قال احدهم ثبتوا الناس العايشن من سنييييييين و لسع أنتم ما مقتنعين غنهم سودانيين و لسع بتقولوا عليهم و افدين .. أدوهم حقهم اول و بعد داك شوفو ناس البشرة البيضاء… لانها دي عقدتكم ..
انت ياضار علي ضار اديت السوري حقوق كل سوداني فى عيالك وفي زمتك حق ناس دارفور واين ياجبان بس ليك يوم
فعلا دارفور لن تنفصل يامعتوه لان دارفور هي السودان ولكنك والنيجري الذي ادي العروبة لاتعلمون!! فمن منا ليس من تلكم البلاد ابا او اما او جدت امتزجت الدماء بين ظلال البحث عن الحرية منذ المهدي وقبل ولادة المسخ المدعي العروبة مسلكا لاسلوكا ودعاة اسلاما اردتد بدعاويهم وافقهم وممارساتهم المفقرة معنويا وماديا الكثير من اهل بلادي في اول سابقة ليس هنا ولكن في تاريخ الاسلام!!! والثورة او الحراك الاحتجاجي في بلادي لم يعد جهوي كما تظن او ديني كما تتخيل بل صراع بقاء من اجل ايقاف التمييز والتضييع وتكسير البلاد وبيعها في سوق النخاسة لمن يدفع!!1 فدارفور وجنوب كردفان يقاتلان الان في مقدمة الصفوف نيابة عن كل من لايجد مدارات يطلق منها النار وكذا يفعل الشرق !! ويقاتل اهل كجبار باسنانهم في الشمال حربا بما يملكون دون الوقوع في براثن التصفية لحين!!! اتري ايها الغبي انكم تقاتلون كل الشعب!! مثلكم مثل بشار!ولكن الالة الاعلامية الغربية تختار ماتشاء عندما تسقط الاقنعة والستر التي يخفون وراءها الموت الذي يعصف بالشعوب!!! فقد كتب فقط علينا ان ننتظر قتلانا الي ان ياذن ربك بعدله وبزولكم!! اما حديثك عن الديمقراطية وتداول السلطة ممكن اذا كنتم قد اشبعتم كهنوت الطوائف بالاموال لتسوقي المهازل معهم في بلاد تظنونها غافلة رغم اليقظة البادية!!!!ولكنك لاتحلم بذلك فستغبر باحلامك الي مزبلة التاريخ!!
وانهبوا بشعار دارفور كل العالمين!!
واسكبوا تلكم الاموال في جيوب القاتلين!!
واشبعوا بطونكم الاثمة بالغث و السمين!!
واكذبوا ماطال ظنكم بان لا رب للعالمين!!
يا جماعة الشخص ده كذاب منافق وحرامي وبالمناسبة هو ما من الشمالية ( يعني ما دنقلاوي بس يسكن في منطقة دنقلا ) هو كنزي من مصر وعنده بعض العلاقة بعرب الشويحات .
بالواضح هو لا حلفاوي ولا محسي ولا دنقلاوي ولا شايقي نوبي الأصل ولا جعلي نوبي الاصل يعني هو ما عنده جزور في الشمالية بالضبط ذي عمر البشكير .
دارفور جزء من السودان وأنا لا اؤيد الدارفوري الذي يطالب بالأنفصال ولكني أقف بجانب الدارفوري الذي يطالب بحقوقه .
وليعلم أهل دارفور أن كل سوداني شريف يقف الأن بجانبهم ألا قلة قليلة وهم الكيزان المعفنيين ومنهم الدارفوريين .
غدا سنغتص من كل طفل وأمرأة ورجل مات من دون وجه حق في دارفور وجبال النوبة والأنقسنا وكجبار .
وحول ثورات الربيع العربى، قال الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السودانى “إن الربيع العربى ينادى بالحريات وينادى بالديمقراطية والتداول السلمى للسلطة، وهذا موجود فى السودان ولذلك نحن هيأنا أنفسنا أن نكون فى الحكومة وأن نكون فى المعارضة”.
أقسم بالله العظبم لن تكون في المعارضة بل تعرف انت اين ستكون لو سقطت حكومتك يا قواد يا متسول موائد أمراء الخليج. انت الآن
في السلطة بانقلاب ومحمي بالسلاح ومحمي بالمليشيات بتاعتكم اتوقع انت لوحي ستفر خارج البلاد………
( نحن هيأنا أنفسنا أن نكون فى الحكومة وأن نكون فى المعارضة”.)
اظنه صادقا في هذا ولكن ايضا غربال الشعب السوداني يستطيع الفرز
في واحد من هذه المجموعتين غبي للحد البعيد : اما الشعب السوداني ..؟؟..او زمرة الانقاذ..؟؟..ليس هنالك منطقة وسطى ..؟؟..حتى لا نظل نكرر ذات المقولات والتصريحات والتعليقات والاخطاء والمبررات وذات النتائج.والكوارث مستمرة..؟؟
الاستثمار بتاع مصطفى جكة دا الهدف منو الاحتماء بالاستثمارات الاجنبية ومصالح الدول المستثمرة لضمان دعمها السياسي حال نظامن اتعرض لزنقة شعبية مصطفى اسماعيل باشا ما بهمو الشحاتين ولا هدفو انقاذ الاقتصاد لانو اسلاموي شعوبي ومتمصر متطنقع قميء شايف نفسو فوق الناس من نفس طينة المنبت العميل عبدالرحيم حمدي بيع الاراضي السودانية وخاصة الشمالية لمستثمرين اجانب من اهداف مشروع مثلث حمدي حتى الكيزان الرمم ما عارفين حمدي لسا ببيع فيهم
تفاؤله بمستقبل إقليم دارفور، خاصة بعد انتهاء المؤتمر الدولى للمانحين فى الدوحة
****************************
ياوزير الشحده السودانى يا مايع الدول المحترمه لا تبنى بالتفاؤل ي ا هـ ط ي ن ق إنما تبنى بالتخطيط السليم.
أنا عندى إقتراح للطرطور الكبير بتاعك عمر ود هديه.. وهو ان نقوم بدمج وزارة الشحده بتاعتك مع السفاره فى الدوحه حتى يتثنى لك القواده عن قرب بدل ما إنت متعب حالك سفر وطيارات.
التافه الكذاب .. دارفور مسلمين وحفظة قرآن وبرضوا قتلتوا منهم 300 الف
منحنا السوريين الحقوق التى يتمتع بها المواطن السودانى،
فاقد الشئ لايعطيه وانت طبيب اسنان فاشل واصلو السياسة عمل من لاعمل لة
حكومة او معارضة بس ….مافي خيارات اخري الراجل متفاءل جداً
لم يتعلم النظام درس انفصال الجنوب نفس الحجج الواهية والبساطة والسطحية التي كان يتعامل معها النظام مع الجنوب مستنداً الي حجج واهية حينها بان الجنوب اذا انفصل سيتحول الي دويلات وان الدينكا لا يتفقون مع النوير بالتالي ستكون مسرحاً للحرب بين القبائل والمجموعات نفس السيناريو ونفس الاسلوب يتكرر في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق متناسين ومتجاهلين الاسباب التي ادت لانفصال الجنوب تجري الان وبصورة مروعة هذا النظام حريص علي الغطرسة والاستبداد والتفرقة القبلية والعنصرية فاذا لم يطاح به سيذهب الكل لحال سبيله وعلى السودان سلام
ستذهب دارفور كما يريد الغرب لها وبتواطؤ نظام الافساد المبتز من جميع القوى الاقليمية والدولية!وسيذهب الشرق وستذهب جنوب كردفن والنيل الازرق وسيبتلع المصريين اقاصى الشمال ديمغرافيا كما يحدث الان بالبطىء وسيتبقى مثلث حمدى الذى بشر به سدنة نظام الضياع الاوطنى
امتهنت بعض القبائل في الهند الشحاذة كحرفة يتوارثهاالأبناء عن الأباء عن الأجداد ويستخدمون أطفالهم كأدوات للشحاذة فعندما يولد الطفل يدخلون رجليه فيما يشبه القمع ولا يخرجونها لسنوات فينمو باقي جسم الطفل دون رجليه اللتان تتشوهان بشكل مريع والغرض من هذه القسوة هو الإمعان في استدرار عطف المحسنين. فيا أيها الوزير “اللطخ” الساذج ألا تستحون؟؟ تتسولون بإسم دارفور بعد أن دمرتموها؟؟ ولمن تعمرونها بعد أن صارت مدن أشباح أو الموتى السائرون على أقدامهم. فهذا المال أبلغ من مال السحت يدخل بطونكم كالمعدن المصهور فتذكروا يوما يكون فيه الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد.
وما كذب من أطلق عليك اسم “أبو الدرداق” وهو كناية عن السذاجة حيث يقال أن أبا الدرداق طلب من القمر أن يتزوجها فوافقت بشرط أن ينظف الأرض من فضلات المخلوقات وأصبح مثلا يطلق للغفلة وخفة العقل والهبالة كمان